Part Seven

46 7 20
                                    

.
.
.
.
.

مرحبا بك عزيزي القارئ اتمنى لك قرائه ممتعه
.
.

هذا العمل لم تتم مراجعه اخطائه النحويه لذا ارجوا تجاهلهم

.
.
.
.
.

" اسفه علي التدخل لكن
تايهيونغ هل انت تواعد ؟ "

" لما تسألي؟ "

اردف و هو يبتسم

" لا شئ فقط فضول "

" لا اواعد "

لم تدري انها قالت جيد بصوت مسموع
الا عندما ضحك و هو يصف السياره
امام منزلها

" ايميليا "

همهمت له لـيكمل

" انا احُبك "

" ماذا؟ كيف؟ اعني لماذا؟ "

هي اعتدلت علي كرسيها تناظره
اتاكد من صحه ما سمحت

و هذه اول مره تلاحظ الحب في عينيه

" قلت احبك و لا اعلم كيف اما عن
لماذا فـ هناك آلاف الاسباب علي راسهم
ابتسامتك التي تفقدني صوابي "

لما قلبها ينبض بهذه السرعه ؟
هي تحبه لكن لم تتوقع يوماً انه يبادلها

لا تعلم ماذا تفعل الان

أ تخرج و تذهب لمنزلها؟
هي إذا بقت سيتوقف قلبها

طال صمتها ليتحدث هو

" ايميليا يمكنك الرفض
لا اود ان اضغط عليكي "

" ارفض ماذا؟ تايهيونغ انا احبك "

اردفت جاعله إياه يبتسم
ليجدها فجئه اقتربت تمسك
وجهه لتقبله ثم ابتعدت سريعاً

" الي اللقاء "

نزلت من العربة لتدخل من نافذه
كرسيه تقبل خده و تذهب

" اوصل هذه لـالكساندا "

هم الاثنان لا يصدقان ما حدث
خاصتاً انها قبلته

دخلت منزلها لينطلق بالسيارة عائد للمنزل

فـ الكساندرا بمفردها ، علي حد علمه

{ BLUE STONE }Hikayelerin yaşadığı yer. Şimdi keşfedin