The Royal Romance (مُكتَملَة)

By NourShaban

111K 4.7K 461

‎"أحببتك مرة واحدة، لكنها إلي الأبد، كجرعة سحرية لا يذهب تأثيرها ابداً! " لقد اعتاد ان يحبها منذ صغره لكن شا... More

هَل يُمكنُني الحصُول علَي هذِه الرَقصَة -CH1
CH 2- إفسَاد حيَاتِي
الأَمر الوَاقِع، أنَا خطِيبُك - CH3
Ch4- رغبَتكْ تَرسِم مصيرَك
CH5- العَروسْ ذَات الفُستَان المُلطَخ
Ch6-مُتصلَة بشدَة بخَيطٍ مُشابِة
Ch7- الفَخ الأَبدِي
CH 8- مكَانٌ جدِيدْ و حيَاة أُخرَي
note
note 2
CH 9-اليَوم الذِي لَم يَحدُث
CH 10- اللَاعب المُتطور
CH 11- لَا تدَع الأشيَاء المُذهلَة تفُوتك
CH 12- رَوابِط تصِلنا
CH 13-مَالِك الأَخرْ
Ch14- عمَلُ الرَب
Ch15- عَاشِقْ لأُخري
Ch16- مُتلاعِب منَ الدرجَة الأولَي
Ch17- المُساعدَه هِي الأصدقَاء
Ch18 - رِسّالَه مُفَاجِئَه
Ch 19- عَشَّاء
Ch 20 - عُطلَه
Ch 21 - عَرضْ زَواجْ
Ch22- احتِفالٌ نَاقِصْ
Ch23- الشَائِعَاتْ هِي سِمْ الحَياهْ
Ch24 - أنا أُحبَّك
Ch25 - هرُوبْ
Ch 26 - مُلاَحقَه
Ch 27 - خَّاتِمْ
Ch28- العائِلَه
Importaaaaaaant
Ch30- زِفافْ
CH31- تسَاقُط الثَلجْ الأَوَلْ
Ch32- حَفّْلُ الإِسْتِقْبَالْ
CH33 - زِيارّه غَير مُتوقَعهْ
Ch34- مَاضٍ لَعِينْ
Ch35- شَّرُ مُقِيمْ
CH36- مِيلَادٌ مَجِيدْ
Ch37- العَودَه رَقْصاً منَ الجَّحِيمْ
Ch38- ذِكْري سَعِيدّة
Ch39- لِيَعِشْ المَلِكْ و المَلِكَة طَوِيلاً
Ch40 -أمَل اللقَاء فِي عَالم آخَر
Ch41-مَا بَعدْ النِهَايَة
Other stories ✨
تغيير الأسم

Ch29- مفاجئآت

1.4K 70 28
By NourShaban


بعد كُل عِناق أشعُر أن كُل سُوء في صَدري قد زَال

" أنتِ حامل إيميلي"
قالتها واليها لتأكيد ما أراه في تقرير التحليل
"ماذا ؟؟"
قلتها بصدمه و ليحتضنِي كلتاهما
"سأصبح عمه لطفل آخر"
قالتها واليها بعد ان وقفت و قفزت بمرح
"لا اعلم ما الذي يجب علي فعله ؟"

"في ماذا ؟"
سألت دنيا بعدم فهم
" هل هذا الوقت المناسب لذلك ؟ اعني انا سعيده، لا اعلم حتى كيف سيكون رد فعل زين ؟ فقط لا اعلم"
اعتدلت دنيا و هي تنظر لي مبتسمه و امسكت يداي بلطف
قائله
"هيه إيم، ما الذي تقولينه؟ هذا الطفل إشاره واضحه، و زين يحبك كمَجنون، بالطبع سيريد هذا الطفل"
بينما واليها جلست علي الطاوله امامنا و تنظر بلا رد فعل

اقتحم احدهم الغرفه و كان ذلك زين
نظرنا له ثلاثتنا بصدمه
"مالذي يحدث هنا؟"
قالها و اتجه نحونا دون ان يجبه احد منا
"هيه انتم انا هنا، و ما الذي يجعلك شاحبه هكذا"
قال اول الجمله و هو ينظر لثلاثَتنا ثم نهاية الجمله و هو يشير لي

"لا شئ"
اجبته و انا ارسم ابتسامه متوتره
"تعالي معي، سنذهب للخارج، وداعاً"
قالها لي ثم ودعهم مشيراً بيديه بينما يسحبني خلفه
لنتركهم و هم مازالوا في صدمه مما حدث منذ قليل

"إلي أين سنذهب ؟"
سألت زين و انا ارتدي معطفي و اسحب الحقيبه من على الأريكه
و الآن استعدت رباطة جأشي
"مفاجأه"
قالها و غمز لأقهقه بخفه
خرجنا من الغرفه متجهين للسياره

قاد بالسياره لمده عشرون دقيقه
وعقلي لا يزال غير قادر على استيعاب حقيقة حملى لطفل يجمعني بزين حتى الآن
وصلنا لمنزل منعزل لا يوجد اي منازل بالقرب منه و هناك اسوار محيطه به
دخل بالسياره
يبدو المنزل كبير مكون من طابقين و لكنه لطيف
تحيطه من الخلف الككثير من الأشجار
" أين نحن ؟"
"تعالي معي "
نزلت من السياره و ذهبت خلفه ليمسك بيدي

دخل المنزل الذي بطريقه غريبه كان بابه مفتوحاً
هل ما يدور بعقلي صحيح
أكد افكاري بمجرد دخولنا المنزل و قال
"مرحباً بكِ في منزلنا الخاص زوجتي"
"انت تمزح ؟"
قلتها بفرح و عدم تصديق ليومأ لي بفخر
احتضنته بشده و همَست
"إنه رائع "

كانت هناك لوحه موجوده في المدخل
تقبع أعلى طاوله أنيقه لتقع عينك عليها كأول شئ عند دخول المنزل
سحبته خلفي و انا اتجه نحوها
"اوووه، إنها لفنان من جامعة غريفيث"
"لقد عرفتِ"
"إنها أفضل جامعه للفنون برأيي"
قلتها بحماس و انا انظر له

ثم عدت لأتأمل اللوحه و يفعل المثل فقلت
"أليست رائعه؟ هكذا منظر شخصي ، إنه مباشر جداً و صريح
بسيط و مشوه، كل هذا في آن واحد"
"أحب كم أحببتها"
ابتسمت و قبلته
امسك بيدي مره اخري و تجولنا به
كان كل شئ رائع

"علينا الأستعداد لننتقل هنا"
قالها و نحن نجلس علي أريكه تقبع امام المدفأه الرئيسيه للمنزل
"كيف استطعت انهاء كل ذلك بسرعه"
"لأكن صادقاً لقد بدأت في تجديد المنزل و تجهيزاته منذ عدة أشهر لقد كان هدية زواجنا من أبي، اردت ان تكون مفاجئه لكِ، لقد حصلت علي مساعده نهائيه من دنيا وواليها هذا الصباح"
"ذلك يفسر الكثير"
قلتها و قهقهت ليقهقه معي

"زين"
قلتها فهمهم
"هناك شئ علي إخبارك به أيضاً"
نظر لي بتعجب
"لقد علمت شيئاً اليوم"
كنت علي وشك إخباره و لكن رن هاتفي اللعين
لأجد انها صوفي
"أعتذِر"
اومأ بتفهم فأجبت
"إيميلي احتاج مساعدتك بسرعه، هل يمكنك المرور علي منزلي"
"سأكون امامك بعد قليل "
"انتِ الأفضل"
ابتسمت و اغلقت الهاتف

"يبدو ان الوضع جاد"
اومأ بإبتسامه و هو ينهض و قال
"سنكمل ذلك الحديث لاحقاً"
اومئت له

~~~~~~~~~~~
"حسناً ، الزهور انتهي، المدعوين انتهي، الطعام انتهي، الفستان الأسبوع القادم، المكان انتهي و المشروبات انتهي"
قالتها صوفيا بأرتياح و هي تغلق الدفتر الذي كانت تحمله بيدها
اومأت بشرود
"هيا اخبريني ما الذي يحدث معك، لا تبدين بخير كثيراً"
"صوفيا، اقسمي انك لن تصرخي او تفعلي شيئاً مجنوناً"
اومأت لي بشك
"انا حامل"
قلتها فتوسعت عيناها و اسرعت واضعه يديها علي فمها
بدت كأنها تختنق فأمسكت بالوساده و صرخت و هي تمنع صرختها بالوساده

"كيف حدث هذا ؟"
سألتني و هي تبتسم بسعاده
"حقاً؟!"
"أعني أعني، يا إلهي أصمتي سأصبح خالته أليس كذلك ؟"
"لم الجميع مهووس بهذا؟"
"ماذا تعنين ؟ هل أخبرتي زين ؟"
"لا و الشكر لكِ، لقد هاتفتيني تماماً في اللحظه التي أوشكت ان اخبره بها"
قلتها و صمتت لأتذكر و اتَابع
"في منزلنا الجديد"
"ماذا؟"
"سأخبرك"
قصصت عليها ما حدث بشأن المنزل و التحاليل

"إذاً متي ستخبريه ؟"
"لا أعلم ،علي إيجاد لحظه مناسبه بطريقة ما"
اتت الخادمه لتخبرني بوصول السائق فأومئت لها
"وداعاً"
قلتها لصوفي و انا ارحل
"وداعاً"

عندما وصلت للقصر أخبرتني إحدي الخادمات ان زين في الحديقه
فأتجهت لهناك و لم اصادف اي احد من افراد العائله في طريقي
وجدته يجلس تحت الشجره الخاصه بنا
اتجهت له
"حبيبتي"
"زوجي العزيز"
قلتها بأبتسامه بينما أبعد قدماه لأجلس بينهما و استند بظهري علي صدره

"هل كل شئ أصبح علي ما يرام مع صوفي"
"نعم، أظن ذلك"
أومأ
"زين "
همهم
"كيف تتخيلنا بعد عدة سنوات من الآن ؟"
"من اين ظهر هذا الآن ؟"
قالها و قهقه بخفه

"تعلمني ، افكاري تظهر بعشوائيه أحيانا"
قلتها ليأخذ نفس عميق و قال
"في منزلنا، سعداء و نحظي بوقتنا الخاص بهدوء، لدينا المرسم الخاص بنا، لوحاتنا المفضله تغطي ارجاء المنزل، و هناك لوحه كبيره لكلانا في غرفه المعيشه، ربما سنحظي بطفلان يظلان يلهوان طوال اليوم و تأتين انتِ صارخه لأنكِ أرهقتي من الركض خلفهما طوال الوقت او لأن فتاتنا قد سكبت كل الوانك علي الأرض، ربما ابننا جرح نفسه للمره العشرون في اليوم"
قهقهت و قلت
"هل لدينا غرفاً كافيه للطفلان ؟"

"بالطبع هناك الكث....لحظه ماذا تعنين ؟"
أعتدلت و نظرت له لأتابع
"أعتقد اننا بحاجه للبدء في تجهيز غرفه منهم"
"إيميلي هل أنتِ حقاً ؟"
"ربما سنأجل اللوحه التي نظهر كلانا فيها لأنه سيكون هناك فرد أخر معنا عندها"
"أنتِ حامل"
قال بصدمه و عيناه تتلآلآ

"نعم، سنحظي بطفل زين"
"يا إلهي انتِ حامل حقاً"
قالها و هو ينهض بسعاده و لأنهض بعده
حملني بسعاده و دار عدة مرات
"اووه اسف، ربما لم يجدر بي فعل ذلك لا أعلم، ااه هل انت بخير ؟"
قهقهت و عدت لأحتضنه مره أخري
اشعر بالراحه الآن حقاً
—————

زين في المرسم الخاص بمنزلنا الجديد
يعمل علي لوحةٍ ما
دخلت الغرفه لينتبه لي و ألتف
"لا أستطيع ان أفعل ذلك بعد الآن"
قلتها بأعين متلآلآه و تابعت
"أشعر انني سأجن، أعلم انه ليس خطؤك، يجب ان ارحل"
قلتها و مسحت دموعي التي انهمرت بينما زين ينظر لي بصدمه يحاول إستيعاب ما يحدث

ركضت خارج الغرفه متجهه لغرفتنا
جمعت ما أردته من أغراضي في حقيبه كبيره
اتجهت للدرج لأجد زين يتأمل اللوحه التي أعجبتني في اول مره أتينا بها إلي هذا المنزل
بمجرد ان لمحني أهبط الدرج نظر لي

وصلت لنهايه الدرج فقال
"أرجوك لا تقل شيئاً"
قلتها له فقال
"أريد فقط ان أقول شئ"
تلآلآت عيناه و صمت لثانيه ثم تَابع
"لقد وقعت في حبك أول مره رأيتك بها، لقد كنا صغاراً و لكننا ألتقينا بعد ذلك و لسبب ما تزوجنا و وجدنا بعضنا مره اخري، و لكن حبكً"

خانته الدموع التي وجدت طريقها حتى اسفل وجهه و حدث ذلك لي أيضاً و انا أشعر بأسوء شعور يمكن ان اشعره في حياتي
تابع
"لا شئ يقارن حبك، انا أحبك حقاً و لكن إن كان ذهابك سيجعلك أفضل فأرحلي لأنني أحبك كثيراً و أريدك ان تكوني سعيده، حتى إن كانت سعادتك ستكون بدوني"
اقترب مني و طبع قبله علي وجنتي اليمني و رحل بسرعه
لأترك المنزل و ارحل

"زييييين"
قلتها صارخه لأستيقظ من ذلك الكابوس اللعين
استيقظ زين إثر ذلك
"إيميلي، هل أنتِ بخير ؟"
قالها بقلق و هو يضع يداه على كتفي
احتضنته بسرعه
"حلماً سيئاً"
"لقد كان كابوساً"
"انا هنا بجانبك لا تقلقي"
قالها و هو يمسح على رأسي و يعطيني كوب من الماء
لنعود بعد دقائق للنوم مره أخرى و مازال ذلك الشعور السئ يقبض قلبي

——————-

اتخضيتوا في الاخر صح 😂😂 عليا الطلاج بالتلاته اتخضيتوا 😂😂
ألوت اوف مفاجئات 😂😂😂
بس ايه رأيكوا في الشابتااااااااااااار ؟🤧♥️🙃

Continue Reading

You'll Also Like

1.5M 135K 38
في وسط دهليز معتم يولد شخصًا قاتم قوي جبارً بارد يوجد بداخل قلبهُ شرارةًُ مُنيرة هل ستصبح الشرارة نارًا تحرق الجميع أم ستبرد وتنطفئ ماذا لو تلون الأ...
47.2K 1.9K 45
كيف يمكن لطبيب ان يصبح زعيم المافيا الأول في البلاد و هل هذا التغيير الذي بحياته سيصحب معه صعوبات منها ان يتخلى عن المرأة التي يحبها في سبيل عدم اقح...
549K 21.5K 34
انا انجلينا مورغان طفله متبناة من صديق ابي المقرب من المفترض ان اكون انجلينا لاندي كوين ولكن اب ميت وام حمقاء مدمنه للمخدرات تخلت عني كل ما في حياتي...
251K 10.5K 49
بعد مقتل والدها، تعرضتْ "لونا باركر" للخطف من قِبل زوج والدتها وفقدتْ الحق في العيش بحرية، و في ليلةٍ عابرة، تلاشت القضبان من حولها بفضل "جارد ويس بو...