(قراء الوتباد الصورة لخالد و ايمان ❤️🌹)خالد كان ع ثقة انها زعلانة منه بس لازم حاليا يلهى بشيء اهم
التف ليوسف و شده من ايده و قعمزه ع الكرسي : ممكن توا تشرحلي انت شنو علاقتك ببنت اختي ؟! ومن وين تعرفني انا !! و الكلب هذا كيف يقول ان صاحبك شنو موضوعه ضروري نفهم كل شي
يوسف ابتسم : حاضر بس نبيك تفهمني و توقف معاي في موضوعي
خالد : ع حسب نقتنع بيه او لا !!
يوسف بتركيز تام لان اكيد يهمه ان يقدر يقنعه : ندير جهدي نقنعك
خالد : باهي احكي
بدي يوسف يحكي في قصته مع الخنساء و اكيد تحفظ ع بعض النقاط احتراما لكونه خالها و خالد منصت انصات تام
يونس حط صفوان اللي كان ملتزم الصمت طول الطريق
و نزل للكلية ع شان يطمن الخنساء و يسالها عن المحاضرة اللي اعطتها مكانه !!
اما صفوان ف ع طول ركب سيارته و مشي لمكان محدد و هو يهدد و يتوعد في يوسف و خالد !! و اكيد كان حافظ عنوان الورشة عن ظهر قلب
وصل لبوه في عمله و حكاله انهم اعتدو عليه و خطفوه من مكان عمله و ع طول دارله بلاغ عند جهة امنية و حرك ع الموضوع ع شان يتم القبض عليهم
و هو روح للحوش و كميلة عاد اول ماشافاته بدت تبكي و تولول و تدعي
سيبها و ركب لحوشه و حتى زوجته تجاهلها دوش و رقد مرتاح لان متاكد بان ارسلهم للمكان اللي يستحقوه حسب وجهة نظره !!
اما الخنساء كانت مع الجابري و بررت سبب تصرفها: و هذا اللي صار دكتور وانا و الله خايفة من الموضوع يتطور و تصير كارثة من جهة متاكدة ان صفوان ضروري ينحطله حد و من جهة ثانية خايفة نورطهم من وراي لهذا ما كان قدامي الا يوسف ....
الجابري ابتسم و عرف ان عقلها مش معاها و معاه : خير ان شاء الله ... و ع فكرة يونس مش يوسف
هي تحشمت و تبي تقول انها زلة لسان
بس قاطع كلامهم الباب وقت انفتح و بدون حتى اذن
كانت جيهان تمشي وراء مندوب من ادارة الجامعة جايب البريد
الجابري : خير ان شاء الله
جيهان باستفزاز : و الله جيت نبي نبشرك بنفسي يا دكتور
الجابري : ع شني !!