الجزء:18#بهاء الدين 😍 سهى

995 27 0
                                    

🌻   الجزء  الثامن عشر 🌻
🌻. من رواية عذراء الباشا 🌻
🌻.  للكاتبة اميمة الحسناوي.🌻

الخدامة : كنوجدو البيت ل ليلى خت سيد الباشا غدا غادي تجي
سهى : وحوايجي ؟؟؟
الخدامة : لالة رحيمو قالت لينا نهبطوهم ليك للبيت ديالك را وجدناه ليك
سهى زفرات وهبطات لتحت عاضة على شنايفها من اﻷفكار الشيطانية لي جات لبالها معرفااتش ولكن للحظة ظناات بلي غيشركو هي ويااه نفس البيت نسات بلي هو مزوج بيها غير بزز منو وهي فنظرو عاهرة و دخلو بيها زوج دالرجال قبل منو
نزلات دمعة حزينة من عينيها ودخلات لبيتها حيدات عليها دك القفطان بقاات غير بدوبياس فالكحل سدات عليها الباب بالساروت وطاحت فوق الفرااش وأخيييرا غتغمض عينيها ترتااح 

               🌻🌻🌻

بينما بهاء كالس فبيتو حتى دخل عندو سيف كيحنقز بفرحة  
سيف : شنو الخدمة لي غنديير ابابا
بهاء : هاك شد
عطااه شي صنادق ثقالين نوعا ما بالمقارنة مع سن سيف
ولكن سيف دار يدييه قداامو كيوريي لباباه عضلاتو وهز دك الصندوق مبتاسم
بهاء يلاه ابابا هبطهم للطوموبيل وفاش تكون راجع طلع ليا فيديك واحد الكرطونة غتلقاها فطوموبيل عمك ضياء
سيف تنهد بتعب مدلي شفايفو و ونزل هاز فيديه دوك الصنادق معافر معاهم  حتى وصلهم للطوموبيل ومشا كيجري لطوموبيل ضياء هز منها دك الكرطوونة لي كانت ثقييلة بزااف وطلع كيمووت معاها فالدرووج حتى وصل لعند باه وحطها قداامو
بهاء شافو وصل مشافش حتى فيه قال بدون اهتمام
بهاء : يلاه حطها وسير لبيتك نجي نلقااك حفظتي السور دالقرءان لي عطيتيها 
سيف لي كان كيتسنى منو غير كلمة شكر ولا تحفيز هبط شفايفو مكشر والدمووع تجمعو فعينيه وخرج كيجري بينما بهاء رجع كيكمل شغلو كاعما مهتم ظن منو انه مجرد فشوش ديال اﻷطفال

عذراء الباشاDove le storie prendono vita. Scoprilo ora