كانت بين يداى ولكنى .....( مك...

By Nadasaid200

811K 14.6K 984

الرواية فكرتها وموضعها يتناسب مع البالغين أكثر كما أن الرواية من نسج خيالى ولا أسمح لأحد بنشرها دون السماح م... More

تعريف الشخصيات
الفصل الأول
الفصل الثانى
الفصل الثالث
شكر خاص جدا للمتابعين
الفصل الرابع
شكرا لتانى مرة للمتابعين
الفصل الخامس
مشاركة مع المتابعين ❤
الفصل السادس
الفصل السابع
الفصل الثامن
هدية للمتابعين 😘
الفصل التاسع
الفصل العاشر
الفصل الحادى عشر
الفصل الثانى عشر
الفصل الثالث عشر
الفصل الرابع عشر
الفصل الخامس عشر
شكراااااااا للمتابعين حبايبى
الفصل السادس عشر
اعتذار لكل متابعينى الكرام 😘
المولد النبوى الشريف
الفصل السابع عشر
الفصل الثامن عشر
إعتذار كبير
فصل تذكيرى
الفصل العشرين
الفصل الحادى والعشرون
الفصل الثانى والعشرون
الفصل الثالث والعشرون
الفصل الرابع والعشرون والأخير
رمضان كريم عليكم
روايتى الثالثة
شيئاً فى داخلى

الفصل التاسع عشر

23.2K 431 36
By Nadasaid200

هى : أحببته منذ البداية ....... هو : لم أحبها منذ البداية ........... هى : فقدت كل شخص غالى على قلبى ولكن بقى الأمل فى داخلى بالحصول عليه مهما فعل بى كان عشقى له أقوى ......... هو : كنت أمتلك كل شئ منذ البداية ورأيت عذابها وحزنها على كل شخص رحل عنها و شعرت بعشقها لى من نظراتها ولكنى تجاهلتها وتعمدت جرحها لأننى كنت أقرف منها و من عشقها فأنا كنت أحلم بصفات آخرى لآنثاى ........... هى : عانيت معه عذاباً لا ينتهى ولم أكن أظنه سينتهى فكيف ينتهى و معذبى يرغب فى الأستمرار ويبدوا أنه لم يكتفى حيث قرر أن يقوم بسجنى بسجن غير سجن عشقى له ولكن هذه المرة كان السجن أشد قسوة وزاد قسوته عندما علمت السبب والذى لم يكن سوى الأموال ........ هو : لا أعلم لما كنت أعاملها بكل تلك القسوة ولكننى كنتأشعر أننى مقسم الى نصفين نصف راغب ونصف كاره لما أفعله بها ولكن عندما علمت بواصية أمى تحول كل شئ لراغب نعم راغب فقط فى معاقبتها وبقسوة والحصول على كل شئ كتبته أمى لها ولم أفكر كثيراً فى العواقب أو اذا كان هناك أحتمال 1% أن أتحول فيوم وليلة من سجان لسجين لعشقى وهوسى بها .......... هى : سجننى وجعلنى أعاشر كل شئ أخاف منه ويرعبنى لوحدى , جعلنى أشعر بكل معانى اليتم , لم يراعى حزنى و آلامى , لم يهتم بصحتى , لم يهتم أننى وحيدة منذ البداية حتى عندما كنت أملك عائلة , لم يحاول أن يعلمنى معنى الحنان وأن يكون هناك شخص يحبك ويقدم لك حبه و أمانه وحنانه دون مقابل , جعلنى أعانى من كل شئ أكره وأخاف منه وحدى حتى تعلمت أننى سابقى لوحدى دوماً ودائماً , تعلمت أن لا أخاف من شئ فمهما كان خوفى من تلك الأشياء كبير أصبح خوفى منه أكبر , فهو أعطانى وعلمنى درس فى الحياه درساً لن أنساه للأبد وهو أنك يجب أن لا تخاف من أى شئ سوى البشر فهم وحوش تفترس برائتك وضعفك دون رحمه وحوش لا يهمها شئ سوى المال والسلطة والمظهر ............. هو : هربت منى , هربت من عذابى , تركت خلفها قلبى الذى عشقها ولم يدرك إلا بعد هروبها من قسوة صاحبه عليها , ذهبت وتركت كل شئ خلفها حتى قلبى , ذهبت وتركتنى أعانى عذاب الندم ولهيب العشق و جحيم الفراق لتمر السنوات وعشقى لها يزداد لدرجة جعلتنى أشعر أن حبها قد ملئ قلبى كله وأصبح يسير فى كامل جسدى بدل الدماء لتصبح كل خلية فى جسدى تنمو على عشقى لها لتصبح هى الداء والدواء , العطش والارتواء , الجوع والشبع , الظلام والنور , الخوف و الأمان , البرد والدفئ , الموت والحياه الهوى والروح ونبض القلب ودقاته هى أصبحت تسكن كل ساكنه لدى هى البحر والمحيط , وبعد بحث طويل عنها ويأسى فى العثور عليها وجدتها أمامى كما لم أراها من قبل فكانت حورية وملاك على الأرض , ملكة على عرش الإثارة والإغراء , وجدتها فتنه للناظرين , ساحرة تسحر القلوب قبل العقول دون مجهود , لأجن بها و أسرع فأخذها بوحشية وعشق وآلام وحنان وغضب و حزن , أخذتها بكل شئ أملكه وكل شعور أشعر به وبكل دمعة حزن نزلت منى على غيابها وأشتياقى إليها و بكل كلمة " أحبك " قلتها بلسانى وقلبى فى غيابها , أخذتها وأنا أعلن لها قبل الكل أنا أصبحت " ملكى وحدى " .......

تذكير : بعدما أخذها وجدها تبكى فعلم أنها ندمت عندما بادلته المشاعر العشق ولكنه لم يغضب منها بل حزن لأنها لم تصدق مشاعره أتجاهها ولكنه يقدم لها كل العذرفهو يعلم أنه سيبدأ بدفع جزاء قسوته عليها ولهذا قرر الصبر عليها وعلى كل شئ ستفعله وعلى وعد اً بأثبات عشقه لها وحرصه على محو وحذف كل ذكرى سيئة صنعها هو بل قرر على زرع طفل له فى أحشائها حتى يضمن وجودها فى حياته ووجوده فى حياتها , مع أنه على ثقه أنه حتى لو لم تنجب له طفل سيتمكن من تثبيتها فى حياته للأبد .........

البداية : مر يومين على أمتلاكه لها وهى كما هى حزينة أو تتعامل معه بجفاء ولحظات تحاول دفعه للغضب على أمل أن يطلقها وتتحرر منه بما تبقى لها من روحها المعذبة فهى تخشى البقاء وتحلم بالرحيل حتى لو تآلمت من البعد فهذا الآلآم عندها أفضل من آلام نار عدم الأمان التى تشعر بها معه , فهى غير مصدقه لحبه لها بالإضافة لا تعلم أين زوجته الحبيبة سهى التى كانت تعذبها فيما مضى وأمام عينيه وهو صامت أين كان ذلك الحب الذى يتحدث عنه عندما كانت تعانى وحدها منه ومن زوجته ومن كل شخص يدخل حياتها , مهما يحدث بعد ذلك هى سترحل مهما كلفها الأمر فلن تخدع وتعانى مرة أخرى ابداً فيكفيها آلام قلبها الذى أصبح أسوء منذ أخذه الوحشى لها فهى أصبحت تشعر بأقتراب النهاية وعدم رغبتها فى الحياة يدفعها للأستسلام والقبول بتلك النهاية فهى منذ أول دقة لها فى الحياة وهى حزينة ووحيده وتظن أنها ستكون كذلك حتى النهاية .........

هو يعلم أنه جرحها كثيراً و أخذها بعدوانية دون رومانسية , ويعلم أنه لم يقدم لها ما يسعدها ابداً حتى أنه حرمها أن تعيش فرحت الزفاف مثل باقى الفتيات , كما حرمها أن ترتدى ذلك الفستان الأبيض الذى يكون حلم كل فتاه أن ترتديه لمن يحبها وتحبه وهى طاهرة نقية , هو حطم كل حلم ممكن أن تحلم به هى فهو دمر كل شئ بقسوته و أنانيته وطمعه وحبه الشديد للمال ولكنه بعدما كشف الوجه الحقيقى لسهى وصديق عمره , صديق السوء الذى كان رفيق دربه , علم أن المال والمظاهر الكاذبة لم تسبب له إلا الآلآم والخيانه والغدر , ولهذا قرر الصبر وتحمل معاملة ملك القاسية والجافه له فهو من بدأ وعليه التحمل للنهاية ......

كانت ملك تجلس بجواره على الأريكه تشاهد فيلم فى التلفاز ولكن تفكيرها كان فى وجود حل لجعله يسمح لها بالذهاب فهى ترغب بشراء دواء قلبها والذهاب للطبيب حتى تسأله اذا كان وجد لها قلب يناسبها حتى تجرى العمليه بأسرع وقت فهى تخشى الرحيل بدون الشعور ولو بلحظة فرح وسعادة حقيقية من قلبها ......
كانت تفكر وغارقة فى عالمها الخاص ولم تشعر بالذى ينظر إليها بتركيز شديد فهو كان ينظر اليها فقط ويفكر كيف السبيل للوصول اليها فهى أصبحت مؤخراً غامضة جدا ، كما يفكر كيف يخبرها بما حدث معه فى الثلاث سنوات الماضية و التى كانت كالجحيم عليه بدونها فجرح الخيانة قاسى وهو طعن به من زوجته وصديقه ......
وعندما كان على وشك أن يتكلم وجدها تسبقه وتقول بجفاء دون النظر اليه حتى : انا عاوزة اخرج.
ليندهش من طلبها فهو لم يتوقع أن تتكلم بعد ما حدث بينهما ولكنه اخفى دهشته وقال بهدوء ظاهر : ليه؟
الرد عليه بغضب غير مبرر له : هو أى اللى ليه ، انا عاوزة اخرج هو انت سجنى هنا ولا اى
لينهض من مكانه بغضب ويقول : مالك فيه اى انا من حقى اعرف عاوزة تخرجى ليه انتى ملكى ومن حقى اتحكم فى كل نفس منك وفى كل نظرة ودقت قلب ليكى فهمه يعنى انك ملكى .....
لتنهض هى الاخرى وتقول بغضب :انا مش ملكك فاهم انت واحد دخل حياتى بعدما كنت بحاول اخرجه منها وسرق منى كل حاجة حلوة كنت بحلم بيها زى اى بنت فى سنى وعمرى سرقة فرحتى بجوازى و سرقة كل حاجة بحلم أسسها مع شريك حياتى واخدت ( أخذت ) حقك كازوج بدون رغبتى زى كل حاجة تانية حصلتلى بسببك بدون رغبتى انا بكرهك يا مالك ، لتبتعد بسرعة عندما و رأته يحاول امساكها لتكمل بشراسة غريبة عنها ولكنها لا تدل إلا على جرحاً عميقاً فى قلبها : انا بكرهك سمعنى قلبى اللى حبك زمان هو نفسه اللى كرهك دلوقتى ، كل حاجة كانت حية جوة ( داخل ) قلبى ماتت منك ومن انانيتك ، انا مش فهمة انت اه إللى مخليكى متمسك بيا لحد دلوقتى مع انك اخدت كل حاجة انت عاوزة من ميراث و جسم ونفذت رغباتك الحيوانيه عليا وانتهى الامر عاوز اى تانى سبنى اكمل اللى بدأته فى حياتى سبنى بقى انا كرهتك ......
لتتركه مصدوم ومجروح من قسوة كلماتها ليبكى بصمت حزننا على حاله معها وصعوبة الوصول لقلبها مجدداً فهو من زرع قسوته فى حدائق قلبها لتحولها الى ارض بور ويموت كل شئ حى بها ولكنه ذهب ولم يهتم وتمر الايام لتصبح سنين ويعود وهو راغب بحصد الزهور العطرة ولكن كيف تحصد الحنان من بذرة القسوة ، كيف تحصد الحب من بذرة الكره ، ليتنهد بآلام ويذهب وهو عازم على البدأ فى طريق تطهير حدائق قلبها من قسوته وزرع بها بذور العشق ......
كانت تجلس بجواره على اريكة منزلهم وبجوارهم اطفالهم التوأم كانوا يشاهدون التلفاز وهم متجمعين ليرسموا لوحه لاسرة رائعة مليئة بالدفء والحنان والترابط ، اسرة حرم منها كلا الأبوين ولكنهم يمنحون اطفالهم ما فقدوه من حنان وحماية ودفء ورعاية ....
ليقطع لحظتها السعيده صوت الهاتف ليرد الزوج بابتسامة تحولت لصدمة وخوف على مشاعر زوجته ولكنه كان مجبر على اخبارها ، ليذهب لها ويبقى ينظر لها وهى تبتسم وتلعب مع اطفالهم بسعادة وحنان فهو يرى دائما انها طفله تلعب مع اطفال فى مثل عمرها لا ام تلعب مع اطفالها فهو يعلم أنها لم تعرف معنى الحنان وأن تجد طفلا فى عمرها تلعب معه او اب حنون يلعب معها ويحتويها فهو يعلم كل شئ مرت به هى من دونه لهذا اصبح هو لها الاب والحامى ، لتلاحظ هى تجهم ملامح وجهه بعدما كانت مرحة لتسأله بقلق ام على طفلها وزوجه على زوجها وحبيبة على حبيبها وتقول : أنور مالك التلفون اللى جاه خلاك ( جعلك ) كده ليه مزاجك اتغير يا حبيبى .....
ليبقى ينظر اليها بخوف عليها فهو يخشى عليها ان تحزن إن علمت بالامر يخشى عليها من كل شئ يجعل نور عينيها يطفئ ولكنه عزم على اخبارها مهما حدث وسيحدث فهو سيظل بجانبها ،ليقول بهدوء وحذر : ولدك فى المستشفى وحالته خطر الرجل بتاعى اللى مخليه يتابعه قال انه مسك مراته بتخونه مع عشيقها وبعد متخانق معاهم ضرب الولد ولدك جامد وهرب هو و مرات ابوكى وسابت ابنها لوحده فالراجل شاف الاسعاف بتاخد ابوكى وحب يمشى ولكنه سمع صوت بكى فاكتشف الولد وكان منهار فأخذه وهو جاى يسلمه لينا ويجيب باقى التفاصيل وعنوان المستشفى على هنا ..... ليصمت ويمعن النظر الى وجهها وهو يحاول إيجاد اى تعبير يدل على الانهيار او الحزن ولكن كل ما وجده هو الصدمة والتفاجئ ولكن قبل أن يحاول اخراج حرف واحد وجد جرس الباب يدق ليسرع بفتحه فيجد رجله وهو يحمل طفل صغير ليدخله ويتركه فى الخارج ويسرع بإحضار وشاح لتضعه شروق على رأسها ثم يعود ويسمح للرجل بالدخول ليتفاجئ بها تسرع اتجاه الطفل وتحمله وتتأمل وجهه بحنان لم يتوقع غيره منها فهى للحنان معنى ، ليجدها تاخذه وتدخل للداخل وكانه الطفل فقط ما يهمها وكأن والدها لا يهمها ويأخذون من رجله عنوان المستشفى ويذهب للداخل ليجدها تتلمس معالم وجهه ليجد ان الطفل يستعيد وعيه ليجدها تركز نظرها عليها .....
شروق كانت تنظر للطفل بمشاعر مختلفة ومتداخلة حيث كانت تشعر بحقد وغيرة وعطف وحنان وشفقه وقلق وغضب ولكن فى النهاية انتصر الحنان والحب والقلق على اى شعور اخر لتشعر انه قطعه منها ويجب عليها رعايتها لتجده يستعيد وعيه لتركز كل حواسها عليه لتتفاجئ به يبكى بخوف ويرتجف بشدة لتضمه الى قلبها وهى تهمس بحنان شديد : متخفش انت هنا فى امان متخفش انا جنبك ومش حسيبك ابداً وتبدأ بتقبيله بهدوء وحنان امومى لم يجربه هو مع امه قط ليعود للنوم مرة اخرى ولكن تلك المرة وهو متشبث بها جداً لتتشبث به اكثر لتشعره بالامان لتجد انور يبتسم لها بحنان وفخر وكانه يخبرها " لم اتوقع منك سوى الحنان " لترد عليه الابتسامه وتذهب لتضع اخيها بجوار ابنائها ، وتخرج لانور وتسأله عن عنوان المستشفى وتطلب منه ان ينقلها الى هناك فهى ترغب برؤيته لاخر مرة وهذا ما فعله انور وفور وصولهم لغرفته وجدوا الطبيب المختص عن حالته فسأله انور عن حالته فاخبرهم انه يعانى من جلته على القلب شديدة واذا لم تمر ال24 ساعة القادمة على خير واستقرار سيكون الموت مؤكد له فهو كبير فى السن ومريض بأمراض اخرى وهذا اثر عليه بالسلب .....
لتمر الساعات وتتفاجئ شروق ب ............

وووووووووووووو انتهى البارت والرواية خلاص حتعلن الرحيل قريباً لتصل لخط النهاية ولتعلن الأنامل التوقف عن الكتابة ويسكن صوت قلبى وانفاسى الى حين موعد رحلة اخرى على متن سفينة رواية جديدة ..........
اولاً : حابة أعتذر عن التأخر فى التنزيل بس إللى منعنى هو ان شخص كان نور عيونى ومصدر كل حاجة حلوة فى حياتى مات وبقيت وحيده وبسبب الحدث ده كان لازم اسافر ولسه رجعة من اربعة ايام رجعت بعد مودعته وودعت كل ذكرة سعيدة حصلت .....
رجعت وملقتش حد يملى مكانه .....
وبجد بعتذر عن تأخرى واتمنى متزعلوش منى أنا لما حسيت انى مخنوقة ملقتش غيركم و عشان كده دخلت وكتبت الفصل عشان احس انى عندى حد بجد جنبى مهما حصل ، عشان احس ان عندى عيلة عملتها الايام .....
ثانياً : عاوزة أشكر كل اللى بعتلى على الخاص وسأل عليا وكان خايف ليكون حصلى حاجة وبجد عاوزة اقول انكم ملكتم جزء كبير من قلبى وده مش كلام ابداً انا دايما بقول انى بحبكم وأنكم عيلتى التانية ❤❤ انتم لونتم حياتى بعد مكانت بهتة ومن غير لون انا بجد بحبكم كدا وربنا يشهد على حبى ليكم ، ربنا يخليكم ليا يا رب 💕💕
بحبكم جداااااااااا❤❤
#ندى ^-^

Continue Reading

You'll Also Like

1M 83.8K 77
‏لَا السَّيفُ يَفعَلُ بِي مَا أَنتِ فَاعِلَةٌ وَلَا لِقَاءُ عَدُوِّيَ مِثلَ لُقيَاكِ لَو بَاتَ سَهمٌ مِنَ الأَعدَاءِ فِي كَبِدِي مَا نَالَ مِنَّيَ م...
17K 738 49
دائما هى التى تتخذ قراراتها دون مناقشه فمن أنت أيها العاشق كى تتحكم بها دون موافقتها هل أنت تحبها لدرجه الجنون أم تضحى لاجلها دون حكم مصدور أم تر...
1.7M 32.3K 48
عشقتك حد الهوس.. فرأك قلبي قبل عيناي.. وهمس فؤادي وحنيني لك... نبضي يخفق بأسمك... سلامي بين ضلوعك.. ومملكتي وعرشي معك.. بدأت 11/3/2020 انتهت23/4/202...
301K 8K 57
محامية بسيطة تُخطف بالخطأ من قبل رجال مافيا لتكتشف فيما بعد أنه هدفها الأساسى كى تحقق هدفها فى الشرطى, فهل ستنجح أم سيستولى عدوها على قلبها البريء وي...