الخاتمه الأولي

Magsimula sa umpisa
                                    

هز المجهول راسه :
اه مع فريق خاص بيه ...

ابتسمت ماريا:
طيب اتفق معه يجى يغنى في فرح لميس...

هز المجهول راسه :
تم يا هانم وبكرة هيجى في الفرح....

ابتسمت ماريا:
برافو عليك كدة نحرق دم نور  مادم بتكرهه قوى كدا وكمان زين الغيرة تموته  ...

ابتسم المجهول:
صح كدة بكرا هجيبه في المعاد والكل يفاجئ بيه ....

ضحكت ماريا:
قشطة كدة سبيريس مزهلة ...
الجميع نام وكل واحد فى حيره وينتظر الغد يمر
وطلع صباح يوم جديد 

وبداء تجهيز العروسه والكل راح علي الاوتيل 

قرارت نور  تلبس فستان بعد إلحاح من البنات كان اسود وعليها جاكت مربع اسود ومربع ابيض وروج خفيف
انبهر زين لم شافها نزل مع أخته
والكل جهز ،وجيه الماذون وبعد ما خلص الاجرات بعد الاتفاق مع الشباب وفي وسط كتاب الكتاب
ركع  ادهم  أمام تالا الا كانت زى القمر
وطلب منها توفق تكون مراته
انصدمت تالا لأن لم يتم حديث معهم ومن وقت المشكلة وتصورت بالطريقة ده اتلغت الفكرة من دماغ ادهم نظرت له والى منصور ونور وهى فى حيرة من الموقف
سأله منصور
انت بتعمل ايه يا ابنى مش طلبت منك تسيب لينا وقت
وضح ادهم وشرح
أنا بحب بنت حضرتك وعايز  اكتب كتابه علي تالا
عشان نعرف نتكلم ونفهم بعض

ابتسم منصور :
يا ابنى انت دايما متسرعة متسيب البنت تفكر

رفض ادهم وقال :
انا دلوقتي  عايز ارقص معها في الحفلة ،وعارف أن هى مش هتوافق والا حضرتك  ف الافضل
اكتب الكتاب 

أنصدم منصور من صرحته :
انت مجنون يا ابنى

ابتسم ادهم :
اه مجنون بحبه ومش قادر ابعد عنها أو افكر فى اي حاجه غيرها وزى ما  قلت لحضرتك احنا دلوقتي فى حفلة زفاف اختى ونفسي  ارقص معها شوف وقرار توافق ارقص معها عادة والا كتب كتاب
نظر منصور إلى تالا وسألها
ايه رايك يا بنتى

فكر منصور شوية وبعد كده قال:
أمر لله واتفق مع الماذون اعلنوا أن في كتب كتاب الانسة تالا منصور على ادهم المهدى 

وكانت تالا في  حالة ذهول ومش عارفه تنطق والا تعرضت

وقت كتب كتاب تالا وادهم،وعمر ولميس ،
كان نظام المكان تربيزت وكل اثنين واقفين أقدمهم

رأت ماريا  حاجات مش عملتها وقت الزواج من زين  وكان في ناس معزومة سألتهم 
كانت سيدة تسال ابنتها
هو فين الكراسي يا بنتى هما الناس إلا انتم شغالى عندهم بخلى كدة ليه مستخسرين يجيبو كراسي نقعد عليها
ضحكت الفتاة وقالت
يا امى ده نظام جديد يا حبيبتي زى تركي كدة المعازيم يقفوا أمام التربيزت ويشربوا عصير ووقت الاكل يتجهو إلى البيفوى
نظرت الام بدون اقتناع
والله حاسة أن مفيش اكل كمان وهو مشوار على الفاضي
ضحكت الفتاة على امها
اقترب ماريا  منهم  تسالهم
هما بيعملوا ايه دلوقتي انا مش فاهمه
ابتسمت الفتاة  وقالت  :
بيتكتبوا  كتاب  العرسان يا قمر

حب علي متن سفينة الكاتبة صفاء حسني الطيبTahanan ng mga kuwento. Tumuklas ngayon