🌹الفصل الرابع والعشرين 🌹

Start from the beginning
                                    

الجميع :لا سيدي.

اللواء :يمكنكم أن تغادروا الآن.

خرج الفريق من مكتب اللواء فقال علي: هل يعلم أحدكم من هو العضو الجديد.

أسماء :أنا شخصيا لا أعرف لكن لا بد أن يكون زين يعرف.

زين ببرود : أولا تحدثي معي برسمية و ناديني بالسيد زين أو العقرب وثانيا أنا لا أعلم من هو و حتى لو علمت لست مضطرا لأن أخبرك... إلى اللقاء يا شباب.

غادر زين و نظر الشباب إلى أسماء التي احمر وجهها من الإحراج و حتى مستحضرات التجميل لم تستطع إخفاء إحمرار وجهها ثم غادرت و هي في قمة غضبها و تركت الشباب يبتسمون فلا أحد يحبها لكنهم مجبورون للتعامل معها.

في القصر وصل الشباب و صعد كل واحد لغرفته و غيروا ثيابهم لثياب منزلية مريحة و جلسوا رفقة العائلة في الحديقة.

سليم: كيف كان العمل يا شباب.

فهد: لا شيء جديد فقط مهمة جديدة.

لم يخبرهم فهد أن زين يعمل معهم لأنه من أسرار العمل و سبق لهم أن اتفقوا على ذلك.

جاد بتساؤل: و ماذا عن مخططك للسفر هل ألغيته.

فهد: لا سأسافر فالمهمة لن تبدأ حتى أعود.

حنان: وفقكم الله يا أبنائي.

فهد: أمين يا أمي.

بعد ساعات حطت طائرة وعد في مطار أمريكا و نزلت منها و وجدت أسطولا من الحراس ينتظروها.

رئيس الحرس :مرحبا بك سيدتي.

وعد :شكرا لك.

رئيس الحرس :تفضلي سيارتك جاهزة.

ركبت وعد في الخلف و تركت رئيس الحرس يتكلف بالسياقة و بعد نصف ساعة وصلت لقصرها و صعدت لغرفتها لتنال قسطا من الراحة بما أن الوقت متأخر.

أشرقت الشمس في أمريكا و أيقظت معها وعد التي قامت بروتينها اليومي و ارتدت فستان أسود ضيق يصل للركبة و سترة حمراء و حذاء كعب و حقيبة يد باللون الأسود ثم غادرت القصر متجهة للشركة.

أشرقت الشمس في أمريكا و أيقظت معها وعد التي قامت بروتينها اليومي و ارتدت فستان أسود ضيق يصل للركبة و سترة حمراء و حذاء كعب و حقيبة يد باللون الأسود ثم غادرت القصر متجهة للشركة

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
لقد عادت من أجل الانتقام Where stories live. Discover now