كانت بين يداى ولكنى .....( مك...

Galing kay Nadasaid200

810K 14.6K 984

الرواية فكرتها وموضعها يتناسب مع البالغين أكثر كما أن الرواية من نسج خيالى ولا أسمح لأحد بنشرها دون السماح م... Higit pa

تعريف الشخصيات
الفصل الأول
الفصل الثانى
الفصل الثالث
شكر خاص جدا للمتابعين
الفصل الرابع
شكرا لتانى مرة للمتابعين
الفصل الخامس
مشاركة مع المتابعين ❤
الفصل السادس
الفصل السابع
الفصل الثامن
هدية للمتابعين 😘
الفصل التاسع
الفصل العاشر
الفصل الحادى عشر
الفصل الثانى عشر
الفصل الثالث عشر
الفصل الرابع عشر
الفصل الخامس عشر
شكراااااااا للمتابعين حبايبى
الفصل السادس عشر
اعتذار لكل متابعينى الكرام 😘
المولد النبوى الشريف
الفصل السابع عشر
الفصل الثامن عشر
الفصل التاسع عشر
إعتذار كبير
فصل تذكيرى
الفصل العشرين
الفصل الثانى والعشرون
الفصل الثالث والعشرون
الفصل الرابع والعشرون والأخير
رمضان كريم عليكم
روايتى الثالثة
شيئاً فى داخلى

الفصل الحادى والعشرون

23K 446 16
Galing kay Nadasaid200

البداية : كانت تسرع فى مشيتها تحاول الوصول الى المطار لأستقبال العميل الذى كان سيشارك شركتها فى أستثمار مهم لتسمع صوت ينادى بأسمها : ملك , ملك ... لتلتفت لتجد حسن حيث كان يعمل مساعد لها , لتذهب إليه مسرعة وهى تسأله عن العميل واذا كان وصل أم لا لتقول بلهفة : حسن مستر مارك وصل ولا لسة .

ليرد هو بابتسامة مطمئنة : لاء لسة باقى على طيارته عشر دقائق متخفيش كله حيبقى تمام أن شاء لله . 

لتتنهد هى بأرتياح شديد وتقول : الحمد لله أنا كنت خايفة لتأخر على المعاد كان حيسبب خلفية سيئة لنائبة المدير وبالتالى حيسبب سؤء للمظهر العام لأنضباط الشركة وموظفيها .

 ليقول لها أنتى مش بتردى عليا ليه أنا أتصلت بيكى كتير ومبترديش , لتبدأ بالبحث عن هاتفها ولكنها لم تجده ابداً لتفكر قليلاً أين يمكن أن يوجد لتتذكر أن ربما يكون فى النزل وتكون نسيته بسبب شجارها مع مالك ذلك   "الغبى " , لتقول له بغيظ : شكلى نسيته بسبب الغبى ال... ليقطعها صوت ضحكه وهو يقول لها بصوت ضاحك : أكيد الغبى هو مالك مأنتى على طول عندك أسماء زى دى ليه , ثم يكمل ضحكه بينما هى تنظر له ببرود مستفز تنتظر أنتهاء ضحكته وكانت ستتحدث لولا صوت الأعلان عن وصول المسافرين ,ليسرعا الأثنين الى  مكان الوصول ليبدأ مشوار انتظار وصول مستر مارك , ليمسك حسن بلافتة مكتوب عليها  Mr . Mark Jo وفجأة يجدون رجل ضخم البنية وطويل جداً وسيم المظهر جذاب يقف أمامهم ليقول لهم بالأنجليزية ( أنا حكتب الحوار بالعربية الفصحة أختصار للوقت ) : أنا هو مارك . لتسرع ملك بتعريف نفسها بعد التحيه : أهلاً بك مستر مارك تشرفنا بك , أنا ملك نائبة مدير الشركة تشرفت بلقائك وأهلاً بك فى مصر .   لينظر لها نظرة شاملة ليعجب بمظهرها وأنوثتها الواضحة  ليقول لها بصوت رخيم جذابة يستعمله لجذب النساء : وأنا أيضاً تشرفت بكى جداً أنسة ملك وسعيد بهذا اللقاء و أتمنى أن ينتج عنه شئ غير الشراكة . ليصمت منتظر رد ترحب هى فيه بهذا العرض الخفى ولكن كانت الصدمة حينما قالت بخشونة أنثوية أثارتة لخوض التحدي معها وعليها : اولاً أنا سيدة مستر مالك فأنا متزوجة  , ثانياً أنا أيضاً أتمنى أتمام تلك الشراكة وهذا فقط العرض الذى سوف أرحب به منك , ولآن هيا تأخرنا والطريق طويل . ثم تدير ظهرها وترحل بطريقة مغرية غير مقصودة منها , ليسرع حسن بالأعتذار من مارك خوفاً أن يغضب ويلغى الشراكة   ليقول بابتسامة بسيطة كأعتذار : أعتذر منك مستر مارك هى فقط تغضب بسرعة ولكنها لا تقصد  أى سوء . ليحرك مارك عينيه من مكان رحيل ملك الى وجه حسن المبتسم ليرد عليه بابتسامة لا تبشر بالخير : لا عليك فأنا أعرف جيداً كيف أربح الثفاقات المربحة وأنا لا أخسر  ابداً , والآن هيا نذهب . ليومئ له حسن بالإجاب ثم يسرعا بالحاق بملك لينطلقوا فى طريقهم .....

أما عند مالك فهو يكاد يجن من أختفائها حتى الآن وما يدفعه للصراخ هو أن كل محاولاته لفتح هاتفها ليستكشف ما به أو ليحصل على أى شئ يعلمه مكانها ولكن كل شئ ذهب فى الهواء حيث كانت  تضع على هاتفها رقم سرى مهما حاول لم يقدر على فتحه , ليبقى فقط أمامه الصبر وهذا ما فعله حيث بقى صابراً لساعتين ثم قرر الأتصال برجاله ليبحثوا له عنها وهذا ماحدث بدوا البحث بينما هو جالس يصرخ على كل شئ أمامه ليقسم أنه سيعاقبها عندما تصل .... 

 أما فى الشركة التى تعمل بها ملك وهى شركة لأنشاء المبانى وتحديداً فى مكتب المديرحيث تواجد كلاً من المدير و ملك  ومارك وكانوا يتفقون على الشكل المبدئى للمشروع وتحديد كافة الرغبات لكلا الطرفين وبينما الجميع منشغل بالحديث كان مارك يذهب بعينيه كل لحظة وأخرى لملك والتى كانت ملاحظة لذلك ولكنها كانت تتجاهله وهذا مالحظه هو بخبرته الكبيرة مع النساء ولكن الغريب أن هذا التجاهل أعجبه جداً وجعله أكثر أصراراً على الوصول إليها ..... وبعد وقت أنتهوا من كل شئ وحان وقت المغادرة ليذهب كلاً منهم فى طريقه حيث كانت ملك فى سيارتها وحسن أخذ مارك لأحد الفنادق الشهيرة والقريب من الشركة ايضاً . 

لتصل ملك لبيتها حيث قررت أن تضغط على غضب مالك أكثر كاعقاب له فهى تنتقم بطريقتها الخاصة ولهذا هى لم تعود لقصر مالك الذى كان يحجزها فيه طول الفترة الماضية لتصعد السلم وتدخل شقتها المسيطة ولكن الدافئة عكس قصره البارد لتذهب للحمام للأستحمام وبعد نصف ساعة خرجة وهى تضع المنشفة حولها وشعرها الطويل ملتصق بها ويعطيها مظهر مثير جداً لتتمدد على سريرها لترتاح لبعض الوقت ثم ستقوم لترتدى ملابسها ولكن بسبب برودة السرير والهواء العليل الذى لطف حرارة الجو جعلها تنام قليلاً  ثم فجأة شعرت بهواء بارد جاء بكم كبير جعلها ترتجف  لتحاول البحث عن الغطاء لتحصل على الدفئ ولكن فجأة تشعر بدفئ كبير يحيط بها من كل جانب لترتاح ثم تعود للنوم هذا كله حدث وهى مغلقة العينين لأنها لم تكن ترغب بذوال النوم  , ولكنها عندما كانت على وشك الغرق فى بحر النوم بدأت تشعر بحرارة أنفاس على رقبتها وشفاه تقبلها بلطف على رقبتها وعينيها و أنفها ووجنتيها و شفتيها ثم تعود الى رقبتها لتحاول فتح عينيها ولكن النوم كان متمسك بها بشدة مثل الطفل المتمسك بأمه يغشى رحيلها  , ولكن عندما شعرت هى بزيادة اللمسات خافت وبدأت بفتح عينيها لتصرخ من الصدمه حيث كان ملك فوقها ويحيط بها وينظر لها وعلى شفتيه ابتسامة خبيثة لتحاول الهروب منه ولكنه يمسكها بقوى شديدة لتقول هى بصراخ : سبنى  ... سبنى يا مالك , ليحكم هو مسكته لها أكثر ويقول بنصر وتلذذ : متحاوليش ملكيش مهرب منى . لتحاول دفعه أقوى ولكنه متمسك بها أكثر لتصرخ بغضب : أنت مجنون سبنى أنت حيوان وعمرك محتتغير وبعدين أنت دخلت ازاى هنا . ليضحك ولكن ضحكت استهزاء ويقول : مالك الصافنى مفيش حاجة متصعب عليه ولا باب يتقفل قدامه فهمة . لتقول له ببرود مفاجئ  فاجئه : طب يا مالك ممكن تبعد عشان البس هدومى وبعد كده نتكلم . ليبقى ينظر إليها بعمق لتتحول نظراته من غاضبة مستهزئة الى  عاشقة راغبة بينما نظرتها تعبر عن خوفها منه مع نظرات توضح عشقها , ليقرأ هو فى عينيها الخوف والعتاب وهذا جاعله يقرر أن يتركها تنهض فهو لا يرغب فى أخافها يكفى مافعله فى الماضى ويقف كالسد المنيع يمنعها عنه , لينهض بهدوء  ليقول بعد وقوفه بهدوء ظاهرى حيث يحاول أن لا يظهر لها رغبته بها التى تحرقه من الداخل فهو سيتحمل كل شئ من أجلها كما سيجعلها تصدق أنه فعلاً يرغب فى مسامحتها له وأنه تغير : أنا حستناكى بره وموبيلك أهو أتفضلى ثم يضعه على الفراش بجوارها ويخرج بسرعة , لتبقى تنظر فى أثره  بصدمة و أستغراب وذلك لأنها لم تكن تتوقع أن يتركها بتلك السهولة حيث أنه فى الماضى ما كان ليتركها أما الآن فهو تركها وذهب لينتظرها لتأتى هى إليه برغبتها دون خوف , لتبتسم وتسرع لترتدى ملابسها وهى فى عقلها فكرة واحدة مؤكدة أن مالك قد تغير للأفضل ولكنها لن تظهر تقبلها له بل ستكمل أنتقامها منه , لتخرج له وهى ترتدى منامة زهرية طويلة الأكماك محتشمة ... لتبحث عنه ولكنها لم تجده  لتعتقد أنه غادر مما أدى لحزنها لأنها كانت تريد البقاء معه  لتتنهد وتسير عائدة لغرفتها ولكنها تشم رائحة طعام رائعة لتتجه للأسفل حيث المطبخ لتجده يصنع شيئاً ما ذو رائحة طيبة لتبتسم لمشاهدتها له فى منظر لم تكن تتخيل أن تشاهده فيه حيث أن رؤيته فى هذا الوضع يجعلها تتخيل أنهم عائلة سعيدة وهو الزوج المثالى الذى يساعد زوجته فى المنزل  , لتتنهد على أحلامها وتدخل له بهدوء ثم تفكر فى أن تفزعه لتسير إليه بهدوء حتى تصل بجوار أذنه ثم تصرخ بصوت عالى : مااااااااااااااالك . ليصرخ هو الأخر بفزع وتطير من يديه المعلقة ويلتفت ليجدها تضحك بهسترية عليه وهى تقول بأنفاس متقطعة : هههههه .... كان  هههه  شكلك هههه نكتة ههه .... كان نفسى تشوف نفسك ثم تقلده حين صرخ بفزع : هااااا , وثم تعود للضحك مرة أخرى .... ليصرخ عليها بغضب : مللللللللك , لتصمت خوفاً منه وتلعن نفسها لأنها رغبة فى اللعب معه والمزاح فهو لم يكن شخص يسهل التعامل معه وفى أثناء أنشغالها بالندم على المزاح معه تتفاجئ به يضحك بقوة عليها لتنظر له باستغراب ليقول لها من بين ضحكه : ههههه شكلك هههه نكتة هههه كان نفسى تشوفى نفسك ههههه , لتنظر له بغضب طفولى وتقول : أنت غلس ورخم وبارد وأطلع برة مطبخى يلا . ليخرج هو وهو مستمر فى الضحك عليها ثم يجلس على احدى الكراسى لتجلس أمامه وتقول بجدية شديدة و كأنها ليست تلك الطفلة منذ قليل : خلينا جد شوية  وقولى أنت جاى ليه ها وعرفت مكانى منين . ليتحول هو لآخر للشدة والغضب الذى كان عليه ويقترب منها بشدة ويمسك كتيفيها ويقول : وأنا كمان بقول كده أنا عاوز أعرف كنتى فين طول اليوم ومين اللى كان معاكى وكنتى فى المطار ليه ؟ , لتصرخ من الآلآم من أمساكه لكتفيها وتحاول أن يتركها ولكنه لم يقبل بل زاد فى قوته عليها لتقول بآلام : آآآآآه سبنى يا مالك , أنا كنت فى المطار عشان بستقبل شريك لشركتنا فى المشروع الجديد , أما اللى كان معايا فهو حسن .... ليقول لها بغضب : أيوا مين حسن ده أنا المفروض بقى أعرف من نفسى هو مين قولى بسرعة . لترد عليه بخوف من نبرة صوته : حسن ده اللى كان شغال عندك فى القصر زمان واللى أتعرفت عليه لما شغلتنى أنت ومراتك فى القصر عندكم خدامة فاكر يامالك أنت عملت فيا أى ولا نسيت لتبدأ بالبكاء الشديد حزناً لتزكرها ما مضى ليتحول هو غضبه لحزن وندم ويحتضنها بقوة ويقول بندم : أنا آسف ... آسف صدقينى عمرى محسامح نفسى ابدا بس تأكدى أنى كنت قاسى حتى على أمى وبسبب غبائى الندم بقى شئ أساسى جوايا , ثم يبتعد قليلاً ليصبح وجه مقابل لوجهها ويقول بهمس حنون : ملك حبيبتى أنا عاوز أعرف كل حاجة حصلت معاكى بعد مهربتى  , لتقول هى له بآلام : أنا مش عاوزة أتكلم أو أفتكر حاجة بس تأكد أنى أتعذبت جداً وعشت حاجات مكنتش أتخيل أنى أعشها ثم تتركه وتصعد لغرفتها بخطواط بطيئة تدل على تعبها وحزنها ليبقى هو ينظر فى آثرها بندم وحزن على ما سببه ليقرر الأنتظار هنا معها مهما طال الوقت ...... 

أما عند شروق و أنور ... بعد عودة شروق من المستشفى أستمرت فى البكاء على طفولة ضائعة بسبب قسوة أب وضعف أم ... ليحاول أنور أن ينسيها ما حدث بالمزاح وحنانه معها وأن يذكرها بعشقه لها حتى هدئة ونامت ...

ليآتى الصباح ويآتى معه كل جديد ....

صباحاً فى بيت شورق و أنور كانت تنام فى أحضان نورها ولكنها تستيقظ على صوت بكاء طفل لتظن أنه أحد أطفالها لتنهض مسرعة لتركض لغرفة أطفالها ولكن ما أن فتحت الباب حتى وجدت أن البكاء صادر من أوها الصغير الذى كانت قد نسيته تماماً ولكنها تسرع إليه وترفعه إليها وتضمه لصدرها وتحتضنه بشده وتهمس له بحنان أمومى لم يجده الصغير مع أمه قط ليتشبث بها بشدة ويهدئ لتشفق عليه بشدة وتقبل وجنته وتخرج لتعد له لأفطار وهو مازال متمسك بها لتضحك عليه وفى أثناء أنشغالها بأمساكه خوفاً من وقوعه وأعداد الطعام تشعر بيدين ضخام الحجم تلتف حول خصرها ويضع رأسه على كتفها الآخر ليصبح كلا كتفيها وسادة لزوجها و أخاها الصغير وتكون بينهم والأثنين يحتضناها بشدة لتضحك بشدة عليهم وتقبل رأسيهما بحب أمومى ولكن يقطع لحظتهم الأسرية الدافئة تلك صوت نرنين الهاتف ليسرع  أنور بالإجابة بأبتسامة ولكنها تموت بعد سماعه كلام الطرف الآخر ........ 

وووووووووووووووووووووو البارت خلص   ( البارت 1790 كلمة ) 

يارب يعجبكم البارت وآسفة على التأخير بس النت وحش جداً واللهى .... 

بحبكم جدااااااااااااااااااً يا عيلتى الحلوة

# ندى ^_^     

Ipagpatuloy ang Pagbabasa

Magugustuhan mo rin

3.3K 339 8
[مكتمل] آريز هل هي خرافه ام انه تشكل بين ثنايه روحك؟ ماذا عنك ان افروديت يركع لجمالك فما كان له مكان بتواجدك!! أنه القوة بنفسها ... انه الجمال بعين...
300K 8K 57
محامية بسيطة تُخطف بالخطأ من قبل رجال مافيا لتكتشف فيما بعد أنه هدفها الأساسى كى تحقق هدفها فى الشرطى, فهل ستنجح أم سيستولى عدوها على قلبها البريء وي...
717K 21.3K 38
لقد كان بينهما إتفاق ، مجرد زواج على ورق و لهما حرية فعل ما يريدان ، و هو ما لم يتوانى في تنفيذه ، عاهرات متى أراد .. حفلات صاخبة ... سمعة سيئة و قلة...
1.7M 32.3K 48
عشقتك حد الهوس.. فرأك قلبي قبل عيناي.. وهمس فؤادي وحنيني لك... نبضي يخفق بأسمك... سلامي بين ضلوعك.. ومملكتي وعرشي معك.. بدأت 11/3/2020 انتهت23/4/202...