Part Four

67 8 51
                                    

.
.
.
.

مرحبا بك عزيزي القارئ اتمنى لك قرائه ممتعة
.
.

هذا العمل لم تتم مراجعة اخطائه النحوية
لذا ارجوا تجاهلهم

.
.
.
.
.

" عزيزي ارجوك لا تبالغ "

" لا ابالغ، من قال هذا؟ "

هم في طريقهم للمنزل وهو لم يتحدث
معها منذ الصباح أي منذ لقاء ايميليا

" انتبهي للطريق "

قال يحثها علي الانتباه كونها من تقود

" لا شأن لك "

الأن يجب عليه أن يصالحها بدلًا
من العكس، مسكين عزيزي جونغكوك

أوقفت السيارة أمام المنزل لتخرج منها
وتدخل المنزل وهو خلفها

تركته وذهبت للغرفة لتبدل ملابسها
وهو ذهب للمطبخ ليعد الطعام

مرت ثلاثون دقيقة حتى فتحت الباب
بعد أن بدلت ملابسها واخذت حمام
دافئ يناسب منتصف فبراير، وعلي
ذكر فبراير فاليوم ليلة عيد الحب

على أي حال لنعود لجونغكوك الذي
فور ان استمع لباب الغرفة اخذ الأطباق
واتجهه لغرفتها

طرق مرتين كي تنتبه له ليدخل ويضع
الأطباق على الطاولة

" أ مازلتِ ممتعضة؟ "

" لم أفعل ذاتًا "

اردفت وهي تستدير لتنظر له مباشرةً
بعد أن كانت تراه في انعكاس المرآة

" اللعنة ما الذي على وجهك؟ "

" قناع الفحم، تبقى القليل اجلس
لأضعهم لك "

استقامت من على الكرسي لتبدأ بدفعه
كي يجلس حيث كانت منذ ثوان

" أن لم تجلس لن اساـ.."

لم تكمل جملتها لأن حدث ما هو
غير متوقع، هي تطير
أي سحره نجح عليها

لم يطل الامر لأنه من صدمته أوقف
السحر ووقعت على السرير

" ما هذا؟ "

سألت بقليل من التعجب لكنه اجاب كما
لو لم يحدث شيء

" لا أعلم فقط رفعت يدي ووجدتك
تطيرين "

كان يتحدث وهو يشير بيده بذات الطريقة
منذ قليل ومرة اخرى ارتفعت نتيجة
لحركة يده

{ BLUE STONE }Nơi câu chuyện tồn tại. Hãy khám phá bây giờ