🌻 الجزء مئة وثمانية 🌻
🌻 من رواية عذراء الباشا 🌻
🌻 للكاتبة اميمة الحسناوي.🌻ضياء لاحظ عينيها لي تغرغرو بالدموع وقال بأسف
ضياء : كتباني مجروحة من الرجال
دينا : خديت درس قاسي
ضياء : عاودي ليا شنو وقع ليك حتى وصلتي لهاد الحالة
دينا غمضاات عينيها بألم وعوداات ليه كوولشي حتى لفين تلاقات معاه وهو مينكرش انها بقااات فييه بزااف عرفها كانت نية بزاااف
جضياء : وشنو ناوية تديري للولد لي فكرشك
دينا تغرغرو عينيها بالدموع وقالت : معرفتش كولشي جا على غفلة تصدمت فاش عرفت راسي حاملة
ضياء دوز يديه على ظهرها بلطف وقال : انا معاك إلا احتاجيتي اي حاجة
وصل امين دخل كيجري ومشا كيجري لعندهم هو و واليديه
دازو ساعات وخرج الطبيب من غرفة العمليات وناااض بهاء لعندوو مزيير شاااد على قلبوو لي كيتقطع بألم وقال
بهاء : كنترجاااك تقوليا بلي باقة عايشة باقا كتنفس يااك
الطبيب : الحمد الله على سلامت المداام اسيدي واخا تضررات شوية فالجسم ديالها ولكن غتتخطاها انشاء الله ولكن للأسف مقدرنااش نعتقوو الجنين والرحم ديال اﻷم تأثر بزاااف بسباب الضربة للأسف مغتقدرش تولد مرة أخرى
اميين : كيفاااش الجنييين علااش هي كانت حاملة ؟؟؟
بهاء غمض عينيه وعاد بدااو كيتفسرو ليه تصرفاتها الغراب وقال بغصة ألم فحلقو
بهاء : فاقت ؟؟؟
الطبيب : وي فاقت يدخل عندها غير واحد وحاول تهضر معاها بطريقة تراعي نفسيتها المحطمة
YOU ARE READING
عذراء الباشا
Romance🔥🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔥 مكتملة 🍁يحلل النشر مع اﻹحتفاظ بإسم الكاتبة اميمة الحسناوي ونفس للكوفر والتقديم🍁 مليتو من القصص المتكررة نفس اﻷفكار والسيناريوهات كيتعاودو اجيو للهنا جبت ليكم اﻹختلاف والتغيير ديما كتقراو قصص كيكون البطل#سفاح#مغتصب ويقدر...