اميرة البلد ( العروس المناسبة...

By FatmaSultan947

1.5M 58.2K 3K

كاملة ❤❤❤❤👇🏼👇🏼👇🏼 قيد التعديل More

اقتباس
الاقتباس الثاني
الفصل الاول
الفصل الثاني
الابطال😚😚❤
الفصل الثالث
الفصل الرابع
الفصل الخامس
الفصل السادس
😭😐🤚
الفصل السابع
الفصل الثامن
الفصل التاسع
الفصل العاشر
الفصل الحادي عشر
الفصل الثاني عشر
الفصل الثالث عشر
الفصل الرابع عشر
الفصل الخامس عشر
الفصل السادس عشر
الفصل السابع عشر
الفصل الثامن عشر
الفصل التاسع عشر
الفصل الحادي و العشرون
الفصل الثاني و العشرون
الفصل الثالث و العشرون
الفصل الرابع و العشرون
الفصل الخامس و العشرون
الفصل السادس و العشرون
اعتذار
الفصل السابع و العشرون
الفصل الثامن و العشرون
الفصل التاسع و العشرون
الفصل الثلاثون
الفصل الحادي و الثلاثون
الفصل الثاني و الثلاثون
خبر غير عاجل😂😂
الفصل الثالث و الثلاثون
تنويييه 🌎
الفصل الرابع و الثلاثون
الفصل الخامس و الثلاثون
لمن يهمه الامر ✅😇
الفصل السادس و الثلاثون
👀👀👀👀👀
الفصل السابع و الثلاثون
الفصل الثامن و الثلاثون
الفصل التاسع و الثلاثون
الفصل الاربعون و الاخير
الخاتمه . الجزء الاول ♥
الخاتمه الاخيره ♥
شكر ❤💜
هااااام 💋😂😂
الحصري يا حلوياتي❤🙈
رمضان هيفضل فرحه ❤✅

الفصل العشرون

30.4K 1.1K 39
By FatmaSultan947

الفصل العشرون من اميره البلد "" العروس المناسبه ""

_________________________________________

اذكروا الله

_________________________________________

اشعر بالخوف و الحيره و بكل الاشياء التي تجعلني اشعر انني تائهه

انا تائهه من ان تكون كل شي في حياتي و فجاه اشعر انك كنت مجرد تخيلات و انك لم تكن لي شيئا
اشعر انني بلا هدف و بلا هويه
_________________________________________

افاقت عائشه من نومها مفزوعه بالاخص عندما وضعت يديها قبل ان تفتح عينيها علي مكان محمود وجدته فارغ

مفزوعه و خائفه هذه الكلمه اقل ما يجب لوصف حالتها

و سمعت صوت المياه فعلمت

ان علي ما يبدو محمود ياخذ حمامه و لم يذهب نمرت لهاتفها وجدت ان الساعه لم تتجاوز السابعه صباحاا

و نظرت للمراه و هي مستغربه من نفسها اربعه اشهر مضوا و هي تغيرت تماما لقد جعلت محمود يتحكم فيها مثلما يريد سمعت كلمته في كل شي

لا تعلم هذا الشي غلط ام لا علي

ما يبدو تعبت نفسيا من الصراعات

و تعبت من المشاكل و النقاشات فيكفي ما عاشته قبل زواجها لا تدري هي تسكت له اذا ضايقها

هل من حبها الذي احيانا تشعر به و احيانا تشعر انها مذبذه ام هذا ؟!

لانها تعبت و اصبحت لم تعد قادره

علي ان تفقد او تخرج شخص خارج حياتها

ناقمه علي نفسها التي جعلت نفسها ضحيه لعنادها لتاتي الي هنا

تذكرت حينما تحدث مع عزه

فلاش باك

عائشه بغضب مكتوم : مش هيكون اقصي طموحاتي اني اكون سبب في سعاده محمود مش هيكون اقصي طموحاتي ان جوزي يكون راضي عني ديه مش حياتي و لا عمري اتمنيت كده انتي ليه بتحاولي تجملي الموضوع ليه اكون

انا عبده ليه و لاسعاده و اكون زوجه و خلاص

بااااك

لقد كانت ذالك اليوم مندفعه تماما و تتذكر حديثها مع مريم و انها تخاف عليه فقد اصبحت اقصي طموحتها هي إسعاد محمود لقد انقلب الايه تماما و انقلبت كل الموازيين لديها

و لكن هذا الشي لا يشغلها الان لقد
رجعت لها تلك الكوابيس مره اخري التي تحلم بها

فقد تركتها منذ فتره حينما تزوجت محمود و اصبحت تنام براحه

و تذكرت اختها حديث لها مع اختها

فلاش بااك

عائشه كانت غاضبه جدا علي
فرحه اختها و حاولت قدر الإمكان ان تمتلك قدر من الهدوء و ان تحاول ان تمنعها

عائشه بغضب و حنق : انا مش عارفه انتي فرحانه علي ايه بجد اللي مافي حاجه تفرح احنا المفروض نلطم

علياء بضيق : يا ساتر عليكي يا عائشه

ثم اكملت بفرحه و عيونها تلمع من كثره فرحتها

و سرعه نبضات قلبها

= و مفرحش ليه حبيب عمري اللي حبيته و اتمنيته اتقدملي يا تري في سبب اكبر من كده علشان افرح علشانه انا حاسه اني طايره بجد

عائشه بانفعال علي غباء اختها : انتي مبسوطه انك هتتجوزي واحد زي ياسر ؟!!

ده احنا اكتر ناس عارفين في كام بنت بيكلمها و كام بنت بيقابلها و سمعته اللي زي الطين

علياء بحب و براءه : مش مشكله بكرا لما نتجوز هيهدي اساسا ده طيش شباب

مش اكتر و بعدين مفيش راجل نازل تقي من السماء علي الاقل بيحبني و هيتغير علشاني

عائشه بسخريه : و انتي متاكده منين بجد انه بيحبك اللي ما شفته مره واحده

عمل حاجه تدل علي انه بيحب الناس علشان يحبك انتي

هو اصلا مبيحبش نفسه علشان يحب حد

ده بني ادم مجنون و انتي لو وافقتي قدام ابوكي

تبقي جنيتي علي نفسك انك تكوني زوجه واحد زي ده

علياء بمرح : هو انتي محسساني اني هموت مش هتجوز

ثم اكملت برجاء : عائشه متكسريش فرحتي بالكلام ده انا مبسوطه جدااا و اوعدك اني هكون سعيده جدا جدا بجوازي منه

و هكون اسعد واحده ممكن تشوفيها

عائشه بسخريه : يارب مشوفكيش اتعس واحده لاني مبرتحلهوش و انتي عارفه كداا

علياء التزمت الصمت و لم تتحدث مره اخري او تجادلها فهذا الموضوع و فضلت ان تذهب الي غرفتها

و خرجت من الغرفه علي ما يبدو ظنت ان اختها تحقد عليها لانها الاصغر و سوف تتزوج

قبلها و لا بد انها تحقد عليها لهذا السبب و تريد ان تكسر فرحتهاا فلم تهتم لكلامها فقط فرحت و ابغلت والدها بموافقتهااا ....

باااك

فاقت عائشه من ذكرياتها

علي صوت محمود حينما وجدها شارده و نادا عليها اكثر من مره

محمود باستغراب : ايه بنادي عليكي

من بدري دماغك فين

عائشه بصوت متعب : مفيش من الحلم اللي حلمته

محمود جلس بجانبها

محمود بتساؤل : حلمتي بايه ؟!!

عائشه بهدوء حاولت ان تبثه في روحه قبله : متشغلش بالك ده كابوس

و اضح اني رجعت احلم بالكوابيس تاني

محمود باصرار : احكي

عائشه بصوت متعب: كنت نايمه هنا علي سريرنا و انته واقف بعيد عني و عماله انادي عليك كانك مش سامعني و ببص علي مخدتك كلها

دم زي ما يكون حد ايده مليانه دم و السرير كله معلم بكفوف من الدم فضلت اصوت علي امل انك تسمعني برضو مفييش فايده

ببص للناحيه التانيه لقيت اختي واقفه و هي اللي عماله تعمل بايدها الدم ده وعامله تكمل

و كانت هتقرب منه و تلمس هدومي بس هي كانت بتعيط

فضلت اصوت و اصرخ بس محدش سامعني فراحت بعدت عني

و فقت و انا حاسه ان نفسي مكتوم زي ما كان مكتوم في الحلم

كنت بنادي عليك بس صوتي مش بيطلع

محمود وضع يده علي كتفها لعله يبث فيها الطمأنينة

محمود بهدوء : اهدي يا عائشه ده مجرد كابوس استعيذي بالله من الشيطان

عائشه بتوتر فهي حقا ما زالت مفزوعه : اعوذ بالله من الشيطان الرجيم

ثم اكملت بقلق شديد : المشكله اني مبحلمش بالحلم ده الا لما بسمع عن مصيبه هتحصل

قريب

المره اللي فاتت حلمت حلم مشابه قبل ما الخدامه اللي بتتكلموا عليها تموت بس مرضتش احكيلك وقتها

محمود بهدوء : اهدي ان شاء الله خير

عائشه بتوتر و ضعف : بس اول مره انته تظهرلي في الحلم انا خايفه في يوم انادي عليك و احتاجك و ملاقكش جنبي يا محمود

محمود و هو يضع يدهعلي وجهاا و ييمرر اصابعه علي وجهها

=اهدي يا عائشه انا معاكي علطول و عمري ما هسيبك
قومي اتوضي و صلي ركعتين يمكن تهدي بس ده شيطان

امسك يديها محمود و اخذها للحمام

لتغسل و تضوضا و يمسكها فهي كانت خائفه بشده بطريقه لم يتوقعها محمود فاول يوم من زواجهم لم نكن خائفه بهذا القدر فكان يظن ان المره الوحيده التي شاهد فيها خوفها هي اول يوم لها في منزله

فهي ترتعش بين يديه و طلبت منه ان يظل معها و توضائت و كانت تصلي و هو جالس لم يذهب من مكاانه الا عندما انتهت من صلاتها

فهي حقا بعثت به القلق فكان

وجهها مصفر و كان هناك قتيل

بعد ان انتهت جلست و هي تضع وجهها بين يديها فهي تخاف

فهي تعلم ان بعد كل حلم تحصل كارثه

بعد فتره اقتنعت ان تنزل معه حتي ان الجميع شعر ان بها شي ربما ظنوا انه من مرضها .....

________________________________________

في احد المستشفيات

كان حسام يدخل الي المستشفي بعد ان سمع ان والد البنت لا يريد ان يقدم اي شكوي او محضر او قضيه

"" فهو ضابط عمره ثلاثون عام مطلق و لديه طفله و لكنها تعيش مع والدتها فلم يوفق زواجه

بسبب انه انتقل الي محافظه اخري و لم توافق زوجته و تحججت بهذا السبب و طلبت الطلاق

منقول الي هنا منذ شهران و قد كان في المستشفي

حسام ذهب للراجل الكبير في السن

و هو يبكي و ابنته الصغيره منهاره

حسام و هو يعرف عن نفسه : انا الظابط حسام

الراجل بخضه : اهلا يا حضره الظابط

حسام بتوضيح : انا سمعت بالجريمه اللي حصلت في حق بنتك ربنا يصبركم اولا

و بصراحه انا جيت و مش عارف انتم ليه مش عايزين تفتحوا محضر بكداا و انا عايز اعرف السبب اللي يخليكم تتنازلوا عن حقكم بنتك قاصر انته مستوعب

الراجل بحزن و قهر : هو المحضر وله القضيه هيوصلونا لايه يا يعاده الباشا

هيرجعوا شرفنا

ثم اكمل بحزن شديد و هو ينظر للارض : مش هيرجعوا حاجه

حسام بهدوء و رزانه : البلد فيها قانون و انته تقدر تاخذ حقك علي الاقل اسمك بتحاول انته كده بضيع حق بنتك

لازم الي عمل كدا ياخذ جزاته انته مبتتهمش حد يعني ؟!! طب في حد هددك علشان كان كده مش عايز تقدم محضر ؟!!

الراجل باصرار علي رفضه فهو يشعر بالعار : و لا حد هددك و لا حد عملي حاجه

بنتي ربنا يتولاها
بنتي خلاص اتقضي عليها هتعيش كانها ميته
ياريتها كانت ماتت احسن

"" البنت الصغيره و هي فتاه لا تتجاوز الرابعه عشر ""

البنت ببكاء : بعد الشر يا باباا متقولش كداا

الراجل بحزن و الشعور بالعار يلازمه : حياه بنتي ضاعت

حسام باستغراب شديد و غضب : انته عايز بنتك تموت بجد

انته راجل مش طبيعي اكيد

"" هاتف حسام رن و وجد انها طليقته فرد عليه""

حسام بنرفزه : خير ايه يا نور في ايه

نور بغضق : بنتك تعبانه يا استاذ

وله شغلك اهم من بنتك

احنا في المستشفي من امبارح

حسام بضيق : و انتي مقولتيش ليه انك في المستشفي من امبارح هشم علي ضهر ايدي
و هي من امبارح في المستشفي فكرتي تتصلي بيا دلوقتي

ابعتيلي انتم في انهي مستشفي و انا جاي فورا

و ذهب حسام و اخذ سيارته فورا و ذهب الي القاهرة
من دون ان يقول اي شي للرجل

_________________________________________
في بيت محمود

كان محمود في مكتبه

لم يذهب اليوم الي العمل بعد طلب عائشه

و اصرارها الشديد بان يظل في المنزل

اصبح لا يعلم هل هي تخاف عليه ؟!

ام هي خائفه و تريد من يطمئنها فقط ؟!

كانت عائشه جالسه بجانب عزه و بجانب الجميع فالكل يتحدث في مواضيع مختلفه تماما

و لكن تفكيرها في مكان اخر

تحاول ان تتخيل شعور اختها حينما اتاخذت غدر

تفكر بانها ايضا سيئه و مشاركه في جريمتها فهي

سكتت و التزمت الصمت مثل ابيها فلماذا تلوم علي ابيها ؟!!

اذا هي نفسها صمتت و اتخذت الحياه انانيه و اصبح كل ما في عقلها

مجرد ان تثبت لجميع من هي طب و اختها ؟!!

و حقها المهدور ؟!

اختها غرقت في دمائها و لقد قضي عليهاا
و هذا بمساعدة عائلتها في السكوت

فيما يفيد الخوف ؟!

و فيما يفيد السكوت ؟!

بالنهايه قاتلها يمشي بالطرقات و يعيش حياته

و لم تتاذي شعره منه لقد سمعت كثيرا

ان الساكت عن الحق شيطان اخرس

هل هي شيطان عندما اتبعت و سكتت و اتبعت خوف والدها و كلامه انها ماتت فمهما فعلوا لن تعود للحياه مره و ايضا ستكون فضيحه للعائله و خصوصا طلعت و ابنه فهو اتبع تهديدهم و خاف من كلام الناس

اين القصاص ؟!!

اين القصاص

فما هو العدل !؟ اذا يموت الانسان دون معاقبه قاتله

ربما القت اللوم علي ابيها و لكنها الان علمت انها شاركت في ذالك لم يكن ذنب ابيهاا وحده هي ايضا اخطئت حينما سكتت و خافت

لا تعلم هل تصف موقفها و موقف ابيها بالانانيه ام تصف نفسها و والدها بالجبناء الذين قبلو علي ابنتهم ان تموت بهذه الطريقه و ينتشر عليه الأقاويل و الناس تتحدث عن شررفها

هل هذا هو العدل فلعنت الخوف الف مره
و لعنت الناس

و لعنت صله القرابه الاف المرات

من جعلتهم فرطوا في حق اختهم ماتت و بسبب غرائز شاب اقل ما يقال عنه انه حيوان
و ما يكون الحيوان بجانبه نعم تدرك جبدا ان اختها اخطئت حينما ذهبت

اخطئت حينما وافقت ان تنزل في هذا الوقت المتأخر و لكن ماذا عنه !؟ استغل برائتها بل دنسها

استغل سذاجتها و قلبها البري الذي لم يعرف غيره

تتذكر جيدا قول الطبيب حينما قال

الدكتور : الموضوع باين جدا انه اغتصاب و مينفعش تسكتوا عن حقهاا البنت من كتر خوفها و رفضها للموضوع كان فيه عامل نفسي مش دايما بيكون النزيف او الحالات اللي زي ديه عباره عن عنف ساعات بيعبر عن رفض تام و مقاومه

انا مش عارف عايزني اكتب التقرير ازاي

ااخذت ابتهال يالها من سرحان عائشه

حينما وجدتها منذ اكثر من ساعه لا تتحدث مع احد و لو بكلمه و ناظره الي الفراغ

ابتهال باستغراب : عائشه انتي كويسه يا حبيبتي

عائشه بانتباه : اه مفيش حاجه
كويسه الحمدلله

ابتهال باستغراب شديد : اومال ساكته يعني علي غير عادتك

عائشه ارادت ان تغير الموضوع و حاولت ان تمرح برغم ان حالتها النفسيه لا تسمح بذالك اطلاقا
= هو انا برغي كتير للدرجاتي شكلي مبفصلش
يا جماعه

ابتهال بابتسامه : يعني مش للدرجاتي بس انتي مسهمه خالص

اسراء بلا مبالاه : ابدا انتي مش بتتكلمي كتير في الطبيعي

عائشه بصوت متعب : مش عارفه بس حاسه اني تعبانه شويه واضح ان البرد مش هيسبني بسبب تغير الجو

اسراء بتذكر : مش انا نتيجتي هتظهر بكرا

شوفي يا عمتو كنتي عايزه كتاب ايه و اجبهولك

ابتهال بابتسامه : تمام يا حبيبتي

تسلميلي

نسرين بحب : ربنا معاكي ان شاء الله يا حبيبتي
و نحتفل بتخرجك

اسراء : يارب

عائشه بابتسامه : ربنا معاكى
و ان شاء الله خير

"" استغربت اسراء من معامله عائشه رغم ما قالته لها آخر مره ""

فلاااش باك

كانت اسراء تجلس في الحديقه و جائت عائشه

عائشه بتساؤل : سرحانه في ايه

اسراء بشرود : في اختي
كل حته في البيت ده ليها ذكري فيها

استغربت عائشه من صراحتها المطلقه

عائشه بابتسامه : تعرفي اني بحبك اوووي لانك مش منافقه و لا بتذوقي الكلام و بتقولي اللي عايزه تقوليه خبط لزق كدا

اسراء بهدوء : تعرفي اني اكتر واحده كارهه وجودك هناا

عائشه بدهشه : ليه يعني

اسراء : لاني لما بشوفك جنب محمود بشوفك بتاكلي معانا علي السفرا بشوف كل حاجه او تفصيله ليكي بحس ان اختي مش موجوده يمكن ساعات كنت ينشغل و بنساها لحظات بس علي الاقل كانت بتفارق خيالي و بقدر انسي انهاا مش موجوده و مقدرش اشوفها تاني

عائشه بهدوء : تعرفي اني بحبك اكتر يمكن لان

بينا الاخت عامل مشترك و انا اكتر واحده عارفه بعني ايه اختك تموت علشان كدا مش هلوم عليكي مهما قولتي

تقدري تعتبريني اختك

ياله عن اذنك

باااااااك

اسراء بتردد : يارب تسلمي

عزه بهمس لعائشه : ايه اللي واخذ عقلك

عائشه بصوت متعب : مفيش بس سرحت شويه

عن اذنكم.

و قامت بعد ان شعر الجميع ان هناك خطب بها فهي ليست طبيعيه ابدا اليوم

و دخلت مكتب محمود وجدتته ينظر بارهاق للاوراق التي توجد امامه و هي بعد العقود الاخيره للعقارات التي باعها في شركته

عائشه بتساؤل : محمود انته فاضي انا عايزه اتكلم معاك

محمود بهدوء : اتفضلي يا حبيبتي

جلست علي الكنبه و هو قام و جلس

بجانبها

محمود امسك يديها و قبلها

محمود بهمس و هو يقبل وجنتيها : بقيتي احسن دلوقتي

عائشه بهدوء : الحمدلله احسن

محمود بتساؤل : عايزه تتكلمي في ايه يا ستي

عائشه بصراحه : انا مخنوقه و عايزه اغير جو و امشي من البيت

محمود بسخريه : و تغير الجو ده هيكون في بيتك مثلا

او بتصحيح مفاهيم بيت عيلتك !؟؟؟؟

عائشه بنرفزه : معرفش انا مخنوقه و خلاص و عايزه اروح اقعد هناك يمكن احس بفرق

محمود بهدوء : مهوا يعني خنقتك مش هتخف لة رحتي بيت ابوكي

عائشه بحده : افهم من كده انك مش

موافق يعني صح

محمود باتفزاز : لا مش موافق

عائشه بغضب شديد : خلاص براحتك جدا

و قامت و كانت ذاهبه

محمود بسخريه : واحده عايز تغير جو اكيد مش هوديكي بيت ابوكي احنا هنروح الساحل

""نظرت له عائشه بصدمه ""

عائشه بدهشه : مين دول اللي هيروحوا

محمود بهدوء : انا و انتي

هعتبره شهر عسل

اقترب منها و حاوطها من خصرها

محمود بهمس و هو يقبل كل انش في وجهها

محمود : انا اعرف ان كل البنات بتطلب شهر عسل و بيجي الرفض من الراجل لو فلوسه خلصت في الفرح مثلا او مش عايز يسافر و شايف انه حاجه فارغه

بس اول مره اشوف عروسه مفكرتش تطلب شهر عسل غيرك

عائشه بنساؤل و خجل : يعني انته هتسافر مخصوص علشان خاطري و علشان اغير جو ؟!!

محمود بتاكيد : اه علشان تغيري جو و انتي

مبتخرجيش علشان جوزك الظالم مشدد عليكي الروج

فضحكت عائشه : طب و هنسافر امته

محمود بحب : من بكرا لو حبيبتي

عائشه باستغراب : المهم انته هتسافر امته مش انا يعني مواركش شغل مواركش حاجه مهمه

محمود بهدوء : لا مفيش حاجه مهمه اكتر منك

اطلعي حضري الشنط

"" عائشه احضتنه ""

و طلعت لغرفتها و ابتدت تحضر شنطتها لا تدري هل هي سعيده بفكره السفر ام لا ؟!

فهي تتذكر انه منذ وفاه والدها لم تخرج من الشرقيه باي طريقه فهذه فرصه كويسه ؟!

ام هي سعيده لانه فكر بها ؟!!

و لكنها تحتاج لهذه السفريه فعلا

_________________________________________

خرجت مريم من البيت بعد

رفض والدتها القاطع و كانها

تحبسها و تسجنها في البيت ربما اصبح لا يوجد مجال للخوف فما كانت تخاف منه حدث بالفعل

و لفتت نظر ياسر بجداره

"" ذهبت لمكان عمل ياسر و والده ""

السكرتيره كان منظرها مستفز سواء ملامحها و كثره مساحيق التجميل التي تضعها علي وجهها ام ملابسها الغريبه رغم انها محجبه

فهي بصراحه لم تشعر مريم باي استغراب

فكيف تكون سكرتيرته من تقبل العمل عند ياسر

لابد انها اختيار مخصوص

مريم بغيظ : قولي للاستاذ بتاعك اني عايزه اقبالك

السكرتيره و هي تنظر لها من فوق الي تحت و كانها ترصدها

السكرتيره باستفزاز : حضرتك ميعادك امته ختي ميعاد
و اسمك ايه ؟!!

مريم بغضب مكتوم : اظن انا مقلتلكيش اني واخذه ميعاد بقولك خشي قوليله اني برا

و اسمي مريم شاهين

السكرتيره دخلت الي ياسر ثم خرجت

و نظرت لها بغيظ

السكرتيره و هي ياكلهاا الغيظ : اتفضلي يا مدام

مريم غضبت جدا من تصرفها

"" دخلت مريم و اول ما دخلت ""

مريم بغضب حارق : تعرف انك قليل الذوق

ياسر باستفزاز : اتقالتلي كتير مضفتيش حاجه جديده
يعني

مريم بغضب : تروح و تتقدم ليا مع انك

عارف انك مرفوض

ده ياتري برود وله معندكش احساس

وله كرامتك مش موجوده طيب علشان

اعرف

ياسر بلا مبالاه : تعرفي اني مش هعاقبك علي الكلام ده دلوقتي

مريم و هي تتعمد اغضابه : و لا عمري في يوم هتقدر تعاقبني

لأنك و لا حاجه بالنسبالي كانك هوا مش اكتر من كده متحاولش تدي نفسك حجم اكبر من حجمك

ياسر ببرود شديد ربما كان ذالك ظهريا و لكنه من الداخل كان يثور بسبب كلامتها

= : تعرفي ان مفيش واحده جرات تقولي الكلام ده يمكن بتحببيني لفكره انك تكوني مراتي اكتر

انا بحب الاختلاف جدا

مريم بغيظ : متاكده ان اتقالك لا

كتير بس يمكن بتسمعها من بني ادمين لان اغلب اللي تعرفهم من صنفك كويس و دول انته عارف بيكونوا ايه

فلاااش باك

علياء : هو ايه المكان الغريب ده يا ياسر

ياسر : مكان اللي هتكون في نهايه جمالك عايزه اشوف جمالك و اقدر احدده بنفسي

علياء اصبحت تشعر بالتوتر لوجودها في مكان مثل ذالك و كلماته

= مش فاهمه انته قصدك ايه

ياسر : النهارده هيكون يوم جوازنا الحقيقي

علياء بقلق : ياسر انا مبقتش فهماك متقلقنيش

احنا النهارده كتب كتابناا و فرحنا بعد أسبوعين

انا مش فاهمه حاجه منك

ياسر بخبث : هتفهمي واحده واحده بصراحه مش قادر اني استحمل اسبوعين

......

ربما كان الصراغ و الالم و الغدر و البكاء و الغباء
و الرفض
كانوا مسيطرين علي الموقف

باااااااك

ياسر بنرفزه : واضح امك متعلمتيش ان في كلمه تدفعك كتير و تمنها غالي واضح اني هواجهه صعوبات كتير معاكي علشان اعلمك تتكلمي ازاي

ثم اكمل بتهديد : تحبي اشرحلك عبدالله عرفاه ؟!
المترطف ده طلب ايدك عندك فكره لكده ؟!!

عندك فكره خد كام علشان يبعد عن اخوكي

طب عندك فكره اني ممكن اديله كام و يسجن اخوكي انتي عارفه ان امن الدوله مبترحمش اللي بيحسوا سلوكهم مش مظبوط

مريم بسخريه : ياتري اتعاملت

الطريقه ديه مع كام واحده

ياسر يتصنع الجديه : مفتكرش والله بس اول مره اصر اني اتجوز واحده

مريم بغضب مكتوم : انته مريض نفسي و لازم تتعالج ولازم تعرف انك حتي لو اتجوزتني

مش هكون ليك

في حاجات عمرنا ما بنمتلكها حتي لو بقت لينا

ياسر بلا مبالاه و بعيون نظراتها مبهمه : المهم انك هتكوني لياا و الباقي ديه بتاعتي انا

بدل ما اعمل تصرفات تخليكي تتجبري اكتر من كده انك تكوني ليا و تتحايلي عليا علشان اوافق بيكي خليها بالتراضي بدل الغصب

مريم بتساؤل ممتلئ بالسخرية : و علياء مكنتش مراتك

ياسر بتوضيح : متمشيش بالكلام اللي انتي عماله تسمعيه

واحده زي عائشه عامله نفسها سابيدر مان و زومبي لو كان عندها اثبات اني عملت كدا في اختها او ان ارتكبت الجريمه ديه كان زماني محبوس

مريم بغيظ : مش كل جريمه

بتتعمل بيبقي عليها ادله

ياسر بنبره هادئه : انا عايزك و ناوي اتغير علشانك و شاريكي لابعد الحدود و عندي استعداد اني انفذ اي طلب تطلبيه لو كان و مش عايز اعمل حاجات تخلي نفسك تشيل مني

مريم بسخريه : عمر ما ابليس هيتغير

ياسر يتصنع الهدوء : يعني انتي مصممه علي رايك يعني

مريم بتحدي : لو انته بتعرف تهدد انته متعرفش ان ممكن حسين يكون قتلك قبل ما تعمل اي حاجه مش انا بس الي هتهددني او بلاش كدا تحب اقولك كام واحد عنده استعداد و منتظر التحريض علشان يقتلك

ياسر باستفزاز شديد : هكون مبسوط جدا

لو مستقبل اخوكي ضاع و بقاا قاتل و يتسجن

حتي لو انا ميت

مريم : متزعلش بقا

ياسرر : اتمني توصلي لقرار بدري علشان اانا مش هستني كتير علشان انفذ تهديدي

و لا بلاش انفذ تهديدي انا اقدر اجرك من شعرك دلوقتي لبيتي و محدش يفدر يفتح بقه

مريم : ليه ان شاء الله مين انته

ياسر : جوزك بورقه عرفي معفنه

مريم بصدمه : انته اتجننت بتقول ايه

ياسر بهدوء : ديه الحقيقه بصراحه كان شغل كبير و تعاون للاماكن اللي كنتي بتروحي فيها و تقدمي علي أوراق و بتمضي علي حاجات يمكن تكوني فاكره اني شكت لغايت ما جيت عندكم لما عرفت بمرض ابوكي

كل حاجه كانت مترتبه طبعا انتي افتكرتي اني نسيتك او ان الموضوع مفرقش معاياا من لما كلمتك في الكافيه

بس بصراحه انا كنت شغال في حتت تانيه الحقيقه انك مراتي و اقدر اطلبك في اي وقت من القسم نفسه
و شوفي لما يعرفوا انك اتجوزتي من وراهم

تفتكري هيفضلوا فاكرين انك اتخدعتي مني

اعطاها ورقه

ياسر : ديه نسخه من الورقه اللي انتي ماضيه عليها

مريم بدهشه و وجع في قلبها : هو انته مستحمل نفسك ازاي مش عارفه بجد

و خرجت و هي متنرفزه منه تفكر ان

تلجا الي محمود و لكن حسين اتعصب حينما

قالت لهم ذالك متحججا انها تصغرهم و ينتظرون

مساعده احدهم و الان ماذا تفعل

_________________________________________

كانت عائشه في غرفتها

و سمعت صوت الباب فعلمت ان الطارق لم يكن محمود فمجمود لن يطرق بابا غرفتهم

عائشه من الداخل : ادخل

دخلت منار و كانت تحمل قطتهم فهي

من عشاق تربيه القطط

عائشه بفزعه و خوف : منار خرجي القطه ديه

منار باستغراب : انتي بتختافي منهم

عائشه بتوتر : ياستي بخاف و بقرف خرجيهاا

__ خرجتها منار و جائت منار مره اخري __

عائشه نظرت لها باستغراب و كانت تريد ان تسالها عن سبب مجيئها و لكنها رات انه سؤال سخيف

منار بتوتر و تردد : بصراحه انا جيت اعتذرلك بسبب اللي عملته مكنتش اقصد فعلا و انا متشكره انك مقولتيش لمحمود او لماما

واحده غيرك كانت استغلت الفرصه

عائشه بهدوء : انا مش صغيره علشان اوقع ما بينكم و لا ده شي هيفرحني

في الاول و الاخر انتم اهل و انا مدخلتش بيتكم علشان اخرب بينكم و بعدين انتي زي اختي الصغيره و كلنا بنغلط و المهم ان الغلط ميتكررش

منار بتساؤل ممتلئ بالحيره : يعني انتي مسمحاني

عائشه : والله ده علي حسب انتي اللي هتخليني اساامحك او لا بافعالك

بصي انتي عملتي حاجه كبيره

و كبيره اووي اوووي كمان

بس حظك وقع معايا انااا لاني محبش المشاكل رغم اني اكتر واحده في الدنيا واقعه في المشاكل...

منار بتوتر : انا اسفه يا عائشه المهم انك متزعليشي

عائشه بهدوء : متشغليش بالك ربنا يوفقك بس ركزي في دراستك و متسمحيش لشيطانك

يبعدك عن عيله بتحبك و بتحميكي

لان ده شي مش هتحسي بيه الا لو فقديه انتي في نعمه كبيره

منار بامتنان حقيقي : شكرا يا عائشه

و اوعدك اني مش هعمل أي حاجه تضايقك

عائشه بجديه : المهم متعمليش حاجه تاذي فيها نفسك

منار بابتسامه : طب اساعدك في حاجه

عائشه : لا شكرا يا حبيبتي

المهم تبعدي قطتك ياريت متخرجش

من اوضتك علشان هصوت صويت لو لقيتها

منار بابتسامه : ماشي

و كان في نفس الوقت محمود فتح باب الغرفه

و كانت منار خارجه

محمود باستغراب : ايه يا منار بتعلمي ايه هنا

منار بخيث : اصلي كنت بلاعب كيتي مع عائشه

شويه واضح انها بتحب القطط جدا

محمود باستغراب : اما القطه برا اساااسا

عائشه : ديه بتضحك عليك ااساسا

انا مبحبهمش و هي خرجتها

انا كنت طالبه منها حاجه

منار : عن اذنكم

خرجت منار لا تعلم ربما شعرت ان محمود لا يفرق معها ربما كانت مراهقه او لا تستطيع ان تحدد شعورها

"" في الداخل عند محمود و عائشه ""

محمود جلس علي الفراش و كانت عائشه تحضر شنطتها

محمود باستغراب : حاجه ايه اللي انتي طلباها من منار ديه

عائشه بتوتر : عادي حاجه مش عيزاك تعرفها مثلا

محمود و هو يرفع حاجبيه : يا سلام

عائشه بحده قليله : هو ايه احنا في تحقيق يعني

محمود : عادي بسال يعني

اجبلك انا اللي انتي عوازه

عائشه حاولت ان تغير الموضوع : احضرلك شنطتك

محمود بلا مبالاه : لا انا بحب احضر شنطتك

بنفسي كل واحد يحضر حاجته احسن

عائشه : احسن راحه ليا علي فكره اكيد

محمود بتساؤل : انتي كويسه دلوقتي

عائشه بهدوء : اهوا احسن الحمدلله بس بفكر

محمود : بتفكري في ايه

عائشه بصراحه : بفكر ايه اللي ممكن يخليني اغير كل حياتي علشانك و اني اسمع كلامك

ايه اللي بيحصل مش عارفه

محمود بهدوء : مش عارف المهم تكوني حاسه بالراحه نفسيا

عائشه باستغراب من نفسهاا : ده بجد يعني انته شوفت واحده بتناقش كلام زي ده معاك او مع جوزها عموما

ربما محمود يعلم انها بريئه
لدرجه انها تقول كل شي مهما ان كان احمق

محمود بهدوء : احسن من انك تخليه جواكي

بصي هتكلم معاكي بهدوء

يمكن انتي شيفاني دلوقتي كل حاجه

فيا بارد احيانا و هادي و معنديش مشكله و ياخد كل حاجه بهدوء يمكن انتي بترتاحي لما بتتكلمي

لكن اانا مبرتحش ساعات كتيره اوي بتحصل حاجات بنعملها حتي لو احنا مش عاوزينها و ساعات تانيه بنضيع حاجات كتيره علشان حاجات تانيه ممكن تكوني سبتي و غيرتي حاجات كتير علشاني يمكن شفتيني اني ورقه رابحه اكتر من الحاجات اللي غيرتيها في حياتك و ده شي مش وحش

محدش بياخذ كل حاجه

و ذهب بعقله لما يقارب خمس سنوات

فلاااش باااك

كان سيد "" خال محمود و والد لبني ""

يمر بازمه قلبيه و في المستشفي و دخل له محمود ربما كاان محمود ابن اخر له فهو

لم ينجب ولدا و لكنه كان يعتبر محمود ولدا له

سيد بصوت متعب : جيت يا محمود اخيرا

محمود باسف : والله اول ما عرفت اللي حصل

جيت علطول من القاهره

سيد بامتنان: ربنا يخليك ليا يا ابني

محمود بحب : مفيش حاجه اغلي منك

قولي ايه اللي حصل لكل ده

سيد بتعب شديد : محصلش حاجه بس انا عايزك تنفذ اللي قولتلك عليه مش

سهله عليا اطلب منك طلب زي ده بس انا و بنتي اتكسرنا

اتعايرت بمرضها و اتفسخ خطوبتها و الواطي ماشي عمال يتكلم عليها

محمود بقلق : انته بس فوق و متقلقش كل اللي انته عايزه هيحصل و مفيش حد هيقدر

يكسرك طول ما انا عايش

بااااك

عائشه باستغراب : انته روحت فين و انا بتكلم

و انته في حته تانيه

محمود باعتذار : معلش سرحت شويه

عائشه بغيره مضحكه : ياتري سرحان في ايه و انا جنبك

محمود بضحكه : مش عارف

عائشه : طيب هنسافر امته

محمود بتاكيد لما قاله صباحا : بكرا

عائشه بفرحه انها ستغير جو : انته عارف بقالي قد ايه مخرجتش اساسا من هنا

محمود اقترب منها

محمود بخبث : لا انا عايزك تعرفي

حاجات كتيره غير انك بقالك كتيره مخرجتيش ..

_________________________________________
اسفه علي التاخير و ده انا قولتلكم
اني كنت بقدم في الجامعه

ثانيا توقعاتكم بقاا يا حلوياات
وحشتوني جدا

و ياتري متفائلين و له متشائمين من اللي جاي
اوعدكم لو ربنا احياني هيكون البارت طويل

Continue Reading

You'll Also Like

3.6M 53.1K 66
تتشابك أقدارنا ... سواء قبلنا بها أم رفضناها .. فهي حق وعلينا التسليم ‏هل أسلمك حصوني وقلاعي وأنت من فرضت عليا الخضوع والإذلال فلتكن حر...
218K 19.8K 51
من رحم الطفوله والصراعات خرجت امراءة غامضة هل سيوقفها الماضي الذي جعلها بهذة الشخصيه ام ستختار المستقبل المجهول؟ معا لنرى ماذا ينتضرنا في رواية...
5M 150K 103
في قلب كلًا منا غرفه مغلقه نحاول عدم طرق بابها حتي لا نبكي ... نورهان العشري ✍️ في قبضة الأقدار ج١ بين غياهب الأقدار ج٢ أنشودة الأقدار ج٣
393K 9K 35
للعشق نشوة، فهو جميل لذيذ في بعض الأحيان مؤذي مؤلم في أحيانا اخرى، فعالمه خفي لا يدركه سوى من عاشه وتذوقه بكل الأحيان عشقي لك أصبح ادمان، لن أستطع ا...