الجزء:34#بهاء الدين 😍 سهى

947 23 0
                                    

🌻  الجزء الرابع والثلاتين 🌻
🌻 من رواية عذراء الباشا 🌻
🌻 للكاتبة اميمة الحسناوي.🌻

شداات الفووطة على جسمها مزياان وشافت فيه بجرأة زايدة وقالت

ليلى : اصلا مغنغوتش .  ... عرفتي علاش!

اميين برد الدقة لي عطاتو وشاف فشجاعتها بإعجاب كيقرب منها

امين : علاش

ليلى : حييت مكيخلعوونييش الشماايت فحالك

امين قاد شعرو كيضحك : كتظني راسك غتستفزيني بدك شماتة ولا مكنخلعش ههه انا اصلا ماشي غول باش نخلع ودابة يلاه ازوينة شديي القنت لبسي عليك ساكتة مشفتيني مشفتك ولا عاد غنولي نخلعك ديال بصح

ليلى : واااش مضرووب بالقرطااس ولا مالك دااخل لدار البااشاا فحال شي شفاار وكتسنى مني نسكت ليك عرفتيي ويشووفك خويااحتى  يعلقك من  ق**ويك

اميين دوز لساانو على شفايفوو بمكرر ورجع لعندها بالزربة مبتاسم وبجرأة زاايدة  جر عليها الفوطة لي كانت ملوية فيها حتى  بقاات معرية قداامو بحتى خرقة
دفعها حتى جاات طاايحة على ضهرها فوق الفراش وقال

امين : وتخيلي معايا هاد خووك يلقااك هاكداا معرية ليا بمنظر جذااب باغة تغريني شنوو غيوقع لييك اكيييد غيقتلوك ولا يقدرو حتى يزوجوك بشي حد لي يقبل عليك ... ونقدر كااع نتزوج بيك انا ..احم باش نستر عيبك زعما ( خنزر فيها)  اللهم تكمشي ابنتي

خرج فحالو من البيت عاجبوو راسو مخليها من مورااه قلبها كيضرب ف 180 والحرارة طلعات معاها كتحس بقلبها غيسكت بالخلعة

بينما هو خرج كيقلب على ختو ممسوقش للعالام حتى تكوانسا فبلاصتو فاش شافها شادة سيف فيدييها كتوكلو والحب باين فعيينييها  أثر فيه منظرها بزااف فهاد اللحظة بالذااات قدر يستوعب شحال من حاجة قدر يستوعب بليي ختوو وااخا تكوون داايرت ليي داارت متستاهلش تترزا فشبابها بين يوم وليلة ولات  ام لطفل كانت كتشوفو غير بالصدفة
كيشووف فمنظرها البرييئ دك النهار وهي طفلة كتلعب قدامو ببرائة وداابة ولات ربة بيت مسؤولة على أسرة بأكملها
مستحملش هااد الفكرة
غير منظرها وهي مع دك الطفل عصبوو عاد زااد كمل عليه حديثها مع سيف

سيف : خالتو سهى علاش كنتي كتبكيي البارح واش بابا قلقك

سهى : احيااانيي عليك وعلىى بااك شي نهاار غتسطييونيي (هي قصدااتها بمعنى الحب أو ما شابه)

سيف :  خالتو سهى واخا  نقول ليك ماما
سهى : اااه على زهري انا شرفت قبل وقتي ههه قول لي عجبك احبيبي

اميين زير على قبضة بغضب خرج فحالو ساااخط حاالف حتى يهنييها من هااد العذااب لي عااايشة فيه

بينما ليلى لي كانت كتطل عليه من جنب الباب بخوف شافتو تراجع ورجع نقز خرج فحالو بقاات غير مشلوطة فييه ولكن فاﻷخير مهتاماتش لأمرو بزااف ودخلات سدات عليها كتلبس حوايجها نااوية تخرج

لبساات وسكسفاات وقادات حالتها عاد هبطات لعند سهى كتحاول تقنعها تمشي معاها

ليلى : سهى يلاه نخرجو
سهى : لا خوك ميبغيش

ليلى : متخافيش خويا ضربيه على حسابي اليوم يلاه نخرجوو وصافي

سهى : لا لا اختيي غا خرجي بصحتك انا منخلييش سيف بوحدو

ليلى : اوفف اسهى سيف غيبقى مع ماما هانية

سهى : لا لا انا مستحيل نفرقو 

ليلى :  وصاااافي غنديييوه  معاانا غا نوضيي لبسيي علييك

سهى : نخااف خووك يغوت عليا

عذراء الباشاWhere stories live. Discover now