الماكرة و الثعلب ( مكتملة )

الحلقة 40

بارت 178
بقلم : كوين

سيليا وجدات راسها بغات تمشي دير شوبينغ بقات كتسنى في الشيفور باش يديها للمول ساعة تم جاي ليث ساخط على الوضعية
ليث :ركبي
سيليا :   شفتك كتأمر فية ( ربعات ايديها ) مركباش
ليث مغدد : سيليا
سيليا : اشنو باقي ماتزادش اللي يأمرني و بعدا حل لية الباب و فينو شيفوري المفضل
ليث كيحاول ميشوفش في عينيها الخضرين : مراتو كتولد و امرني موسيو يعقوب  نتكلف بيك انا
سيليا بتكبر : اوكي
ركبات اللور و ركب  ليث كيسوق و تم سايق بيها و هي كتحاول تشبع عينيها من هذا التوت اللي قدامها وهو مرة مرة كيخطف شوفة من المراية فيها
حتى وصلو ووقف ليث و نزلات سيليا .. تمات غادة ساعة شافتو ماتابعهاش
سيليا : هيييهوو
ليث بتخنزيرة : شنووو
سيليا : خاصني مساعدة شكون غادي يهز معاية الصيكان
ليث ساط مكيحملش اللي يأمرو وخا خدام عند يعقوب الا انه عندو عصابتو الخاصة .. بقات كضور سيليا على جميع المحلات مخلات ماهزات و ليث هاز جميع دوك الساشيات ..
في محل الملابس
جالس ليث و سيليا كتبدل الحوايج في المكان المخصص ليهم   و تشوف في المراية قدامو فين جالس   و ترجع تقيس  و ليث معصب كضيع ليه في الوقت هاكاك
سيليا لابسة كسوة في الموف قصيرة : اش بان ليك
ليث مشافش فيها  : اللي بان ليك
خنزرات و هي ترد حوايجها و خرجو من المحل
سيليا بعصبية  حيتاش مداهاش فيها :صافي نرجعو للدار
ركبو في الطموبيل و سيليا معصبة كيفاش هو ممسوقش ليها و زعما هي التيتيزة تاع العائلة و غاع رجال يعقوب طايحين فيها الا هو ..ليث كيشوفها رابطة وجهها بعصبية بحال شي درية صغيرة .. ضهرات على ملامحو ابتسامة جانبية .. عارفها كتبغيه و حتى هو كيبغيها ولكن ممساليش لهادشي الاهم ليه ينقذ عائلتو و ختو من سم صخر ...
بارت 179
بقلم :كوين

وصلو للفندق .. نازلي شافت العيالات اللي كاينين تماك و هي تشد في ايدين صخر شدة العما في الضلمة و بقاو غاديين حتى وصلو لاستقبال
العاملة لصخر : تفضل
صخر : بغيت الجناح ديالي اللي طلبتو تحت اسم  صخر العمراني
العاملة ببتسامة  : معلوم راه واجد ( عيطات لاحد الموضفين باش يرافقو صخر حتال لجناحو )
غير دخل نازلي حلات فمها من حجم الغرفة و كانت كلها في الذهبي بحال الملوك
نازلي باعجاب : وااااااااو
صخر :هاذي غرفتك و غرفتي من الجهة لخرى ..
مشا صخر لغرفتو و غير سد الباب و هي طير نازلي تلاحت فوق الناموسية كضحك
نازلي: اححححح حياة الرفاهية ...
قلبات كلشي مخلات والو ..لقات ثلاجة فيها الشكلاط بدات كتاكل فيه .. شافت تلفازة كبيرة و هي تخدم فيها البرتقالة المرة و بدات كتبكي معاها .. حتى سمع صخر تخنصيصها و خرج لعندها
صخر بخوف : مالكي
نازلي : اهئ اهئ علاش مقالتش ليه كنبغيك علااااااش كلشي بسبابها حتى مشا تزوج بوحدة خرى
صخر حك جبهتو بتوتر دائما خالعاه :  دابا واش هادشي يبكيو عليه الناس ( طفا التلفزة اللي تبكي حبيبتو ماعندو مايدير بيها ) وجدي راسك عندي ليك مفاجأة مع التسعود
نازلي بفرحة في وجهها : مفاجأة بالصح لية انا
صخر : وجدي راسك( وهرب قبل مايقولها ليها )
نازلي بقات قاعدة حتى طلع معاها البلان باللي مفأجاة في التسعود و دابا الستة : عاااااااا نااااري باقي ماوجدت ( بقات غادة جاية ) خاااص نوجد راسي شنوو نلبس انااااري
مشات كتجري دوشات و دارت ليكريم المناسبين ليها خاصة كريم تاع الخوخ باش يعطي في جسمها ريحة الخوخ عرفات باللي صخر كيعجبو ... صيبات شعرها بوكلي و جمعاتو على شكل مشطة تاع العرايس و خرجات زغبات من القدام مبوكليين حتى سمعات الباب كيدق و هي تمشي تحل لقاتها احد العاملات
العاملة ببتسامة : هذا الالة صيفطو ليك موسيو صخر
هزاتو نازلي و سدات الباب و غير حلات الصندوق تحل معاه فمها.. كان فيه كسوة في الغوز بحال الاميرات و معاه الاكسسوارات و تاج تاعو ...
نازلي بحب : اححح شحال رومنسي
دارت الميكاب تاعها كان بحال الاميرات سالاتو بعكر غوز خفيف .. لبسات الكسوة و دارت التاج تاعها و رشات ريحتها تاع الخوخ .. طلات لقاتها التسعود و هي تخرج من البيت .. كيف خرجات بان ليها الطريق كلها شموع وورد
نازلي : صخر صاااخر
بارت 180
بقلم : كوين