The Royal Romance (مُكتَملَة)

By NourShaban

114K 4.8K 464

‎"أحببتك مرة واحدة، لكنها إلي الأبد، كجرعة سحرية لا يذهب تأثيرها ابداً! " لقد اعتاد ان يحبها منذ صغره لكن شا... More

هَل يُمكنُني الحصُول علَي هذِه الرَقصَة -CH1
CH 2- إفسَاد حيَاتِي
الأَمر الوَاقِع، أنَا خطِيبُك - CH3
Ch4- رغبَتكْ تَرسِم مصيرَك
CH5- العَروسْ ذَات الفُستَان المُلطَخ
Ch6-مُتصلَة بشدَة بخَيطٍ مُشابِة
Ch7- الفَخ الأَبدِي
CH 8- مكَانٌ جدِيدْ و حيَاة أُخرَي
note
note 2
CH 9-اليَوم الذِي لَم يَحدُث
CH 10- اللَاعب المُتطور
CH 11- لَا تدَع الأشيَاء المُذهلَة تفُوتك
CH 12- رَوابِط تصِلنا
CH 13-مَالِك الأَخرْ
Ch14- عمَلُ الرَب
Ch15- عَاشِقْ لأُخري
Ch16- مُتلاعِب منَ الدرجَة الأولَي
Ch18 - رِسّالَه مُفَاجِئَه
Ch 19- عَشَّاء
Ch 20 - عُطلَه
Ch 21 - عَرضْ زَواجْ
Ch22- احتِفالٌ نَاقِصْ
Ch23- الشَائِعَاتْ هِي سِمْ الحَياهْ
Ch24 - أنا أُحبَّك
Ch25 - هرُوبْ
Ch 26 - مُلاَحقَه
Ch 27 - خَّاتِمْ
Ch28- العائِلَه
Ch29- مفاجئآت
Importaaaaaaant
Ch30- زِفافْ
CH31- تسَاقُط الثَلجْ الأَوَلْ
Ch32- حَفّْلُ الإِسْتِقْبَالْ
CH33 - زِيارّه غَير مُتوقَعهْ
Ch34- مَاضٍ لَعِينْ
Ch35- شَّرُ مُقِيمْ
CH36- مِيلَادٌ مَجِيدْ
Ch37- العَودَه رَقْصاً منَ الجَّحِيمْ
Ch38- ذِكْري سَعِيدّة
Ch39- لِيَعِشْ المَلِكْ و المَلِكَة طَوِيلاً
Ch40 -أمَل اللقَاء فِي عَالم آخَر
Ch41-مَا بَعدْ النِهَايَة
Other stories ✨
تغيير الأسم

Ch17- المُساعدَه هِي الأصدقَاء

2.1K 101 18
By NourShaban


أنا غَارِقَة بِكَ ، وطَريقِي دائمًا يَدُلَني اِليكَ

Writer PoV

"لكنك حقاً غبيه"
" زيييين "
قالتها بنفاذ صبر بينما هو اقترب منها
"أخبريني، بماذا تشعرين عندما أكون بجانبك هكذا"
لم تجبه رغم توترها ونبضات قلبها
امسك بيدها ليضعها على قلبه مباشرةً و يضع يده على خاصتها بالمثل
"ماذا عن هذا ؟ ألا تشعرين به أيضاً"
كانت تنظر له بدهشه

ابتعد قائلا بعشوائيه
"حسناً دعكِ من ذلك، ماذا كان اسمه، كيف كان شكله اخبريني؟"
ادركت حينها كل شئ ليعصف بذاكرتها مواقف تجمعهم
لم تكذب مشاعرها وافكارها التي كانت تطاردها طوال الثلاثة اشهر الماضيه منذ لحظة لقائهم
لم تقل شيئاً بل قبلته مقاطعه كلامه
فصلوا القبله لتقول مبتسمه
"زين انت هو زييد"
قالتها وهي تقفز أحتفالاً كطفل حصل على حلواه

"و أخيراً، يمكنكِ الأعتراف بغباءك الآن"
قهقه كلاهما وهي تحتضنه
مرت دقيقه وابعدته عنها بغضب
"انت لعين لعين لعين، كيف تتركني و ترحل هكذا دون إخباري، و تعود لتفعل كل ذلك، بل و تتزوجني، لحظه لقد تزوجت حب طفولتي رائع، لكن انت احمق اتعلم ذلك كما انك.. ، لحظه لحظه ليام، اللعين ليام كان في ذلك الأمر أيضاً"
سألت ليومئ هو بين ابتسامته
"اه ذلك الوغد سأركل مؤخرته، انتم سيئون سألقنكم درساً بالتأكيد"

"أنا أحبكِ، أحبك حين كنتُ لا أعلم شيئاً عن الحب و حينما كنتُ وحيداً، أخشى على نفسي من كل غريب
و أحبكِ حينما كنت أكره وحدتي وأحبكِ عندما أرسل الله لي وجودِك
أحبك حينما كنت أؤمن بأن الوقاية من الحب خيراً من علاجه
وعلمتُ بأنه "لا يُغني حذر من قدر"، حينما كنتِ قدَري وكتابي
حين كانت تتدحرج "أحبك" من منتصف قلبي وتتوقف عند فوهة فمي و أنا أحبّك حين أتيتِ إلى عالمي و أخرجتِ بنفسك كل كلمة "أحبك" كنتُ أدّخرها لكِ"

"انا أحبك ، لقد أحببتك مرة واحِدة ولكِنها إلى الأبد"
احتضنا بعضهما البعض
فصلت عناقهما قائله
"لتدعو الرب كل ليله ان تستيقظ حياً سيد مالك، أحذر مني، سأنتقم"

جلس كِلاهُما علي احد المقاعد زين يحاوطها بذراعيه
"إذا أخبرني بكل شئ منذ البدايه"
"عنيده "
ابتسمت بنصر
"حسناً، اتذكرين الحفل الذي تقابلنا به"
اومأت
"لقد رحلت عندما كنا صغاراً لأن شئ ما حدث، لقد تم تهديد والدي بقتلي بصَفتي ولياً للعَهد، فرحيلي كان لحمايتي، لم استطع ان اتواصل معكِ مره اخري، كنا صغاراً لم اكن اعرف عنوان منزلك أو أي شئ يمكنني ان اصل لك من خلاله، بينما انتِ بالطبع أطلقتي علي أسم زييد منذ يوم تعارفنا و تناسيتي تماماً أسمي الحقيقي"
نظرت بحرج لأنها فعلت بل و نسيت اسمه الحقيقي تماماً

"ثم انهيت دراستي الثانويه بمدرسه داخليه ملكيه بالخارج، و انهيت الجامعه منذ عامين و بعد ذَلك انهيت تدريبي في السلاح الجَوي، في الحقيقه كنت قد عدت قبل اشهر قليله من ذلك الحفل الذي تقابلنا به، شئ ما جذبني لكِ وعندما تحدثت معكِ علمت انها انتِ و اكد ذلك وجود ليام و صوفيا، تحدثت مع والدي لم يعارض الأمر لكنني اخبرته اننا في علاقه سريه منذ سنتان في الجامعه حتي يوافق، من سيوافق علي تزويج اولاده دون معرفه، بعدها تحدثت مع والديك و قلت اننا سوياً منذ اشهر ولكنك تحاولين اظهار العكس لأننا علي خلاف بشأن ذلك وأتي دور ليام الذي جعلهم يقتنعون بعد ان تحدثت معه و تذكرني بالفعل منذ يوم حفل تخرجك"

"إذاً انا غبيه بالفعل"
قهقه و اكمل
"ذلك كل ما حدث"
"إذا يمكنني الأن تفسير افعال ليام، اقسم انه كان غريباً كاللعنه، لو أي من ذلك حدث في ظروف أخري ربما كنت ستكون في عداد الموتي"
قهقه
"أتعلم، في أعماقي كنت موقنه ان رحيلك لم يكن ولم يكن هناك وداع، لذا تأكدت اننا سنلتقي مجدداً مهما طال الانتظار"
أبتسم زين براحه وهو يحتضني أقوى فتابعت
"لكنكما في عداد الموتي عندما يأتي الأمر عندي، أحذروا"

عدنا للقصر مره اخري مساءاً
تناولنا طعام العشاء سوياً و صعدنا لغرفتنا
"لقد سمعتك تتحدث اليوم صباحاً في الإسطبل "
قلتها و انا اتجه للأستلقاء بجانب زين
"حقا؟"
اومأت

"لقد لعنتك بداخلي كثيراً، حتي انني كذبت و ذهبت للقاء ليام وصوفيا و ظللت ألعنك، فكيف تتزوج بفتاه و انت عاشق لأخري بينما ليام لم يكن له رد فعل"
"هل تعنين انكِ كنتِ غاضبه لأنكِ شعرت بالغيره ؟"
"لا بالطبع "
"كاذبه استطيع رؤيه ذلك في عينيكِ، زوجتي الغَيورَة"
قالها و هو يحتضني طابعاً قبلات سريعه في عده مواضع بوجهي

"اتعلم اشعر انني سأستيقظ و اجد ان كل ما يحدث كحلم ليله في منتصف الصيف"
ليحتضنني قائلاً
"ربما عليك الأعتياد انه الواقع، أنتِ ملك مالك"

——————-
استيقظت صباحاً لأجد زين يستعد امام المرآه
"صباح الخير"
قُلتها بصوت ناعس و انا انظُر له برؤيه شبه مشوشه
ابتسم و اقترب ليطبع قبله سريعه
"أين ستذهب ؟"
"لدي اجتماع مهم"
"لاااااا"
قلتها و انا اقترب منه بعد ان نهضت من الفراش

"أسف"
قالها بدون حيله
"لا عليك ، البلاد تستحق سأنتظر عودتك إذا"
ابتسم
"أحبك"
"أحبك زييد"
قهقه كلانا و اقترب ليحظي بقبله منها قبل ان يرحل
عندها دخل نايل مقتحماً الغرفه

لم يعتاد بعد علي ان تلك ليست غرفه زين وحده
"نااااااايل سأقتلك"
قالها زين بصوت عالي مهدداً
بينما نايل وضع يداه علي عينيه
" أسف أسف أسف أسف أسف أسف "
ظل يكررها
بينما اقهقه على كلاهما
"أري ان اموركما تحسنت رائع"
قالها نايل و هو مازال يغطي عينيه

"اتعلم ما هو الرائع انك ستودع رأسك بعد قليل"
" لماذا ؟!"
سأل نايل بغباء
"لأني سأقتلعها لك يا أحمق"
قالها و قذف بأتجاهه فرشاه شعر
ليخرج نايل متأوهاً
"يا إلهي"
قلتها و انا احاول ان اتماسك من شده الضحك
"وداعاً حبيبتي"
نظرت له مطولاً لتعبث عندها الفراشات بمعدتي

————
دخلت الحمام و فعلت ما يجب فعله و ارتديت ملابسي
و اتجهت للأسفل

وجدت الملكه او كما  اناديها الأن بتِي
"صباح الخير"
"صباح الخير صغيرتي"
"اعتذر لم استطع النهوض للأفطار، لا زلت كسوله"
قهقهت علي ما قلته
"تذكرينني تماماً بواليها، اعلم انها تستيقظ متأخره ايضاً و هي بالخارج"
"من المحزن انني لم احظي بفرصه للتعرف عليها أكثَر هي و دنيا"
قلتها بحزن
"سيعودون قريباً، فدنيا و عائلتها علي وشك القدوم وواليها لديها بعض الاختبارات و ستعود"
"راااائع"
ابتسمت
"ما رأيك بأفطار متأخر في الشرفه لقد انتظرتك، فياسر و زين رحلَا بالفِعل"
اومئت و اتجهنا للشرفه
::::::::::::::::::::::::::::::::
I'll be kind, if you'll be faithful
You be sweet and I'll be grateful
Cover me with kisses dear
Lighten up the atmosphere
Keep me warm inside our bed
I got dreams of you all through my head
Fortune teller said I'd be free
And that's the day you came to me
Came to me
:::::::::::::::::::::::::::
دبل ابديت فور توداي ♥️♥️♥️😂😂
بليز محتاجه كومنتاتكوا و استفسراتكوا و تأيداتكوا و معارضاتكوا😂🌞
لوف يوووووووو

Continue Reading

You'll Also Like

8.2K 444 25
Dᴇᴍᴏɴ Wʀᴇᴄᴋᴀɢᴇ تقف وسط المجهول امام خطين يحددون مصيرها املها يتسرب بين شقوق يديها تسقط خائره القوى يائسه لاستكمال طريقها هنا ياتي دوره ليمد لها يده...
396K 19.7K 47
ماضيٍ مؤلِم .. حياهٌ قاسية تُحاولُ أن تبدأ حياةً جديده بعيداً عن ماضيها .. بعيداً عن ألمها . حتى تقابِلهُ ليجعلها تؤمِن بالحب تعلم أنها سقطت وبِشد...
17.1K 859 24
تٌعٌيَشُ حًيَآتٌهّآ آلَبًآئسِةّ بًآنِتٌظُآر مًوٌتٌهّآ بًفُآرغُ آلَصّبًر لَمً تٌکْنِ تٌظُنِ آنِ سِنِتٌهّۍ بًهّآ آلَمًطِآفُ بًجّآنِبًهّ....... ****** ...
2.9M 87.6K 59
قصة رومانسية بقلمي ملك إبراهيم