حلقة:الثالث والثلاثون

1.2K 138 97
                                    

تحضى نـار قلبي
حلقة الثالث والثلاثون.
.
.
.
.
.
.
. يأتـي يوم لا تجد من يسندك ويواسيك بمصائبك فلا تصدم من بئس عالمنا.𓅙
                                               
_ رحيق  لعد بنتچ رواء وين؟

تنهدت وحچت بهدوء
_يم أخيل..

ردت ميادة
_انتِ أمها رحيق،  أخيل أبوها حرام هيچ تسوين لان تحرمينها من حنانچ  وأهتمامچ وبنتچ مو صغيرة حتى تتقشمر تدرين بـ أخيل يركض وراها وهيَ تبچي تريدچ تگلة بابا ليش ماما ما تحبني ولا تمشط شعري نفس بنات عمو.

مو خطية حارمتها من هل شعور؟؟
رحيق أتذكري منو أخيل و رحيق تذكري منو الي وكفت بوجة أبوها في سبيل تحصد حبها بس تذكري الي عافت بيتهم الفجر أجت لبيت هاشميات

تگول الها أني أحب أبن عمي وأبوي يريد يزوجني لغريب

بس اتذكري هل أيام و بوقت حملچ بـ رواء شلون خبصتو روحكم وأحلى جهاز جهزتو الها هسة شصار رحيق
عوفي  عقلچ فكري بگلبچ

تتحملين تشوفين  أخيل مكسور بنص ولد عمة وعمتة لو تتحملين  أنصاص اليالي  يجي ينام يمچ يشم ريحتچ  أنتِ ترضيها أحچي  رحيق.

حضنت وجها بكفوفها وزادت بالبچي
بعد لحضات بسيطة بعدت أيدها وگالت

_ما أريده لا تجبروني لا تجبروني  ترى والله گلبي تعبببب حسو بية كافي  وين ما أگعد أطلع اني الموزينة والي مقصرة والماعدها شغل وعمل..

كامت وكفت رادت تروح وگفتها ميادة تگول
_شعليچ بالكلام  الگال والگيل عمره ما يخلص لا تصيرين أنانية رحيق.

ضربت ضربات مبعثرة  على وجهة  وگلبها بحيث تلهث وتصيح  لحد ما لحضات وأحتضنها  أخيل بحيث  قفل عليها وهيَ تضرب بي براسها ورجليها وهو مقفل عليها..

ما أعرف شلون  ضربتة بحيث  وگع شالها وتفرهد شعرها وأشرت بيدها وگالت

_ما أحبببكككككك أفهم أخيل  ما احببك رحييييق ما تحب أخيل  فهمتتتت ما احبك ما احبك  فهمو تعبتوني  ما احبك ولا احب احد  رحيق انانيةةة ما تحبكم كلكم مجرد رادت  تتخذك وسيلة مساعدة الها فهمممتتتتتتتتت أخيييل 

وبنتك اذا تقربوها مني أذبحهااا والله أذبحهاااا

لحضات قليلة وما انحس غير أخيل متقرب عليها  وحط أيدة على حلگها يمنعها من الكلام..

أخيل شعرة طويل لحد كتفة ونازل و رحيق جرت شعرة بقوة بحيث أنهلس شعر أخيل بيدها مجرد شافت الشعر أدينها رجفن وشمرت الشعر  تحسس وجة أخيل برحركات لا أرادية..

بعدت شعرة خلف أذنة وتلمست خدة وتحچي بهمس ما مسموع بس الخوف واضح عليها..

و أخيل مبتسم بدون ما ينطي رد فعل.

تحضى نار قلبيWhere stories live. Discover now