«أسرعوا، أسرعوا! إنه ضوءٌ في آخر الطريق، ترى لمن هو؟ من يضيء؟ ما هذه الرائحة؟ إننا لنجد ريحًا طيّبة، إنها منهم، أولئك الذين أُنير الطريق بهم! من هم؟ ما هذه الملكة والوقار في حركاتهم؟ ما وجدتم فيهم؟»
«وجدنا نبلًا، إنهم نبلاء، نبلاء أمتنا!»
«أسرعوا، أسرعوا! إنه ضوءٌ في آخر الطريق، ترى لمن هو؟ من يضيء؟ ما هذه الرائحة؟ إننا لنجد ريحًا طيّبة، إنها منهم، أولئك الذين أُنير الطريق بهم! من هم؟ ما هذه الملكة والوقار في حركاتهم؟ ما وجدتم فيهم؟»
«وجدنا نبلًا، إنهم نبلاء، نبلاء أمتنا!»
تتحدث القصه عن عشيره من المستذئبين و هم اكسو يعملون في شركه بسيول بالنهار وبالليل يذهبون ليناموا بالغابه و كاي يدير الشركه وسوف يجد حبه الحقيقي من البشر