_٦٢_

954 118 159
                                    

تحضى نـار قلبي
_٦٢_
.....
ملاحظة:النشر يومي الساعة تسعة
أتمنى منكم تتفاعلون على الفقرات أضافة بارت قليلة وتختم القصه


.. ياسين أفهمني ما أريد أئملها بوهم وثنينا نعرف وهم ما طلعت من هل أزمة لحد ما روحي طلعت ومتأكد بعدها عايشة برعب وخوف وقلق..

.. كلامك أبد مو مال واحد يفهم عليك دين محمد وين عايشيين ما تگلي هسة أروح أگللها يابة بنت الحلال شاكيين بأبوچ مسجون بسجن الح.. بتهمة غسيل أموال وتزوير!؟
خليها تعرف بي ميت ولا تعرف بي هيچ..

.. افهمني ياسين خليها بهل وهم لحد ما نعرف حقيقة إلي ديصير مستحيييل أجازف وأحچيلها هيچ على الأقل لحد ما اتأكد من صحة المعلومات لان منال قطعة مني مستحيل أجازف وياها.

.. أطلع من السالفة ياسين
منال لو عرفت تأكد ما تبقى وياي لان تمشي ورا أحساسها أبد ما تفكر بعقلها واني ما مستعد أخسرها
بعد كل هل أشهر..
بألف يا علي يلا أخذت على الوضع وياي.

سكت ثواني و رد بصياح وعصبية
_ من أنعل ساس ..... أطلع من السالفة لا تدخل لا أكفر بيك.

_اني ومرتي محد يتدخل بيناتنـا.

_أسكتتتتت أسكتتت لا تحچي واصلة وياي لخشمي لا تخليني أنعل أهلهم..

رگع الجهاز بالحايط وبقة يصيح بـ أسم آخيل.

كلامة وگف كل ذرة بجسمي
أبد ما متخيلة هل شيء
أبويا عايش!؟!؟
لا مستحيييل بيدي بيدي اني لزمت راسة..
دموعي تنزل بغزارة وجسمي يرجف

أختنگت وروحي لابت
بحيث ما گدرت اوكف على رجلية گعدت
وأشاهگ..

حسيت على سحاب تحاچيني
صديت عليها واني كل إلي ببالي كلام بنيامين..

هزتني من كتفي وگالت
_نمنمة شبيچ ليش تبچين و وجهچ أصفر؟

ما اعرف شنو أحچي وأگول
وهيَ صاحت على الحجية وبنيامين..

كلها أجت علية
ونضرات بنيامين المترقبة إلي
مجرد عيونة محاوطتني...

هزتني الحجية وگالت
_ولك يمة تعال شبيهة البت مساعة گاعدة يمنة
شسويتلها ولك..

طلع من يمنة بدون ما ينطق حرف واحد..
حضنتني الحجية وتقرأ على راسي
أخذت مي غسلت وجهي وگالت
_گومي يمة لاتشلعين گلبي.

كومني البنات واني ولا يمهن بحيث بس دموعي تشرح إلي صاير وياي..

دخلني للغرفة
تمددت بفراشي غطيت راسي وبچيت من كل گلبي
يعني حلم إلي اعيشة لو شنو أبويا عايش لو ميت
يا سجن ويا تهم يحچي عنهن بنيامين!!

معقولة كلامة صح
لا لا مستحيل أبويااا مو هيچ..

ما اعرف شگد من الوقت واني على نفس النومة.
أكثر من مرة أجني البنات نادني ورادن يعرفن شبية..
آخر شيء سمعت صوت الباب أنسد.

تحضى نار قلبيWhere stories live. Discover now