الحلقه38

30.8K 914 78
                                    

#هوس_عشقك #الحلقه_38
________________________
في أحدي المشافي كان يجلس امير بتوتر هو وجميله امام الغرفه الذي يوجد بها عدي
يتذكر امير عندما سمع صراخ جميله بأسم عدي وعندما هبط للأسبل وراه مغشي عليه قالت له جميله بأنها حكت له كل شئ
تأفف هو بغضب ومسح علي وجهه بنعف شديد وهتف بنبره غاضبه
ليه يا جميله لي قولتيلو
جميله ببكاء
علي شان تعبت تعبت كل ما بشوفه بفتكر خيانتو ليا يا امير حط نفسك مكاني يمكن لسه بحبه بس اتجرحت وجرحي مش عايز يلم
كان امير سيتحدث ولاكن خرج الطبيب وهتف بأبتسامه
اقدر اقولكم مبروك المريض رجعتو الذاكره
نظر امير لجميله بحزن أما هي نظرت بشرود هل ستذهب ام ستطمئن عليه ماذا عليها أن تفعل
رأت امير يمسك يديها وقال
تعالي نطمن عليه
أومأت هي بدون وعي وهتف الطبيب مره اخري
اهم حاجه الراحه النفسيه والجسديه لان لسه في خدوش في جسمه
أومأ امير بهدوء
ودلف هو جميله الي الغرفه ليرو امير يستند برأسو علي الحائط والفراش ينظر بشرود الي الفراغ
اتجه إليه امير وقال بأبتسامه فرحه
حمدالله على السلامه يا بطل
وكأنه يتحدث مع اافراغ فا عدي لا يتحرك او يفتعل اي رده فعل
جميله بهدوء
ح حمدالله على سلامتك
نظر اليها ببطئ شديد وهتف بكلمه واحده ققط وهي
انا اسف
جميله بعدم فهم
علي ايه
عدي
عشان خليتك تتخنقي مع اخوكي وتيجي تفضلي معايا
تنحنح امير وقال
طب هسيبكو لوحدكم شويه عن اذنكم
بعد ان ذهب امير أكمل عدي
ولاكن قاطعتو جميله
انا ولا سبت اخويا ولا حاجه وهسيبو لي اصلٱ كل الحكايه أن مكنش هينفع أن كل شويه تجيلنا القصر أو تحتك برعد
ليه
هتف هو بها بتسائل وحيره
جميله بتوتر
هو اي الي ليه
عدي ليه يا جميله ليه مخلتيش رعد أو فهد يأذوني لي مكنتيش عيزاني اروح القصر عشان محتكش برعد أو فهد ليه سعتها منعتي فهد انو يقتلني
انا فعلٱ مش فاهم حاجه جميله انتي لسه بتحبيني
نظرت إليه ببكاء وقالت
لأ مش بحبك
وقف عدي ولاكنه تألم وكان سيغشي عليه وجلس مره اخري علي الفراش بتعب شديد
ذهبت هي إليه بخوف ولهفه وقالت بدون وعي وبكاء
مالك يا عدي في اي حاسس بوجع اقعد عشان مدوخش تاني
نظر إليها بحب وعشقه شديد وهو يراه خوفها ولهفتها عليه اذا لهذا الوقت مازالت تحبه هل يعقل
لا يا جميله انا لازم اعرف انتي بتحبيني ولا لأ وليه مش عيزاني اتأذي لي بتخافي عليا لي بتقفي قدام اخوكي عشاني
اايوه لسه بحبك ارتحت كده ارتحت
صرخت بها بقوه وبكاء شديد
نظر اليها هو بحب وعانقها بقوه وقال بلهفه
ونا ولهي بحبك انتي حبيبتي وحياتي وكل حاجه ليا بحبك ولهي يا جميله
دفنت نفسها بداخل احضانه بقوه وتبكي وتشهق بصوت عالي وهتفت
لي يعدي ليه تعمل فيا كده خنتني ليه يعني انت مكنتش بتحبني طب ليه اتفقنا علي معاد الفرح
عدي بصدق
ولهي يا جميله مخنتك ولا اقدر م
قاطعته بهدوء
متكملش يا عدي انا س سامحتك خلاص
عدي بفرح انتي بتتكلمي بجد
أومأت بابتسامة هادئه
مرر يديه علي وجنتيها ليزيل دموعها وقال بنبره عشق
من هنا ورايح مفيش دمعه هتنزل من عيونك تاني
قبلها بقوه من عيونها
بعشقك بعشقك يا جميلتي
دفنت وجهه داخل احضانه بقوه وقالت بخفوت
ونا كمان لسه بحبك
_________________________
فتحت جفونها ببطئ شديد تشعر بأنفاس احدهم أمام بشرتها اخذت نفس قوي لحظه وتذكرت كل الذي حدث وقفت بفزع لتصرخ بخوف
بابا
نظرت اليه بعنيها الزرقاء بفزع شديد اعتدلت من الفراش وقالت بخوف
انا اي الي جبني هنا وكمان انت بتعمل اي هنا
جلس ببرود علي الأريكه ووضع ساق فوق الاخري ليشعل احد السيجار بأستمتاع وهو يراي خوفها منه
انتي هنا في جحيمي وسجني يا سيليا الرعد
سيليا بغضب رغم الخوف الذي تسلل الي قلبها
انت مفكرها فوضي وسجن اي وقرف اي الي بتتكلم عنهم
اتجهه اليها ببطئ وجذبها بقوه من ذراعيها وقال بهمس وانفاسه تلفح بشرتها
الاقرف الي بتتكلمي عليه هيبق اللعن من اي يوم شفتيه معايا يا سيليا هعذبك اكتر من العذاب الي عذبتهولك قبض اكثر علي ذراعيها لتطلق صراخه متألمه بسبب قبتضه
بق انا بتقوليلي بكرهك وهنتقم منك؟
طب وحياه ابوكي الي مرمي مابين الحياه والموت لأعرفك معني الكره الحقيقي اي يا سيليا هخليكي تندمي علي كل حرف وكلمه قولتيها يا حياتي
ارتعبت هي من نبره حديثه فكانت تحمل الغل والغضب والألم
انا مش عابده عندك يا رعد بيه ولو مفكر اني مليش ظهر يحميني منك متنساش اني عندي اب وابن عم يحموني منك
نظر اليها لثواني وانفجر من الضحك ظل يضحك بقوه علي جملتها تلك أما هي استفزها ضحكاته تلك
ممكن اعرف بتضحك علي اي اي الي انا قولتلو بيضحك
تحدث بسخريه اخجلتها
متهيقلي سمعت الكلام ده قبل كده لما ختك قدام ابوكي من غير ما ينطق بحرف وكمان ابن عم مين يا قلبي الي جبتو تحت رجلي وعلمتو الادب
قولتلك مره وهقولهالك انتي هتفضلي هنا في سجني سجن الرعد
سيليا بغضب وصوت عالي
لا الي انت متعرفهوش اني اتغيرت ومبقتش سيليا الضعيفه الي قدرت تسيطر عليها يا رعد بيه وبكره هتشوف مين هي سيليا عبد الرحمن السويسي
اقترب منها وقال بتحدي
وريني مين هي سيليا عبد الرحمن السويسي
سيليا بتحدي اكبر
حضر نفسكك بق يا رعد السيوفي بيه
ودلوقتي انا عايزه اعرف انا فين واي المكان ده
جلس رعد مره اخري وقال ببرود
انتي هنا في جحيمي يا روحي
سيليا بسخريه
مش شايفه النار يعني ولا شايفه السيف الي في ايدك مش ده الجحيم بتاع الشيطان بق ولا هو حضرتك مش محضر نفسك
مرر لسانه علي شفتيه بتركيز بالظاهر ان قطته تتحداه بالفعل وتحاول اغضابه واستفزازه
لا يا قطه جحيمي مش اني احرقك بناري بس ولا ادبحك بسيفي جحيمي اكبر من كده جحيمي هيخليكي تشوفي ابوكي العزيز وهو بيموت بالبطئ
نظرت اليه بكره وغضب وقالت
انت اي حيوان شيطان مش بتحس قلبك ده اي حجر اعتبره زي ولدك علي الاقل صمتت لثواني ثم هتفت بسخريه
زي والدك اي بس انا نسيت أن ولدك كان انسان واطي وزباله زيك معلمك قله الادب وبس ااااااه
صرخت بألم وقوه عندما صفعها رعد بقوه علي وجهه جذبها من خصلات شعرها بقوه وقال بفحيح افعي
انا سيبك تلعبي براحتك يا قطه لاكن كون انك تغلطي فيا فده مش هسمحلك بيه ابدٱ فاااااااهمه
صرخت هي أكثر عندما جذب شعرها بقوه وقالت ببكاء
ح حاضر حاضر
ايوه كده ولو صوتك علي عليا تاني قسمٱ بالله يا يسليا مش هخلي عندك لسان تاني انتي فاااهمه
قذفها بقوه علي الارض ليخرج من تلك الغرفه بعد أن قفل عليها الباب
اما هي فمسكت بطنها بقوه تشعر بألم يحتك بجسدها بسبب قذفه لها
مسدد علي معدتها لتقول ببكاء
بكرهك يا رعد بكرهك
____________________________
بعد أن خرج من غرفتها اتجه نحو أحدي حراسه والذي يدعي ايمن
مهما صرخت وخبطت محدش يفتح انت فاهم
أومأ ايمن بأحترام وقال
تخت امرك يا رعد بيه
اختطف نظره اخيره نحو تلك الغرفه وخرج من تلك الڤيلا ليكود سيارته ليعود الي القاهره فبعد الحقائق يلزم ان تكتشف
_________________________
بعد رجوع امير وعدي وجميله الي ڤيلا امير
كان عدي يحضتن جمبله بشغف شديد وقال
انا لازم اصلح كل حاجه يا جميله احنا لازم نتجوز
جميله بخوف وتوتر
طب و ورعد وكمان فهد
امير
متقلقيش يا حبيبتي رعد مش هيقول حاجه ومتنسيش أن فهد دلوقتي متجوز واكيد اتخطي عن الموضوع ده
أومأت حميله بتوتر
أما عدي فقال
من النجمه هروحلو الشركه وهعرفو أن الذاكره رجعتلي واني عايزك تكملي معايا روحي دلوقتي استريحي في الاوضه بتاعتك ونا كمان هطلع أنام شويه
اومأت بهدوء
ليصعد كل منهم الي غرفته
دلف امير الي غرفته بنفس اللحظه الذي خرجت نور من المرحاض وتلف جسدها بمنشفه سوداء كبير
اتلقت شاهقه فازعه عندما رأتو امامها
أما هو فنظر اليها بندم شديد وشغف وكان سيقترب ولاكن اسرعت هي تأخذ ملابسها من الفراش ودلفت مره اخري الي المرحاض
تنهد بحزن وتأفف فهو مل من كثره مشاكلهم معٱ جلس علي الفراش بتعب بعد أن غير ملابسه لملابس مريحه مرر يديه علي وجهه بحزن فهو يعشقها حتي الجنون لاكن هي عنيده ولا تثق به ايعقل انها لا تحبه اخذ نفس طويل وضربات قلبه تتسارع بخوف من تلك الفكره قطع شروده خروجها من المرحاض لتتجه نحو المراءه لتمشط خصلات شعرها برقه
نظر اليها بتمعن وشغف شديد وارتسم علي شفتيه ابتسامه هادئه وهو يراي ملابسها الكرتونيه فكانت ترتدي أحدي القمصان لربانزل لقوق الركبه وتركت شعرها المبلل منسدل علي ظهرها وتمشط به
اقترب منها هو بشغف يحضتنها من خصرها ويوزع عده قبلات علي عنقها ويقول بهمس
بحبك انا اسف عشان زعقتلك متزعليش مني يحياتي
اغمضت عيونها بتأفف وحركت احدي كتفيها الذي يقبلها منه وابتعدت عنه وقالت
تصبح علي خير
امير وهو يقترب منها مره تاني ويقول برقه
اي يا نور هو انا مش بكلمك يا حبيبتي وكمان اي القمر ده
نور ببعض الغضب
ممكن اعرف عايز اي مش فيقه لكلامك ده
اقترب منها بتأفف وهو يقول
انتي لي بتعمليني كده ونتي عارفه اني بحبك
كان يقول كلامه بهمس وهو يقبل عنقها بقوه اغمضت عيونها بقوه لحظه وقذفته بعيد عنها وقالت بصراخ
ابعد عني بق انا بكرهك وبكره لمستك دي متلمسنيش تاني انت فاهم
صعق هو من طريقه كلامها ونفورها منه لحظه وكان يصفعها بقوه وبدون أن يحدثها خرج من الغرفه ومن الڤيلا بأكملها
أما هي فنظرت الي اثره بصدمه شديده وتضع يديها علي وجهها ماذا فعلل للتو هل صفعها
نزلت دموعها بقوه وظلت تبكي بسبب فعلته
_________________
أما امير أخذ سيارته ليذهب الي شركته ويقبض بقوه مكود السياره بغضب شديد فهي جرحت كرامته وحبه لها ماذا تريد لماذا تفعل كل ذلك هو يحبها بل يعشقها اوقف السياره أمام الشركه ليصعد الي مكتبه ارتمي علي الاريكه بحزن يضع يديه علي جبينه بتسأل لماذا تعملو بكل هذا الجفاء ماذا فعل لها فهو يعشقها من نظره الأولي لاكن هي تتجاهل حبه ذلك وغير ذلك جرحته بقلبه وكرامته اغمض عيونه بقوه وهو يقول بتأفف
انا خلاص زهقت زهقت ومبقتش طايق اي حاجه لا طيقها ولا طايق نفسي
____________________________
دلف أحدي الاشخاص بخطواط هادئ داخل المشفي الذي خاليه من الاشخاص الي أن وصل لأحدي الغرف وكانت تلك الغرفه لعبد الرحمن السويسي ليراه ينام بهدوء علي الفراش اقترب منه ببطئ شديد الي أن وصل لفراشو واختلع تلك الاشياء المتواصله بيديه لحظه ليفتح عبد الرحمن عيونه علي وسعهم وهو يبتلع ريقه
اا انت
اخلع ذلك الشخص الكاب والنظرات الذي بوجهه وقال
اخبارك اي يحمايه العزيز
تأفف عبد الرحمن براحه وقال
خضتني يا أخي
ابتسم رعد بسخريه وقال
هو انا مش متفق معاك اني لو جتلك هبق بال منظر ده وكمان مكنتش اعرف ان سياده اللوه بيخاف كده
عبد الرحمن بصراحه
مين ده الي بيخاف كل الحكايه اني فكرتك شريف ابتلع ريقه بحزن عندما تذكر ذلك الشريف الذي رياه واعتبره مثل ابنه
جلس رعد علي الكرسي بجانبه وربت علي يديه بهدوء وقال
متقلقش كل حاجه هتبقي كويسه
نظر إليه عبد الرحمن بأتمأنان ثم هتف
ف فين سيليا
رعد بهدوء
متقلقش سيليا في مكان امن في ڤيلتي في اسكندريه
عبد الرحمن بخوف
لي هو في خطر عليها
رعد بهدوء لأ بس الي عرفته أن الكلب چاك عايزها احتدت عيونه وقال بغضب جحيمي ده يكون يوم موته لو عرف يوصلها
عبد الرحمن بخوف
طب والحل يا رعد هنفضل في التمثليه دي كتير
رعد متنساش إن بسبب التمثليه دي عرفنا مين هو السبب ومين الي حاول يقتلك ليتذكر عبد الرحمن ذلك اليوم الذي فعل به الحادث
فلاش باك
كان عبد الرحمن السويسي يكود سيارته ليذهب الي قصر الرعد حتي يخبره بأن چاك يريد أن يقتله هو وفهد لاكن قطع تفكيره تقدم أحدي السيارات امامه حاول أن يتفداها ولاكنه ظلت تلحقه بقوه وفجأة انقلبت سياره عبد الرحمن السويسي
بعد عده محولات حاول أن يخرج منها وانفاسه تبطئ بشده
لتتوسع عيونه بصدمه عندما رأي شريف امامه وبيده احدي المسدسات
عبد الرحمن بأنفاس متقطعه
ش شريف اا انت بتعمل اي
شريف بكره وحقد
بعمل الي كان لازم يتعمل من زمان يعمي والي هو موتك
عبد الرحمن بصدمه
ا ان انت بتقول اي
شريف بحقد
بقول الحقيقه اني استحملتك انت وبنتك كتير كل الفلوس بابا حولها بأسمك قبل مايموت عشان فكرني طايش ولما حبيت بنتك وخليتك تخطبهالي جوزتها لواحد تاني وبصراحه انا زهقت من اللعب الخفي ارتسمت ابتسامه خبيثه وماكره علي شفتيه وقال عايز تعرف مين هو البص الي مع چاك هتتفاجئ ااوي
همس بأذنيه وقال بشر
انا انا البص الي كنت بنقله كل حاجه وكمان حمات بنتك العزيزه شريكه بينا
توسعت عيون عبد الرحمن بصدمه اكبر ولاكن تفاجئ بتلك الطلقه الذي رشقت بجانب قلبه لينظر الي شريف بصدمه وهو يراي ضحكاتو العاليه ليفقد الوعي ولا يعي بأي شئ
وعندما فاق علم انه كان بغيبوبه وبعد عده ساعات دلف رعد اليه وعلي وجهه علامات الدهشه
حمدالله على السلامه انت كويس
أومأ عبد الرحمن بتعب وقال
سيليا سيليا فين
تذكر رعد اتهام سيليا له وانها بمنزل والدها
سيليا في بيتك
عبد الرحمن بخوف
لا هي بتعمل اي هناك مش هي مراتك والمفروض في حمايتك وفي قصرك
رعد بغضب
بنتك مفكره اني انا الي قتلتك ومن ساعتها وهي مش بترجع القصر
عبد الرحمن بسخريه
وده من امتي ونت بتسيب حاجه بتعتك مش ده كلامك
رعد بغرور وثقه
سيبها ترتاح بس شويه وبعديها هرجعها لجحيمي تاني
عبد الرحمن مش مهم  كل ده انت لازم تاخد سيليا عندك القصر سيليا في خطر
عقد رعد حاجييه وقال
في خطر ازاي ومين الي عمل فيك كده
عبد الرحمن بتعب
هحكيلك بدأ عبد الرحمن بسرد كل الذي حدث معه وان شريف هو الفاعل وشريكتهم بذلك الشئ وللدته تلك الذي تدعي "علا"
عبد الرحمن مش لازم حد يعرف أن فوقت من الغيبوبه دي
رعد بعدم فهم
والمعني
عبد الرحمن
رعد شريف لو عرف اني لسه عايش الدنيا هتخرب وكمان انا عايز اعرف هو لي عمل كده
رعد بسخريه
ده علي اساس ان الدنيا مش خربانه ولا انك تعرف اي السبب
عبد الرحمن
لأ مش عارف وسيليا في خطر وغير كده فهد كمان يا رعد انت لازم تكشف حقيقه الي اسمها مي دي چاك عايز يخلص منكم انتو الاتنين متنساش انك من المافيا ولو ساعدتني هتخرج منها زي الشعره من العجينه واظن انك بتحب سيليا وعايز تتغير عشانها فلو انت فعلٱ ناوي علي كده يبق ايدك في ايدي عشان نعرف نخلص من چاك وأحمد وعلا والدتك
رعد ونا موافق
عبد الرحمن بهدوء
سيليا لازم تفضل عارفه اني لسه في غيبوبه متنساش
أومأ رعد بهدوء وكان سيغادر ولاكن اوقفه عبد الرحمن الذي امسك يديه وقال
سيليا امانه عندك يا رعد
رعد بثقه
متقلقش يا حمايا العزيز بنتك في عيني
اند باك
رعد بأبتسامه
ودلوقتي خلصنا من أحمد نبدأ بق في المهم
#يتبع
شكرٱ ياحبايبي علي التفاعل الحلو ده وانا كنت عند وعدي ونزلت حلقه جديده اهو وكل مهلاقي تفاعل وفوت كتير هنزل بحبكم❤️❤️🍒

هوس عشقك (مكتمله) بقلمي نورهان رضاWhere stories live. Discover now