البارت الـ31

10 1 0
                                    


الغيد بكُره:ياشينكك
سديم وهي تناظره:يمه يمه ياحلوك.
الغيد الفتت عليها وهي تناظر الكايد:الحين ذا حلو مو منجدكك اجيبك عون تصيري لي فرعون!
سديم:صبر صبر الحين ذا المملوح الي تكرهينه!
الغيد بسُخريه:ذا مملوح؟ بس اي هو مو كل واحد مملوح اخلاقه كويسه!
ليال:هدوو اللعب بناتي يلا مابقى شي اظن انتي خذي خيلك واحنا بنجلس على المُدرجات وفالك التوفيق.
ابتسمت لحنيتها وخذت اغراضها واتجهت للاسطبل علشان ترتب نفسها وتستعد.
اما هو كان جالس على عتبة الاسطبلات وعينه على الجوال ويسترق النظرات لها بكُره واستنقاص.
المُدرب:السلام عليكم يلا تجهزو وتعالو الميدان مابقى شي مستعدين؟.
الغيد بحماس:اكيد من زمان ننتظر ذا اليوم وشي اكيد انا متحمسين له عشان الناس الي معنا!
المُدرب:يلا ان شاء الله انك قدها بس رجلك فيها شي؟
ضحكت بسُخريه:اي كنت اتدرب وطحت شوي بس مافيها شي انرضيت بس.
المُدرب: أدخلي للغرفه يشيكون على رجلك
الكيد بخُبث:لا يعطيك العافيه ما تحتاج وهمس بخفيف ، سبع ارواح
الغيد: ايوه عادي يلا؟
المُدرب:يلا على الميدان.
الغيد فتحت جوالها تتصور وتتمايل على الاغنيه بشكَل لطيف الكايد:ماهي ساحة تصوير وقلة حيا! الغيد ألتفتت له : الحر ما ينسى معروف ولا ينسى كف لطامه والكف مردود ولو بعد ساعتين سكت لك كثير يابو الحيا انت !! يع متمرد.
الكايد بصدمه من ردها: ماكذبت لما قلت رديهه بس ماننزل نفسنا لناس مستواهم تحت نفسك!
الغيد بأستهزاء : ما تأذيش حد عشان القوه مش بدوم ياريتك سمعتها بقى ياريت ما ترمي كلامك على حد ياسيدي رينا عادل جبار خواطر ما بينساش حد !
الكايد وهو يضحك لجل يستفزها: كمية هائلة من الاسف اقدمها لنفسي على كل ساعه تكلمت معك فيها لكن ماهو من طبعي اصد احد بس انتِ تستاهلين الصد وبجدارة.
المُدرب:يلا يلا نفصل النقاشات يا مُتدربين ويلا نبتدي كل واحد يوقف بالمكان الي يناسبه.
-«٦٠لايك»
#في_شتاء_عُمري_الاقي_بك_دفاي.

في شتاء عُمري الاقي بك دفاي.Where stories live. Discover now