مرحبا
كيف الحال؟
حطوا فوت و تعليق لطفا
نبدا
.
.
" كُلُّ هذَا إِذَا كَذبَه " قَالَت تَقِف بِبطِّ " سأشْرح لَك " قال يَرفَع يده لِيمْنعهَا مِن اَلهُروب إِنَّ فَعلَت " لََا يُوجد شَيْء لِتشرَّحه ، لََا أَستطِيع إِعْطاءك اَلمزِيد مِن اَلفُرص " قَالَت تَمسُّح دُموعِهَا تَنظُر أَنحَاء اَلغُرفة عَدَاه هُو " أَزبِيلا ، اُنْظُري إِلى ، خُذِي نفسًا عميقًا ، ودعينَا نَتَحدَّث ، رجاءًا " قال يُبْدُو يائسًا شِفاهه تَرتَجِف
" لََا ، مِن فَضلِك تَوقَّف عن الكلَام ، فقط اُتْرُكني أَتنَفس قليلا " قَالَت تَرجِع شِعْرهَا إِلى الخلف بعيدًا عن عُنُقهَا تَشعُر بِجسدِهَا يَحتَرِق " أَزبِيلا - "قال و قاطعت حديثه " جُونغْكوك ! تَوقُّف ! " صَرخَت قَبْل أن تَنْهار بَاكِية
لََا شَيْء حَقيقِي
لِيسوَّ حقيقيِّين
البحْر الأحْمر لَيسَت حَقيقِية
حَتَّى صَديقِها اَلمُقرب لَيْس حَقيقِيا
" حسنًا " خرج مِن اَلغُرفة بِسرْعة وأغْلق اَلْباب " إِلَهي " تَنهدَت تَستعِيد أنْفاسهَا تضع يَدهَا على فَمهَا تَشعُر بِالْغثيان " أَزبِيلا ، مَاذَا حدث ؟ " تَشعُر بِيد على كَتِفهَا وَبسُرعة اِنْتفَضتْ مُبتعدَة عَنهَا أَنَّه جِيمين وُهوسوك نَظرَت أليّهم و دُموعِهَا عاودتْ السُّقوط ، كَيْف ستخْبرهم بِالْأَمْر ؟ مُروجوَا مُخدرَات ؟
" أَنتُم - " حاولتْ لَكِن لََا كَلمَة تَخرُج مِن ثغْرهَا " مَاذَا نَحْن ؟ " سأل هَوسُوك مُتقدِّمًا ناحيتهَا يُحَاوِل إِمسَاك يَدهَا لَكِنهَا تَرَاجعَت لِلْخلْف " أَنَّه - " حاولتْ مَرَّة أُخرَى صوْتهَا يَرتَجِف لََا تَستطِيع حقًّا فِعْلهَا " ازْبيلَا ، أَنْت تخيفيني " قال جِيمين عَينَه تُوضِّح قَلقَه، اَلمزِيد مِن الدُّموع تَنهَمِر لِماذَا لََا تَتَوقَّف عن السُّقوط ؟
قَامَت بِتغْطِية فَمهَا بِيديْهَا مُحَاولَة عدم إِخرَاج أيِّ صَوْت لَكِن هذَا لَيْس جيِّدًا لِلتَّنَفُّس و صحتها " أَزبِيلا ، يَا إِلَهي ، مَاذَا حدث ؟ " سأل جِيمين مَرَّة أُخرَى اِقترَب وأمْسك يَدهَا لَكِنهَا دفعتْه بعيدًا " لََا ، لََا تلْمسني " صَرخَت تَهُز رأْسهَا " جَميعِكم كذبْتم عَلِي ، لَقد أخْبرْتوني أن أَثِق بِكم وأنْتم تلاعبْتم بِي لََا أَكثَر " قَالَت تَرفَع إِصْبعَهَا نحْوهم
![](https://img.wattpad.com/cover/342969850-288-k413209.jpg)
YOU ARE READING
All Mine -كله لي〘 PJM〙
Romanceكُلَّك مِلْكِي شفاهك مِلْكِي جَسَدِك مِلْكِي كُلَّك مِلْكِي ماذا سيحدث عند أنتقال سبع شبان للعيش مع أزبيلا الرِّوَايَة لبَارك جيمينشي حُقُوق النَّشْر تَعُود للكاتبة .