شيطان واقع في الحب

由 shahud313

2.1M 60.6K 15.2K

رجل او الاصح شيطان قاسي للغاية لدرجة فقدانه المشاعر ، طاغية لدرجة الشياطين تتعلم منه ، فاقد للرحمة و الشفقة ي... 更多

اللقاء الاول بين الشيطان و الملاك
2
3
4
5
ماذا حب !! 6
هروب 7
هل تظنين ان بأمكانك الهروب مني (8)
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
26
27
28
29
30
31
32
33
34
35
36
37
38
39
40
41
42
43
44
45
46
47
48
50
51
52
53
54
55
56
57
58
59
60
61
62
63
64
65
66
67
بارت خاص تصويت 🌟
النهاية
سفاح العراق

49

22.7K 710 164
由 shahud313

في وقت متأخر من الليل لنفس اليوم أستيقظ مارسيلو كذلك بذعر و هو يتصبب عرقاً فقط عند نومة لأقل النصف ساعة فيجلس و هو يخرج من السرير بغضب كبير للغاية و هو يصر على أسنانه و يمسك الكرسي الخاص بالطاولة رافعة بغضب كبير للغاية و هو يرد أن يكسره بالأرض و هو ينظر بعيون مظلمة للغاية و هاله مخيفة تحيط به حتى توقف بأخر لحظة ناظر نحو شهد بغضب كبير للغاية و هو صدره يعلو وينخفض فيسحق على أسنانه بقوة كبيرة للغاية و هو يضع الكرسي بلطف على الأرض و يهمس بحفيف مخيف : فااااااك....

خرج بغضب من الغرفة متجه نحو البار و هو يجلس بغضب يسكب الكحول بكأسه و يشربها جرعة واحدة ليخرج سيجارة يدخنها و هو يحتسي الكحول يحاول أن يهدئ كان ينظر نحو كأس المشروب بهدوء كبير و برود مع لمحه حزن في عينيه ليمسك جبهته بنفس اليد التي تمسك السيجارة هامس بتعب : سوف أصاب بالجنون أنه اليوم الثالث يجب أن أنام...

في صباح اليوم التالي استيقظت شهد مع ابتسامة طفيفة تشعر بشعور جميل للغاية وراحة لدرجة أنها لا تريد الاستيقاظ مطلقاً حتى تنهدت و هي تجلس و تمدد ذراعيها فوق رأسها كما تتثاءب بظرافة وضعت قدميها في نعليها واقفه و هي تمدد ذراعيها ليدخل مارسيلو و هو يمسك الايباد بيد و الأخرى بكوب قهوة و يسير بالغرفة من شدة انشغاله انه لا يراها أمامه فقالت بحماس كبير و هي تسرع نحوه : صباح الخير

نظر نحوها و هي تقريباً تجري نحوه بوجه مشرق و تمد ذراعيها ليرفع ذراعه التي تمسك الكوب إلى الأعلى و هي تعانقه من الجانب محوطته بذراعيها مع ابتسامة دافئة ليبتسم ابتسامه طفيفة و هو يخفض ذراعه التي رفعها مسبقاً يمسك ظهرها من الخلف بلطف و لايزال يمسك الكوب قائل بهدوء : صباح الخير

لتعقد حاجبيها بحزن و هي تعود الى الخلف : تقصد صباح الغثيان

استلقت على السرير الى الخلف و بلطف بينما خصلات شعرها تحاوطها فقال مارسيلو : أن استمر الغثيان فقط اخبري الدكتور

: لا سوف أتحسن أن بقيت هكذا لبعض الوقت ... على كل حال هل انت بخير لقد ارتشفت شراب منذ الصباح .. تملك رائحة الشراب

أجاب ببعض السخرية بتعابيره و هو يكمل سيره بتنهد يفتح احد الجرارات مخرج ملف : نعم .. كل شيء بخير تماماً ..

نظر للملف بتعب ثم خرج مغلق الباب خلفه بعدما شعرت شهد ببعض التحسن استحمت و غيرت ثيابها ثم خرجت متجه نحو طاولة الطعام قائلة بحماس و هي تلوح للونا : صباح الخير

ابتسمت لونا : صباح الخير تبدين سعيدة اليوم

أجابت و هي تجلس : نعم لا اعلم لماذا و لكني استيقظت فجأة و أنا بمزاج جيد للغاية حقاً لليوم ... كما أن رائحة الطعام شهية للغاية هكذا أن شهيتي فتحت حقاً

نظرت نحو مكان مارسيلو : أذن لماذا مارسيلو ليس هنا بعد

: لقد قالت الخادمة أنه تناول الفطور مسبقاً لذا انتي و أنا فقط لليوم

تنهدت شهد ببعض الحزن لأنها أصبحت معتادة على رؤيته و تناول الطعام معه بدأت الاثنتان بتناول الطعام حتى قالت شهد و هي تفكر طوال الوقت بماذا تفعل لمارسيلو لتجعله يفتح قلبه أكثر لها فقالت : صحيح لونا .. ماذا يحب مارسيلو ؟

نظرت بتفكير : لا اعلم حقاً ... أنه يحب الاصطياد بالغابة و سباق السيارات كما لعب البليارد

: ليس هذا اعلمهن بالفعل .. لا اعلم شيء يحب رؤيته أو .. لا اعلم كيف اصف هذا .. فقط أنسي أنه خطأي

تنهدت لونا و هي تشرب من كوب قهوتها قائلة بهدوء : أن عيد ميلاد مارسيلو غداً

صرخت شهد بصدمة : ماذاااااا يا الهي الان حتى أخبرتني بهذا ماذا عن الحفلة المفاجئة و الزينة كذلك و الهدياااااااه لا اعلم ماذا احضر له في يوم واحد اااااااه سوف أبكي الآن حتى أخبرتني بهذا

ضحكت لونا بقوة و هي تنظر لها : توقفي ما هذا ؟ هل تفعلين كل هذا من اجل عيد ميلاد

أومئت بجدية : نعم بالطبع أنها أمور اعتيادية لعيد الميلاد

تنهدت لونا بسخرية : نحن لا نفعل هذا هنا ... عيد الميلاد ... انسي الأمر فقط أنه يكرهه للغاية ..

نظرت شهد بحزن : ما الذي تقولينه هذا لا يمكن

نظرت لونا بجدية كبيرة : شهد أنه كأي يوم عادي في السنة هذا ما اخبرني به عندما كنت متحمسة في صغري لأقيم له عيد ميلاد ...ولم يحضر مطلقاً و قال لي بجدية

مثلت تعابير مارسيلو و هي تسخر منه تتحدث بصوت غليظ : لا تفعلي امر تافه للغاية و عديم الفائدة كعيد الميلاد

نظرت بعدها بطبيعية لشهد : و نحن لم نقم أي عيد ميلاد مطلقاً سوى الذي أردت أن افعله له و انا بعمر الثامنة و غير هذا لم يحصل على عيد ميلاد مطلقاً ...فقط أنا ..جاستن أنه يقوم لي بحفل عيد ميلاد كل سنه هه

نظرت بارتباك : اااه أظن لو لا جاستن لم اكن سوف أحصل على عيد ميلاد مطلقاً

نظرت شهد بحزن لصحنها و هي تتنهد بحزن حتى هزت رأسها للجانبين قائلة بجدية : انسي هذا دعينا نقوم بعيد ميلاد له هذه السنة

ذعرت لونا : نووو شكراً لا أريد

نظرت شهد بحزن : هياا لا تكوني هكذا انه عيد ميلاده....

: هل أنتي مجنونة سوف يغضب منكِ أن قمتي بعيد ميلاد له تريدين توريط نفسك بهذا افعليها و اخرجيني من الأمر

قالت بحزن : لونااا لقد قلنا سوف نغيره دعينا نفعلها

: لايزال هذا مبكر على عيد الميلاد قلتي سوف نخطو السلم ببطء ... أنها قفزة كبيرة

: هل سوف تدعيني أقوم بهذا بمفردي

نظرت لونا بانزعاج كبير نحو شهد و شهد بلطافة كبيرة و براءة لتميل لونا فمها ببعض الانزعاج : نعم سوف أتركك أنا جبانه عندما يتعلق الأمر بمارسيلو ..

نظرت شهد بحزن كبير و ظرافة اكبر للغاية مثل قطة مخفضة أذنيها و اعينها متسعة بلطافة فنظرت لونا بتوتر نحوها و هي تشعر بأسهم من اللطافة تصيبها لتغمض عينيها بيأس و هي تضرب الطاولة بقبضتها قائلة بحزن و هي تخفض رأسها : حسناً

لتصرخ شهد بسعادة : نعمممم هههه سوف يكون هذا ممتع

قالت لونا بحزن : سوف نموت ..

لدى مارسيلو كان يعمل في المكتب حتى اصبح نظرة مشوش و هو يشعر بالنعاس الكبير للغاية أغمض عينيه بتعب و هو يترك الملف و يعود برأسه إلى الخلف بتعب كبير ثواني حتى غط بالنوم و انتظم تنفسه لم يمضي ربع ساعة حتى استيقظ مارسيلو بذعر و هو يتنفس بقوة ليصر على أسنانه بغضب كبير للغاية و يبدئ بتحطيم كل ما يوجد حولة لم يترك شيء لم يكسره بغضب كبير للغاية و انفعال مع عروق بارزة و هو جسده اصبح يغلي غضباً حتى تنهد مغمض عينيه و هو يجلس على الأرض رافع ركبه واحدة و يضع ذراعه عليها و هو مخفض رأسه للأسفل و يغمض عينيه و يتكئ على الجدار ثواني حتى همس : أصبحت متأكد من هذا ... أنه كما لو أني أعود للماضي تماماً كل شيء واضح حتى الشعور نفسه ... أنها أعراض اضطراب ما بعد الصدمة ...

رفع رأسه بتعب و هو يمسك عنقه من الخلف يضغط بأنامله ببعض القوة : كل هذا بسبب الحمل أنه يذكرني بكل ما يحدث .. هل اجعلها تجهض فقط ..هذا متعب للغاية لن استطيع التخلص من الاضطراب حتى أتخلص منه .. أنه لا يهمني من المرتبة الأولى و لا املك مشاعر نحوه

تنهد بقوة كبيرة و هو يقف : لا أستطيع فعلها .. شهد تحبه للغاية .. كما أنه طفلي اعلم لا اهتم له الآن لإنه لم يولد بعد و لكن ربما أنه يهمني بعدما يولد ..

خرج من المكتب نحو الشرفة و هو يخرج سيجارة يدخنها بملل و ينظر ببرود نحو الحديقة حتى رأى شهد تجلس في الحديقة و على العشب كذلك كما خصلات شعرها الحريرية تتمايل بفعل الرياح كاشفة عن الوجه الفاتن هكذا و الدافئ كما لو أنه يحمل براءة العالم بأكمله و دفئة كذلك كيف لابتسامة أن تكون حنونة هكذا و دافئة تجعل صدرك يشعر بالدفيء و تبتسم براحة مرغم على هذا . نظر نحوها بحزن و هو يقف باستقامة و يدعك إبهامه بوجنته هامس : كيف يمكنها أن تجعلني هكذا ... انتي تشعريني بالألم الكبير ... كان حلمي أن تحبيني و أن نكون ما نحن عليه الآن ... و لكن .. لماذا كل شيء أصبح كابوس هكذا ... أكره للغاية ما تجعليني عليه ... أكره حقاً كيف تتحكمين بي هكذا بدون حتى أن تتحكمي بي ... لماذا إنتي دوماً لا تعلمين أي شيء عما أعاني منه من أجلك ...لماذا أستمر بالمعاناة بينما يمكنني التخلص من معاناتي بسهولة ... كل هذا لأني لا أحب رؤيتها حزينة .. لو كنت مارسيلو القديم لم اكن سوف اهتم لأني أضع نفسي فقط بالمرتبة الأولى و لا يهم البقية ... انتي تؤذيني و تجعليني أتغير أمامك كي أستطيع البقاء لجانبك

امسك السور بقوة كبيرة للغاية بكلتا يديه و هو يترك السيجارة تسقط نحو الأرض ينظر بألم نحوها و الدموع تتجمع في عينيه و هو يصر على أسنانه بقوة كبيرة للغاية يبدوا كشخص يتمنى الصراخ الآن و يخرج كل ما يشعر به من ألم في داخله يتمنى أن يرج القصر بصراخه الان و يعبر عن ما بداخله و هو ينظر بهكذا انفعال نحوها حتى فتح فمه بهدوء بعدما كان يصر عليه بقوة كبيرة للغاية و بدأت ملامحة تهدئ و هو يأخذ نفس : هاااه .... أكره ما تجعليني أشعر به ... أكره المشاعر ...

اغمض عينيه بحزن و هو يخفض رأسه للأسفل : أتمنى لو اني مت ولم أراكِ .... إنتي تجعليني ضعيف للغاية ..تجعلين الشخص الذي أصبح عليه أمامك ضعيف للغاية و أنا أكره هذا الشخص للغاية

ترك السور بتنهد و يستدير مغادر المكان و هو يبدوا كما لو انه جثه بدون روح خرج من المكتب يسير في القصر و هو يشعر باضطراب كبير للغاية و رأسه حرفياً يكاد ينفجر من الصداع الذي يشعر به و قلبه يعتصره بألم كبير خرج للحديقة و هو يضع يديه في جيب بنطاله ينظر ببرود للأرض متجه نحو شهد التي كانت جالسة على العشب و تمسك دفتر رسم و قلم رصاص حتى وقف إلى جانبها قائل بهدوء كبير و برود : ماذا تفعلين؟

استدارت برأسها ناظره له : أريد أن أطور من رسمي كما الجو جميل للغاية اليوم ..

نظر ببرود لوجهها الفاتن و رصاصيتاها كما شامتها التي يعشقها بخدها اقرب لفمها : لماذا إذن تجلسين على الأرض هكذا ؟

اخرج يده اليمين من جيبه مشير بذراعه بالكامل : هنالك كرسي و طاولة ...

أجابت بجدية كبيرة و هي ترفع قبضة يدها التي تمسك القلم أمام وجهها : المتعة الحقيقية هي الجلوس على العشب .. هل تقول لي إنك لم تجرب الجلوس على العشب مطلقاً ...

أومئ بالنفي نحوها لتشهق بصدمة ثم ربتت على العشب الى جانبها تنظر بجدية كبيرة : هيا أجلس بسرعة لقد فاتك الكثير حقاً يجب أن تجرب هذا الآن الجو منعش للغاية سوف تشعر بالراحة

نظر ببرود لها : و ما هو المريح بالجلوس على العشب ؟

نظرت شهد ببعض الحزن نحو مارسيلو تعبير وجهه و نظراته هكذا فاقدة الحياة ألمت قلبها للغاية : حبيبي .. هل انت بخير ؟.. أشعر أنك لست بخير

اضطربت عينيه و تحولت نظرته من البرود للهدوء قائل و هو ينخفض جالس الى جانبها و يتنهد : أنا بخير تماماً لا اعلم حتى لماذا تقولين هذا الآن

نظرت له بحزن بعدما جلس الى جانبها تماماً نظر لها بهدوء و هي تنظر بحزن له و خصلات شعرهما تتحرك بفعل الرياح الطفيفة لترفع يدها ممسكه قماش قميصه من عضده و هي عابسة و عاقدة حاجبيها بحزن و القلق في عينيها و هو ينظر بهدوء نحوها و برود حتى مد يده دافع جبهتها للخلف بقوة و هو يقول : كاذبة لا يوجد فائدة من الجلوس على الأرض

أمسكت جبهتها و هي تغمض عينيها بحزن قائلة بصوت منخفض ممثلة الحزن بدرامية : هااه لتوك جلست كيف سوف تشعر بشيء ااااه يدك ثقيلة للغاية هذا ظلم حقاً

نظرت له و هو ينظر لها بهدوء فتوترت و هي تبعد نظرها لترى قلم التحبير فتمسك به و هي تمسك بيد مارسيلو جاذبتها و تفتح القلم و هي تنخفض تكتب على باطن يده ليقول مارسيلو بانزعاج : توقفي عما تفعلين الآن هذا طفولي

نظرت له مع ابتسامة : تستطيع قرائه ما كتبت الآن

نظر بانزعاج نحوها ثم تنهد قائل : كان يمكنك فقط الحديث عوضن عن فعل أمر غبي كهذا أكره هكذا أمور حقاً..

نظر نحو باطن يده ليرى أنها كتبت : تذكر هذا دوماً أنا أحبك للغاية و يمكنك الحديث معي عما يزعجك مهما كان لتشعر بالراحة

نظر ببرود نحو الذي كتبت و هو يشعر أن قلبه أصبح يخفق ببطء كما غرابه و هو يشعر بمشاعر غريبة للغاية كما دفئ حتى بعد ثواني حول نظرة نحوها قائل بجدية : هذا تافه للغاية كان فقط يمكنك قولها عوضن عن كتابه هذا

نظرت له بتنهد مختلط ببعض الحزن و هي تفكر " لقد كانت محاولة فقط جاستن اخبرني انك من المستحيل لك أن تخبر الآخرين بما تشعر به مطلقاً .. فلنغير الموضوع افضل "

قاطع تفكيرها انخفاض مارسيلو واضع رأسه على فخذيها و يطمر وجهه ببطنها و بقوة يعانقها للغاية و هو في وضعيه جنين يشعر بألم كبير للغاية يفترسه من الداخل و يمزق اعضاءة الى أشلاء بدون ذره رحمة فنظرت شهد نحو رأسه ببعض الحزن لتمد يدها واضعتها بدفيء على رأسه و هي تمسح يدها برقه على رأسه ليعقد مارسيلو حاجبيه بألم كبير للغاية و يدعك وجهه ببطنها لثلاث ثواني حتى توقف و هو يمسك قميصها من الخلف بقوة بين أنامله أما شهد أناملها بين خصلات شعره تدلك رأسه برقة و لطف يشعر بأناملها الحريرية و الناعمة و هي بدأت بالتدريج تريحه للغاية و تخدر الألم الذي يجتاحه بينما شهد تنظر بحزن نحوه و هي تفكر " عندما أفكر بهذا الآن ربما مارسيلو يعبر عن نفسه بطريقة أخرى غير الحديث ... انه يعبر عن نفسه بمعانقتي و غيرها .. كما الآن أشعر أنه يخبرني بأنه يعاني ... الآن و انا افكر بهذا حقاً فأن مارسيلو حقاً يعبر عن نفسه لي و لكن ليس بالحديث .. عندما ابكي أو احزن منه أنه يعانقني بدفيء غريب للغاية و دوماً يطمر وجهه بعنقي عندها .. كما لو انه يعتذر مني بهذه الطريقة كما ... انه ..."

أصبح قلبها يخفق بجنون كبير و هي تضم قبضة يدها لصدرها تشعر بخفقان قلبها المضطرب و الشعور الجميل و هو يجتاحها " انه يعبر عن حبه لي بتقبيل شفتي .. أنا متأكدة من هذا عندما كان يغضب و يقول لي اني مجبرة على محبته كان يقبل شفتي بعدها كما لو انه يخبرني بأني مجبرة على محبته لإنه يحبني ....لا أصدق هذا الى الآن في البداية كنت اكرهه للغاية لأنه لا يتوقف عن لمسي أو حتى أمساك يدي .. كنت أظن أنه منحرف و هذا ما جعلني اكرهه أكثر و لكني لم أعلم أنه يملك مشكلة بالتعبير عن مشاعره الحقيقة و هو يعبر عنها بلمسي ... لهذا كنت مرتبكة للغاية و مشوشة و انا أراه قاسي معي للغاية بالحديث و لكن لمساته لي و عناقة دوماً دافئ لي كما لو أنه يحبني من كل قلبه ... كما الآن لقد حزنت لإنه قال لي أن ما قمت به كان تافه و لكنه الان يعانقني كما لو انه يخبرني بجميع معاناته هذا يعني أن ما قمت به لم يكن تافه مطلقاً له و أحبه حقاً و لكن لإنه يملك مشكلة بالتعبير عن مشاعرة الحقيقية هو قال العكس لي .."

ابتسمت ببعض الراحة و هي تفكر براحة " لقد أصبحت افهمك مارسيلو .. أنا افهمك أكثر .. كلما مر يوم أكثر انا اصدم بأني لم أكن اعلم أي شيء عنك "

انخفضت بسعادة و هي تقبل فروة رأسه و تمسح على رأسه براحه شاعرة بسعادة كبيرة للغاية حقاً قائلة بصوت لطيف و هي تأخذ نفس عميق براحة : ااااه أن الهواء منعش للغاية حقاً .... كم احب إمضاء الوقت معك ... هذا مريح للغاية حقاً ... و الآن أعترف أن الجلوس على العشب كان مريح حقاً

لم يجب بشيء و هو يبتسم ابتسامه طفيفة فتميل بجسدها الى الخلف تسند رأسها على فخذي مارسيلو فيظهر وجهه و لايزال نائم على بطنها ينظر لها بهدوء و راحة بأعينه الجذابة للغاية لتبتسم و هي قلبها يخفق بجنون تنظر لهذا الوجه الوسيم بجنون كبير و خصلات شعره العائدة إلى الخلف سوى بعض الخصلات المتمردة لتمد يدها بلطف غارسه أناملها بين خصلاته و تميلهن للجانب و هي تشعر بنعومة شعره الحريري ثم تتوقف عن الابتسام و هي ترى كيف مركز بأعينها هكذا خاطف منها أنفاسها و قلبها الذي جعله يخفق بطريقة غريبة للغاية و هي تشعر بفراشات بطنها تنظر لأعينه الصقرية الواسعة ذات الكرستالات الزرقاء الغامقة كالبحر مع خطوط سماوية جاعلة لون أعينه من اجمل الألوان التي تراها خاصة و انه يملك اعين واسعة حادة و ذات رموش كثيفة فتخفض إبهامها متلمسه جبهته الجميلة للغاية و هي بكل ثانيه تتثاقل أنفاسها أكثر للغاية لدرجة أنها تشعر بأن قلبها سوف يتوقف عن الخفقان و هي تمسك بداية حاجبه السميك و تحرك إبهامها على طول حاجبه المثالي ببطء جاعله قلب مارسيلو يخفق بجنون كبير للغاية هكذا متناسي كل شيء في العالم حرفياً و لا يريد شيء مطلقاً سوى استمرار هذه الثواني إلى الأبد و هو يده متسلله من خلف القميص يمسك بطنها بلطف من الجانب و يضغط قليلاً على بشرتها ساحبها بلطف ثم يتركها و يعود يسحب بشرتها مرة أخرى و هكذا مراراً و تكراراً حتى أخفضت إبهامها نحو وجنته و خده حتى فكه يشعر بلمساتها الناعمة و الحريرية لتتفاجئ شهد عندما فجأة عض مارسيلو إبهامها من الجزء السفلي بلطف نظرت بصدمة لثانية و هي تنظر له لا يترك إبهامها حاولت سحب يدها و لكن كان هذا مؤلم لذا فقط أبقت يدها قرب فمه و هي قلبها يخفق بجنون لتصبح تضحك بسعادة و هي تقهقه قائلة : ااه مارسيلو اتركني نابك بدء يؤلمني حقاً

ترك إبهامها لتنظر شهد له و هو آثار أسنانه طبعت على أبهامها من الأسفل خاصه أنياب مارسيلو لتتفاجئ عندما مارسيلو رفع قميصها و يضع رأسه على بطنها العارية براحة و هو يشعر ببشرتها الطرية و الناعمة ليقبل بطنها ثم يعود واضع رأسه براحة على بطنها مغمض عينيه و هو وجهه مغطى بالقميص فنظرت بصدمة نحو و هي قلبها يخفق بجنون كبير للغاية تشعر أن الحرارة اصبحت تخرج من رأسها و وجنتيها اصبحت حمراء الآن مع أذنيها مفكرة " يا الهي .. أن هذا ... أن هذا حقاً ظريف للغاية حقاً لماذا فجأة أصبح لطيف للغاية هكذا كما لو انه.... جرو لطييييف ... لا استطيع تلقيبه بجرو حقاً أشعر أن ذئب مناسب .. اااااه أنه يصبح مثل الأطفال عندما يحزن أو يعاني هذا شيء جديد ..كما .. انه قبل بطني هل هذا يعني انه سعيد الآن معي .. لا اعلم حقاً ربما احتاج وقت أكثر لمعرفة ماذا يعني بتصرفاته بما أنه يعبر عن نفسه بتصرفاته هكذا "

بعد عدة دقائق و هي تشعر براحة حقاً في هذا الجو المنعش و المريح نظرت بفضول نحو مارسيلو فتبعد شهد القميص عن وجهه تنظر له و هو مغمض عينيه فتهمس بحذر و لطف : مارسيلو .. هل انت نائم ؟

أبتسم ابتسامه طفيفة قائل بهدوء و هو لايزال مغمض عينيه : نعم .. انا نائم تماماً

خرجت ضحكة من فم شهد بسعادة بينما مارسيلو تتسع ابتسامته لتقول شهد بهدوء و لمحة سعادة : هل تشعر بتحسن الآن ؟

فتح أعينه و هو ينظر لها مع ابتسامه طفيف ليجلس باعتدال بينما شهد عاد رأسها للخلف أكثر نائمه على فخذه تنظر له و هو مخفض رأسه قليلاً ينظر لها مع ابتسامه طفيفة ليمد يده مرجع خصلات شعرها المتمردة للخلف يشعر بخفقان قلبه بغرابة هكذا و الراحة الكبيرة " أشعر كما لو اني كنت بطارية منتهي شحنها بعد ثلاث أيام من عدم النوم سوى لساعة واحدة في الثلاثة أيام كاملة و تم إعادة شحنها الآن ... اشعر بالسعادة حقاً و الراحة ... أنها حقاً مهدئتي ... أنا أحبك للغاية حقاً .."

أمسك بشهد مجلسها بحضنه و هو يمسك ساقيها جاعلها تحاوط خصره و هو ينظر لأعينها بحب كبير يشعر بالكهرباء التي في قلبه و هو ينخفض ممسك فكها بلطف يرفع رأسها له و هو ينحني نحوها مقبل شفتيها بحب كبير و نهم يتذوق شهد شفتيها بينما شهد تبادله القلبة و هي تمسك كتفيه العريضان و قلبها يخفق بجنون كبير للغاية حقاً تشعر بيده الكبيرة التي تمسك انحناء ظهرها و الأخرى التي تمسك فخذها مفكرة " هل يخبرني بأنه يحبني الآن ...أو سعيد ...لا أنه يخبرني بأنه يحبني .. لقد كنت محقة بنظريتي على الأغلب ... اااه أكاد أصاب بالجنون و أنا انتظر بيأس أن يخبرني بأنه يحبني بينما كان طوال الوقت يخبرني بهذا و لكن بطريقته الخاصة أكاد أطير من السعادة عندما أفكر بهذا ... لحظة لا تفرحي هكذا أنها مجرد نظرية لازلت لست متأكدة من هذا ... كما سوف أجعلك تخبرني إياها أنا أعدك بهذا "

فصلا القبلة ناظر لأعينها بحب و هو ينخفض مرة أخرى مقبل خدها بمكان شامتها و التي كانت مائلة لفمها قليلاً لتشعر ببعض الخجل و هي تشعر بخفقان قلبها له فقال بهدوء و هو ينظر لها مع ابتسامة طفيفة : يجب أن أعود الى العمل الآن لقد ضيعت الكثير من الوقت حقاً ..

أمسكت كتفيه بقوة أكبر و هي تنظر بجدية و تذكر : ااووو لحظة انتظر ..

مدت يدها مخرجه هاتفها من جيب بنطالها قائلة مع ابتسامة عريضة و هي تشير بسبابتها الأخرى الى الهاتف : دعنا نأخذ صورة ليس لدي و لا صورة واحدة لنا معاً

أمسكت الهاتف فاتحة الكاميرة و هي تجلس بحضنه و تستند على ظهره لينظر مارسيلو بتوتر و هو يرجع زاويه فمه قليلاً للخلف بتقزز و يصر على أسنانه : اااه لا نحتاج لفعل هذا ..

نظرت مع ابتسامة للكاميرة : هياا لن يأخذ الأمر منك عشر ثواني ..

نظر بانزعاج متوتر نحو شهد لتراه لم يحب الأمر من الهاتف فتستدير مقبله وجنته بحب : هيا ابتسم حبيبي

تنهد و هو ينظر للكاميرا بهدوء لتبتسم شهد بسعادة كبيرة و هي ترفع سبابتها مع الوسطى مقربتهما من وجهها قائلة بسعادة : أيها العالم ... انا احب مارسيلوووو

لتتسع ابتسامه مارسيلو بسعادة و هي تلتقط الصورة بسرعة و هو ينظر نحوها و ابتسامته تزداد للغاية فينخفض نحوها وهو يقبل وجنتها و هي تضحك بسعادة تشعر بالدفيء الكبير لأنه أصبح سعيد بما قالت و تلتقط له صورة كذلك في الواقع لم تتوقف عن التقاط الصور حتى لا تفوتها لقطة جيدة و تمسح السيء

نظرت له بسعادة و هو ينظر لأعينها بسعادة طفيفة كالعادة يخفي الكمية العظمى من مشاعرة بداخله ليقول بهدوء : حسناً زوجتي هل انتهينا الآن ؟

أومئت بسعادة و هي تبتعد عنه ليقف واضع يده على فروة رأسها و هو ينظر نحوها ثم أبتعد عنها و هي تنظر للصور و قلبها يخفق بجنون كبير و تشعر بالدفيء لأنه ابتسم بعد اعترافها بينما مارسيلو يشعر براحة كبيرة للغاية بعدما كان سوف ينهار إلا قليل و كاد أن يصاب بالجنون و هو رأسه كان حقاً سوف ينفجر بسبب عدم نومه كل هذا الوقت كان بالكاد يستطيع السير و هو مشوش للغاية و نعس بجنون و لكن الآن عاد له نصف نشاطه دخل المكتب و مثل المعتاد فرانك تولى أمر إعادة كل شيء لوضعة الطبيعي لا يمكنك تصديق أن هذا المكتب كان نصف أثاثه مكسر و محطم الى قطع لان كلش شيء مثالي تماماً و في مكانه جلس في كرسيه و هو يمسك الملف ليرى ما كتبت شهد بيده فينظر لباطن يده بسعادة و هو يلتمسه بأبهام يده الأخرى كان يشعر بدفيء حقاً و شعور جميل للغاية و هو يبتسم ابتسامه طفيفة حتى وصل إشعار لهاتفه فأخرج الهاتف ناظر لما أرسلت شهد من صور قرأ رسالتها : نبدو جميلان للغاية معاً

أبتسم بسعادة أكبر و هو ينظر الى الصور فهمس و هو ينظر لها : جميلة للغاية حقاً ...

وضع الصورة خلفيه للهاتف ثم تنهد براحة و هو يضرب كفه على الملف : حسناً و الآن دعنا نكمل الباقي بما أنك عدت لنشاطك

طرقت الباب فيقول بهدوء : ادخل ..

دخل فرانك و هو يحمل بطاقة سوداء بالكامل : لقد وصلت الدعوة ..

تنهد مارسيلو و هو يمسك البطاقة الفاخرة خرج فرانك و مارسيلو فتح البطاقة و يرى مكتوب باللون الذهبي كما لو كان مكتوب حقاً بالذهب ربما بالذهب و الخط الفاخر للغاية : مرحباً أيها الإمبراطور مارسيلو

اخرج مصباح بالأشعة الفوق البنفسجية موجة الضوء نحو البطاقة لتظهر الكتابة الحقيقة باللون البنفسجي المائل للأزرق قليلاً و يشع : الاجتماع غداً عند الظهيرة في مكان الاجتماع الذي قبل السابق الساعة أل 3 يرجى حضور شخصية مهمة مثل الإمبراطور

تنهد بقوة و هو يومئ بعدم تصديق حارق الورقة بنار قداحته و هو يقول بتضايق كبير : عاهر....

تركها بمنفضة السجائر و هو يتنهد بقوة : فقط عندما بدأت أشعر بشعور جيد ... اللعنة كم يغضبوني و يشعروني بالمرض ... على الرغم من اني شخص قاتل و لا يهمني أعمال البقية و لكني لا يمكنني تحمل المتاجرة بالأعضاء أنه أكثر عمل أكرهه

تنهد مكمل ما بيده من عمل حتى الليل استيقظت شهد بصدمة و هي تتأوى بألم بسبب اذرع مارسيلو التي تحاوط جسدها بقوة و أنامله تضغط على بشرتها و هو يعانقها من الخلف فتمسك يديه بسرعة و هي تقول بخوف و تحاول الإفلات منه : مارسيلو ..

نجحت بأبعاد يده ليستدير مبتعد عنها بعدما كان يعانق جسدها فنظرت نحوه و هي تجلس لتسرع بتشغيل المصباح الذي الى جانبها ناظرة نحو مارسيلو بقلق و هي تراه يتلوى بألم هكذا و ترتفع ساقه قليلاً و هو يغرس أنامله في السرير و يمسكه بقوة كبيرة للغاية كما عاقد حاجبيه بألم كبير حتى أصبح يأن بألم بصوت منخفض للغاية : اااه

يبدوا كما لو كانت يديه و أقدامه مربطة بينما بقيه جسده يحاول الإفلات فتذعر شهد و هي تسرع بأمساك صدره و هزه قائلة بقلق كبير و خوف : مارسيلو حبيبي مارسيلو انه حلم .. استمع لي انه كابوس و ليس حقيقة مارسيلو...

استيقظ مارسيلو بغضب كبير للغاية و انفعال ممسك عنقها بقوة كبيرة للغاية معتليها و جاعل من جسدها يرتطم بالسرير بقوة ينظر لها بعيون مظلمة للغاية و هو يخنقها بقوة كبيرة بكلتا يدية و يقول بغضب كبير و انفعال : سوف اقتلك أيها السافل اللعين سوف أجعلك تعاني

نظرت شهد بألم كبير للغاية نحوه و هي تأن بألم كبير تحاول التحدث و لكن صوتها لا يخرج و هي تضرب يديه و دموعها اصبحت تسقط و ساقيها تضربان كما تدفع السرير بقوة تحاول الهرب بحياتها و هو يؤلمها هكذا حتى أمسكت قميصه ساحبته بقوة و هي أصبح وجهها يتحول الأحمر انه ينظر لها و لكن لا يبدوا أن الشخص الذي يراه الآن هي شهد كان هنالك كرة كبير للغاية حتى تحولت تعابير مارسيلو الى المذعورة و هو ينظر لها هامس بذعر : شهد!!..

تركها بسرعة كبيرة للغاية و هي اصبحت تسعل بقوة كبيرة للغاية و تمسك عنقها بألم كبير بعدما اصبحت أنامله مطبوعة بعنقها و دموعها تنهمر بجنون كان سوف يقتلها ، شحب وجه مارسيلو و هو يمد يده نحوها و لكن توقفت يده شاعر بألم كبير للغاية و يصر على أسنانه بقوة كبيرة للغاية ينظر نحوها بألم كبير و هي رفعت رأسها تنظر له بخوف كبير للغاية و دموعها تنهمر بجنون و هي تمسك عنقها فتتجمع الدموع في عينيه و هو ينظر لها كان سوف يقتل الشخص الوحيد الذي يحبه في العالم و بكلتا يديه فيقول بخوف كبير و هو يتألم بجنون و يمد يده نحوها و لكن كان صوته هادئ : لم .. لم أقصد هذا

و لكنها ذعرت للغاية عندما قرب يده لها فيتوقف بألم ليبتعد عنها بسرعة مغادر المكان قبل أن يخيفها أكثر و هو يشعر بألم كبير للغاية كما لو أنه طعن حقاً بخنجر في قلبه كان ينزف دماً و بالكاد يستطيع السير شعر أن الأرض تدور به و جسده ضعيف للغاية ليتوقف و هو لا يزال مصدوم كما لو أنه بعيد عن الواقع لا يصدق أنه فعل هذا أصبح يستمع الى صوت تصفير قوي بأذنيه من واقع الصدمة الذي هو بها الآن ثم نظر نحو كفيه اللذان أصبحا يرتجفان بينما شهد كانت تتألم بجنون و هي تجلس باعتدال و تمسك عنقها حتى تذكرت تعابير مارسيلو الخائفة للغاية كانت أول مرة ترى تعابيره هكذا و ذعرة عندما خافت منه فتخرج من السرير و هي تنادي بصوت قلق و مبحوح : مارسيلو ..

كانت تسير بتعب و هي تفكر بذعر و صدمة " ما الذي كان يحدث له كان كما لو أنه يتعذب حرفياً و يشعر بألم التعذيب لم يكن يبدوا ككابوس و إنما حقيقة حتى اني شعرت انه في حلمه كانت أيديه و أقدامه مربطة و عندما استيقظ لم يكن يراني مطلقاً رغم أنه ينظر لعيني.. بدأت أشعر بالقلق حقاً ما الذي يحدث له هكذا .."

نهاية البارت لا تنسوا التعليق و النجمة حبيباتي 

سبحان الله و الحمد لله و لا إله الا الله و الله اكبر

繼續閱讀

You'll Also Like

44.3K 855 23
ولدتما معاً، وتظلان معاً. حتى في سكون تذكارات الله. ومعاً حين تبددكما أجنحة الموت البيضاء. ولكن، فليكن بين وجودكم معاً فسحات تفصلكم بعضكم عن بعض، حتى...
10.1K 309 26
دائماً يقولون لكل داء دواء أستطعت ان اعالج مرض الناس ألا ...... مرضي الحب عنوان كل عاشق ولكن حبه اصبح دواء لي احببته كثيراً اصبح سندي بالحياة حيا...
116K 6.8K 32
كل فتاه تحلم بالشاب الامير الذي سيجعل منها سندريلا كذلك بيلا تحلم به لكن في قلبها فقط في الحقيقه لاتعترف بهذا او ربما لم يسألها شخص عن هذا كيف ست...