The Royal Romance (مُكتَملَة)

By NourShaban

111K 4.7K 461

‎"أحببتك مرة واحدة، لكنها إلي الأبد، كجرعة سحرية لا يذهب تأثيرها ابداً! " لقد اعتاد ان يحبها منذ صغره لكن شا... More

هَل يُمكنُني الحصُول علَي هذِه الرَقصَة -CH1
CH 2- إفسَاد حيَاتِي
الأَمر الوَاقِع، أنَا خطِيبُك - CH3
Ch4- رغبَتكْ تَرسِم مصيرَك
CH5- العَروسْ ذَات الفُستَان المُلطَخ
Ch6-مُتصلَة بشدَة بخَيطٍ مُشابِة
Ch7- الفَخ الأَبدِي
CH 8- مكَانٌ جدِيدْ و حيَاة أُخرَي
note
note 2
CH 9-اليَوم الذِي لَم يَحدُث
CH 10- اللَاعب المُتطور
CH 11- لَا تدَع الأشيَاء المُذهلَة تفُوتك
CH 12- رَوابِط تصِلنا
CH 13-مَالِك الأَخرْ
Ch14- عمَلُ الرَب
Ch15- عَاشِقْ لأُخري
Ch16- مُتلاعِب منَ الدرجَة الأولَي
Ch17- المُساعدَه هِي الأصدقَاء
Ch18 - رِسّالَه مُفَاجِئَه
Ch 19- عَشَّاء
Ch 20 - عُطلَه
Ch 21 - عَرضْ زَواجْ
Ch23- الشَائِعَاتْ هِي سِمْ الحَياهْ
Ch24 - أنا أُحبَّك
Ch25 - هرُوبْ
Ch 26 - مُلاَحقَه
Ch 27 - خَّاتِمْ
Ch28- العائِلَه
Ch29- مفاجئآت
Importaaaaaaant
Ch30- زِفافْ
CH31- تسَاقُط الثَلجْ الأَوَلْ
Ch32- حَفّْلُ الإِسْتِقْبَالْ
CH33 - زِيارّه غَير مُتوقَعهْ
Ch34- مَاضٍ لَعِينْ
Ch35- شَّرُ مُقِيمْ
CH36- مِيلَادٌ مَجِيدْ
Ch37- العَودَه رَقْصاً منَ الجَّحِيمْ
Ch38- ذِكْري سَعِيدّة
Ch39- لِيَعِشْ المَلِكْ و المَلِكَة طَوِيلاً
Ch40 -أمَل اللقَاء فِي عَالم آخَر
Ch41-مَا بَعدْ النِهَايَة
Other stories ✨
تغيير الأسم

Ch22- احتِفالٌ نَاقِصْ

1.7K 91 16
By NourShaban


وإن سألوك عن الحُب قل لهم هو إهتمام وإلهامٌ ، إعتناء وإغتناء ، هو مرّ لذيذ ، وشوقُ طويل ، وعتابٌ قصير ، وصبرٌ مديد ، وعناقٌ عميق ، ونبضٌ سريع ، فإذا أجتمعوا في قلب مُحبٍّ ، فعليه السّلام ومنك السلام

وصلت لمنزل ليام بسيارتي
طرقت عده طرقات و ليفتح ليام الباب بعدها
لأقتحم المنزل
"إذاً بماذا سنبدأ؟"
"صباح الخير لك أيضاً"
"ليس لدينا الوقت عزيزي"
قلتها و انا اربت علي كتفاه و اتجه للمطبخ
أغلق الباب و اتي خلفي

"ماذا سنفعل؟"
سألته بينما أبحث عن كوب لأسكب بعض القهوه
"لا أعلم"
"إلهي ليام"
"هذا كل ما لدي"
قالها و مرر لي علبه سوداء مخمليه
فتحتها ليظهر الخاتم
"يا للروعه، رائع بحق، لديك ذوق لا يستهان به"
ابتسم بغرور

"ما الخطه ؟"
سألته و انا أتجه للأريكه
"لا أعلللم، هلْ أضعهَا فِي جُملة مُلحنَة لتصَدقِيني"
"أسحب ما قلته عن كونك رائع"
تأفف فتَابعت
"ما زال الوقت مبكر لذا لدينا وقت، أسمح لي بفعل كل ما يلزم
فعله"
اومأ
فتحت هاتفي و طلبت زهوراً و كتب ليام ملاحظه بموعد الليله مع الزهور و طلبنا إيصالها لمنزل صوفيا

"رائع تمت اول خطوه، علينا تحديد المكان و الطريقه"
"كنت افكر بمنزلي هنا"
"لا لا لا، بالطبع لا لدي فكره افضل"
نظر ببلاهه
امسكت بهاتفي و اتصلت علي شركه نظمت عده احتفالات حضرتها من قبل و أخبروني انهم يمكنهم فعل ذلك اليوم بعد عده مناقشات لأن الأمر مفاجئ

"ماذا سيفعلون ؟"
سألني ليام بعد ان اغلقت الهاتف
"هناك مكان لطيف عند البحيره القريبه من هنا، سيكون مكاناً افضل"
اومأ بأرتياح

مر اليوم بين الترتيبات و تجهيزات عده
لقد تم تجهيز المكان و استعد ليام ليذهب لأحضار صوفي
لأعود انا للقصر مره أخري
تناولنا الطعام انا وزين مع الملك و الملكه
وجلسنا نتحدث سويا لبعض الوقت حتي استأذن كلاهما للخلود للنوم
بينما انا وزين خرجنا لحديقه القصر
جلَسنا اسفل الشجره الضخمه

"اتمني لهما السعاده حقاً"
قلتها لأختتم ما قصصته عليه في تفاصيل يومي
"انهما رائعان بالفعل، اعتقد اننا يجب ان نبحث عن هديه لهما"
نظرت له بتعجب
"ليست فكره سيئه ابداً"
"انا عبقري ماذا افعل"
"نعم نعم"
قلتها بأستهزاء ليدفعني بمزاح
وظلننا هكذا لبعض الوقت

———————————-
بعد عده ايام كان موعد الاحتفال في منزل هاري
ارتديت ملابسي و استعديت ( الصوره)
ارسلت رساله لزين
" حبيبي، هل أوشكت علي الانتهاء؟"
مرت دقائق حتي أتاني اتصال منه
"زين"
" حبيبتي، أعتذر و لكن اعتقد ان عملي سيطول لمده اطول فبغياب والداي على انهاء امور بدلاً عنهم"
"هَل هناك مَا يمكنني مسَاعدتك به؟"
"لا يُوجد دَاعي، علَيك اللِحاق بالجَميع"
"ألن تأتي اذاً"
"سآتي ولكن سأتأخر قليلاً ، فلتذهبي أنتِ اولا و انا سأنتهي و ألحق بك"
"لا تتأخر، احبك"
"أحبك أكثر"

تنهدت و جمعت أغراضي لأرحل
القصر خاوٍ ما عداي انا و الخدم و الحراس
فالملك و الملكه في زياره خارج البلاد و أخوات زين لم يعودوا بعد لعده ظروف
وزين انخرط في العمل لغياب والده نَاهيك عنْ الوَاجبَات العَامة و الزيَارات الرَسمية التِي يقُوم بهَا كلَانا
نفضت افكاري و تحركت حتي الباب لأستقل السياره لمنزل هاري

مرت فتره من الوقت حتي وصلت أخيراً
مِن الرَائِع ايجَاد وقتْ لأَصدقَائِي بينَ ما يحدُث فِي حياتِي الجَديدَة
حسناً من الخارج يبدو حقاً كمنزل خاص بهاري
اتجهت للباب و طرقته
حتي مرت ثواني و ظهر هاري من خلفه
"لقد وصلت الجميله"
قهقهت و احتضنته
"صوفي و ليام بالداخل"
قالها و هو يغلق الباب

"لا تخبرني انك لم تدعو شخصاً أخر"
قلت له بشك ف ابتسم بقلق
"هاري أأنت متوحد ؟"
سألته بجديه و انا امسك بكتفاه
"إيميليا"
قالها بتململ
"لا لا بكل جديه اريد ان اعلم"
"حسناً لقد دعوت شخص أخر اريدكم ان تلتَقوه"
"حمداً للرب"

لأسمع بعدها صوفي من خلفي
"إيم ؟ متي اتيت؟"
"منذ لحظَات"
"لنذهب للخارج، ليام هناك"
تبعناها للحديقه الخلفيه حيث يتواجد هناك المسبح
اتي هاري و معه بعض المشروبات ووضعها علي الطاوله
"يبدو انك تحتاج المساعده"
قلتها له و نهضت
لكن بمجرد ان خطوت خطوه وَاحده اختل توازني فاحتضني هاري بسرعه

"إلهي"
قلتها و انا أمسك رأسي
"إيميلي"
قالها ليام و صوفي بعد ان انتبها و هما يسرعان نحوي
اومئت ليعيدني هاري خطوتين للخلف حتي اجلس على المقعد مره اخري
"ماذا حدث ؟"
سأل هاري

"أعتقد لأنني نهضت فجأه و ربَما لأنَني لمْ اتنَاول الإفطَار فحسْب"
قلتها وقهقهت لأزيل التوتر
"لا اريد ان اراكي بعيده عن هذا المقعد و انتظري مكانك"
قالها هاري و عَاد للدَاخل
"هل انتِ بخير حقاً؟"
سألت صوفي بقَلق
اومئت بأبتسامه
"متأكده"
سأل ليام
"نععععم"

  عاد هاري بكوب منَ العصير
"تناولي هذا ستصبحين افضل"
تناولته من يده
" إذاً من ضيفك الخاص الذي سيأتي ؟"
سألته
"فتاه"
"واو سيد هاري"
قالها ليام

"هل ستعرفنا علي حبيبتك ؟"
سألت صوفيا بسعاده
"اوه اسباب احتفالنا تتزايد"
قلتها مشيره لخطوبه ليام و صوفي
نعم لقد وافقت بالفعل
"صحيح لكنها ليست حبيبتي"
قالها ليعبس وجهنا فوراً
فتَابع
"حتى الآن"

عندها تماماً سمعنا صوت احدهم يقرع االباب
ذهب هاري ليفتح الباب و بعد ثواني ظهر ومعه فتاه رائعه الجمال
كنت اظن انه  زين
لحظه انا اعرفها، إنها مغنيه مشهوره
"مرحباً"
قالتها بتوتر و تعلو وجهها ابتسامه
"مرحباً"
رددنا ثلاثتنا بطريقه بلهاء
"حسناً يا رفاق، هذه سيلينا، سيلينا هذه إيميلي و صوفيا و ليام"
رحبنا بها و جلسنا نتحدث

مر اليوم بشكل لطيف و سيلينا شخصيه لطيفه جداً و متواضعه و مُنفتحَة لقد احببناها بالفعل
تملك شخصيه عطوفه ولا استطيع وصف سعادتي انَ هاري يحب فتاه رائعه مثلها ،سيكونان رائعان بالتأكيد
زين لم يظهر حاولت مهاتفته لكن هاتفه كان مغلق فعدت للقصر

"مساء الخير، سيدَتي"
قالتها لي مارجو بمجرد دخولي القصر بعد ان فتحت لي الباب
"مساء الخير مارجو"
رددت بأبتسامه مرهقه
"هل ستتَناولِي العشاء؟"
"لا لا شكراً لكِ لستُ جائعه"
اومأت
"هَل عَاد زين ؟"
"سمو الأمير لم يعد بعد"
اومأت لها و صعدت لغرفتي

القيت نفسي على الفراش و فكرت بشرود لثواني
اعتدلت و أمسكت هاتفي لأتصل بزين مره اخري
رن الهاتف هذه المره
لكن دون رد
وضعت الهاتف على الفراش و نهضت لتبديل ملابسي
انتهيت من روتيني الليلي و اتجهت الأريكه و معي كتاب
حاولت ان اقرأه
—————-
Writer PoV

جلست على الأريكة و هي تحاول تشتيت ذهنها بقراءته و لكنها لم تقرأ عنوانه حتي
دقائق و سقطت في النوم فلقد كان يوماً حافلاً
بينما هو انغمر في انهاء اعمال والده التي تتطلب حل عاجل
و توالي كل شئ دون ان يشعر بالوقت يمر
عاد للقصر قرب منتصف الليل كانوا قد اخبروه انها عادت بالفعل

صعد لغرفتهما و فتح الباب بهدوء
وجدها ممده على الأريكه في وضعيه غير مريحه و بيدها كتاب
حاول غلق الباب بهدوء و اتجه لها
بمجرد ان حملها ليضعها بالفراش شعرت بذلك
"زين"
همسَت بصوت ناعس بعد ان نقلها بالفعل
"حبيبتي"
" لقد كدتُ انْ أُبحثَ عنكَ فِي البلَد بأكمَله"
قالتها بعد ان اعتدلت فأبتَسم بخفَة

"أعتذر، لم اعلم ان الأمر سيستغرق كل ذلك الوقت"
احتضنته و قالت
" لا عليك، اعلم ان لديك الكثير من المسؤليات و لكني فقط أشتقت إليك"
طبع قبله سريعه في عنقها دون ان يفصلَا العناق
"فقط أرسل اي رساله في المره القادمه لأطمئن انك بخير"
همَست
"سأفعل"
فصلا العناق و نهض ليبدل ملابسه بأرهاق واضح
و عاد للفراش بجانبها ليضُمها له و يستغرقا في نوم عميق
————————-
هولا سينيوريتاز ♥️♥️
دبل ابديت 😂🤝♥️

Continue Reading

You'll Also Like

95K 5.4K 41
متداخل انت كـــسطرين في ورقة .. مرتبط بكِ كورقتين في كتاب .. انا من شدة تعلقي باشيائك .. يوجعني قلبك كأني احمله في صدري وكأنه جزء من اجزائي . _لا ار...
274K 14.4K 11
بعد مغامرة حبهما الجميلة و اللحظات الممتعة تكتشف كريستين أمر الرهان الذي كان سبب لفراقهما .. كيف ستكون مقابلتهما من جديد حينما يقودها القدر الى مدينت...
46.7K 1.9K 45
كيف يمكن لطبيب ان يصبح زعيم المافيا الأول في البلاد و هل هذا التغيير الذي بحياته سيصحب معه صعوبات منها ان يتخلى عن المرأة التي يحبها في سبيل عدم اقح...
483K 29.6K 33
- " أذا وأخيراً القطه الصغيره تستطيع ان تتحدث ..." قاطعته فرح وكررت عليه سؤالها " ماذا تريد ؟" كان صوتها ثآبت وقوي على عكس ما كانت تشعر به تماماً بدا...