Between Love and Jealousy

By _Sakura_94

1.5M 105K 41.6K

مواقف قصيرة تحكي غيرة المتملك مين يونغي بكل ما يخص زوجه الصغير مين جيمين More

Intro
wedding night
tattoo
Wedding ring
actor
New friend
cousin 1
cousin 2
bts
swimming
Night bar
Basketball
baby 1
baby2
Waiter
Dad
University trip
New neighbors 1
New neighbors 2
mom!!
Mom!! 2
Mom!! 3
Mom!! 4
Cat
opening ceremony
What's wrong with you
Hoseok
My mistake
Help me Mom
I'm sorry
Sexy
Jungkok birthday
Library
Omonim
Omonim 2
Vlaentine's day
little brother
Kiss
Sexy cat
Angry
Twins
Twins 2
bitch
Diet
Hyung-ah happy birthday
spring vacation
my shining sun
lie
The promise you broke
truth
miss you
Surprise
Busy
don't blame love
happy mother's day
New baby
Don't leave me
promise
skirt
she is beautiful
my love story
big problem
My baby is angry
Your clothes
I can't married
Messages
Short pants
you Don't like my brother?
my Venus
Dimples
challenge
Thomas
First kiss
Thomas2
French boy
Teenager
he Just pretend
jihun birthday
I want your husband
Sly
piercing
holly
prison
date
Problem
misunderstanding
just a dream
plan
picture
Sorry Hyung
Cigarettes & Chocolate
world Cup
I chose you
divorce
you are my family
Thank you mom
cute
Pain
Like my son
where is my husband
I'm sorry Jimine
jealousy
Moon & Sun
jimine is mine
stupid joke
You still as you was
사랑해요 지민
Film
fall
merry christmas
jealous
my baby is jealous
sick
bad News
Just a lie
regretful
The lie was revealed
إتفاق
I'm sorry my man
In bathroom!!
مقتطف
Leave
love my family!!
Instagram
baby jimin
afraid
part
my morning
my husband is cute
Night club
Mask
my hero
just a baby
New part
in love with jimin-ah
Merry Christmas
love you
miss you baby
New Date
Corona
My husband is jealous
happy Valentine's day
عيني عينك !!!
1 April
sweet memories
A romantic night

date 2

8.3K 624 282
By _Sakura_94

وبعد معاناة في محاولتي لأقناعه بأرتداء ما أريته قبل قليل وبسبب رفضه اتفقنا اخيراً اننا سنرتدي قميصان ثنائيات ولكن ليست تلك اللتي تحمل جملة أحب زوجي.

كان الجو لطيفاً بينما نمشي مشابكين اكفنا ونعم نحن اتفقنا على أن يكون أول محطاتنا في موعدنا الغرامي هو التسوق رغم أن يونغي يكاد يقتل الناس من نظراته الناريه كونهم ينظرون الينا لسببين الأول ملابسنا و الاخر غيرته علي .

للحق احب كيف إنه يراني أثمن ما يملك و كيف يخاف علي حتى من نسيم الهواء
سيظل اهتمامه أبداً اغلى ما لدي و اكثر ما يسعدني .

" جيميني هنا صغيري .. لندخل هنا "
صوت زوجي العزيز اقترح علينا الدخول لأحد المحال فاومأت موافقاً له سعيداً برفقته الى هناك .

كنا نتجول و تنتقي بعض القطع لكنه يرفضها بحجة قصرها أو ضيقها كونها غالباً ملابس تميل للرسمية و يعلم انني انوي ارتدائها خارجاً .

في أحد المحلات وحين انشغلت بالبحث بين القمصان الكثير وحين التفت أبحث عنه لمحت أحدى العاملات في المحل تلتصق به فهي تثرثر بغنج بينما هو جالس على أحد الكراسي يعبث بهاتفه لا يعطيها أي لعنة.

"زوجي الوسيم ما رأيك بهذا؟"
تعمدت أن أناديه بلقب زوجي حتى تبتعد عنه تلك العاهرة وفعلاً هي سريعاً انسحبت من مكان جلوسنا.

انتهت جولتنا داخل المحل خالي الوفاض فيونغي لم يترك شيئاً إلا وضع به عيباً ما جعلني انزعج قليلاً و يخبت شيءٌ من حماسي .

خرجنا منه و اتجهنا لأحد مراكز التسوق الضخمة هناك كنا سنقضي نصف النهار و النصف الثاني ادخرناه لمشاهدة فيلمٍ في السينما قطعت تذاكره مسبقاً استعداداً لليوم .

" ما هذا يونغي ؟! "
سألته بينما اجر معصمه خلفي لطاولةٍ كبيرة يصطف حولها مجموعة من الأشخاص بملابس موحدة عليها ازهارٌ و اخشاب و اشياء لم اميزها لبعد المسافة ، يبيعون للناس اعمالاً يدوية كما خمنت .

حين اقتربنا استبان أن تخميني كان صحيحاً ، اخذنا ننظر للأشياء من قلائد و اساور و اكاليل ورد ، و للأصح انا من كنت ينظر و يونغي يراقبني بإبتسامته المحبة كما العادة .

" لنشتري هذه ! "
سألته آملاً أن لا يردني احمل بيدي قلادتين من الخشب المنحوت بدقة كتب عليها love ذات شكلٍ منسق بحرفية ، حيث الأولى تحمل الحرفين الاولين و الثانية بها ما تبقى من الكلمة .

اخذ احداها و علقها برقبتي لبضع ثواني ثم كاد ينزله لكن صوت احدى البائعات شجعه على غلقها
" سيدي لتغلقها .. حتى تستطيع رؤيتها بالشكل الكامل "

اغلقها و نظر إلي بثغرٍ باسم قال بعدها عدداً من الكلمات يهمس لي بها
" سأشتريها و سنرتديها معاً لكن بأوقات معينة عزيزي ! " .

هذا الرجل لا يترك ألاعيبه أبداً .. حتى هنا في وسط مكانٍ عام عندما أراد التلاعب بي فعل بإحترافية دون أن يلفت انتباه احد .

" سيدي انتما زوجين أ ليس كذلك ؟! "

سألته بإستحياء بينما تتناول النقود من كفه و بدوره نظر إلي مبتسماً ثم اومأ لها ما جعلني ابتسم أيضاً مع بعض الخجل الذي تسلل الي .

" انتما حقاً لطيفان معاً .. انا ادعم علاقتكما ! "

بعد انتهاء جملتها هي أخرجت لنا ورقةً و كتبت عليها عموماً إلكترونياً لتناولنا اياها مبتسمةً ثم تبرر

" هذا عنوان منتدى لدعم العلاقات المثلية .. امم رغم أنه محرج لطلب هذا لكن ارجوا منكما الانضمام ! "
تبادلنا النظرات بحيرة قبل أن يمد يونغي كفه و يلتقط الورقة ثم ننحني لها و نحييها راحلين ، و كفها لم يكف عن التلويح حتى اختفت عن مدى النظر .

" يونغي اعطني الورقة ! ".

" في البيت صغيري ، فقط دعنا نكمل طريقنا الآن فمازال أمامنا الكثير ! ".

اجاب فضولي بطريقته المعتادة و بالفعل اكملنا طريقنا بين المحال المنتمية لذلك المول الواسع ، جولتنا التسوقية اخذت من الوقت ما ليس بالقليل و من الجهد كمثيله .

اشترينا الكثير من الملابس و الإكسسوارات التي معظمها قد رفضت من قبل زوجي العزيز بدايةً لكني تمكنت من جره للقبول بإستراتيجياتي المتنوعة .

ختمنا الجولة بأحد المطاعم المفتوحة و كانت ألطف شيءٍ ربما في مجمل جولتنا حتى وقتها ، رغم انه استمر بإحراجي بغزله المتوالي إلا أنها كانت محببةً الي .

أخيراً إتجهنا الى السينما و كنت قد أخذت مكاناً في المنتصف حيث انها تكون بعيدة عن سطوع الضوء و يمكنك منها المشاهدة بصورة واضحة نظراً لكونها قريبة الى حدٍ ما من شاشة العرض .

فور أن جلسنا ارخيت جسدي عامداً ألقي بثقل رأسي على كتفه و اشابك كفي مع خاصته ، قادني ذلك لدوامة ذكريات ألفتها ايام الخطوبة .

" أتذكر يونغي كنا نفعل هذا عندما كنا مخطوبين ! "

" قل بالأصح انني كنت من يغازل و يشابك كفينا و انت كنت تهرب خجلاً ! "

ضحكت محرجاً حين أجابني هامساً بكلماته الحاذقة كما العادة مقتدراً على قلب الموقف ، شعرت به يقبل رأسي فرفعت بصري إليه ناظراً بهدوء .

" سأقبل شفتيك إن استمريت بالنظر الي هكذا ! ".

" لتفعل إذاً "
وسبب جرأتي التي عاقبني عليها بقبلةٍ عميقة هو قلة الحضور و الضلام الدامس الذي غطى ارجاء المكان . لقد كنت مرتبكاً أثناء القبلة رغم تخدري فقد خشيت من تطور الأمر ، لكنه و حمداً للرب سيطر على نفسه و فصلها .

" سيبدأ الفيلم صغيري .. وفر جرأتك للمنزل ! "

كان توعداً واضحاً جعلني ادير وجهي صامتاً و اكتفي بإبقاء رأسي مسنداً لصدره ناعماً بدفئه السخي بينما نشاهد بداية الفيلم .

كان الفيلم رومنسياً يحاكي قصةً قديمة عن العصور الوسطى في اوروبا بين اثنين انفصلا أثناء الحرب و عادا بعد سنين طويلة ، في الغالب فكرته لم تكن تروق الرجل الذي ترك كفي و احتضن كتفي لكنه يجاريني فقط .

لم ينفك يقبل فروة رأسي و يهمس لي بكلماته المُخدرة كلما رأى شيئاً أو موقفاً عاطفي في الفلم حتى سألته

" يونغي ماذا تفعل لو انني اختفيت فجأةً مثل بطلة الفيلم ؟! ".

" لن تفعل لأني لن اسمح بذلك ! "

كعادته لا يعطي فرصةً للتجاوب في هذه الأمور ، و فعلياً كيف سأختفي و هو يدقق في أدق تفاصيل حياتي حتى يضمن انني تحت عينه دائماً ؟.

اعدت رأسي لمحله و بقينا نشاهد الفيلم و بعدها لم اشعر بشيء إلا بجسدي يهبط على السرير فأعلم انني نمت أثناء الفيلم و انا مقرٌ بأن النوم على صدره اكثر راحةً من ألف سريرٍ وفير من غير دفئه .

Continue Reading

You'll Also Like

279K 18.9K 18
{ Sexuel contact} جنيرالٌ مخدرمٌ أنتَ أوقعتنِي بينَ سلاسلِ عشقكَ الأبدية و أنا مجردُ أنثى عذراء سقيتُ بعسلِ علاقتناَ الآثمة و بللت إطار علاقتنا بدمو...
2.1M 51.2K 16
أن تُسَجن في عُمرِ الزُهور وِسط أسوارٍ كوَّنها حُبّ مُتمّلك مَنع عَنها الحَياة ..! صَبيَّة في مُقتبلِ العُمر تُطارَد مِن قِبل أقرَبُ الناس اليها أن ت...
24.6K 433 3
كِتاب سيَعرض العدِيد منَ الونْشوت'ز البذِيئة لجيكُوك ، يتمحْور نوعًا مَا حوْل الجِنس وَ العَديد مِن الوَضعيات ؟ إنْ كُنت مهتمًا تفضّل ! - جِيميني بُو...
28.7K 1.9K 26
اذ كانت عيناي هيه سبب حبك لي اذن اتمنا ان يصابا ب العمى