🌻 الجزء الثاني والثلاتين 🌻
🌻 من رواية عذراء الباشا 🌻
🌻 للكاتبة اميمة الحسناوي.🌻🌻. اصبحنا واصبح الملك لله 🌻
فاقت دينا على عياط ماماها فباب البيت
السعدية : دييينا فيقي ابنتيي راه الساعة دالمدرااسة قرباات
ناضت بخفة حلات الباب و طلات عليها
دينا : هانا فقت امي غير رجعي تنعسي نتي
السعدية شافتها فاقت صافي رجعات فحالها تنعس
بينما دينا ناضت طرفات حالتها ولبساات حوايج لي كانو نوعا ما مستورين او لي نقول كيفما كتلبس اي وحدة كتدير زيف لبس لي كيتناسب مع الزيف
قادات زيفها فنفس لون ثيابها بإطلالة انيقة خرجات بالحس لا يفيقو خوتها يديرو ليها محاضرة صباحية من اللاشيئتمشات قاصدة الثانوية لي كتقرا فيها
وكما العادة عند موعد الثامنة صباحا كانت فالقسم مركزة مع دروسها
ومن حصة لحصة حتى دق جرس الخروج معلنا على انتهاء الفترة الدراسية
هزات حقيبتها مثلما فعل الكثير وخرجات راجعة لدارهم ...
فباب المدرسة تلاقات صديقتها فاتي لي كتقرا معاها من زمان تسالمو وكملو الطريق مع بعضهم كيتعاودوفاتي : فخبارك نهار السبت ذكرى غتحتاقل بعيد ميلادها وعرضاتنا كاملين
دينا : سيري اختي بصحتك انا يسيقو ليا خوتي الخبار غير تعطلت فالطريق يذبحوني
فاتي : تاانتي شحال خوافة اصلا هي دايرة عيد ميلاد فالنهار قولي ليهم غادة للمدرسة ومتدخليش
دينا : لا منقدرش انا كنخاف من خيالي بقا ليا غير نغامر
فاتي : ياا الهبييلة معندو شكوون يعييق بييك
قاطع كلامهم طوموبيل لي وقفات حدااهم ونزلات منها زميلتهم فالدراسة ذكرى وفيديها كروط الدعوة للحفل
ذكرى : فاتي دينا ...صافا
فاتي : الحمد لله احبيبة ونتي
دينا : صافا احبيبة ونتيذكرى : الحمد لله المهم مرحبا بيكم فعيد ميلادي ها الدعوات عندااكم متجيوش راه غنتقلق
دينا : سمحي ليا ولكن
قاطعاتها فاتي مبتاسمة : اكيد غنجيو ..احم هاداك خوك لي فالطوموبيلذكرى : اه هشام هو لي وصلني
فاتي : قولي ليه ينزل يسلم علينا حشومة يبقى فالطوموبيل
ذكرى ضارت لعندو مبتاسمة ودلرت ليه حركة بيديها بمعنى اجي بينما هاد اﻷخير كان مشغول فطيليفونو غير شافها كتلوح ليه استغرب
ولكن فاﻷخير نزل داير ليها خاطرهاذكرى : كنعرفك على صحاباتي هادي فاتي وهادي ذكرى
هشام ابتاسم ليهم بعفوية ومد يديه لفاتي لي بدورها عطاتو يديها سلمات عليه
هشام : متشرفين آنسة فاتي
رجع مد يديه لدينا لي بدورها بقاات كتشووف فيدييه بتوتر وجرات فاتيي بخوفدينا : فاتي يلاه فحالنا تعطلنا
خلات ليه يديه بلاكة تماك وجرات فاتي وزادو فحالهم بالزربةبينما هشام جمع يديه عندو بشبه ابتسامة على محياه وكأنه
ذكرى : هه خوياا متاخدش موقف من ديينا هي اصلا مكتسلمش على الرجال وكتخاف بزاف من خوتها
هشام ابتاسم لختو وقال
هشام : هادوك هوما بناات الناس حتا نتي مكرهتكش تكوني فحالها ماشي لي مد ليك يديه مدي ليه وجهك راه الناس حجر وطوب والدنيا فيها الشمايت وفيها الرجاال وراه مبقااتش الثقة فهاد الزمان
YOU ARE READING
عذراء الباشا
Romance🔥🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔥 مكتملة 🍁يحلل النشر مع اﻹحتفاظ بإسم الكاتبة اميمة الحسناوي ونفس للكوفر والتقديم🍁 مليتو من القصص المتكررة نفس اﻷفكار والسيناريوهات كيتعاودو اجيو للهنا جبت ليكم اﻹختلاف والتغيير ديما كتقراو قصص كيكون البطل#سفاح#مغتصب ويقدر...