Between Love and Jealousy

By _Sakura_94

1.5M 105K 41.6K

مواقف قصيرة تحكي غيرة المتملك مين يونغي بكل ما يخص زوجه الصغير مين جيمين More

Intro
wedding night
tattoo
Wedding ring
actor
New friend
cousin 1
cousin 2
bts
swimming
Night bar
Basketball
baby 1
baby2
Waiter
Dad
University trip
New neighbors 1
New neighbors 2
mom!!
Mom!! 2
Mom!! 3
Mom!! 4
Cat
opening ceremony
What's wrong with you
Hoseok
My mistake
Help me Mom
I'm sorry
Sexy
Jungkok birthday
Library
Omonim
Omonim 2
Vlaentine's day
little brother
Kiss
Sexy cat
Angry
Twins
Twins 2
bitch
Diet
Hyung-ah happy birthday
spring vacation
my shining sun
lie
The promise you broke
truth
miss you
Surprise
Busy
don't blame love
happy mother's day
New baby
Don't leave me
promise
skirt
she is beautiful
my love story
big problem
My baby is angry
Your clothes
I can't married
Messages
Short pants
you Don't like my brother?
my Venus
Dimples
challenge
First kiss
Thomas2
French boy
Teenager
he Just pretend
jihun birthday
I want your husband
Sly
piercing
holly
prison
date
date 2
Problem
misunderstanding
just a dream
plan
picture
Sorry Hyung
Cigarettes & Chocolate
world Cup
I chose you
divorce
you are my family
Thank you mom
cute
Pain
Like my son
where is my husband
I'm sorry Jimine
jealousy
Moon & Sun
jimine is mine
stupid joke
You still as you was
사랑해요 지민
Film
fall
merry christmas
jealous
my baby is jealous
sick
bad News
Just a lie
regretful
The lie was revealed
إتفاق
I'm sorry my man
In bathroom!!
مقتطف
Leave
love my family!!
Instagram
baby jimin
afraid
part
my morning
my husband is cute
Night club
Mask
my hero
just a baby
New part
in love with jimin-ah
Merry Christmas
love you
miss you baby
New Date
Corona
My husband is jealous
happy Valentine's day
عيني عينك !!!
1 April
sweet memories
A romantic night

Thomas

9.3K 591 544
By _Sakura_94

بارت اليوم أهداء
للبنوته الحلوة اللي ميلادها اليوم
UchihaShion

***

"مع من كنت تتحدث؟".
جيمين فاجئ زوجه بسؤاله حالما أغلق الأخير هاتفه وبصوت الأصغر المبحوح أثر النوم أرتعب الأكبر.

"اه أخفتني لقد أعتقدت بأنك نائم"
يونغي أمسك جهة قلبه فقد ارتعب حقاً من جيمين اللذي كان نائماً بجانبه.

"استيقظت وانت تتحدث في الهاتف ولكن أنت كنت تتكلم بصوت منخفض جداً
لما؟
ومع من كنت تتحدث؟"
جيمين وجه اسئلته دفعه واحدة.

"أنها والدتي لقد مرت بمنزلنا ولك تجدنا لذا هي اتصلت بي
وكنت أتحدث بصوت منخفض حتى لا أزعجك وتستيقظ"
يونغي كان يداعب خصلات شعر الأصغر وهو يجيب سؤاله.

جيمين فقط همهم ولا يعلم لما الشك ساور قلبه بشأن هذه المحادثة ولكن هو حاول تجاهل شعوره ويقترح على زوجه
"ما رأيك اذا نتجهز للخروج للأفطار وبعدها سنقضي اليوم خارجا ما بين الجلوس عند الشاطئ والتنزه في هذه المدينة الجميلة".

"ولكن قبل الخروج ما رأيك بجولة ممارسة سريعة فالروب اللذي ترتديه بحركة بسيطة مني سيسقط ليظهر لي جسدك كاملاً مبرزاً مفاتنك اللتي أعشقها".
يونغي كان يحاول فك حزام الروب الأبيض المربوط بعشوائية على خصر الأصغر.

"منحرف"
جيمين ازاح يد زوجه عن الحزام ليشد بيده بقوه على الروب محاولاً ستر جسده عن أعين يونغي المنحرفة ليردف
"نحن أتينا هنا لتغيير نمط حياتنا قليلاً ونعيش أجواء البحر الجميلة لا أن تحبسنا في هذه الغرفة للممارسة"
جيمين كان يؤشر بسبابته على وجه يونغي حتى يزيل فكرة الممارسة قبل الخروج من رأسه.

"حسنا اذا لنستحم معاً"
يونغي لم يكمل جملته الا بالصغير كان يجري لداخل الحمام ويقفله ليصرخ بصوت عالي
"في أحلامك عزيزي".

ابتسم جانبيه ظهرت على شفتي يونغي ليرفع صوته بنفس علو صوت جيمين
"لقد سهلت علي المهمة حبيبي الصغير لأنك ستخرج بدون ملابس".
في تلك اللحظات جيمين كان يشتم غبائه لدخوله الحمام بدون أخذ ملابسه.

"أفتح الباب آيها الصغير لن أفعل شيئ سوى أن أرتوي من شهد شفتيك اللذيذة"
بعد تلك الكلمات جيمين فتح الباب ليجر زوجه من ياقته ويقفل الباب خلفهما متناسيان أمر الملابس.

بعد ساعة من انتهاء الزوجين من تناول وجبة الأفطار في أحد المطاعم القريبة من فندقهما.

بدئا بالتجول في انحاء تلك المدينة الساحلية ما بين أسواقهما في البداية بغد ذلك جيمين لمح مدينة ملاهي وبعد اصرار واضطراره لبعض التغنج أمام زوجه وافق الأكبر على أخذه لها مقابل ليلة رومانسية.

"واه أنظر عزيزي مدينة الملاهي
كبيرة جداً
ترى من أي لعبة سنبدأ"
جيمين كان متحمس جداً حالما وطئت
رجله بوابة مدينة الملاهي الضخمة.

"صغيري سنلعب كل ما تريده
فقط كن هادئ أنت صاخب جداً"
الأكبر كان يجر جيمين خلفه محاولاً
السيطرة على حماسه الطفولي.

بعد ثلاث ساعات كاملة

جيمين كان لا يزال يجري ما بين الالعاب بعد أن
لعب أكثر من نصفها.

"جيمين توقف أنا متعب"
يونغي جلس في أول كرسي خشبي قابلة وهو يلهث
متعب من الجري وراء ذلك الصغير المفعم بالنشاط.

"زوجي أصبح عجوزاً يتعب بسرعة
من بعض الألعاب والمشي لهذه الساعات القليلة"
جيمين الواقف أمام يونغي حاول استفزاز زوجه حتى يكمل
التجول في مدينة الملاهي تلك.

يونغي جر جيمين من يده بحركة سريعة ليجلسه في حضنه وهمس أمام وجه الأصغر
"ولكن أنت لا تراني عجوزاً حين تتأوه أسفلي تطلب مني المزيد من الدفعات داخل فتحتك الضيقة".

أحمر وجه جيمين وهو يحاول أن يقف من حضن زوجه خجلاً من نظرات الأشخاص القريبين من جلوسهم
"الم أخبرك قبلاً لا ملامسات ايها المنحرف ونحن في الخارج"
تحرك جيمين ليجلس بجانب زوجه.

"أنا عطش جداً صغيري ولا قدره لي للذهاب وشراء شيء بارد لشربه"
تذمر يونغي وهو يمسد رجله بخفه.

"سأذهب أنا أيها العجوز ماذا تريد أن أشتري لك"
جيمين استقام فوراَ للذهاب لأقرب كشك لبيع المشروبات.

"أي عصير بارد صغيري".

***

°Jimin°

ذهبت لكشك قريب من مكان بقاء يونغي في ذلك الكرسي الخشبي الطويل اشتريت له عصير البرتقال ولنفسي عصير الفراولة.

وحين عدت ادراجي لمكان يونغي صدمت وأنت على بُعد بعض خطوات من يونغي كان يقف بجانب فتى مراهق يبدو انه لا يزال في السادسة عشر من عمره.

جيمين كان يحاول أن يمسك أعصابه وهو يرى المراهق يقبل خد زوجه ويونغي يداعب خصلات شعر الفتى بود.

كنت اقترب منهم وأنا أحاول أن أكون هادئاً قدر المستطاع ولا اظهر ليونغي بأني رأيت قُبلة ذاك الصغير لخده.

"حبيبي تفضل عصيرك"
قلت بغنج وأنا أمد له العصير وأتعمد تقبيل خده على بعد أنش فقط من شفاه يونغي.

بعد أن أبتعدت عن وجه زوجي تعمدت ارسال
النظرات المتحدية لذلك الصغير
ومن تلك النظرات تأملت وجهه
مراهق بجسد طويل ومثير
يمتلك عينان واسعة زمردية اللون
ذا ملامح أجنبية
ووجه صغير ذا ملامح جميلة.

"جيمين هذا توماس هو"
وقبل أن يكمل يونغي جملته قاطعته بسرعه.

"حبيبي أشعر بأنني متعب"
قلت وأنا أرخي رأسي على كتف يونغي
ولازلت أوجه نظرات تحدي تبدو
غير مفهومه للصغير الصامت.

"اذا هل تريد الذهاب لنرتاح في الفندق"
سألني سريعاً وهو يبدو قلقاً عليّ.

كنت لا أريده أن يعرفني على ذلك الفتى الجميل
أردت أن أبعده عن يونغي فمشهد تقبيله لخد زوجي لم تفارق مخيلتي.

"جيمين بما سرحت؟
هل أنت متعب جداً صغيري؟"
يونغي هز كتفي بخفه يخرجني من تفكيري
بذلك الفتى اللذي لايزال صامتاً وكأنه لا يفهم
ما نقوله.

"نعم أنا متعب يونغي لنعود للفندق
أريد أن أرتاح قليلاً لحين عودتنا للمنزل"
حاولت أخفاض صوتي حتى يصدق يونغي أنني
متعب.

وقف يزنغي وهو يسندني بذراعه
حول خصري ووجه بعض الكلمات الانجليزية
لتوماس.

فهمت أنه يخبره بأنني متعب وسيأخذني
لأرتاح الفتى كان مهذب وتحدث معي يتمنى لي
أن أكون بخير وودعنا ليذهب في طريقه.

كنت أشعر بالسوء اتجاه يونغي
فقد أصر أن يحملني على ظهره
ليوصلني للسيارة
كنت اتشبث بذراعيه حول كتفيه
رجلي احيط خصره بهما
هز كان متعب منذ قليل
ولكن اختار أن يحملني رغم تعبه
لأنني كذبت عليه بأنه متعب.

كنت أسند ذقني على كتفه
وأنا أفكر بأن تصرف يونغي هذا
يبين لي كيف هو يحبني ويهتم بي
ولكن لما قبل أن يقبله ذلك التوماس
وكان يبدو بأنه لا يعارض تلك القًبلة.

ولم أعرف هل كنت أفكر بصوت
عالي
أو أن زوجي قد شعر بما أفكر
ليتحدث أول ما ركبنا السيارة.

"ذلك الفتى هو توماس
ابن صديق فرنسي قديم
توماس قدم للدراسة هنا في كوريا
هو كان يشعر بالوحدة ولكن والده اخبره عني
هو حضر لمقابلتي أكثر من مرة في عملي
هو يراني كوالده هنا لذا هو يتعامل معي بدون رسمية لذا أرجو بأنك لم تفهم قبلته لي على نحو خاطئ".

اذا يونغي لمحني بأنني رأيتهم حين قبله الفتى؟

"لا عزيزي أنا لن أفهم موقفه بشكل خاطئ يبدو بأن الفتى فعلاً يراك كوالده البعيد عنه حالياً"
تحدثت وأنا أمسح بخفه على ظاهر كف يونغي المنشغل بالقيادة.

"اذا نحن سنذهب للفندق الٱن لأن أخدهم قد وعدني بممارسة لطيفة اذا أخذته
لمدينة الملاهي ولعبت معه"
يونغي المركز على الطريق امامه
وابتسامة الخبث تزين وجهه.

"اللهي أنت لا تنسى ما يخص الممارسة
وتكون نشيطاً وقتها ولكن اللعب في مدينة الملاهي يجعلك كعجوز غير قادر على
الحركة"
تذمرت وأنا أوجه نظرات ساخطة نحوه.

"أنا لن أنسى شيئاً يخص أمر مضاجعتك
صغيري
ثم أنت من وعدتني ويجب أن تفي بوعدك".

***

هل تعتقدون بأن قصة توماس راح تنتهي
هنا
أو أنه راح يظهر في الأجزاء القادمة؟.

بعيداً عن اليونمين

من هو بايسك من بانقتان؟.

ومن أي فادوم أنتي؟.

وبس
Love u all💜

Continue Reading

You'll Also Like

19.2K 2.6K 9
"مِن مَن تهرب القطة الصغيرة؟" توقفت لوڤينا عن السير لتنظر خلفها بحدة عندما تقابلت عينيها مع أعين إبن جيون و الذي يكون من العائلة المعادية لعائلتها عا...
40.7K 2.5K 17
Mr Kim taehyung +18 [uncompleted] *هو لا يواعد بل يستدرج الفتيات للفراش ، و هي تواعد أكثر من شابين بنفس الوقت* "أنا أحببتكَ حقا ، الأمر ليس له دخل بر...
6.1M 291K 44
" رفيقة " عالمي كله قد توقف بعد تلك الكلمة مازلت مصدومة والجميع كذلك " جلالتك أعتذر لكن لابد أنك أخطئت ..." هدير قوي ملأ القاعة الضخمة مما جعل جسدي ي...
28.7K 1.9K 26
اذ كانت عيناي هيه سبب حبك لي اذن اتمنا ان يصابا ب العمى