Between Love and Jealousy

By _Sakura_94

1.5M 105K 41.6K

مواقف قصيرة تحكي غيرة المتملك مين يونغي بكل ما يخص زوجه الصغير مين جيمين More

Intro
wedding night
tattoo
Wedding ring
actor
New friend
cousin 1
cousin 2
bts
swimming
Night bar
Basketball
baby 1
baby2
Waiter
Dad
University trip
New neighbors 1
New neighbors 2
mom!!
Mom!! 2
Mom!! 3
Mom!! 4
Cat
opening ceremony
What's wrong with you
Hoseok
My mistake
Help me Mom
I'm sorry
Sexy
Jungkok birthday
Library
Omonim
Omonim 2
Vlaentine's day
little brother
Kiss
Sexy cat
Angry
Twins
Twins 2
bitch
Diet
Hyung-ah happy birthday
spring vacation
my shining sun
lie
The promise you broke
truth
miss you
Surprise
Busy
don't blame love
happy mother's day
New baby
Don't leave me
promise
skirt
she is beautiful
my love story
big problem
My baby is angry
Your clothes
I can't married
Messages
Short pants
you Don't like my brother?
my Venus
Dimples
challenge
Thomas
First kiss
Thomas2
French boy
Teenager
he Just pretend
jihun birthday
I want your husband
Sly
piercing
holly
prison
date
date 2
Problem
misunderstanding
just a dream
plan
picture
Sorry Hyung
Cigarettes & Chocolate
world Cup
I chose you
divorce
you are my family
Thank you mom
cute
Pain
Like my son
where is my husband
I'm sorry Jimine
jealousy
Moon & Sun
jimine is mine
stupid joke
You still as you was
사랑해요 지민
Film
fall
merry christmas
jealous
my baby is jealous
sick
bad News
Just a lie
regretful
The lie was revealed
إتفاق
I'm sorry my man
In bathroom!!
مقتطف
Leave
love my family!!
Instagram
baby jimin
afraid
part
my morning
my husband is cute
Night club
Mask
my hero
just a baby
New part
in love with jimin-ah
Merry Christmas
love you
miss you baby
New Date
Corona
My husband is jealous
happy Valentine's day
عيني عينك !!!
1 April
A romantic night

sweet memories

5.6K 333 212
By _Sakura_94

الآحد
التاسعة صباحاً
غرفة اليونمين.

ابتسم ذلك النائم بخفه وهو يشعر بتلك
القُبلات الناعمة والمتتالية التي تطبع
على شفتيه
هو احب ذلك الشعور
لذلك مثل النوم حتى يحصل على قُبلات أكثر.

"يونغياه"
قُبلة
"زوجي الوسيم"
قُبلة آخرى
'رجُلي الجميل"
قُبلتين سريعتين.

عبس الزوج الأصغر
من محاولاته الفاشلة ليوقظ
الدب الكسول من سباته
وما أن حاول أن يقف
ويبتعد عن جسد زوجه
بعد ان يأس من استيقاظه.

هو شعر بأصابع تلتف حول رسغه
لتعيده لحيث كان
على صدر حبيبه
"أنت نسيت أن تخبرني
بأني حبيبك الأول والأخير
ولم تقبلني بشكل يرضي
شفتاي المتعطشه لطعمك اللذيذ
لذلك حاول من جديد
حتى استيقظ صغيري".


ابتسامة حُلوة
زينت شفاه جيمين الممتلئة ليعقد ذراعيه
خلف عنق محبوبه ويهمس
"حبيبي الأول والأخير
استيقظ هيا"
انهى كلماته ليقترب من شفاه زوجه ويدمجهما في قُبلة
عميقة ورومانسية حُبست فيها انفاسه بسبب
يونغي الذي يعشق تقبيله.


دقائق من تبادل القُبلات
قبل أن يبعد جيمين نفسه
من احضان حبيبه وتحدث بنبرة جدية
"اذا استمرينا على ذلك أنت ستجعلني أعود للنوم بجانبك
آيها الكسول عاشق النوم
انهض بسرعة".

"جيميناه صغيري
انها نهاية الأسبوع دعنا ننام لوقت أطول
لما أنت نشيط وصاخب هكذا؟
انها لا زالت التاسعة"
تذمر الأكبر وقد سحب الوسادة من تحت رأسه ليحتضنها
يعوض الفراغ الذي تركه ابتعد جيمين عن حضنه.


"يونغي لقد استيقظت باكراً جداً
أنا قمت بأعداد الفطور واستحممت
حتى انني قد جهزت ملابسك حتى تستحم
ومن ثم نفطر سوياً ونخرج بعدها"
بطفولية جيمين كان يعد بأصابعه ما الذي فعله
منذ استيقاظه.

"نخرج إلى أين؟
جيمين تعال لأحضاني
سنخرج لاحقاً"
انهى يونغي كلماته
وهو يمد ذراعيه للهواء
حاثاً زوجه الواقف بجانب
السرير
أن يعودا للنوم
متوسداً احضانه.

عقد جيمين
ذراعيه امام صدره
"ستنهض الآن
أريد الذهاب لمنزل عائلتك يونغياه
لقد اشتقت لوالدتك و والدك
وسايون وطفلتيها".


كشر يونغي بملامحه
حين ذُكر أمر توأم شقيقته
هو يتذكر جيداً مقالبهما به
وسخريتهما من مدى عشقه
لجيمين.





ولكن هو لن يستطيع
أن يرد طلب من صغيره
الواضح بأنه فعلاً
قد اشتاقه لوالدته
لذلك بدون نقاش هو
وقف متجهاً للحمام
وهو يسمع صوت خطوات
جيمين السريعة
بينما يصرخ له
"اسرع أنا سوف احضر
طاولة الطعام
لحين انتهائك".





الساعة العاشرة
وصل الزوجان مين الى وجهتهما
منزل والدّي يونغي
جيمين كان متحمساَ أكثر من عشيقه
الذي مازال يرغب بالنوم
إلا أن حماس صغيره الذي يبدو كالأطفال
  سمح لإبتسامة مشرقة ان تشق وجهه
فُتح الباب وهاهي تطل السيدة مين عليهما.

"اومونيم"
جيمين ناداها وقفز عليها لمعانقتها
بادلته العناق لتبعده عنها وهي تبتسم
"اومووو
صغيري جيمينااه قدم لزيارتي"
قرصت خديه لتردف
"كيف يمكنك أن تكون لطيفاً هكذا
دائماً!".

فجأة ظهر يونغي من العدم
بنظراته الليزرية لوالدته
"اوماا
هلا تركت جيمين؟ "
ابتسمت باحراج لتردف
" اووه يونغي انت هنا أيضا"
دحرج عيناه بملل
"أين سأكون أوما؟
ولكن بالطبع أنتي لن تريني
إذا احتضتني جيمين"
اقتربت منه لتعانقه هو الآخر
"هيا هيا إلى الداخل ماذا تنتظران!!".


توجه الزوجان مع والدة يونغي
إلى غرفة المعيشة
يجلس اليونمين على الكنية الواسعة
ومقابلهما السيدة مين
التي بدأت تمسح دموعها الوهمية لتقول
"لا أصدق انكما جئتما إليّ
لتؤنسا وحدتي القاتلة هذا اليوم
جيميني انك ملاكي اللطيف حقاً".

تنهد يونغي
"أنتي لا تعيشين وحدك على حسب معلوماتي
لما تتحدثين عن الوحدة كأنك أرملة فقدت زوجها في الحرب".
نكز جيمين خصر يونغي وهمس
"يوونيي"
ابتسمت بخبث والدة يونغي قبل أن تقترب منهما وسحبت جيمين إليها
"صغيري اللطيف
أسمعت ما يقوله زوجك البارد هذا عن الاومونيم خاصتك ؟
انه لا يقدر مشاعري
ما رأيك ان تعيش معي أيها الجميل
وتترك زوجك يعيش بمفرده في منزلكما؟".

جيمين لم يجد ردا مناسباً لهذا هو بتردد أجابها
" أنا...أ-أ"
لم يكمل ينظر لزوجه لينقذه
كانت والدة يونغي تبتسم بخبث أكبر
وهي ترمق أبنها محتضنه جيمين وتتعمد مناداته بصغيري وغيرها من الألقاب لتثير غيرة الرجل الأكبر ويبدو انها نجحت في ذلك.

يونغي تحرك ناحيتها
"جيمين
صغيري وملاكي أنا "
سحبه إلى حضنه وعانقه بقوة
تماما كالطفل الذي لا يرغب بمشاركة العابه
"ثم أنتي لديك أبي لتغازليه".
جلست والدته على الاريكة بعد أن طبعت
قُبلة سريعة على خد جيمين
"أنا لم أرى شخصاً يغار على زوجه  من والدته".
انتحب يونغي بصوت مرتفع
"اووما!!
ساذهب لاوقظ ابي حقاً لتغازليه
وتتركي زوجي لي".
ضحكت والدته
"لا داعي لذلك"
نزل السيد مين من السلم
في نفس اللحظة
"هل ناداني أحد؟".

"لا
عُد من حيث أتيت أيها العجوز"
والد يونغي قبل زوجته بعد مزاحها ذاك
"صباح الخير لكي أيضا عزيزتي".
    بعدة فترة من تبادل أطراف الحديث
والمشاحنات الطفولية
بعد ان انضمت إليهم شقيقة يونغي سايون
ويونغي كان سعيداً
حين سأل عن توأمها
وعَلِم بأنهما تقضيان
نهاية الاسبوع مع جدتهما
والدة والدهما
صرخت والدة يونغي
"يااا
لا اجد خاتمي".

أغلقت سايون اذنيها
"لما هذا الصراخ انه مجرد خاتم"
والدة يونغي وقفت بسرعة
"اسكتي هيا وتحركي معي لنبحث عنه
جيميني صغيري تعال معي".



استقام جيمين مع والدته في القانون
للبحث عن خاتمها مع سايون
وهم الآن يبحثون في غرفتها  
"لا اذكر أين وضعته
يا اللهي".

انحنى جيمين ليتقط شيئاً صغيراً
كان تحت طاولة خشبية صغيرة
هتف جيمين
"اومونيم
لقد وجدته
تفضلي".

ابتسمت لتعانقه
"شكرا صغيري".
لفت انتباه الصغير البوم صور يبدو قديماً قليلاً
فوق الطاولة
أشار اليه بتساؤل
"ما هذا اومونيم ؟".

"اووه
انه ألطف شيء يمكنك ان تراه على الإطلاق"
صفقت بيديها ثم قالت بحماس
لتردف

"البوم يحوي صورك انت ويونغي
في صغركما ،هل تريد ان تراه؟".

اومئ جيمين موافقا
لتعانق والدة زوجه يده ويتجهان معاً للأسفل.


"لم أجد شيئا هنا"
يونغي اخبر شقيقته وهو يبحث عن الخاتم
في ارجاء غرفة المعيشة.
سايون وهي مستلقية على الأرض
  "ولا انا
لم أجده أيضاً".
سخر يونغي من شقيقته
"كيف ستجدينه وانت مستلقية
على الارض فقط
كالفقمة؟".




"وأخيرا قد وجدت خاتمي الثمين
بمساعدة الجميل هذا"
والدتهما هتفت بسعادة ما أن وصلت
لحيث ابنائها يبحثان.



تجاهل يونغي والدته التي تختطف صغيره على حسب تفكيره
"بما انك وجدتيه
هلا تعيدين لي ممتلكاتي الان؟".
يونغي ركز باللذي في يد زوجه
قبل أن يسأله
"ما الذي تحمله في يدك حبيبي؟".





"انه البوم
يجمع صور طفولتنا يونغياه"
بحماس وسعادة اجابه زوجه.




"اوماااا"
صرخ يونغي بتذمر قبل
أن يكمل
"لقد وعدتيني أن لا تجعلي
جيمين يرى هذه الصور
لقد كنت قبيحاً في طفولتي
وملتزقاً به ك ظله".




ضحكت سايون بصوت مرتفع
جداً وتحدثت من بين ضحكاتها
المرتفعة تلك
"وكأنك جميلٌ الآن
أو أنك تبتعد عنه!!
لا زلت قبيحاً
وأصبحت ملتزقاً به أكثر".


جيمين الخجول في العادة
من اظهار مشاعره امام
عائلة زوجه
هو احتضن يونغي
وقبله أمام والدته وشقيقته
ليقول بعدها بخجل واضح
من نبرته وهو يوجه
رده ل سايون
"هو أجمل رجل في عيني
نونا
وأنا أحب بقائه لجانبي طوال الوقت".




والدة يونغي كانت تنظر لهما بهيام
بنظرات الحُب اللتي تخرج منها
بعض القلوب في الجو
ليعكر تلك النظرات
صوت تقزز اخرجته ابنتها الكبرى
"ايووو
لقد اصبحت مبتذلاً جيميناه
مثل زوجك تماماً".








"دع هذه الغيورة
صغيري
بعد غزلك الجميل وقُبلاتك الرائعة
أنا موافق أن نرى صورنا معاً".



جيمين جلس وعلى يمينه زوجه
بينما والدة زوجه عل يساره
وسايون وقفت خلف الاريكة
اللتي يجلسون عليها
حتى يتسنى لها رؤية الصور
هو فتح الالبوم الذي كان على فخذيه
وبيتسم على كل صورة فيه
بينما يقهقه بخفه
على تعليقات زوجه وشقيقته

*تخيلوا انه هالاطفال هم اليونمين صح
ويونغي فالصور عمره ٨ سنوات*





رفرف قلب جيمين بحب
حين راى صورة في اخر الالبوم


"ارجوك اومونيم
دعيني اخذ هذه الصورة
يونغي هنا رائع جداً
اه اشعر بأن قلبي
سوف يقفز من مكانه
بسبب لطافته هنا".




في اخر الليل وبعدان قضوا
اليونمين اليوم بأكمله في منزل عائلة يونغي
جيمين كان يترجى زوجه
ان يمرا على أي استوديو تصوير
حتى يستطيع ان يأخذ نسخ
لبعض الصور اللتي استطاع اقناع
والدته في القانون
ان يأخذها بعد ان وعدها بأنه سيعدها
ما أن يحصل على نسخ منها.






Continue Reading

You'll Also Like

8.6K 422 15
_ فتاة لها أحلامها هي وريثة شركة كبيرة من كبرى شركات كوريا تزوجت دون إرادتها من زعيم ورئيس أكبر شركة وعصابة مافيا في البلاد وهذا ما أدى بهما إلى الو...
437K 29.6K 21
{ Sexuel contact} جنيرالٌ مخدرمٌ أنتَ أوقعتنِي بينَ سلاسلِ عشقكَ الأبدية و أنا مجردُ أنثى عذراء سقيتُ بعسلِ علاقتناَ الآثمة و بللت إطار علاقتنا بدمو...
329K 14.4K 27
« الملك جيون، ملك المماليك انه جيون جونغكوك العظيم ملك لمملكة "روناموف" البالغ من العمر 28 سنة، وسيم حد اللعنة، انه جيون لطالما ارعب اعدائه ذا قلب ق...
149K 5.7K 21
||ᴊᴇᴏɴ ᴊᴜɴɢᴋᴏᴏᴋ|| " نادل، مساعد، معيد وماذا بعد....." "رَجُلكِ" . Jeon jungkook# . Huh yunjin#