الثامن والأربعون.

953 138 242
                                    


. تحضى نار قلبي.
الثامن والاربعون.
.
.
.
.
.
.
ليتَ لم و لن  أحببتك

خالة ما اگدر شنو شفت منة غير الذل والقهر لو ما ماما والله يجنزني

شنو نسيتو شلون يجيني هاد  وبالف يا علي تطلعوني من جوا أيدة لو نسيتي  اتهامة الي وطعنة لشرفي گدام عمامة..

اذا انتم تنسون اني ما انسى وخلي هذة حوبتي وفاته أني يتيمة ومكسورة اجناح ما گال خلي أشوف الله بهل يتيمة على الاقل كلمة حلوة أفرح كلبها.

و يا خالة ربچ گال [ فأما اليتيم فلا تقهر]  وأبن اختچ يا خالة ذلني وقهرني ونهرني وهاني.

أحس سامعة هل صوت بس ما أتذكر المن..
بس كلامها قهرني لعد شگد شابعة قهر من عندة.

وقفني صوت المرأة الثانية تگول
_ولج صمي لحلگچ الرجال راح لدار حقة  وهوَ صايم مصلي والموت ما ورا شماتة هذه أرادة ربچ، ذكري حسنتة ودخلي يبعد روحي روحچ ولچ ييمة الناس چتالة جدم.

ردت عليها
_ خالة مختصر الكلام ابن أختچ يصلي يصوم متقي الله بس كلام مو من يصير عصبي يشمر كل كفره مالها والي.

حاچتها المرأة
_ولچ وينها الفقيرة الماتحچي شو طالعلچ لسان هساع اذا ما تدخلين وتلبسين أسود يگولون بعدها أخو بنفسها ويسون طلايب الله.

سمعت صوت طكطكة التفت صار گدامي مرتضى  مدنك راسة لابس دشداشة سودة ولاف غترة على راسة  ردت أدخل لان خليت نفسي بموقف فاشل بوگفتي بس وگفنة ثنينة صوت البنت تگول

_ليش قابل چذب لحد هل لحظة روضي بنفسي واني حمامتة هوَ الكبرني وراعاني  وصارلي سند ولو ألف  واحد أغاتة هم ما أريدة  وخليها ببالچ خالة الي تفكرين بي صح  زواجي من حسين ورقة وقلم شگد ما حاول يتقربلي أرفض ما ريدة نفسي تجز منة.

ردت عليها المرأة
_عزا بعينچ يمعزاية فضحتينة  يالعرمة لعد مو گلتي أخذني وصيتي سالفة كلها جذب  على ساعة تخبلوني  وعمچ الله يرحمة هو الشال خطيتكم.

ردت البنت
_اي حچيت هيچ حتى يكمل حياتة روضي ويتزوج..

هستوها كملت كلامها دخل مرتضى إلي شكلة مصدوم من كلامها..

دخلت على أصواتهم شهگت من شفت
مرتضى حاط أبنية  على الحايط وخانگها بيد وحدة
والبنية ابد ما حاولت تفتح أدين مرتضى..

المراة تحاول ويا وهو فاقد  درجة شرايين وجهة برزن

البنية فتحت عيونها بقوة وغوربتهن  ما أحس غير  وگعت من أيدة  لا ايد ولا رجل تتحرك بس دموع نازلة من عيونها..

صد علية مرتضى گال
_أتصلي على أبو نار گولي الة برشة  أنغمة عليها وهذة أنفاسها الأخيرة..

تحضى نار قلبيحيث تعيش القصص. اكتشف الآن