«بيت ام عبدالرحمن»
في سفره الفطور الي كانت خفيفه عكس اول رمضان السفره فيها كل ما لذ وطاب الكايد : يعطيك العافيه يام عبدالرحمن امه : يعافيك ، بعد العشاء بنروح نكمل اغراض العيد ما بقى شي وانت روح استلم ثوبك الكايد بملل : يمه عبدالرحمن ! ولدك بعد طول رمضان اكرف روح ود وجيب ! عبدالرحمن : خلاص اسكت بوديهم مرام وهي تفتح سنابات الغيد وتسجل فويس : وش تستخدمين لشعرك ولا اقول صوري خواتك بشوف ؟ واتصلت عليها بتحقق معها ردت الغيد : هو شعري طبيعته كثيف بس كمان اعتني فيه مرام بندم : ليتني اهتميت من قبل ماء شاء الله الغيد ضحكت وتصور لها وهما يلعبون بشعورهم واخوانها بعد ياحليلك جينات جينات وسوت لها بوسه وارسلت لها مرام بزعل : لا تزعلوني ! حتى ماماتكم ماشاءالله رفع رأسه الكايد من سمع صوتها يعرف صوتها : اعوذبالله صوت يجيب الضيق ! وقام الغيد طنشته بأبتسامه : حبوبتي شوفي مين جايب لي ورد ! تخيلي مين ! مرام بأستغراب : مين ؟ الغيد سكرت الاتصال وضحكت بنذاله مرام بصراخ : يالكلبه وقامت تتصل غافله عن الي جاه فضول من مين الورد ؟؟
ساره:لا بالله البنت تهبل ياليت ناخذها لااخوك الكايد. ،نقزت وهي تتذكر الموضوع:بلاك مادريتي!!! والله ولدنا ما يستاهلها وبدت تسرد لها وش صار بالبر و ساره مصدومه من خُبث الكايد وعشانها تمون حيل معهم بصوت شبه عالي: يالي ماتستحي بنت اخلاق وخُلق وجمال وكل شي تسوي كذا الله يسود وجهك صدق .
ضحكت مرام على ردت فعلها وهي تشجعها وإلين و لينا ميتين ضحك على الكايد الي انصدم من سوالف مرام ومدحها لـ الغيد.
-«٧٠لايك»
#في_شتاء_عُمري_الاقي_بك_دفاي.
