💞💎ياقوت💎💞 ( مكتملة )

الجزء 42

                                    🌛 رمضان كريم 🌜

                                   💞 💎 ياقوت 💎 💞 
                                          

صداعهم كان فالطابق كله خصوصا غيثة لي كتهضر بعصبية وغوات مزال ياقوت غير بشوية كتراد معاها غير شافوه لي كان كيدير شي خدمة رجع ليها باينة غير من التخنزيرة لي ضرب فيهم بلي ما كيلعبش قصد المكتب حله وشافهم بجوج وحدة كتنهج بالاعصاب والثانية ببرودة واقفة بحال الى ما واقع والو دخل لقلب المكتب كيشوف فيهم تحط بين نارين
كيوزع نظراته عليهم بجوج: نقدر نعرف شنو واقع هنا
نقزات غيثة بعصبية: اااجي تشووف اا عثمان هادي ما بقا ليها والو وضربنا هنا
يالاه جات تهضر ياقوت حبسها عثمان بيديه بلا ما يشوف فيها: صبري اا انسة الله يخليك خليني نسمع من غيثة هي الاولى
حسات ياقوت بالحgرة من كيفية التعامل دياله معاها وقفات بابتسامة مريرة ترسمات على شفايفها ولكن حافظات على الهدوء ديالها اما غيثة تبسمات بانتصار وزادت فالتبوحيط ديالها
غيثة: شووف اا عثمان انت عارفني جيت عندها بطريقة سلمية وهي بدات كتسب غير بوحدها لا وزايداها كتقول بلي الشركة ديالنا ما عندهاش موظفين بالكفاءة ديالها داكشي باش غادي ناخدو العرض ديالها
عثمان حول نظره ل ياقوت مصدوم: وااش هادشي بصح كيفاااش وااش نتي قلتي هاد الهضرة
ما خلاتهاش غيثة تهضر: هي دبا أنا كنكذب عليييك اا عثمان
حرك راسه بالرفض: عاارف اا غيثة ولكن بغيت نسمع منها الصراحة تصدمت فيك اا مادموازيل
خرجات غيثة من تما من بعد ما هزات الملف ديالها وتوجهات للمكتب ديالها وهي كتبسم ل لي جا فطريقها فرحانة بشنو دارت عارفة طبيعة عثمان الى تعصب راه اكثر من مصعب
أما فالبيرو بقات واقفة حتى دار سد الباب لي خلات غيثة محلول ودار شاف فيها ورسم نفس الابتسامة الجانبية على وجهه وجلس فوق الكرسي كيشوف فيها
عثمان شير ليها ل كرسيها؛ ما غاديش طلبي ليا قهوة سمحي ليا ولكن كان خاص نتصرف معاك بقسوة باش غيثة ترتاح شوية بانت ليا تقلقات داكشي باش تصرفت هاكا والى ما درتش هاد التصرف غادي تبقا مهازة معاك وديما يبقاو المشاكل 
هزات فيه عينيها وهزات عليه حتى صبعها: شووف اا مسيو عثمان الله يخليك الى كنتي كتبغي شي وحدة غادي تمشي تقصدها نيشان انا راني ماشي لوطوروت بالعربية انا ماشي طريق سيار غادي تعفط فوق كرامتي باش حبيبتك تبقا على خاطرها انا هنا بصح سطاجير بالحق راني كندير الخدمة ديال موظف كيتخلص زبالة دالفلوس وهو حاليا فراحة وانا كندير ليه فالخدمة دياله بلا حتى شي ضمان فالاخير غادي يتحسب للشركة ديالكم (خدات نفس) بالحق ماشي مشكل انا غادي نخلي ليكم الشركة المصونة ديالكم وداك العرض عتابروه عربون شكر على التجربة القصيرة ولكن المتميزة لي دوزت معاكم

رجع ابراهيم للدار طالع راشقة ليه فرحان ما خاصو حتى شي خير هاز فيديه التقضية ديال الاسبوع ماموالفاش ليه موالفة هي لي مكلفة بهاد الامور غير سمعات الحس جات كتجري تعلات كتبوس فيه بلا حتى شي تجاوب منه دفعها من عليه ودخل رامي ليها التقضية فالكوزينة عاد جلس يحيد صباطه لي وسخ بيه الدنيا
مينة دارت حجرة على قلبها: سيدي ابراهيم شفتك تقضيتي
حرك ليها راسه: اييه شوفي من هنا للعشية الى باقي ناقصاك شي حاجة اخرى نجيبها ليك
تقبط قلبها مينة: علاش يااكما غادي تجي خالتي الحاجة ولا لالة زهرة
حرك ليها راسه بالنفي: انا لي غادي اا لالة غادي ل مولايعقوب انا وصحابي
قربات منه كتبربص عليه وهو ما باغيش يحط فيها يديه ما عندوش ليها الgانة: ااش بان ليك نمشيو ااناا وياك والدراري تقابلهم ياقوت ما عمرنا سافرنا الراس فالراس
دفعها ابراهيم من عليه: وعمرها غادي تكوون جمعي رااسك شوية العيالات الحرات راه مقابلين ولادهم وحاضنين عليهم ونتي كتقلبي فين تمشي وتلصقي
هبطات راسها كتقلب فالتقضية والهدف هو تخبي دموعها لي نزلو: جبتي كلشي الى بقات خاصة شي حاجة غادي نخرج للحانوت ونهز الكريدي من عند محمااد
رما ليها ابراهيم عشرين الف فوق الطبلة: قضي بهادشي وبنتك تعطيك فلوس الكرا قضي بيهم حتى هما
وقف خرج من الكوزينة وتبعاته عينيها حمرين من بعد مامسحات دموعها: إبراهيم سيدي إبراهيم
شاف فيها مغزف: يااك لبااس ااش بغيتي
قربات شدات يديه: على الاقل بقا معايا غير هاد شوية ديال الوقت
دفعها قدامه للبيت كيضحك بينه وبين نفسه كيحس بالافتخار ملي كتبان ليه كتسعاه باش ينعس معاها وكيتفكر الثانية لي كتخليه كيف الكلب عاد تعطيه اش بغا داكشي باش كيتلذذ هو بعذاب مينة كيبرد فيها غدايد الثانية
كيف دخلها للبيت رماها فوق السرير بلا احم بلا دستور كيعبز ويجر ويعض ف اي حاجة جات قدامه المهم يشبع غريزته ماشي الطبيعية انما الحيوانية حيت كان غير مراعي لا ليها هي ولا للحمها ولا حتى للاذى لي ممكن يتسبب ليها فيه ناض كما العادة وتلاح جنبها مصهوط وهي اكثر منه والعروقات خارجة منها الجهاد معاه عاد الشحمة لي هازة كدوب ودير حقها حتى هي شاف فيها عيفاته ثاني وناض من تما دخل للدوش مخليها ترض النفس كيف خرج بدا كيجمع صاك صغير كيدير فيه حوايجه