صدم مارسيلو لما قالت الان فتكمل شهد بتوتر و أرتباك و هي تنظر له بذعر : أنا لا يمكنني أن أكون حبيبتك هل فهمت .. لا أحب الرجال
ثواني ينظر بنفس التعابير المصدومة حتى بدء مارسيلو الضحك بقوة و بصوت خشن رجولي مرتفع فترتبك شهد عندما بدء بالضحك هكذا حتى سار ناحيتها بساقيه الطويلتان متحدث مع ابتسامة جانبيه و ينظر لعينيها تماماً و هو يمسك وركيه من الجانبان : أنا بحياتي لم أسمع كذبة مثل هذه ... انتي حقاً مضحكة للغاية ..... حبيبتي
قال كلمته الأخيرة و هو يجعل من عينيه تتسع و يحرك شفاهه ببطء و سخرية كبيرة ثم ابتسم ابتسامه جانبية سعيدة مختلطة بسخرية
بينما شهد بدء يغلي دمها و هي تنظر له ينظر لها هكذا مستفز للغاية و سعيد بينما هي تعيسة لتصر على إسنانها قائلة بغضب منفعل و هي تكشر عن أنيابها : أنا لن أكون حبيبه قاتل مثلك أنت أيها اللعين حتى لو كنت الأخير في العالم لن افعل هذا .. فقط لأنك ساعدتني عندما فقدت الوعي وانا أكره نفسي و الان تريد أن تكون حبيبي .. على جثتي أنا لن احبك مطلقاً مثلما قلت من قبل و سوف أستمر بأخبارك هذا دوماً ..ولن اكون معك مهما كلف الأمر ايها الوغد
كشر مارسيلو عن أنيابه وهو يسرع نحوها ممسك وجهها بقوة من فمها كان جانبها السفلي بالكامل يمسكه بقوة و أنامله تضغط على بشرتها و هي تحاول أبعاد يده لأنها تألمها للغاية شعرت أن عظام وجهها سوف تتكسر لكنه ضغط أكثر على وجهها كان مؤلم حقاً و هو يقول بحفيف مخيف للغاية أمام وجهها و ينظر باعين مرعبة : انتي ملكي هل تفهمين .. من الان وصاعداً انتي لي أن أعجبك هذا أو لا .. لا يهمني بتاتاً .. و لا يمكن لأي شخص .. مهما كان أو كانت مكانته .. مساعدتك مطلقاً .. هل تفهمين الوضع الذي انتي به الآن أو لا .. كم مرة قلت لكِ لا تغضبيني ... هل أنتي بهذا الغباء لكي لا تفهمي أمر بسيط كهذا حتى طفل يفهم.. أو انتي فقد عنيدة
عقدت حاجبيها بغضب صارخة بصوت مرتفع فقط عندما استطاعت أبعاد يده عن فمها بالواقع كان هو من ترك فمها : لاااا ... أنا لا أفهم و لن أفهم كذلك ايها اللعين .. ابتعد عني كم مرة يجب أن أقولها هااا
صر على أسنانه بقوة و هو عاقد حاجبيه بغضب و أعينه أصبحت مظلمة للغاية : سوف أجعلك تفهمين و جيداً ايضاً أيتها اللعينة سوف إريكِ لماذا إنتي لا تملكين اي حل سوى طاعتي
تحذير فوق ١٨ رغم ما احب اكتب عن هيج 🥲 كملوا بعد الفاصلة راح تكون واضحة
أمسك نهاية رأسها من الخلف جاذب رأسها له ليطبق شفتيه على شفتيها و هو يخفض رأسه ليصل الى طولها فتصدم شهد التي توسعت عينيها لأقصاهن من الصدمة كادت تجن من فعلته هذا خاصة و انه بدء يمتص شفتها السفلى جاذبها و يعضها ببعض القوة لتحاول دفعه بكل ما لديها من قوة و هي مقطبه حاجبيها بغضب و تدفع صدره بكلتا ذراعيها بعنف تحاول ابعادة لكن هذا اغضب مارسيلو لا غير فتتسلل يده لخصرها من الخلف ممسك بها بقوة و تملك ، ساحبها فيلتصق جسدها بجسده المعضل و هو يرفعها عن الأرض قدمها لم تعد تصل الأرض و هو يتعمق بتقبيل شفتيها الحريريتان و الحلوتان للغاية مثل الحلوى رفع يده الآخرى ضاغط على خديها من أسفل فكها جاعلها تفتح فمها بالإجبار و هو يبتسم ابتسامه جانبية متعمق بهذه الشفاه و لسانه يتسلل لفمها كانت قبلة مثيرة للغاية و هو يجذب جسدها الصغير و الدافئ أكثر لجسده الحديدي شاعر بأثدائها الناعمة للغاية و الممتلئة ملتصقة بصدره المنحوت بينما شهد تكافح في دفعه و أبعاده و لكنها لم تستطع فعل شيء سوى أنها جعلته ينزعج من رفضها له و يقبلها بقوة و وحشية أكبر الى أن كادت تختنق و أصبح وجهها أحمر و هي تضرب على صدره بكلتا يديها تريد الهواء فقط ، تركها بعد مدة طويلة من تقبيل هذه الشفاة التي تكاد تجعله مجنون بطلب المزيد من تقبيلهن ، نظر إلى عينيها و هي تشهق بكل قوتها لكي تتنفس تريد فقط الهواء و صدرها يعلو و ينخفض كان في الحقيقة سعيد و هو يشعر بجسدها الملاصق لجسده و الرائحة التي تجعله خدر عند استنشاقها ، نظرت شهد بغضب كبير و حاولت أن تصرخ به لكن مارسيلو اغلق فمها مسكتها قائل بكل غضب و جدية : انتي لي هل رأيتِ أن أعجبكِ الأمر أو لا .. من الآن وصاعداً انتي لي وحدي .. وان إستمريتِ بأغضابي بخصوص هذا أو معارضتي سوف ترين ما لا يعجبك .. و أنا أعدك بهذا أنا لست باللطافة التي تعتقدينها عني
أبعد يده عن فمها بعدما انتهى من حديثه لكن شهد لم تتحمل و هي تنظر له بغضب كبير و كرة لترفع كف يدها محاولة ضربه كف لكن مارسيلو امسك رسغها بقوة موقفها وهي تشوط غضبن صارخة بغضب و انفعال كاره : انت مجنون لعين أنا لن أكون لك مهما كلف الأمر .. أنا اكرهك و أكره كل شيء فيك لا يوجد شيء واحد جيد .. انت ..... شيطان نعم انت شيطان بصورة بشر أنا اكرهك من كل قلبي و بكل خليه لي أيها اللعين المنحرف .. كيف تقبلني هااا اللعنة عليك أتمنى موتك بأسوء طريقة و.....
قاطعها غضب مارسيلو حتى أوردة عنقه برزت للغاية و أظلمت عيناه حقاً ساحبها بقوة أكبر و هو يغرس أنامله بخصرها و يقبلها بوحشية كانت شفتيها سوف تتمزق وهي تحاول أبعاده وكلما حاولت أبعاده كلما قبلها بقوة و هو يعض شفتيها بقوة و الدماء تجري من شفتيها و ايضاً يده التي تمسك خصرها بقوة و يضغط عليه تؤلمها للغاية كانت تكافح بأبعاده بعنف عنها و هي تتألم بجنون شفتيها تؤلمانها حقاً حتى أتسعت عينيها بذعر كبير و هو يرفع يده متسلله من خلف قميصها إلى الأعلى و شهد فزعت للغاية تدفع كتفيه العريضان بقوة و عنف و هي تشعر بالهلع الكبير و قلبها قبضها عند شعورها بأنامله التي تسحب بشرتها الناعمة و الحريرية و هي تصعد بتراخي نحو صدرها فتذعر مسرعة و هي مستسلمة لتقبيله و محاوطة ذراعيها أسفل صدرها بقوة كبيرة تضغط على بشرتها لتمنعه من الصعود أكثر فأبتسم ابتسامه طفيفة عندما رأى نظراتها الحزينة له و هي عاقدة حاجبيها بحزن كانت أعينها تترجاه و هي تستسلم لتقبيله لشفاهها كما لو أنها تخبره حسناً قبل شفتي و لكن لا تقترب من صدري ليتحول من تقبيل شفتيها بعنف الى لطف و هو يخرج يده من أسفل قميصها ممسك فكها بلطف يرفع رأسها له أكثر يتذوق شهد شفتيها الحلوتان و الحريريتان مقبلهن برقة و هو يتعمق في كل القبله أكثر بينما شهد مغمضة عينيها بقوة و هي تشعر بالخوف الكبير و القشعريرة تسري بجسدها تكره نفسها و هي لا تستطيع أبعاده عنها لأنه سوف يفعل الأسوء كما أوضح لها فصل القبله و التي استمرت لدقائق بين العنيفة في البداية إلى اللطيفة بالنهاية نظر لها و هي مغمضة عينيه بخوف حتى فتحتهن ناظرة له بخوف و الدموع في عينيها و لكنه يراها لطيفة بجنون كبير و جميلة للغاية قائل بهدوء و هو يحرك إبهامه على فكها الحاد بلطف : هل رأيتي .. أصبحتِ تتصرفين بذكاء الآن
فاصلة _______________________
انخفض مقبل شفتيها قبلة سطحية و هي أغمضت عينيها اقشعر جسدها بذعر و خوف ابتعد عنها عائد للخلف مع ابتسامه طفيفة بانتصار قائل : و الآن تناولي الطعام لأبد من أنك جائعة للغاية ...
لوح بسبابته مشير نحوها و هو يقول مع ابتسامه مغرورة : وبعد ساعة سوف نخرج لكي نشتري ثياب لكِ على ذوقك .. أنها مكافئتك
مد ذراعيه بالهواء متحدث مع ابتسامه مغرورة للغاية و ملتوية بشر و هو يرى كيف تنظر بكرة كبير و حقد : انظري كم أنا لطيف الان حتى أني سوف أخذك بنفسي لأول مرة أفعل هذا
صرت شهد على أسنانها و قبضتها بقوة كبيرة للغاية و هي شرارات الكرة تتجه نحو مارسيلو و تكاد تخترق جسده فينظر بعيون مظلمة للغاية و هو يعض شفته السفلى و يلمسها بإبهامه بأثارة : و ايضاً .. كانت قبلة جيدة ..
استدار بغضب و هو أراد المغادرة حتى رفع سبابته بتذكر و يعود مستدير ناظر نحوها مع ابتسامة مستفزة للغاية : اوه لقد نسيت .... حبيبتي
نظرت شهد باختناق تشعر بغصة في بلعومها و ألم كبير يغزوا جسدها بدون رحمة و هي تراه يخرج بانزعاج من الغرفة مغلق الباب خلفه بقوة للغاية راج المكان بينما شهد تشوط غضباً و دموعها الدافئة تسقط بدون أن تشعر بهم حتى ترى صينيه الطعام التي على الطاولة لتذهب نحوها دافعه صينيه الطعام بغضب و هي تصرخ بانفعال : ااااااه
بدأت بعدها بتحطيم كل ما يوجد حولها من أثاث في الغرفة بسبب غضبها الذي يغلي و المها و هي تشتمه بكل اللغات و صوت تكسر الزجاج ملئ الغرفة بالكامل
عند مارسيلو و عندما اغلق الباب سمع صوت تحطم الصحون و صراخها فأكمل طريقة و هو ينظر بعيون مظلمة للغاية نحو الأمام كان غاضب بجنون و هالة مظلمة تحيط به كان شيطان حقاً : انتي لم تري أي شيء إلى الآن
اخرج هاتفه من جيب سترته متصل بأحد الأرقام بقائمة اتصاله قائل بحدة : اسمع احضر لي كل المعلومات عن شهد و لا أريد نقص حرف واحد ... أريد كل شيء عنها و أحضره اليوم .. لديك حتى الليل
قال الرجل بذعر : ماذا حتى الليل لن أستطيع هذا سيدي..
قاطعه صراخ مارسيلو الغاضب : سوف تفعل هذا أو تموت .. لا تغضبني أنت الآخر يكون أفضل لك
ثم اغلق الهاتف بغضب و هو يصر على إسنانه مخرج علبة السجائر من جيبه غاضب للغاية و هو يدخن و يرجع شعره الى الخلف قائل بعد مدة من التفكير : هذه اللعينة كان يجب ان تكون سعيدة فقط لأنها أصبحت امرأتي يجب ان تحتفل بهذا الملايين يتمنن المكان الذي هي به و هي ترفصني هكذا .. سوف أريها الجحيم حقاً ان إستمرت بأغضابي هكذا ...
اخذ نفس عميق من السيجارة ثم نفث الدخان بتنهد و ملل و هو يدعك جانب فكه بأبهمه : أكره فعل هذا و لكن ... هل أخبرها بأني سوف أعطيها المال و بالقدر الذي تريد ... حسناً سوف إخذها لشراء الثياب و أريها بأني سوف أعطيها مبالغ ضخمة من المال أن ارتبطت بي .. أنهن جميعهن كل ما يهتمن له هو الأموال فقط .. سوف تستلم بالنهاية لي أنا أعلم هذا مهما قاومت .... كل ما أحتاج هو معرفة نقطة ضعفها فقط و الباقي سهل للغاية .... كما ان أردت و ازعجتني أكثر لا يهمني ان استمرت بكرهي
بينما شهد المسكينه جلست في زاوية الغرفة تمسك قدميها و تضع رأسها عليهما مثل الأطفال تبكي بصوت مرتفع و حرقة كانت تتألم للغاية و لا تستطيع فعل أي شيء مطلقاً دموعها الحراقة تنهمر بجنون و قلبها الذي يعتصرها كانت روحها تستعر بلهب متألم و جسدها تشعر به أصبح ضعيف بجنون كما لو أنه لا يستطيع التحرك حتى لسنتيم وأحد و لا تشعر بشيء سوى بألم يمزقها من الداخل متحدثة بانفعال حزين : منحرف وغد لعين لا اصدق انه قبلني كيف فعل هذا ....أنا أكرهه من كل قلبي أكرهه للغاية لا أصدق أنه جعلني استسلم لتقبيله لي خوف ان يفعل ما هو أسوء من تقبيلي.. أين انت مايكل أنا اشتاق لك و احتاجك للغاية أنا احتاجك الان حقاً ساعدني .. قبلتي الأولى التي كان يجب أن تكون معك لقد إخذها اااه .. أرجوك ساعدني يا إلهي ماذا افعل الان أمي ، مايكل أنقذوني أرجوكم أنقذوني من الجحيم الذي أنا به الان .. اشعر أن الهواء ثقيل للغاية لي لدرجة أني لا يمكنني تنفسه أنا أعاني الان و أتألم للغاية ... ألن يساعدني أحد
نهاية البارت لا تنسوا النجمة و التعليق لحتى انزل الثاني اسرع الكم ❤️❤️✨