عذراء الباشا

الجزء:95#بهاءالدين😍سهى

🌻  الجزء الرابع والتسعون 🌻
  🌻  من رواية عذراء الباشا  🌻  
🌻  للكاتبة اميمة الحسناوي.🌻        

🔥عند بهاء   غااديي فالطومووبييل مكسيييريي مكيقشعشس قدااامو راااسوو كيزدح باﻷعصااب لي شدووه وهي كتر منووو قربااات تنتف زغب رااسها بالغداايد  

سهى : بعدد منييي اسييييدييي واااكواااك الحق ياااك مكتحملنيييش ومبغيتيش تديني للبحر  وخليينييي نمشي فحاالي   بهاء ضرب يدييه مع الطوموبيل صاااعر والغرق هابط من جبهتووو بغضب 

بهااء : فييين عند مك ما تمشييبي فييين داار خاالتك ومكتعتبييهاااش فيين باااغة تمشيييي وزااايدوون معندك خرجة من داار راجلك حتى تمووتيي وزااايدووووون مرااا وحدة ليي عندي هي نتيي 

سهى : يااا والله ما نتييقك الغدااار والله ما ترخييني نمشييب فحاالي ياا تا نقتلك  

بهاء ؛ سهيييلة متخلييينيييش نمد عليييك يدييي فييين عندك ما تمشيي اصللا

  سهى : مشغلكش فيااا غنمشييي لعند بااا يذبحنيييي ويهنييينيك منيي 

بهاء : هادا لي يمد عليك يديه نشرب من دمو واخا يكون باااك بااقي مخلاقش لي يقيسك محدني عاايش    

سهى : بقىى تتعنب عليا تماا كتبغيي تاااكل ليا عقليي

  بهاء وقف الطوموبيل فالجنب : وقرب لييها حاط شافيفو فووق شفايفها بحنية

  بهاء : وإلا متعنبتش على الكفيتة دياالي حلالي علامن نتعنب انا وزايدوون شفتك غلاضيتي فهاد ربع شهور ولا غلاضيتي غا فالشهر اللخر حيت شبعتي ** ياك 

سهى  قلباات عينيها كتتعفر عليه  

سهى : يااه على ماسخ وااسمعني ابهااء معاك بصح  غنجيك من اللخر هاد المرة لقيتيني مرة خرا نهز حوايجي ونمشي للبحر بيدي نشرب الما مالح على خاطري 

بهاء حط يديه على فمها مسكتها حيت إلى مسكتهااش هنا غتبقى تدوي ليه على البحر مغتسكتش 

بهاء : شش صاافي اعمري انا كنوااعدك غدا غندييك للبحر غا تهناي

سهى : هممم ومرة  خرا تقول ليا لا منديبكش للبحر وتشووف شنو غيوقع ليك 

بهاء جر شفايفها بعضة حتى قرب يسيل منهم الدم وقال  : اححح نموت فيك انا  اجي مناويااش تعطيني حقيي رااني موحشك زعما  

سهى : سير تلعب حتا تديني للبحر ونعطيه ليك  
بهاء قلب وجهو بتأفأف :  ديينمييي على لي داااير فييك راااسي 

رجع صاايك حتى وصل للقبيلة بااقي موصل للدار هو يصوني ليه الطيليفون  

بهاء : سي كوموسير ياك لاباس

الكوميسير : نقولو حمد الله. .. سيد الباشا خاصك دير عندنا شي ضويرة  للكوميسارية دابة الا مسالي

بهاء : اييه اندوز ولكن علاش....

الكوميسير : نسيبك السي اميين جاابوه مضارب واحد خونا 

بهاء : اقطع قطع هانا جاي

وقف الطوموبيل فجنب الطريق وشاف فسهى بلطف

بهاء : الكفيتة ديالي غتنزلي هنا راه حنا دخلنا للحومة وكمليي على رجلييك نبيشااان للداار  انا عندي شي شغاال  ضرووريين خاصني نقضييهم بالزربة

نزلات سهى منفخة عليه وزاادت بين أحياء القبيلة رافعة راسها ولي داز كيعطيها التحية طبعا راها دابة فهاد 4 الشهور ولا الصغيير والكبيير كيحني ليها الراس ويحتارم مرات سيدهم الباشا 

كانت غادة فطريقها للدار حتى شماات شي رييحة دالطيااب مجهدة  بقاات تابعاها كتحقق من الريحة كانت ريحة سكسو عاطية مقدراتش تقاومها

وصلات لبلاصة الريحة كانت خارجة من دار عثمان ولد الشريف عوماار 
سهى ضورااتها فمخها وتفكرات بلي مرااتو ولداات

عياات تحاول تمنع راسها وتكمل طريقها ولكن مقدرااتش رييحة سكسو فحال المغناطيس كتجرها 

دخلات للدار بتوتر تابعة الرييحة حتى حسات راسها تجرات من حوايجها وترضخاات مع واحد الحيط   علات عينيها بخوف فالشخص لي دفعها كان نييت هو وشكوون من غيرو عثماان دفعها على الحيط وكيحااول يتقرب منها وهي كتدفع فييه بخوف  فعنقها وهو خاشي راسو فعنقها كيحاول يبووسها وهي كتدفع فيه وكتبكيي   حتى كيسمعو من مورااهم صووت فحال شي ثور غووت صااعر فااش شاافهم 

بهاء : عثماااااااااااااان (طرطق عنقو صاعر)  هااااااادييي الللخرة ليييييك