شيطان واقع في الحب

By shahud313

2.1M 60.6K 15.2K

رجل او الاصح شيطان قاسي للغاية لدرجة فقدانه المشاعر ، طاغية لدرجة الشياطين تتعلم منه ، فاقد للرحمة و الشفقة ي... More

اللقاء الاول بين الشيطان و الملاك
2
3
4
5
ماذا حب !! 6
هروب 7
هل تظنين ان بأمكانك الهروب مني (8)
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
26
27
28
29
30
31
32
33
34
35
36
37
38
39
40
41
42
43
44
45
46
47
48
49
50
51
52
54
55
56
57
58
59
60
61
62
63
64
65
66
67
بارت خاص تصويت 🌟
النهاية
سفاح العراق

53

24.1K 701 409
By shahud313

نظر جاستن نحوهما ليقول : هل الأمور بخير معكم ؟

نظر مارسيلو بعيون مظلمة قائل بحدة : كانت الأمور بخير للغاية حتى أتيت

لوح جاستن كف يده بعدم إهتمام و هو ينظر نحو شهد : أنا لم أكن اتحدث معك و إنما معها ...

ركض مارسيلو نحو جاستن بغضب : ايها اللعين انت حقاً تريد موتك اليوم

هرب جاستن يركض بسرعة كبيرة للغاية و مارسيلو يلحقه بسرعة كان جاستن يصرخ بتذمر : توقف عن هذا لا أريد الشجار معك الآن انظر لشعري و ثيابي لتوي سرحت شعري و لا أريد تخريب مظهري لقد اخذ مني وقت إختيار هذه الثياب كيف ابدوا الست وسيم برأيك ؟

صرخ مارسيلو بغضب : تبدو كعاهر

أتسعت إبتسامة جاستن للغاية قائل بسعادة : هذا يعني اني وسيم للغاية لأنك تملك ذوق سيء بالثياب

أصبحت شهد تضحك بسعادة و هي تنظر لهما يركضان في المكان بسرعة كبيرة للغاية حقاً حتى أصبحوا يركضون أتجاهها و جاستن ابتسامته عريضة للغاية و شعره الذهبي يعود للخلف بسبب سرعة ركضة كان حقاً يبدوا سعيد للغاية و لا كأن هنالك وحش غاضب يركض خلفه و هذا الوحش يصرخ بغضب : ايها السافل اللعين لن ينقذك أحد مني اليوم

لتقول شهد بسعادة كبيرة للغاية و هي أصبحت تركض بسرعة كذلك حافية القدمين على الرمال بطريقة جميلة للغاية و فاتنة قبل حتى ان يصلوا لها قائلة بسعادة : دعوني اركض معكم هذا يبدوا ممتع

سبقها جاستن بالفعل رغم أنها كانت تتقدمهما بالكثير أنها ليست بلياقة الاثنان و سرعة ركضهما كما جاستن يبدوا كعداء عالمي بسرعة ركضة يبدوا أنه أصبح يملك سرعة كبيرة بالهرب من مارسيلو و امتلك مهارة الهرب منه أيضاً فرفع جاستن ابهامه نحو شهد ينظر بتعابير سعيدة للغاية قائل بسعادة : هذا صحيح أنه ممتع للغاية ..

نظرت نحوه و هي تضحك بسعادة كبيرة بينما مارسيلو اخفض سرعته و هو أصبح ينظر لها بسعادة و هو يركض إلى جانبها مع إبتسامة عريضة للغاية نظرت نحوه بوجهها المشرق للغاية و النابض بالحياة أنها حقاً جميلة للغاية لدرجة أنك تريد التوقف و تأمل جمالها الخاطف للقلوب بملامحها الدافئة و البريئة كما خصلات شعرها إضافت جمال كبير للغاية لها و هي تركض بهكذا ظرافة فقال : أن كنتي بهذه السرعة سوف تخسرين ...

: و هل تظن أني أملك لياقتكم و عضلاتكم بالكاد أقوم بالرياضة أنا ...كما أنه ليس سباق ..

أبتسم بسعادة و هو يركض نحوها معانق جسدها فجأة و بسرعة حاملها عن الارض بطريقة تخطف الأنفاس و تجعل قلبك يخفق باضطراب شاعر بالفراشات عند رؤية مظهرهما الان و مارسيلو يكمل ركضه مع إبتسامة سعيدة و هو يحملها بين ذراعيه قائل : حسناً أنا موجود و تملكين لياقتي و عضلاتي ..

عضت على شفتها السفلى و هي ابتسامتها عريضة للغاية تحاوط بذراعيها الرقيقة عنقه تشعر بالرياح التي ترتطم بجسدها بسبب سرعة ركضه و هو يمسك ظهرها و فخذيها جيداً و شهد تضحك بسعادة و لكن هدوء ليستنشق رائحتها الجميلة للغاية و هي عنقها قريب من وجهه فيتوقف عن الركض و هو يطمر وجهه بعنقها يشعر ببعض الثمالة و السكر بسبب رائحتها التي اغوته بجنون هامس و هو يطمر وجهه في عنقها : لماذا إنتي اليوم تبدين جميلة للغاية هكذا .. حتى أنك ترتدين فستان.. ما مناسبة كل هذا

أصبحت وجنتيها زهريتان و هي تشعر بالخجل الكبير مفكرة و قلبها مضطرب " قال اني جميلة للغاية قال جميلة لقد قالها "

طمرت وجهها بكتفه و هي تشعر بالخجل و قلبها يخفق بجنون كما أنها تحب للغاية عندما يحملها هكذا و تشعر بعضلات ذراعيه الحديدية تحاوط جسدها الصغير و الناعم كما الدافئ فقالت بهدوء : فقط كنت في مزاج جيد اليوم ... حسناً انزلني أيها العملاق ...

انزلها مارسيلو مع إبتسامة طفيفة و هي تبتسم بظرافة لوصول قدميها للرمال نظرت حولها بتفكير : ااه أين تركت حذائي

أبتسم قائل : هل لديكِ مشكلة بخلع الاحذية ..

: أنه بكعب لا أستطيع السير على الرمال كما احب الشعور بالرمال و الماء .. أنا اسير حافية القدمين دوماً عند البحر

أمسكت يديه و هي تسير إلى الخلف تسحبه خلفها و تنظر له بسعادة و مظهر جميل للغاية قائلة : توقف عن كونك جاد للغاية هكذا .. الأمور الجدية غير ممتعة او سعيدة ..

أبتسم و هو ينظر نحوها و يسير خلفها قائل : عندما يكون لديكِ عمل طوال الوقت و مسئولية على اكتافك سوف تجبرين على ان تكوني جدية طوال الوقت ..

: أنا لم أقل شيء .. الجدية جيدة .. و لكن يجب ان يكون لديك وقت تكون فيه غير جاد و فقط تقضي وقت ممتع

: أنا لست جدي عندما اكون معكِ ..

امسكت سترته من الجانبين ترفع رأسها ناظرة له بجدية : مارسيلو استمع لي أمر مهم للغاية حسناً .. سوف ادخل الى المطعم و يجب ان تدخل بعد دقيقة خلفي

عقد حاجبيه بعدم فهم : و لماذا ؟

نظرت بأعين الجرو له : أرجوك لا تسأل فقط افعلها هل يمكنك ..

نظر نحوها ثواني حتى تنهد قائل : حسناً

سعدت للغاية و افلتت يديها تركض نحو حذائيها في الرمال ممسكتهما و بعدها نظرت نحو مارسيلو و هي تسرع نحو المطعم و تقرب اناملها من فمها مقبل اناملها و ارسلت له قبله و هي تبدوا سعيدة للغاية فيبتسم ابتسامه صغيرة و هو ينظر لها جميلة للغاية بينما شهد تركض تدخل للمطعم قائلة بذعر للونا و جاستن : هيا اسرعوا انه قادم بعد دقيقة

ليصبحوا يركضون في كل مكان و جاستن يقول بسرعة كبيرة و هو يرمي قاذفة قصاصات ورقية نحو لونا : اسرعي بأمساكها هياا ..

امسكتها و هي بالهواء ولونا تقول بتوتر : شهد اسرعي هياا ..

كانت شهد تسرع بتنظيف أقدامها و ارتداء الحذاء فنظرت لونا بتوتر نحو جاستن : ماذا تظن هل سوف ينجح او لا ؟

أبتسم بسعادة قائل : أتمنى ان لا يغضب الآن اشعر أنه لن يفعل هذا لأنه تغير .. كما شهد موجودة .. و صدقيني لا يوجد اسوء من غزل البنات و أنا رأيته يحمل واحده متحمس للسخرية منه بعدما كان يسخر مني دوماً ههه

انتهت الدقيقة ليدخل مارسيلو نحو المطعم ينظر نحو المكان المظلم قليلاً مزين بطريقة جميلة للغاية و ممتلئ بالنفاخات يسير و هو يضع يديه في جيب بنطالة ينظر للمكان حتى فجأة ظهرت لونا و جاستن من الجانبان جاعلان القصاصات الورقية تسقط فوق مارسيلو بمنظر جميل للغاية و هما يقولان بحماس : عيد ميلاد سعيد

اغمض مارسيلو اعينه بأنزعاج و القصاصات تسقط على رأسه و أكتافه مفكر بأنزعاج " هذا .. هذا مقرف للغاية و محرج حقاً ..لماذا الوغدان لم يخبراها بأني أكره عيد الميلاد للغاية و عوضن عن هذا يساعدانها بأعداد واحد "

فتح اعينه و هو يشعر بأنزعاج كبير للغاية داخلياً حتى نظر نحو شهد التي تسير نحوه و هي تبدوا جميلة للغاية و فاتنة بدرجة تجعل قلبك يخفق بجنون و انت تراها تحمل الكعكة بيديها تسير نحوك و ضوء الشموع التي تضيء وجهها بدفئ جاعلها جميلة للغاية بجنون واقفه أمامك تنظر بأعينها الرصاصية اللطيفة كماالبريئة بحنية و حب كبير للغاية لأعينك قائلة بصوت جميل للغاية حنون يجعل قلبك يخفق : عيد ميلاد سعيد حبيبي و نبض قلبي ... أتمنى أن نقضي عيد الميلاد القادم بسعادة معاً و مع طفلنا و أن يزداد حبنا لبعضنا خلال السنة القادمة و أن نعيشها بدون أحزان

أبتسم مارسيلو بسعادة و هو ينظر نحوها بدفئ يمد يده نحوها ممسك رأسها من الأعلى يحركه لليمين و اليسار بلطف و بطئ و هو يضحك ضحكة صغيرة كان جميل للغاية و يبدو سعيد للغاية حقاً و هو ينظر نحوها بحب كبير ممزوج بسعادة و هي تنظر بخجل كبير مع وجنتيها اللتان اصبحتا زهريتان تنظر له بسعادة كبيرة للغاية تشعر بالفراشات في بطنها و الشعور الجميل للغاية الذي ينتابها مع الدفئ ليقترب كل من لونا و جاستن ينظران بسعادة لان مارسيلو يضحك هكذا يبدوا وسيم حقاً ليقول جاستن : فلتقل شيء أيضاً و لا تبقى صامت ..

أبتسم مارسيلو و هو ينظر بدفئ نحو شهد : لقد تحدثنا مع بعضنا و لكنك لن تستطيع رؤية هذا ... أنه أمر خاص بنا ..

غمز جاستن مع إبتسامة عريضة : اوه لغة الأعين

نظر مارسيلو بغضب نحوه جاستن و هو يعقد حاجبيه يومئ له بالابتعاد و عدم تخريب مزاجة بينما لونا قالت مع إبتسامة سعيدة و هي حقاً تبدوا سعيدة للغاية أكثر من اي أحد آخر لسعادته : هياا مارسيلو تمنى أمنية لتطفئ الشموع ..

نظر بجدية نحوها : لن أفعل شيء طفولي كهذا مطلقاً .. كما أنتما لماذا لم تخبراها بأني لا أحب أعياد الميلاد ..كان يجب ان تمنعاها

نظرت شهد ببعض الحزن نحوه : لقد اخبراني و لكني كنت مصرة على إقامة واحد لك .. أنه اليوم الذي ولدت به مارسيلو أردت الإحتفال بيوم ميلادك

نظر مارسيلو نحوها ببرود مخيف للغاية مختفية ابتسامته تماماً و هالته تغيرت حرفياً قائل ببرود مخيف للغاية و هو يشعر بألم قلبه : لا يجب ان تحتفلي بأمر كهذا .. لا تكرريها مرة أخرى ... هنالك أمور و التي أنا اكرهها للغاية يجب ان لا تفعليها مطلقاً و تحترمي هذا أيضاً ..

نظرت بحزن : و لكن مارسيلو ..

صرخ بغضب مقاطعها : توقفييي قلت لكِ أني مختلف عنكِ ليس لأنك تحبين أمر ما هذا يعني اني احبه حسناً و مجبر على محبته كذلك... توقفي عن محاول إجبار الجميع على فعل ما تريدين انتي و ان لم يفعلوا تحزنين للغاية ... أنا لست مجبر على تحمل هذا مطلقاً منكِ او سوف تبكين مثل الطفلة ان رفضت أمر ما..

نظر بأعين مظلمة للغاية نحوها و هو يبدوا يغلي غضباً و شهد قلبها يؤلمها للغاية بينما جاستن قال بحدة : مارسيلو توقف ..

نظر مارسيلو بغضب كبير للغاية نحو جاستن صارخ بغضب و هو يرفع سبابته مشير لجاستن : كان يجب ان تمنعها من فعل هذا و انت تعلم اني اكرهه للغاية لذا لا تتحدث الآن عن هذا .. لو كنت لم ترد غضبي الآن فكان يجب أن لا تفعل ما يغضبني

أجاب جاستن بجدية : انه مجرد عيد ميلاد مارسيلو

غضب مارسيلو للغاية مكشر عن انيابة ينقض بأمساك ياقه جاستن بعنف كبير و ينظر بأعين مظلمة للغاية لأعينه متحدث بحفيف مخيف : من بين الجميع هنا كان يجب ان تعلم بأنه ليس مجرد عيد ميلاد ...و كان يجب ان تمنعها من فعل هذا

تجمعت الدموع بأعين شهد قائلة بحزن كبير و هي دموعها في طرف عينها خائفة من تشاجر الإثنان : مارسيلو أتركه أرجوك انا من أجبرته على هذا

نظر جاستن بحزن نحو مارسيلو و هو يمسك يده التي تمسك ياقته بقوة قائل بهدوء حزين : و لأنه أنا من بين الجميع كان يجب أن افعلها ..او لن تتخطى الأمر مطلقاً ان استمريت بالهرب منه كما تفعل طوال حياتك

كشر مارسيلو عن أسنانه و هو ينظر بغضب منفعل نحو جاستن حتى دفعه بقوة تارك ياقته ليخرج بغضب و هو يصرخ بغضب كبير للغاية راج المكان : لا اريد عيد ميلاد لعين لييييي لآخر مرة اقول هذااااا

نظرت شهد بألم نحوه و هي دموعها تسقط بينما لونا تنهدت بحزن كبير و هي تنظر نحو الأرض لتقول بحزن كبير : انا آسفه للغاية ... لقد أخبرتموني بأنه لا يجب ان اقوم بحفل له و لكني لم أستمع لكم ..

سقطت دموعها الدافئة لتسير واضعة الكعكة على الطاولة بينما جاستن أسرع نحوها ممسك كتفها بلطف و هو ينظر لها : استمعي لي أنه خطأي أنا و ليس خطأك لذا لا تعتذري رجاءاً ... و لا تحزني من مارسيلو كذلك ... أنه يكره هذا اليوم للغاية ..

نظرت بحزن كبير للغاية نحو جاستن : أنا لا أفهم .. لماذا يفعل كل هذا هكذا ؟ ... لقد أردته ان يكون سعيد و ليس غاضب هكذا مني...

اومئ بالحزن و هو ينظر لأعينها : استمعي لي .. لقد أخبرتك أن والدة مارسيلو اختطفت معه .. و لقد ماتت و هو من يومها يلوم نفسه على هذا ... أنه يكره عيد الميلاد لأنه يفكر لو أنه لم يولد لم تكن والدته سوف تموت هل بدأتي تفهمين .. لهذا هو يكره عيد الميلاد للغاية ..

نظرت شهد بصدمة كبيرة للغاية و ألم نحو جاستن : ماذا ؟!! هل طوال حياته يعيش و هو يلوم نفسه على موتها ... ان هذا قاسي للغاية

اومئ جاستن بحزن نحو شهد و هو يتنهد قائل : الجميع يظن أن مارسيلو قاسي للغاية مع الآخرين و هم لا يعلمون أن أكثر شخص مارسيلو قاسي معه هي نفسه هو .. أنه أكثر قسوة على نفسه ... أنه يتعذب حرفياً حتى التقى بكِ للحظة أنه كان سعيد بما فعلتي له متناسي ما يؤلمة حتى تذكره

نظرت لونا بأعين مظلمة للغاية نحو جاستن متحدثة بصوت مخيف : هل هو حقاً السبب بموت والدتي ..

نظر نحوها بأرتباك بسبب الهالة المظلمة التي تحيط بها قائل : لا أعلم اي شيء بخصوص هذا ..

صرخت بغضب كبير للغاية و انفعال و هو غاضبة للغاية : لماذا لم تخبرني بهذا من قبل ؟؟؟

صمت جاستن و هو ينظر بعيداً عنها و هي تصرخ بغضب كبير للغاية و انفعال كانت قوية للغاية بهالتها المخيفة كانت كما هاله مارسيلو عندما يغضب مخيفة للغاية و مرعبة : اذن الوغد كان السبب بموت والدااااي اليس كذلك ؟

اجاب جاستن بأندفاع : لا تقولي هذا لونا ..

: اخرررس ..انه من قتلهما لهذا انت لم تخبرني بأي شيء و قلت أنها ماتت بمرض لي ..

صرت على أسنانها بغضب مخيف للغاية و هي تندفع نحو الطاولة موقعه كل ما يوجد عليها بغضب كبير للغاية محطمة كل شيء و شهد خائفة من الجانب المخيف للونا لأول مرة تراه كما صوت تحطم كل شيء مخيف ثم نظرت لونا نحو جاستن بعيون مظلمه للغاية و هي تطقطق انامل قبضتها بيدها الأخرى كانت مستعدة لبدء قتال و هي تتجه نحوه : اخبرني .. ماذا فعل اللعين أيضاً و انت تخفي عني..كيف قتلهما ؟

نظر بأرتباك و هو يعود للخلف : اهدئي لونا ..

رفعت قدمها بسرعة موجهتها نحو رأسه رافعه ساقها بالكامل و على طولها بأستقامه لتصبح بمستوى أعلى من رأسها كانت سوف تضربه بقوة كبيرة للغاية لو لم يذعر جاستن و هو يعود إلى الخلف بسرعة يصرخ : لقد كنتي صغيرة للغاية على ان اخبرك بهذا

وجهت لكمه بقوة نحو معدته ليمسك يدها ببعض الألم و القوة يحاول تثبيتها و منعها من ضربه اكثر قائل بينما شهد تنظر بصدمة كبيرة للغاية نحوهما : استمعي لي اولاً ...

اسرعت لونا لتصبح خلفه ممسكه بعنقه مثبته جسده و ممسكته بقوة كبيرة و هي تقفز للأمام منخفضة للأرض تسحب جسد جاستن بقوة جاعله من جسده يرتطم بظهره على على الأرض بقوة كبيرة للغاية مسبب سقوطه صدى في المكان و هو يصر على أسنانه لتسرع لونا بخنق عنقه بقوة كبيرة و تثبيت رأسه و هي أعلاه قائلة بغضب كبير للغاية و انفعال كانت شرارات الغضب تخرج من أعينها : اخبرنييييي لقد قتلهما اليس كذلك لهذا هذا الوحش يشعر بالذنب بخصوص هذا و إلا أنه لا يملك حتى ضمير او يشعر بالذنب لما فعل الا لو كان قتلهمااااا

صرخت شهد بصدمة و ذعر : لوناااا توقفي

رفع جاستن ساقيه و هو يقوس جسده بعدما جعل ساقيه تذهب الى الأمام الى لونا التي تمسك رأسه ممسك برأسها و ساحبها بقوة إلى الأمام جاعل جسدها ينسحب بقوة و يرتطم جسدها هي الأخرى بقوة على الأرض خانق عنقها بفخذيه و ساقة يثبتها بقوة و هي تصر على أسنانها بغضب كبير و تضرب بساقيها الأرض تحاول الافلات و هي تمسك بعضله ساقه تسحبها بقوة للأسفل تحاول اضعاف امساكه لها لتهرب بينما جاستن يصرخ بغضب : استمعي لي عوضن عن الغضب اقسم لكِ بأنه لم يقتلهما لو فعل شيء كهذا من المستحيل لي جعلك تعيشين معه إنتي تعرفيني جيداً ... فقط كنتي صغيرة للغاية و لم أرد اخبارك بأن والدتك قد اختطفت مع شقيقك و قتلت على يد اللصوص بأبشع طريقة

توقفت لونا عن المقاومة و هي تنظر بحزن كبير نحو السقف متجمعه الدموع في عينيها هامسه بألم : هل قتلت بأبشع طريقة و هو رأها ؟

أجاب بحزن كبير و هو يتركها : أنا لا اعلم أي شيء عن الذي حدث وقتها فقط مارسيلو و البقية لم يتحدثوا بخصوص الأمر لي مطلقاً لاني كنت لازال صغير ..

كانت لونا لاتزال على الأرض تنظر بألم نحو السقف فنظرت شهد بحزن كبير للغاية نحوهما و هي قلبها يؤلمها للغاية لتسرع بالمغادرة و هي تبحث عن مارسيلو و قلقة بخصوصة للغاية توقفت و هي ترى مارسيلو يدور بصورة هستيرية على الرمال قرب البحر و هو يسير بسرعة كبيرة للغاية كان قلب مارسيلو يعتصره للغاية و ينزف الدماء بدون توقف كان يعاني بكل خليه من خلاياه و من ألم مخيف للغاية و مرعب لا يمكن تحملة حتى أصبح يعود بذاكرته و يستمع لصراخ والدته برأسه بدون توقف " ااااااااااااااه "

ليمسك رأسه بقوة كبيرة للغاية مع خصلات شعره يكاد يقتلعهن و هو أصبح يتلوى بألم كبير للغاية و يصر على أسنانه بقوة كبيرة للغاية لدرجة أنه يكاد يحطم أسنانه لتسقط دموعة و هو بالكاد يستطيع التنفس و يأخذ نفس بأختناق كبير للغاية : هاااه .. كان يجب ان لا أولد من المرتبة الأولى .. جميعهم واحد تلوى الآخر ما كانوا سوف يموتون لولاي

عقدت شهد حاجبيها بألم كبير للغاية راكضه نحوه بألم و هي دموعها تسقط لم تستمع لشيء مما قال لأنها كانت بعيدة عنه و لكن رؤيته مؤلمة للغاية : يا الهي مارسيلو ..

عانقته بقوة كبيرة للغاية من الأمام ليمسكها بقوة دافعها مبعدها عنه و يستدير يحاول الإبتعاد عنها و هو يتألم بجنون كبير للغاية و دموعه على وجنتيه لم تسقط سوى دمعتان لأنه يكبت ألمه بجنون في داخله و لكن اعينه كانت قد أصبحت محمرة أسرعت شهد نحوه معانقته و هي تبكي ليرفع رأسه إلى الأعلى بألم كبير للغاية حتى أصبح جسده يهتز و بدأ يبكي بألم كبير للغاية و هو ينخفض نحو الأرض و شهد معه تنخفض و تبكي كذلك بألم ليعانق جسدها يسند جبهته على كتفها و يبكي بألم كبير للغاية كان بصمت يبكي و لكن دموعه لم تتوقف عن الانهمار مطلقاً و جسده عن الارتجاف كان حرفياً يتعذب بجنون كبير للغاية و يتألم كانت روحة تحترق ببطئ جاعلته يتألم بجنون كبير يكاد يصرخ من الألم و هو ذاكرته تعود به إلى الخلف متذكر كل شيء حدث معه

مارسيلو في السادسة من عمره كان والد مارسيلو ينظر له بجدية كبيرة للغاية قائل و هو يشير بسبابته نحو مارسيلو الظريف للغاية و الجميل بدرجة خاطفة للأنفاس و القلوب : أستمع لي مارسيلو يجب ان تعلم اول تجاربك في الحياة هي المدرسة يجب ان تتعلم منها جيداً و تكون الأولى على جميع الذين في مرحلتك و ليس فقط الذين في صفك أستطيع ابقائك في المنزل و تتعلم لدى معلمين خصوصين و لكن لن افعل هذا ..اريد ان تتعلم الإختلاط بمن حولك و تكون أفضل منهم جميعاً يجب ان تكسب الأقوياء الى جانبك دوماً ...

أمسك بكتف مارسيلو قائل : يجب ان تجعلني فخور بك و بأنك وريثي....

قالت والدة مارسيلو و هي تضحك برقة و تمسك كتف زوجها تنخفض نحو مارسيلو : يا الهي عزيزي توقف عن التكلم مع مارسيلو كما لو أنه ذاهب الى الحرب ..

نظرت بدفئ نحو مارسيلو : حبيبي أستمتع بوقتك و صادق اشخاص جيدين و ليسوا سيئين .. كما لقد سجلتك مع صديقك جاستن بنفس الصف

ذعر مارسيلو فاتح فمه بأتساع و هو يصر على أسنانه لتضحك والدته و هي تنظر له و تربت على رأسه : انه شخص جيداً ليس فقط لانه يملك طاقة أكثر منك و يتحدث كثيراً هذا يعني أن لا تحبه

أجاب بظرافه و هو يرجع زاوية فمه للجانب جاعل احد خديه ينتفخ بظرافة : ليس اني لا أحبه فقط .. سوف يحرجني أنه يفعل هذا دوماً

تحدث والد مارسيلو بجدية : صحيح هنالك من سوف يقتربون منك ليصاحبوك انتبه لأن اغلبهم سوف يفعلون هذا للمصالح و لأن والدهم من اخبرهم بهذا لذا يجب ان تعرف من هم بنفسك ...

أمسكت والده مارسيلو صدر زوجها تنظر بأنزعاج له : توقف عن هذا اقول لك و الا سوف تنام في مكتبك اليوم

اجاب بسرعة : لقد توقفت ..

ضحكت بسعادة و هي تنظر له ليبتسم لها بسعادة بينما مارسيلو يبتعد عنهم متجه الى السيارة قائل بسعادة و حماس مع وجه دافئ عند رؤية الحارس الخاص به و المسؤول عن أمنه : صباح الخير

نظر بسعادة كبيرة للغاية نحو مارسيلو : يا الهي كم تبدوا جميل للغاية في ثياب المدرسة تعال الى هنا ..

أنخفض نحو مارسيلو معانقة بقوة كبيرة و الحارس يقول بحزن : اااه كيف اجعل منه طفلي انا ..

أصبح وجه مارسيلو أحمر بالكامل بينما السائق يقول بضحك : انزلة بسرعة و توقف عن الكلام هكذا و إلا سوف تطرد

انزل مارسيلو ينظر له بجدية كبيرة للغاية و هو يقول بهمس : ان هذا سر و لكني والدك حسناً لا تدع أحد يعلم هذا

ركل السائق ظهر الحارس جاعله يقع للجانب بينما السائق يقول بجدية : لا تستمع له مطلقاً مارسيلو لأنه مجنون تماماً و هو ليس والدك مطلقاً

أجاب مارسيلو مع إبتسامة : أنا أعلم أنه ليس والدي

مد الحارس الذي على الأرض يده نحو مارسيلو قائل بحزن كبير : لاااا مارسيلو انت تكسر لي قلبي انا والدك الثاني

أصبح وجه مارسيلو أحمر قائل بخجل و هو يسرع بالذهاب الى السيارة : أنا لا اعرفك ...

ضحك السائق بقوة كبيرة بينما الحارس وقف بحزن و هو يجلس في السيارة قرب السائق حتى وصلوا إلى المدرسة مع أكثر من سيارات الحرس و عندما خرج مارسيلو من السيارة قال الحارس بسعادة كبيرة : حسناً مارسيلو هل انت متحمس لهذا

اومئ مارسيلو بسعادة كبيرة للغاية : نعم

نظر الحارس بسعادة كبيرة : اذن هيا أسرع و استمتع بوقتك سوف أكون موجود هنا دوماً ان احتجتني

ركض مارسيلو مبتعد و هو يلوح بيده : حسناً وداعاً

: وداعاً !!؟ ماذااا بهذه السرعة

ركض الحارس خلفه مارسيلو بأنزعاج : هل تريد التخلص مني لايزال يجب ان اوصلك الى صفك لأنه اول يوم لك و لا تعلم أين هو ..

: انت كاذب الملعم من سوف يوصلني ..

: و انا من سوف يوصلك للمعلم ..

: لا أريد .. أريد فعل كل شيء بنفسي ..

: أصبح أكبر في العمر و أفعل هذا ..

ركض مارسيلو بسرعة اكبر و هو يصرخ : دوماً تقول هذاااا

انتهى الأمر بركض مارسيلو و الحارس في نصف المدرسة حتى وقفوا امام المعلمة و مارسيلو يلهث بعد ركضة كثيراً لايزال طفل ليس بلياقه الحارس و الحارس يقول بسعادة كبيرة : حسناً فلتعتنوا بمارسيلو جيداً للغاية و إلا سوف اسبب المشاكل لكم ان مر بوقت عصيب

ضرب مارسيلو ساق الحارس و هو يقول بأحراج : انت تحرجني للغاية

ضحك الحارس بسعادة و هو ينظر لمارسيلو و المعلمة تمسك يد مارسيلو بلطف تأخذه الى الصف ليقول المعلم مع إبتسامة و هو يشير لمارسيلو بدخول الصف فدخل واقف قرب المعلم ينظر لبقيه الطلاب بهدوء : سوف ينضم طالب جديد معكم لذا فلتعتنوا به

صرخ جاستن بحماس فقط عندما رأى مارسيلو ملوح بيديه و يقف من كرسيه : مارسيلو هاي مارسيلو كيف حالك انه اول يوم لنا معاً فلتجلس هنا هيا اسرع اجلس قربي

و هو يسرع بترك مكانه ذاهب نحو الطاولة الأخرى و يربيت على الطاولة ناظر بأعين تبرق نحو مارسيلو فأصبح وجه مارسيلو أحمر و هو ينظر إلى الجانب متفادي النظر له ممثل أنه لا يعرف جاستن بينما المعلم يقول : فلترحبوا بصديقكم مارسيلو ..

قالوا جميعاً بظرافة : مرحباً

أبتسم مارسيلو قائل : مرحباً

كانت الفتيات متحمسات للغاية و هن ينظرن له قائلة احداهن : مارسيلو يمكنك الجلوس قربي ..

صرخ جاستن : لاااا سوف يجلس قربي ..

سار مارسيلو بهدوء مبتعد عن الجميع و هو جميع الانظار نحوه جالس في الزاوية تماماً و لا يوجد أحد قربه لتتجمع الدموع في عيني جاستن ناظر بحزن كبير يهمس بصوت مبحوح : مارسيلو ؟! ...

توتر مارسيلو يبعد نظره عنه ينظر للنافذة ليصرخ جاستن و هو ينظر بحزن كبير للغاية نحو المعلم يكاد يبكي : اريد الجلوس إلى جانبه أنه صديقيي ااااه

ذعر المعلم قائل قبل ان يبكي : حسناً أسرع في الجلوس بالطاولة التي الى جانبه

ركض جاستن بسعادة و هو يمسك كتبه جالس الى جانب مارسيلو ناظر بسعادة كبيرة و حماس قائل : لقد اصبحنا معاً و نجلس معاً كذلك ان هذا ممتع للغاية ههه نحن أصدقاء في المدرسة كذلك

قال مارسيلو بتوتر : لا يجب ان تتحدث في الدرس ..انت تحرجني للغاية مرة أخرى

بدء المعلم في البداية بعد الارقام و مارسيلو يتنهد بملل بينما جاستن يقول و هو يضع يده قرب فمه : بسس بسس مارسيلو ..

نظر مارسيلو نحوه ليمد جاستن يده قائل بحماس : لقد صنعت قارب ههه

تنهد الاستاذ قائل : جاستن اقترب لتحل هذه السؤال...

نظر جاستن نحوه ليقف أمام السبورة ينظر كانت المعادلة واحد زائد واحد نظر بتوتر للسؤال ثم نظر بعدها نحو مارسيلو بعدم فهم و حزن ليرفع مارسيلو ذراعه للغاية إلى الاعلى رافع اصبعان فأبتسم المعلم على مظهرهما الظريف للغاية و كيف يغششه هكذا بصورة واضحة للغاية سعد جاستن و هو يقول بسعادة : اثنان

كتب الرقم و عاد بسرعة و هو ينظر نحو مارسيلو بسعادة : شكراً

: انت غبي للغاية لقد اخذنا هذا منذ مدة طويلة

: هااي أنا لم أكن منتبه و انت فقط من أخذ هذا

عند الاستراحة جميع الفتيات تجمعن على مارسيلو و هن يعرفن انفسهن له بينما احد الاولاد كان ينظر بغضب كبير للغاية نحو الفتاة التي تضحك بسعادة و هي تتحدث مع مارسيلو فيقف بغضب مغادر المكان حتى بعد مدة أحد الطلاب قال لمارسيلو : المعلمة تريدك في الساحة اسرع بالذهاب

ذهب مارسيلو يبحث عنها حتى ظهرت مجموعة من الاولاد قائل الطفل الذي كان غاضب سابقاً : مارسيلو انه يظن ان الجميع يحبه اليس كذلك ... اخبروني من من والدكم قد وصاكم لتصادقوا مارسيلو ..

جميعهم قالوا : انا ..

أبتسم الطفل بغرور قائل : هل ترى .. لا أحد يحبك أنهم فقط يمثلون هذا لان ابائهم قالوا لهم هذا

أجاب مارسيلو : انهم لا يحبوني نحن فقط نتعارف لأنه اول يوم لي لا يمكنك ان تحب شخص و انت تراه لأول مرة ...هل رأيتم المعلمة انها تريدني ؟

نظر نحو الفتى الذي أخبره بهذا مشير بسبابته : انت قلت لي أنها تبحث عني ..

: من أنا ؟ .. لم افعل هذا

عقد مارسيلو حاجبيه بغضب : لقد فعلت ..

ليصدم مارسيلو عندما سقط عليه الماء فجأة من الأعلى و كان بارد للغاية فنظر نحو الأعلى يرى طالب اكبر في العمر قد سكب الماء عليه فضحك بقية الاطفال بسعادة و الفتى الذي سكب الماء كذلك : هههههه

اظلمت اعين مارسيلو صارخ بغضب : لماذا فعلت هذاااا ؟

: لانك تزعج اخي الصغير ...

عقد مارسيلو حاجبيه بغضب : لم افعل اي شيء أنا

: لا تقترب من صديقه اخي هل تفهم هذا

نظر مارسيلو بغضب كبير للغاية حتى ابتسم قائل : من هي ؟

اجاب الطفل الغاضب : أنها ماريا .. و هي صديقتي أنا لا تحاول ان تبدوا جيد أمامها لتصبح صديقتك

أبتسم مارسيلو بسعادة : حسناً اذن .. ماريا سوف تصبح صديقتي ..

غضب الطفل الآخر راكض نحو مارسيلو و أصبحوا يتشاجرون و يضربون بعضهم بدون توقف و الطفل يصرخ بغضب : ماريا صديقتي انا صديقتي لقد كنت صديقها اولاً

انتهى الأمر بذهاب الإثنان إلى الإدارة و حضور والدا الإثنان كان مارسيلو متوتر و هو ينظر للجانب و والده ينظر بأنزعاج كبير للغاية نحوه حتى خرج الاثنان و والد مارسيلو لم يتحدث معه مطلقاً كان مارسيلو يشعر بالخوف و هو عاقد حاجبيه بحزن و يتبع أباه حتى أصبحوا جالسين معاً في السيارة تحدث والد مارسيلو ببعض الغضب المنفعل : لقد قلت لك ان تجعلني فخور بك هذا ما اخبرتك به و لكنك خيبت امالي للغاية هكذا في اول يوم لك في المدرسة

امسك مارسيلو ببنطاله بقوة قائل بتوتر : انهم من بدئوا هذا

صرخ والدة بغضب : لقد تشاجرتم من اجل فتاة بحق الجحيم لاتزال طفل و انت تركض خلف الفتيات هكذا .. قلت انك وريثي و يجب ان تصبح افضل مني و ليس ان تصبح زير نساء ... استمع لي جيداً من الان وصاعداً أنا لن اصل الى المدرسة مطلقاً مهما فعلت و مهما فعلوا بك أنا لن اذهب الى مدرستك .. لقد تركت الاجتماع لاتي من اجل ان يخبروني ابنك ضرب طفل اخر من اجل طفلة أخرى ..

نظر مارسيلو بحزن كبير نحو الجانب حتى عاد إلى المنزل و هو يخرج من سيارة قائل بتوتر و هو ينظر نحوه أباه : وداعاً ابي ..

اغلق والد مارسيلو باب السيارة بقوة كبيرة جعلت مارسيلو يجفل و السيارة أبتعدت عنه ليتنهد مارسيلو بحزن و هو يذهب إلى الداخل لتركض والدته بخوف كبير عند رؤيه كدماته : يا الهي مارسيلو ماذا حدث معك ..هل دخلت في شجار في أول يوم لك

نظر بتوتر للغاية خائف ان تغضب منه و ان تخبره كما اخبره والده فركض  بسرعة هارب منها و هو يقول : لقد وقعت من السلم ...

و من بعدها أصبح مارسيلو يدخل يومياً في شجارات مع هؤلاء الأطفال و فقط ان فتحوا فمهم و قبل ان يتحدثوا اصبح يضربهم لأن كل ما يفعلونه انهم يتنمرون عليه و والد مارسيلو لم يصل مطلقاً إلى المدرسة كان مارسيلو ينظر بحزن نحو جاستن الذي يدخل بشجارات معه و كان والداه يأتيان دوماً لرؤية جاستن و قلقين للغاية عند رؤيه جاستن و هو لا أحد معه احياناً تأتي والدتة عند علمها و تكون خائفة عليه و لكن اغلب الوقت لا تعلم لانهم يتصلون بالوالد كما لقد ملت من الإرسال عليها لكل يوم تقريباً فعاد مارسيلو الى المنزل ببرود و هو خده متورم لينظر والده نحوه بغضب كبير للغاية يومئ بالنفي و خيبة الأمل واضحة بجنون بتعابيره التي تجعدت : لم اعلم انك ضعيف لهذه الدرجة .. انت تستمر بأهانتي هكذا بدون توقف .. أنك عار على العائلة حقاً لم يسبق ان حدث هكذا أمر طوال حياتنا... لم يستطع اي احد أن يتحدث بتطاول معنا .. لماذا انت ضعيف للغاية هكذا ؟..طفلي أنا؟!..

اضطربت اعين مارسيلو و هو الدموع تتجمع في عينيه مكمل طريقة و والدته كما العادة تركض خلفه قلقه عليه للغاية و تقول بغضب لزوجها : لماذا لا تفعل شيء و هم يضربون طفلنا هكذا كل يوم ..

: و ماذا افعل .. اضرب أطفال ...

: توقف عن السخرية ..

صرخ بغضب : و انتي توقفي عن تدليله هكذا بسببك انه ضعيف للغاية هكذا و جميع الأطفال يتنمرون عليه .. يجب ان يصبح قوي بمفردة اتركيه و شأنه قليلاً و توقفي عن الذهاب الى المدرسة لرؤيته انت تجعلينه ضعيف كما النساء ...

صرخت بغضب : انه ليس ضعيف لقد كسروا يده في المرة السابقة و انت لم ترى مظهره عندما ذهبت الى المدرسة كان يملئة الدماء و يمسك يده و هو حتى لا يبكي او يصرخ من الألم رغم ان يده كانت مكسروة هو كان هادئ للغاية

نظر مارسيلو ببرود و هو يكمل طريقة حتى لم يعد بأمكانه سماعهم و هو في غرفته أصبح يتمرن في السر و ينظر لمقاطع عن الدفاع عن النفس رغم أنه من المرتبة الأولى لم يكن ضعيف و لكن كانوا يتفوقونه بالعدد في اليوم التالي كان جميع الطلاب يمتحنون و مارسيلو يرسم بورقة الامتحان نظر جاستن بحزن نحو مارسيلو هامس : مارسيلو لا اعلم كيف اجيب على هذه ..

نظر مارسيلو ليتنهد بأنزعاج و هو يبادل ورقته بورقة جاستن ليحل جميع الاسئلة و يمسح حل جاستن الخاطأ ثم أعاد الورقة بسرعة انه لم يستغرق اي وقت بحلهن بينما بقيه الطلاب لايزالون يحلون الاسئلة و مارسيلو يكمل الرسم ليقول جاستن بسعادة : شكراً مارسيلو

أبتسم مارسيلو : العفو

رفع جاستن بده قائل : لقد انتهيت ..

اقتربت المعلمة بسعادة و هي تأخذ ورقته تنظر للحل فقالت بسعادة و هي تربت على رأسه : أحسنت جاستن هذا رائع للغاية ...

نظرت نحو مارسيلو و هو يرسم لتقول بحزن : مارسيلو ماذا تفعل ؟.. انها ليست حصه الرسم ..

مد يده يعطيها الورقة : لقد انتهيت ..

نظرت نحو الرسمة الجميلة للغاية و الدقيقة بتفاصيلها كانت تبدوا لرسام و هو راسم وجه رجل بدقة هكذا فقالت بحزن : مارسيلو انت لم تجيب عن اي شيء و لقد رسمت عوضن عن هذا ... دعني احضر ورقة امتحان أخرى لتجيب عنها ... امتحانك ليس عن الرسم ..

قال بجدية كبيرة و هو يقف : لقد انتهيت من الامتحان و أنا لا اعلم الاجابه عن اي شيء بتاتاً لذا اردت ان اعطيكِ رسمه عوضن عن هذا ..

ثم ركض مسرع ذاهب بينما المعلمة تقول بحزن : مارسيلو سوف ترسب جرب الاجابه عن الاسئلة على الأقل

أجاب و هو يخرج من المكان بركض : لا أريد ..

بعد نهاية الدوام قال الطالب الغاضب من السابق بسخرية : ههه هل علمتم ان مارسيلو غبي للغاية و قد رسب بالامتحان كان يظن انها مادة الرسم ...

هجم مارسيلو ضاربه بقوة حتى انتهى الشجار و كان سعيد للغاية لأنه جعلهم يبكون بعدما جرب الحركات التي تعلمها خرج من المدرسة فقال الحارس بحزن و هو يراه مصاب بالكدمات : لماذا انت هكذا ؟

قال مارسيلو بسعادة كبيرة : ما رأيك لقد جعلتهم اسوء من حالتي مليون مرة

نظر بحزن لكم ثانية حتى أصبح يضحك : هههه أنت الأقوى أليس كذلك هه

اومئ مارسيلو بظرافة : نعم أنا الأقوى الآن و سوف أصبح أقوى ... كل ما يهم هو القوة

فتح الحارس الباب لمارسيلو قائل : هذا غير صحيح كل ما يهم هو الحب ..

لم يجب مارسيلو و هو يجلس في السيارة ينظر للخارج حتى قال : توقف أريد المثلجات ..

: مارسيلو هذا غير أمن لان عدد الحرس لليوم أقل من المعتاد بسبب أخذهم لأجازة

قال بأصرار كبير للغاية : قلت ان كل ما يهم هو الحب و أنا احب المثلجات

ضحك الحارس بسعادة : لقد فهمت الأمر خطأ هه

نظر للسائق مكمل بسعادة : حسناً توقف دع مارسيلو يتناول المثلجات بمطعمه المفضل

سعد مارسيلو للغاية و هو يجلس يتناول المثلجات بسعادة كبيرة للغاية قائل للحارس الذي يقف قربه : أنه للأحتفال فقط لأني اليوم هزمتهم جميعاً

نظر الحارس بسعادة : مارسيلو ما رأيك دعني أعلمك للدفاع عن نفسك لن يتمكنوا منك مرة أخرى

صرخ مارسيلو بسعادة كبير للغاية و هو يشعر بخفقان قلبه بسعادة : هل سوف تفعل هذا حقاً ؟!

: نعم لقد اردت فعل هذا منذ مدة و لكن لم يكن مسموح لي هذا ...سوف نفعل هذا بالسر و أعلمك حسناً ؟

أسرع مارسيلو بالذهاب نحو الحرس و معانقته بقوة كبيرة للغاية : انا احبك للغاية حقاً

بادله الحارس العناق بسعادة كبيره للغاية قائل : اووه كم هو جميل ان يقول الابن بأنه يحب والده

ابتعد مارسيلو بأنزعاج : توقف عن قول انك والدي .. انت لست كذلك ..

ضحك الحارس : و لكني اعتبر نفسي هكذا ...سوف أبقى الى جانبك دوماً لأحميك

خفق قلب مارسيلو و هو ينظر له ليهمس بحزن : اتمنى لو أنك والدي حقاً ...

نظر الحارس بحزن كبير للغاية نحو مارسيلو أرد التحدث و لكن صدم بأستماعه لصوت رصاص أصبح هنالك الكثير من ضرب الرصاص فأسرع بأخراج مسدسة ينظر للخارج و هو يقول بأنفعال : مارسيلو اختبئ اسفل الطاولة و التصق بالجدار

كان صوت رصاص مرتفع للغاية و تكسر الزجاج كما صراخ من يصابوا بطلق في الخارج من الحرس كان مارسيلو مذعور للغاية و هو ينظر نحو الحارس الذي نظر نحو مارسيلو صارخ بأنفعال كبير للغاية و هو يشير بيده نحو الطاولة : اسرااااااااع

جفل مارسيلو و هو يريد الاختباء حتى أتسعت أعينه بذعر كبير للغاية و هو يراه يصاب بأكثر من رصاصة في صدره واقع على الأرض و يسعل الدماء لتصبح دموع مارسيلو تسقط بأنفعال كبير للغاية و هو يركض نحوه جاثي على الأرض و يبكي بقوة كبيرة للغاية : اااااااااه سانتووووووو اااااااههه

أستمع لصوت ضحكات رجال و هم يقولون : انه هنا لقد وجدته هههه تعال يا صغير ..

أمسك الرجل الملثم بمارسيلو الذي يقاوم بقوة كبيرة للغاية و مارسيلو يبكي بأنفعال يريد الذهاب للحارس : ااااه اتركوني سانتووووو اااااه سانتو اتصلوا بالمشفى سانتو اااااه سوف يموت هاااهههه

توقف عن البكاء بصدمة و ذعر و هو ينظر بخوف كبير للغاية نحو الدماء التي تملئ الارضية نظر بخوف كبير نحو جثة السائق و بقيه الحرس و هو دموعه تنهمر بجنون ينظر بمعاناة و هو عاقد حاجبيه بألم كبير حتى أصبح جالس في حضن احد السارقين و هو هادئ بدرجة مخيفة و دموعه على وجنتيه كان قلله يؤلمه للغاية ليمسك الرجل شعر مارسيلو بقوة ساحبه للخلف جاعل من وجه مارسيلو يرتفع إلى الأعلى و الرجل ينظر لوجهه قائل بضحك : انه وسيم حقاً اليس كذلك هههه ربما هو حقاً يستحق المال الذي سوف نحصل عليه منه

كان مارسيلو ينظر بدون روح للرجل و هو اعينه محمرة من البكاء و أنفه أحمر كذلك حتى دخلوا مكان مهجور و مخيف كان الرجل يحمل مارسيلو من ثيابه بقوة و عنف كما لو أنه حيوان و ليس طفل حتى فتح أحد الابواب ليقذف مارسيلو بقوة كبيرة للغاية نحو القبو الصغيرة للغاية و المخيف كانت مترب للغاية كما لو كان بقرون لم يدخله احد فأرتطم جسد مارسيلو بقوة كبيرة للغاية و هو يصرخ بألم : اااخخ

قال الرجل بجدية و هو يصوب المسدس نحوه : ان استمعت لصوتك سوف اتي لضربك هل تفهم سوف لن يخرج لك صوت ..ان ازعجتني سوف اضربك بدون توقف

ثم اغلق الباب بقوة ليضم مارسيلو ساقيه نحو صدره يشهق بأختناق و هو ينظر بخوف كبير للغاية الى المكان حوله و الذي كان ممتلئ بشبكة العنكبوت و الحشرات و حتى الهواء لا يمكن تنفس به لانه ممتلئ بالأتربة اصبح يبكي بقوة و لكن بصمت و يهمس : سانتو ... أتمنى ان لا تموت

بعد مدة من بكائه طويل و الذي دام لساعات وقف ينظر حوله يريد البحث عن مهرب و لكن لم يكن يوجد اي شيء سوى نافذة بعيدة للغاية عنه حاول فتح الباب ولم يستطع فجلس بحزن و هو يكاد يموت من الجوع و الغرفة اصبحت مظلمة تماماً لم يعد يستطيع رؤية اي شيء فأغمض اعينه بخوف كبير للغاية و هو يكاد يرتجف كما يشعر بالبرد الكبير للغاية و بدأت تمطر بالخارج حتى صرخ بخوف كبير للغاية عندما اصبحت ترعد بقوة في الخارج : اااااه امي انا خائف للغاية ... سانتو اين انت ااااااه

اصبح يبكي بقوة و هي نائم على الأرض و يرتجف بخوف كلما رعدت بقوة و هو يغلق اذنيه بخوف و يهمس مراراً و تراراً : لا توجد وحوش.. لا توجد وحوش انه انا فقط مغمض عيناي لا يوجد اي شيء لم يحدث اي شي اااااه

صرخ بخوف عندما اصبحت ترعد بقوة كبيرة للغاية حقاً راجه المكان و صوت الرياح المخيفة يستمع له كان يرتجف طوال الليل حتى الظهيرة دخل رجلان و هما سعيدان للغاية و كانوا ملثمين ارتجف مارسيلو الذي كان شاحب للغاية و شفاهه جافة لم يعطوه حتى قطره ماء و هم يقولون بسعادة : هذا رائع للغاية ..سوف أصبح غني طوال حياتي ههه

ركض مارسيلو من بينهم هارب و هو يجري بسرعة بينما الرجل يصرخ : ابن العاهرة امسكوا الجرذ اللعين

ليركل احدهم مارسيلو بقوة كبيرة للغاية في بطنه كما لو كان كره جاعل من جسد مارسيلو يرتطم بالجدار بقوة كبيرة و هو يصرخ بألم كبير للغاية : ااااه

فقد مارسيلو الوعي مرتطم بجسده على الأرض كل ما شعر به بعدها هو أنه كان في في سيارة تتحرك و تمت مبادلته مع المال فيسرع والد مارسيلو نحو مارسيلو يعانقه بقوة كبيرة للغاية وهو يبكي على إبنه الذي كاد يفقده بينما مارسيلو بارد للغاية ينظر بدون روح : طفلي انظر لي هل هنالك مكان يؤلمك .. ماذا فعلوا لك

كان مارسيلو ينظر ببرود مخيف للغاية نحو أباه فحمل مارسيلو بكلتا يديه ذاهب نحو السيارة و والد مارسيلو يدعوا و يشكر : شكراً أيها المسيح لإنقاذ ابني و اعادته بسلامه لي

جلس مجلس مارسيلو بحضنه و أمسك جسد مارسيلو و هو يتفحصه ان كان يتألم ليصدم للغاية عند رؤية بطن مارسيلو الذي كان احمر بدرجه مخيفة للغاية و ظهره كذلك كان يملك كدمات كبير للغاية و جسده يكاد يصبح مشوه فيذعر والد مارسيلو ساقطه دموعه و هو يعانق مارسيلو بقوة و يصرخ بألم : فلنذهب للمشفى بسرعة ...

كان مارسيلو في المشفى ينظر ببرود و والدته قربه تهتم به للغاية و بدفئ و لكن كل قليل تصبح تبكي و هي تخرج من الغرفة لان مارسيلو لم يتحدث ولو حتى بحرف واحد و جاستن اتى لرؤيته و كان يبكي بقوة كان يحاولن جعل مارسيلو يتحدث برؤيه صديقه و لكنهم ابعدوا جاستن بسرعة لأنه لم يتوقف عن البكاء و كانوا خائفين على حالته النفسية حتى في الليل كان والداه قربه و لم يتركوه طوال اليومان الفائتان مطلقاً كانت والدته تقشر له التفاحة و هي ذابلة للغاية على طفلها ليهمس مارسيلو و شفاهه ترتجف و الدموع تتجمع في عينيه : س..سانتو ..اين هو ؟

لم تتوقف شفتيه عن الارتجاف و هو ينظر لوالدتة و دمعته سقطت لتقوس والدتة شفتيها بحزن كبير للغاية و دموعها تسقط تمسح دمعته بألم و هي تحاول التحدث ولكن لا تستطيع  فمسح والد مارسيلو على ظهرها قائل : دعيني انا من اتحدث معه ..

أبتعدت و هي دموعها تسقط و تمسك فمها بأناملها تنظر بأنكسار نحو مارسيلو ليقول والده بهدوء و هو ينظر بحزن له و يمسح على رأسه بحنيه : انا اسف لأخبارك هذا مارسيلو و لكن سانتو انه الان في مكان افضل بكثير للغاية .. و لقد ترك العمل سوف لن تستطيع رؤيته مرة أخرى

قال مارسيلو ببرود و هو دموعة تسقط : تقصد أنه مات ...

نظر والده بحزن و هو يومئ بنعم ليعقد مارسيلو حاجبيه بألم كبير قائل بعدها بجدية كبيرة للغاية و غضب كبير : أنا أكرهك للغاية ... و أكره والدتي للغاية ... لقد قتلتم سانتو

بكت والدته بقوة و هي تقول : لا مارسيلو لا لم يكن بيدنا شيء ..

صرخ مارسيلو بأنفعال و هو دموعه تسقط بقوة : لقد اخبرني ان المكان خطر و لكني لم استمع له اخبرني ان عدد الحرس كان أقل ... و لكني كنت مصر ااااه كل هذا بسببكم لو لم يكن عدد الحرس اقل كان سوف ينجووو اااااه انا اكرهكم للغاية لقد جعلتموني اقتل سانتووو اااااه

تحدث والده بحزن : مارسيلو ...

صرخ مارسيلو مقاطعه و هو يصرخ و يشهق بألم يجعل قلبك يتقطع له : لا اريد الاستماع لك مطلقاً انت أكثر من اكرهه في العالم انا اكرهك للغاية لقد قلت اني ضعيف و لكنك كنت اضعف مني للغاية بسببك مات سانتو ااااااه ابتعد عني لا أريد رؤيتك مطلقاً ااااااااه

عانقه والده بقوة و مارسيلو يبكي بأنفعال كبير و يكاد يغرق بدموعة بينما والدته تمسح على رأسه و هي تبكي كذلك و منذ الحادث كان مارسيلو قد أصبح سيء للغاية و يفعل كل شيء فقط لتعذيب والداه كان لا يتوقف عن الرسوب و التسبب بالمشاكل في المدرسة حتى ان المدير نفسه لم يسلم منه و هو يقوم بالمقالب باساتذته يضحك عليهم بسخرية و كان يدخل لمكتب والده يدمر الملفات المهمة و يغير بالتفاصيل مسبب خسارة أباه للكثير للغاية من الاموال اما والدته كانت طوال الوقت تحاول ان تراضيه و هو يتجاهلها تماماً و عندما يختطف كان بارد للغاية و هو يرى الحرس يموتون حتى انه يقول عندما يأتي المجرمين لأختطافه بعدما اصبح بالعاشرة من عمره و اعتاد تقريباً على هذا : أنا قادم معكم لا تحتاجوا لفعل اي شيء ...لن اهرب

كان يسير وسطهم كما لو كان زعيمهم و هو يدخل السيارة بقوة شخصية و ليس كحقيقة أنه الشخص الذين اتوا لأختطافه اصبح لا يتحدث مطلقاً مع اي احد خاصة الحرس لانه يفكر بأنهم سوف يموتون و لا يريد ان يحزن على موتهم و لم يجعل اي شخص مطلقاً يصبح مقرب منه مرة أخرى أبداً عدى جاستن لأنه يفكر انه غني كذلك لن يقتله احد و هم سوف يستفادون منه عندما أصبح مارسيلو في ال 12 من عمر كان يجلس على حافه السطح المرتفع للغاية بالمدرسة الضخمة يقرأ كتاب بينما جاستن أتى قائل : هااي مارسيلو انا جائع للغاية لماذا لم تأتي بعد لنتناول الطعام ...

لم يجب بشيء بينما جاستن نظر بجدية الى الكتاب الذي يقرأه و هو لا يفهم شيء : ماذا تقرأ ؟

: أنها لغة البرمجة ..

: ما هذا ؟ من اي بلد هذه ... كما انت اصبحت تتحدث بخمس لغات ما فائدة تعلمك كل هذا ان كنت سوف ترسب بالامتحان مرة أخرى ...

: أنه لتضيع الوقت فقط ...

: انت غريب أطوار للغاية

: و انت مجنون ..

: انا مرح ولست مجنون ..

جلس الى جانب مارسيلو قائل بحزن : على كل حال اظن اني سوف ارسب لقد بقيت لوقت متأخر للغاية العب اللعاب الفيديو نسيت أمر الامتحان ... ابي سوف يخصم من مصروفي .. أتمنى ان لا يفعل

: انه سهل للغاية لا تبكي الان من اجل هذا الامتحان يمكنني الاجابه و انا مغمض العينين

: توقف عن الكذب كيف سوف تعلم الاسئلة ان كنت مغمض العينين ههه و تقول اني لست ذكي ...

نظر مارسيلو بأنزعاج : هل تتحداني اذن ؟

: ماذا هل سوف تجيب على كامل الاسئلة و لن ترسب لهذه المرة ... حسناً اذن انا اتحداك ان تجيب على الاسئلة و انت مغمض العينين ..و تحصل على درجة كاملة أيضاً ان كان سهل هكذا

ابتسم مارسيلو و هو يمد كف يده : لقد قبلت التحدي ..

صافح جاستن كف مارسيلو و هو يقول : هذا الغبي يضع لنفسه تحدي مستحيل مرة أخرى

وقف مارسيلو مغادر و جاستن يقول : الى اين ؟

: يجب ان اضمن فوزي بالتحدي

عندما كان مارسيلو يسير بالرواق نظر نحو الفتى الذي قرر انه سوف يجعل حياته جحيم و انه يفعل هذا حقاً لم يتركه و شأنه حتى ليوم واحد و لا يتوقف عن التمر و السخرية منه . قال الفتى بتوتر و هو يمسك يد الفتاة الجميلة التي أمامه : ماريا .. أنا أحبك للغاية و أريد ان نخرج في موعد معاً أن كنتي موافقة..

احمر وجه الفتاة يبدوا أنها على وشك ان توافق ليسير مارسيلو نحوهم و هو يرفع كف يده يقول بصوت مرتفع و هو يلوح لها : ماريااا

نظرت نحوه مارسيلو قائلة بسعادة : نعم مارسيلو ..

: سوف نقوم أنا وجاستن بتحدي على تريدين مساعدتي ..

نظرت بسعادة كبيرة و هي تركض نحوه : نعم بماذا اساعدك ؟

مد مارسيلو كف يده نحوها : همم سوف أفكر بهذا ..

نظرت ليده بخجل كبير للغاية و هي تمسك يده لينظر الطالب الآخر بمعاناة كبيرة للغاية و انكسار نحوهما و هما يمسكان ايدي بعضهما فيركض و هو يصرخ بغضب كبير : ايها السافل اللعين ..

تشاجر الاثنان و انتهى الأمر بفوز مارسيلو لم يعد يخسر مطلقاً و هو ينظر بغرور كبير للغاية قائل : هيا عزيزتي ماريا فلنذهب لقضاء وقت ممتع ..

نظرت ماريا ببعض الحزن نحو الفتى على الأرض و لكنها لحقت مارسيلو أنه حلم كل فتاة بالمدرسة تماماً و الكثير يحاولن التقرب منه . عند بداية وقت الامتحان كان جاستن ينظر بغرور و هو يربط اعين مارسيلو بربطه عنق قائل بضحك : هذا ممتع للغاية حقاً ..سوف يظن الجميع انك مجنون ..

تهامس البقية : انه مارسيلو مرة أخرى يخطط لشيء ما ...

أراد جاستن الإبتعاد و لكن امسك مارسيلو ساعد جاستن بقوة قائل : ايها الوغد اوصلني للكرسي هل تريد ان ارتطم بكل شيء امامي ..

ضحك جاستن بسعادة : مارسيلو دعنا نراهن بالمال لاني متأكد من خسارتك انت لا يمكنك حتى السير بمفردك ..

أجاب بجدية : يمكنني اعلم كم احتاج من خطوات لأصل لمكاني و لكن لا اريد ان ارتطم ببقيه الطلاب .. على كل حال ما هو مبلغ الرهان ؟

قال بسعادة : مئة الف دولار ..

أبتسم مارسيلو بغرور : حسناً ..

تنهد الاستاذ بجدية : مارسيلو لا يمكنك الدخول و انت معصوب العينين

قال بأنزعاج كبير : سوف ادعك تطرد من المدرسة ان لم تدعني امتحن ..

: لا يمكنك تهديد معلمك مارسيلو ..

مد مارسيلو يده نحو الصوت حتى امسك بثياب معلمه من صدره لايزال صغير في ال12 من عمره و ليس حتى بطول كتف المعلم سحب المعلم بقوة له و هو يقترب هامس : ان تركتني امتحن و قلت أنك اجبرت لاني هددتك بوالدي فسوف اعطيك الف دولار انه مبلغ كبير الأجل ربطه عينين أليس كذلك؟

همس المعلم : اتفقنا ..

مد مارسيلو يده و هو يقول : جاستن ..

اسرع جاستن بأمساك يده و اوصله نحو مكان جلوسه ثم امسك القلم واضعه بيد مارسيلو قائل بسعادة : حتى اني ساعدتك و جعلتك تمسك القلم ..

: اغرب عن وجهي ايها السافل ..

ضحك جاستن يبتعد و هو يقول : متحمس لهذا بدأت أفكر بماذا أفعل بالمال الذي احصله عليه منك ..

: انها أحلام ..

بدء الامتحان و جميع الانظار حرفياً نحو مارسيلو مركزين معه للغاية و هو يتلمس بيده الورقة ليعلم مكان السؤال و المكان الذي يجيب به بدء بأجابه جميع الاسئلة و انتهى بخمس دقائق قائل بسعادة و هو يبعد ربطه العينين : لقد انتهيت

ثم نظر للورقة بينما جاستن اسرع بترك مكانه و امساك ورقة مارسيلو بينما المعلم يقول : جاستن سوف ترسب بالامتحان لنظرك لورقته .. اعدها بسرعة و عد لمكانك

أجاب بذعر : فليذهب الامتحان للجحيم .. مئة دولار سوف اخسر ان كان أجاب جميع الاسئلة

ركض نحو المعلم يعطيه الورقة و هو يقول بذعر : هل اجاب على جميع الاسئلة صح ... هيا اعطه درجة ..

نظر جاستن نحو مارسيلو بذعر قائل : تذكر مارسيلو لقد قلنا درجة كاملة تحصل ..

وقف مارسيلو بغرور و هو يضع يديه في جيب بنطاله و يغادر المكان : غداً سوف تحضر المئة ألف دولار خاصتي .. كان يجب ان لا تتراهن معي .. لقد استدرجتك لتضع مبلغ كبير من المال ايها الغبي

خرج مغادر المكان و جاستن يصرخ بحزن : ايها الوغد مارسيلو لقد خدعتني كيف فعلتا على الاقل أخبرني ..

في نهاية اليوم أنتهى الأمر بوجود مارسيلو مع والديه في مكتب المدير و المدير يقول ببعض التعب من رؤيته لهذا المشهد الذي يتكرر بدون توقف خلال هذه السنوات : هذه المرة لم يكن سبب حضوركم تسببه بشجار و غيرها من مشاكله اللعينة ..اقصد من مشاكله .. هذه المرة أنا أستطيع وضعه بالسجن لأختراقه ملفات المدرسة و هو قد سرق أسئلة الامتحان و أجاب عنها و هو مغمض العينين كتحدي ما للمزحة غير مهتم لعواقب أفعاله

ضحك مارسيلو بأستمتاع : لقد كان تحدي ممتع ..

نظرت والدته بقهر نحوه : مارسيلو ...

ليرفع مارسيلو يديه يقلد صوت والدته بسخرية : مار..سي..لو

صرخ والده بغضب : مارسيلوو

وقف مارسيلو يسير أمام الاثنان بسخرية و استمتاع بتعابيرهم مقلد صوت أباه بسخرية : مارسيلوو ههه هيا فقط ادفعوا له المال ليصمت أنا مغادر لن ابقى لهذه المهزلة....هنالك ما هو ممتع أكثر

صر والده على أسنانه و مارسيلو يخرج مقترب من فتاتان و هو يقول : بنات هل تساعدنني بأزعاج والدي أكثر

اومئوا بسعادة له ليقف وسطهن و هو يمد ذراعيه بسعادة قائل : تعالوا الى هنا اذن

لترتمي الاثنتان نحو صدره متشبثة كل واحده بجانب بينما والدا مارسيلو خرجوا و هم تعابير الحزن على وجههم ليسير مارسيلو و الفتاتان بأحضانه قائل بسعادة و إبتسامة ملتوية : هل حللتم المشكلة ههه حسناً كم دفعتم هذه المرة ..

صرخ والده بغضب : هذا يكفييي تعال بسرعة و قف أمامي ...

أكمل مارسيلو طريقه و هو يلوح لهما بسخرية : ليس لدي وقت لك كما ترى يجب ان أمرح قليلاً و انا لدي هكذا فتاتان جميلتان للغاية

: ايها ...

امسكت والدة مارسيلو بيد زوجها بحزن موقفته و هي تقول بألم : فقط .. أتركه لم يعد ينفع معه شيء ... أصبح قاسي لدرجة أنه يصادق الذين يختطفونه و يكون سعيد عند مبادلته بالمال و هو يودعهم قائل لهم ان يتصلوا به قبل يوم من اختطافه ليخبرهم ان كان مشغول او لا على ان يختطفوه ...

ترك مارسيلو الفتاتان بعدما أبتعد و هو يقول بسعادة : شكراً لكما حقاً انهما غاضبان للغاية الآن حقاً بفضلكما ..

ثم أستدار مبتعد و هو اعينه أصبحت مظلمة للغاية حتى عاد إلى المنزل كان يسير و هو يخلع قميصه فقط عندما فتحت باب القصر كاشف عن عضلاته المنحوته رغم انه لايزال بعمر صغير و هو يسير ببرود مخيف و هالة مظلمة تحيط به حتى أستمع لصوت لونا و هي تجري نحوه كانت في الاربع سنوات من عمرها و ظريفة للغاية : مارسيلووو

أبتسم و هو ينظر لها : لونااا

عانقت ساقه بقوة و ترفع رأسها ناظرة له بظرافة قائلة : لقد تعلمت ضربه جديدة هل تريد رؤيتها

: نعم اريد ..

أبتعدت تنظر بجدية و إصرار نحوه قائلة بحماس : أستطيع جعل قدمي ترتفع للغاية بمستوى رأسي كما أنت عندما تضرب كيس الملاكمه سوف اريك لقد تدربت ..

ضحك بسعادة و هو ينظر لها : اووه هذه حركة صعبة ..

ضحكت الأخرى بسعادة و هي تقهقه بظرافة : نعم اليس كذلك لقد تعلمت حركة صعبة سوف إريك

رفعت قدمها تريد تقليد مارسيلو عند رؤيته يتدرب كما يفعل طوال الوقت و لكن انتهى بها الامر بالسقوط إلى الخلف ولم تستطع تقليد مارسيلو ليضحك مارسيلو بقوة كبيرة للغاية و هو ينظر نحوها و هي تنظر بحزن لتصبح تبكي بسبب سقوطها متألمه ذعر مارسيلو و هو ينخفض و يمد كف يده اراد ان يجعلها تتوقف عن البكاء حتى صرخت والدته بذعر و هي تركض نحوهم : يا الهي ما الذي فعلته لأختك انت اصبحت مجنون تماماً

و هي تسرع بمعانقه لونا تنظر له بذعر و دموعها في عينيها ليسرع والد مارسيلو بصفع مارسيلو بقوة كبيرة للغاية جاعل من مارسيلو يقع على الأرض بقوة و هو يصرخ بغضب : هل ضربت اختك الان هاااا لقد زاد الأمر عن حدة تماماً سوف تخرج من هذا المنزل ولن تعود له مرة أخرى مطلقاً من الآن وصاعداً انت لست ابني مطلقاً و لا تربطني صلة بك ابداً

اصبحت لونا تبكي بقوة كبيرة للغاية عند رؤيه مارسيلو سقط على الأرض بقوة هكذا و هي تسرع نحو مارسيلو ممسكه وجهه تنظر له و الدموع تنهمر صارخه و هي تقف امام مارسيلو ترفع ذراعيها بالهواء مدافعه عنه : ابتعد عن مارسيلو لا تضربه ااااه

بينما مارسيلو كان ينظر بعيون مظلمة للغاية نحو الأرض واقف و هو يمسح دماء شفته السفلى و كان هنالك هاله مظلمة للغاية و مرعبة تحيط به و والداه ينظران بصدمة و هما يشعران بالذنب حتى أبتسم مارسيلو بسخرية : لقد انتظرت هذا طويلاً للغاية ...اليوم الذي لن اعود به ابنك ..

نظر والده بأضطراب قائل : فقدت السيطرة على نفسي ظننت أنك ضربتها

ابتسم مارسيلو بسعادة و هو يغادر المكان بينما والدتة صرخت ببكاء و هي تركض خلفه كانت الأمطار في الخارج و مارسيلو يسير أسفل المطر : مارسيلو توقف ارجوك لا تغادر انه لم يقصد قول هذا انت تعرف والدك جيداً ..

أمسكت يده تحاول إيقافه ليسحب يده بقوة كبيرة للغاية مما سبب بأنزلاق والدته و سقوطها على الأرض بدون قصد منه فنظر نحوها بأضطراب وألم عند رؤيتها على الأرض و ثيابها مبلله بسبب الأمطار ليركض والده نحو والدته جاعلها تقف و هو ينظر نحو مارسيلو بغضب كبير و عيون مظلمة : فلتغادر .. لا أريد رؤيتك أكثر من هذا ..سوف تكون مثال سيء للغاية للونا لانها أصبحت كما انت كل ما تهتم له هو الدفاع عن النفس و العنف ... سوف تجعلها نسخة منك شيئاً فشيئاً و أنا لم يعد بأمكاني تحملك مطلقاً

نظر مارسيلو بألم و هو يقول بأنفعال و يضحك : ههههه هل تظن اني اقدم لك مساعدة بذهابي او شيء كهذا ... أنا سوف ادمرك بالكامل .. سوف أصبح أفضل منك و ادمر كل ما قمت ببنائه في حياتك .. أنا سوف اكون كابوس حياتك ..و لونا...انا سوف اخذها كذلك عندما تكبر و تعيش معي ... انا اعدك بهذا سوف اخذ كل شيء منك ...

قالت والدته ببكاء : مارسيلو توقف عن فعل كل هذا .. لقد مر الكثير للغاية على ما حصل ..توقف عن لومنا هكذا ..

نظر بألم نحوها : انتي توقفي عن النواح في كل مكان تذهبين له أيتها الضعيفة .. انتي تشعريني بالمرض ...لا أريد رؤيتكما مرة أخرى ..

سار بغضب مبتعد عنهما و والده يصرخ بغضب منفعل و واضح أنه يعاني برؤيه إبنه يغادر : اتمنى لو انك لم تولد من المرتبة الأولى اتمنى لو اني لست والدك و لم اعرفك بحياتي .. اتمنى لو أني لم اختر اسمك كذلك و لم أسعد عند ولادتك مطلقاً ..انت اسوء شيء حدث في حياتي

كان مارسيلو يسير اسفل المطر و هو دموعه تسقط لما أستمع من كلام قاسي جعله يشعر بأنه قد مات و هو على قيد الحياة سار مارسيلو في الشوارع و لساعات طويلة و هو عاري الصدر و الجو متجمد للغاية تمطر عليه بغزارة و هو يسير منكسر في الشوارع حتى وصل الى قصر جاستن ليخرج جاستن ينظر بذعر لمنظر مارسيلو الذي يكسر القلب فيركض نحوه مارسيلو بذعر و هو يصرخ بقلق : ما خطب منظرك بحق الجحيم ..

سقط جسد مارسيلو بينما جاستن يسرع بأمساكه صدم كم كان جسد مارسيلو ساخن بجنون كبير للغاية بينما مارسيلو همس بتعب و هو مغمض عينيه : اريد .. تغير ..اسمي ...

فقد بعدها الوعي و جاستن يحمل  جسده بقوة  و قلق كبير للغاية ينظر لوجه مارسيلو المجهد هكذا وهو فاقد الوعي و شعره مبلل بالكامل و زاويه فمه متورمه كما مبتل للغاية هكذا فأمسك مارسيلو جيداً هامس بأختناق و هو يضع ذراع مارسيلو خلف عنقه و يمسك بجانب مارسيلو بقوة يسير به للداخل  : انا الى جانبك يا صديقي 

طبعاً بارت كلش طويل و تعبت عليه مرة وأنا شخصياً منصدمة بماضي مارسيلو و لي صار عليه لاني نفسكم ما كنت اعرف كل هذا لحتى كتبت كل شي تقروا لان مثل ما اقول الكم دائماً أنا حرفياً ما عندي اي تدخل او سيطرة بشخصياتي مطلقاً فجأة الأحداث و تصرفاتهم إكدر اشوفها اللهم و اكتبها بسرعة كأني بس موجودة وسطهم و اشوف كلشي يصير حرفياً ما عندي ذرة سيطرة او تدخل بقصتي عدى اضيف شخصيات جديدة هذا كل شيء

سبحان الله و الحمد لله و لا إله الا الله و الله اكبر

Continue Reading

You'll Also Like

498K 4.9K 7
كل بنت تحلم أن تتزوج مع حبيبها الذي تحبه و يعيشان تحت سقف واحد يملؤه الحب و العطف و الحنان.. كما تحلم بمعيشة هنية مع الشخص الذي أحبته و لكن... هذه...
322K 8.9K 11
تعرضت للاغتصاب..فقدت حبيبي.. فقدت الامل في الحياة.. هل ساستطيع متابعة حياتي كاي فتاة؟! هل سانهار بعد كل ما تعرضت له؟! ام ساصبح اقوى؟!...
1.6M 47.1K 18
هو شيطان لا يعرف الرحمه ، يطلق عليه الناس لقب لوسيفير لانه بالنسبه لهم ملك الشياطين هو ملاك للموت فى اى مكان يكون تكون هناك ضحايا لعنفه وقسوته لكن فت...
25.1K 669 12
بعد وفاة شقيقتها التؤام في حادث طرق تركت طفلتها الصغيره برعايتها وبرعايه جدتها ماذا تفعل عندماتكتشف بان شقيتها ماري اخذت اسمها وانتحلت شخيتصها لتصبح...