Why I'm so different•

By Eva_hawkins

284K 26.2K 14K

لايهم أين ستكون ... فأنا سأكون معك بقلبي تدور الأحداث عن اسره غنيه ...ذات نفوذ كبير تأخذ على عاتقها محاربه... More

البدايه
"1"
"2"
"3"
"4"
"5"
"6"
"7"
"8"
"9"
"10"
"11"
"12"
13
14
"16"
17
18
19
20
21
22
23
"24"
25
26
"27"
"28"
"29"
"30"
"31 "
32
33
34
35
36
37
38
39
40
41
42
43
النهاية

15

6.2K 612 423
By Eva_hawkins

اكتنف المكان جو من الخشوع حين دخل ذلك الرجل
وساد الصمت بعدما انشدت جميع الانظار إليه
كان قائد المعسكر هو من الأشخاص الاوائل المؤسسين لمجتمع الصيادين ...وكان جميع الضباط في المعسكر تحكمهم به علاقه وديه نافذه عبر الاحترام والتقدير ..
ولا يخالفون له أمر ، وقليلا منهم يعلمون
انه بالحقيقه مصاص دماء !!

ذلك بعدما تلقى اصابه مميته في احد معاركه التي خاضها ضد ملك مصاصي الدماء
حولته إلى ماهو عليه ...مخلوق غير محب للنور ..ومع ذلك هو ناجح بالسيطره على نفسه ،ولا يظهر غير الود للجميع ...فهو يستخدم الطيبه بتعاملاته وليس القوه ...
وله الكثير من الأعمال الخيرية التي عززت مكانته بقلوب كل من يعرفه ..
فقد  فتح مشفى خاص يقدم خدماته للجميع مجاناً و   إنشاء دار اللايتام
يستضيف فيه الأطفال الذين خسروا آبائهم على يد مصاصي الدماء..

وكنت  أحد أولئك الأطفال ...فقد عثر علي  في إحدى جولاته الاستطلاعيه

واعطاني مكانه خاصه فقد تبناني لااكون ابنه وكذلك كنت   أول من يجرب  جانبه المظلم

فكر سيتو بذلك وهو واقف تحت الظلال  ينظر له ساهما ...
وقد استبدت به مشاعر مختلطه حين تذكر ذلك اليوم الذي خسر فيه انسانيته على يده ...
بعدما عاقبه بتهمه الخيانه ..

كانت ظرباته التي وجهها له من دون رحمه ..
حتى اوصله للموت ... ثم حوله ليكون على ما هو عليه الآن

مرر يده على جبينه وهو يشعر بالصداع كان وقع تلك الذكريات ثقيل عليه ..

غادر الضباط في تلك اللحظه واتجهو عبر الممر الذي يفضي إلى خارج غرفه الاجتماع ...

فالتفت قائد المعسكر لينظر نحو سيتو ...
قائلا ( هل قابلته ؟ )
واوما له المعني إيجابا فيما يرخي يده جانبه ويعتدل بوقفته قائلا ( أنه شخص عادي لا يثير القلق  سيدي )

ظل نايل يتطلع به بصمت لدقيقه ثم اتكئ على كرسيه واشاح برأسه قائلا( في ماذا كنت تفكر منذ قليل )

-( لا شيء سيدي )

=(اقترب )

تكدر وجه سيتو حين شعر بالخطر فهو يعلم أن لدى سيده قدره تمكنه من قراءه أفكاره

ظل نايل ينظر له حين لا حظ تردد فهو يعلم أن سيتو يخاف منه حد الموت منذ ذلك اليوم
وهو يكره به هذا الجانب ...
توقف سيتو حين صار امامه وقد استبد به الخوف

فاشاح نايل ببصره عنه وقال ( انت لم تكن معنا أثناء الاجتماع وهذا شيء لا اريده أن يتكرر )

فاوما له سيتو موافق
ثم قال ( ارجو المعذرة سيدي )

عاد نايل نظر له وأضاف  ( ابقي رين تحت المراقبة حتى اتاكد من ولائه )

فاوما له سيتو موافق

فاوما له نايل باشاره فهمها أن ينصرف ...

في تلك الأثناء ، داخل قسم الاستراحة بالتحديد ..كان جميع المتدربين نائمين
في اسرتهم في تلك الغرفه الواسعه ..بجو من الهدوء والصمت
والظلام يسود معظم أجزاء الغرفه

فدخل افلاد مع اثنان من مساعديه .قام بتشغيل الضوء ...وصدح صوت صافرته للييقظ الجميع
فاستيقظ الاولاد وبداوا تغيير ثيابهم ..بسرعه ..
ثم وقفو متاهبين على شكل صف واحد 
بينما بداء أحد اتباع افلاد
يأخذ حظورهم ...

انتبه رين حين لاحظ  أن مكان شون فارغ ...فالتفت يبحث عنه بنظراته ...ليفاجاء به لا يزال على سريره نائم
فامسك يده التي كانت متدلييه من السرير ..وهمس له (هي ،انت استيقظ .)
فلم يتحرك الأخير بدى أن نومه ثقيل ...فاراد أن يناديه

اذا بافلاد وقف أمامه  بنظرات مشحونة. ثم مرر نظراته  الحاده  نحو شون وصاح باسمه بانفعال   (شون )

فانتفظ المعني من مكانه مفزوعاً
فاستطرد افلاد وهو ينظر له بغضب مكتوم (أنها المره الثانية  التي تستيقظ فيها متأخرا )

فأجاب الأخير بصوت مهتز  ومرتبك (ارجو المعذره سيدي )
وبداء بارتداء ثياب التدريب خاصته ..وقد اربكته الابتسامات البغيضة التي ارتسمت على وجوه بقيه الطلاب
ونظراتهم الهازئه بثت فيه توتر شديد وعندما فرغ من ارتداء ثيابه وقف إلى جانب رين  دون أن ينتبه أن  أزرار قميصه لم تغلق باماكنها الصحيحه

وبسبب ذلك ضجت القاعه بالضحك .وهم ينظرون له بسخريه ...

كور افلاد يده على شكل قبضه وهو يحدق به   بغيض 
وبدات العروق تبرز عند صدغيه ..فهو ماعاد يحتمل هذا الاستهتار

(هدوء )
انطلقت صيحته مثل سيف لتكتم أصواتهم 
وعم الصمت المطبق

فيما  عاد شون أغلق أزرار قميصه بشكل صحيح وضبط ثيابه ..
وهو يشعر بانفاسه تضيق فرئيس المدربين يتطلع به بصمت ينذر بسوء. ..
فرفع رأسه له نظر له بتوتر و قال بنبره مهتزه  (سيدي انا ...

.لم يكد أن يكمل ليفاجاء بافلاد يوجه له صفعه قويه ...
صدح صداها في كل مكان 
حبس الجميع انفاسهم بسبب الخوف 

بينما شون بقي مصدوما ......وامتلات عيناه بالدموع ..
فاستطرد افلاد وهو يتطلع به باشمازاز (ستعاقب )
فخفظ شون رأسه دون أن يبدي اعتراض ...فالتفت افلاد نحو رين ...وتقدم بخطوات رصينه ليقف أمامه ..
واستانف بنبره أكثر صرامة  (انت ايضا لقد تكلمت معه دون إذن لذلك ستعاقب معه
قال ذلك وهو يهم بالانصراف بخطوات حانقه بعدما طلب من الجميع أن يتبعوه ..

عدى رين وشون ...بقوا مكانهم
فالتفت رين نحو شون ليرى الدموع متجمعه بعينيه فادرك أن الصفعة التي تلقاها كانت مؤلمة ....
فسأله (انت بخير .....)

لم يكد أن ينطق شون اذا بأحد الحراس دخل عليهم ...وقف امامهم وصاح

(انتباه ..)
فوقف كلاهما باستعداد
فاستطرد الرجل بابتسامه مستفزه  (كعقاب لسوء سلوككما ..سوف تملأن حوض الاستحمام الخاص  بفرقه الاستطلاع من مجرى النهر
بهذة  وأشار لهم نحو دلو صغير  ..لا يسع عشره  لترات .
واكمل
(وعليكم أن تنتهو قبل الساعه الثانيه عشره ..وإلا  فساحرمكم من الطعام لمده يومين
هل علم الأمر ...)

فأجاب كلاهما بصوت واحد (حاظر ...)

فاستدار المعني وغادر ..

أمسك شون الدلو قائلا (ارجو المعذره ....رين )
فأجاب المعني بصوت هادء  (لا بأس ..وامسك الدلو الخاص به ..
وسبقه بخطواته متجه نحو الخارج

ظل شون يتطلع باثره ثم ابتسم وهم بالحاق به

حلت الساعه العاشره ...عندما رمى شون آخر دلو ماء داخل الحوض   
وجلس منهار على الأرض  مرهقا 
فالتفت له رين بشكل جانبي كان يلهث من شده التعب
فامال رأسه بعيدا عنه قال (بالمره المقبله استيقظ بسرعه عندما اناديك)

فابتسم شون  بامتنان وأوما له إيجابا. ...
قال (سافعل .....)
كانت ابتسامته جذابة مليئه بالحياة ...ظل رين صامت يتطلع به. ...فهو الطف من أن يخوض معركه ضد اي احد

قطع عليه تفكيره صوت عجلات سياره تمر من جانبهم ،كانت سوداء فارهة
...فقام شون وقف وقد ارتسمت عليه معالم الحذر 
وهو ينظر إلى أولئك الفتيان الذين ترجلوا منها كان يبدو انه يعرفهم 

التفت رين نحوه  يستفسر ليفاجاء به هادء بشكل غربب ..خصلات شعره  منسدله   على جبينه. .وعيناه مظلمتان

فسأله ليخرجه من شروده ويعيده لواقعه   (هل تعرفهم ..؟؟)

فأجاب دون أن يبادله النظرات  (انهم  أفراد النخبه  )

فامال رين رأسه باستغراب قال (النخبه  !!)

فتحرك شون ليمر من جانبه ويسبقه وهو يجيب  (أجل  ..)وسكت قليلا قبل أن يضيف (أنها الفرقه  التي  شكلهم الملك ، بعدما  اختار أفرادها  بعناية فائقة..لغرض قتل الرتبة المتقدمه من مصاصي الدماء ...)

لاحظ رين أن هناك شيء من الجديه في نبرة  صوت شون
وهذا شيء لم يتوقعه  ..فهو منذ قليل كاد يبكي بعد الصفعه التي تلقاها من المدرب  ...مالذي دهاه فجئه ؟

استدار شون ليقابله واردف (علينا العوده )
اذا بمساعد المدرب أقبل ...نظر نحو بركه السباحه ...ليجدها ممتلئة ...)
فاستغرب ونظر لهم متفاجئ . كيف فعلاها ...فهو كان واثق انهم لم ينجحو فهذه البركة بحجم أربع أمتار طول وعرض ......
كيف ملأها  
أخذ يفكر ....

ليقاطع تفكيره صوت رين (هل نستطيع الانصراف الآن )
 
فقال بتوتر (نعم ....نعم بالتأكيد ...)

فتحرك الولدان ليعودوا ادراجهم  .. نظر لهم افلاد حين راهم قادمين وأشار لهم أن يعودو لمواقعهم ويستانفوا التدريب

فتحرك رين ليأخذ موقعه ليفاجئ  ...بشون يتشبث بقميصه واختباء خلفه وكأنه خائف من شيء ...
فنظر له باستغراب وسأله (ما الأمر شون ..)
فلم يجب الأخير اكتفى بالصمت. ...وهو يغرس أصابعه بقميصه  أكثر ....

فتنهد الأخير ...فهو لا يفهم ما يجري ...رفع رأسه ليفاجاء ب قائد فرقه النخبه أمامه ..
كان شاب طويل  ذا ملامح حاده  وشعر لامع يضم خصله خارج السرب ، متمرده في مقدمه شعره   يرتدي ثياب سوداء انيقه. ..
قال مخاطبا شون (تعال إلى هنا ..حالاً )

نزل الأمر على شون كما الصاعقة ...وارتعشت قدميه ...

فتوجهت أنظار الجميع إليه ...وكأنهم صدمو ...حتى أفلاد تفاجاء ....

ظل رين يتطلع بما يجري ..ثم التفت نحو شون حين شعر به يتركه ...
وتحرك ليقف امام ' روي  'بقلق ...

*روي وهو قائد فرقه النخبه *

تقدم أحد اتباع روي نظر نحو شون وأطلق ضحكة مكتومة
ثم نظر نحو روي قال (ابلغوني أن الصبي وصل إلى هنا قبل خمس ساعات

فتنهد الأخير بعمق وهو يحاول كتم غضبه. ..ثم قال
(تفرقوا وابحثو عنه  )

فتحرك الاخير لتنفيذ الأمر ...
فالتفت روي نحو شون ومن فوره امسكه من يده بعنف ...وشدة إليه ليقرب المسافة بينهما وسأله (ماذا تفعلين هنا ....)
فخفضت  رأسها وهي تشعر باصابعه تكاد أن تغرس بذراعها .وهذا المها
ولكنها قاومت الصراخ

**(كان شون   فتاه في الواقع... واسمها الحقيقي  آريس  وهي شقيقه روي الصغرى ...هربت من مدرستها الداخليه  ..والتحقت بالمعسكر ...لتكون جانب شقيقها ....لتحارب مصاصي الدماء انتقاما لعائلتها ...التي قتلت أثر هجوم قامو به على منزلهم ...)**

تركها روي حين لم يستقبل منها أي رد وأخذ
ينظر لها بلؤم 
فهو لا يريد لها أن تعيش حياتها هنا فهذا المكان ليس لامثالها  .... 

ظل الجميع ينظرون مصدومين
فهم كانو يستهزئون بشون كونه فتى ساذج .وهزيل وقليل الخبره ....ولكن رغم ذلك   جاء قائد فرقه النخبه بنفسه لأجله  

التفت روي لينظر نحو افلاد
قال (أريد أسماء المنتسبين الذي وصلو إلى هنا بالأمس ...)

فالتفت افلاد بشكل عفوي نحو رين ...
قبل أن يناول ذلك الشاب قائمه بالأسماء

فبادله الأخير النظرات ببرود. ...
وراح يدقق الأسماء بنظرات ساخطه
ثم عاد  لينظر نحو افلاد قائلا
(اين هو رين ) 

فأشار له افلاد نحو رين وطلب منه التقدم  ..فبداء الجميع يتهامسون ..فهم لم يشهدوا وضع كهذا بالماضي .. ففي العاده
فرقه النخبه تختار الأقوياء وأصحاب الخبرات لينظموا لها ..
وليس فتى من فرقه المبتدئين  !!...

تكلم روي وهو يراه مقبل (رين البرانت ....) قال ذلك
وابتسم ساخرا ..ثم اكمل (لا تبدوا كما وصفوك لي ابدا )

فلم يبدي رين رد على كلامه اكتفى بالصمت ....
فظل روي يتطلع به بنظرات فاحصه. ...ثم تحرك ليمر من جانبه ....قام باختيار خمس فتيان من رتبه المتفوقين ...
وطلب منهم مهاجمته ...لم يكن رين ليستعد حتى وجدهم يندفعون نحوه يتسابقون ...  .

فحرك يده لتظهر خيوط رفيعة من بين أصابعه ....انسابت مع الهواء
وانتشرت مثل شبكه لتطوق خصومه

ظلت آريس تراقب ..كان رين يستعمل أساليب  فريده لم يشهدوها بالماضي ..له مخالب حاده ...
وتلك الخيوط ....
سرعان ما تغلب على الجميع. ..بعدما شل حركتهم بواسطه أسلوب العنكبوت الذي يستعمله  ...

ظلت تراقب مذهوله للييقظها صوت شقيقها
وهوو يخاطب رين ..(مستواك  اقل من المطلوب )
فامال الفتى رأسه متجنب مواجهته. ..فمالذي يريده منه هو حتى لم يعطه فرصه ...

قام افلاد بإعطاء أمر الانصراف لجميع المتدربين فقد حانت استراحه الغداء

بقي فقط روي ومساعديه ...
وأريس ورين

لحظات وعاد باقي أفراد الفريق التابع للنخبة وهما الين و دوريان  ..
وكانا يصطحبان  معهم فتى هزيل  ..شعره أحمر متهدل على كتفيه   وعيناه خضراوتين ذابلتين فهو كان مرهق لسبب ما

نظر له روي بحنق وقال (أين كنت ...هاروكي ...)
فامال المعني رأسه بغضب مكتوم قال (انا من يتوجب عليه أن يسألك هذا )
فصاح روي   بانفعال( أخرس ..)  
 
فأشاح هاروكي برأسه بانزعاج

التفتت آريس نحو رين الذي كان يحدق بما حوله دون أن يفهم شيء

فقد ظل روي يؤنب هاروكي ...واستمر النقاش بينهما لزمن ليس بالقصيره

أدرك  رين من خلاله أن هاروكي منتسب جديد للفرقة وبسبب قله خبرته اضاع الطريق بالمعسكر
وهم يبحثون عنة منذ يومان ..حتى علمو  انه هنا ...

بالآخر أجبر روي هاروكي على الاعتذار على ما سببه للجميع

اعتدل رين بوقفته   .ووضع يده على راسه ..حين شعر بالصداع ..
فهو لم يعتاد على الأجواء المشحونة

فتكلم روي  حين انتبه له ...قال (انتم  ستكونون ضمن الفرقه الأولى )

ومرر نظره جانبيه نحو رين واستطرد (وانت ستكون المسؤول عن هذان الاثنان ..
كان يقصد هاروكي ..وأريس ...
فأنزل رين يده وبادله النظرات بشيء من التوجس
حين أكمل روي (ستعاقب اذا ما تعرض أحدهما للأذى ... )
كانت نبرة صوته تحمل اصرار وصرامه

لم يجب رين اكتفى بالصمت ولكنه كان يشعر أن لدى روي مشكله معه وايضا  . ..هو لم يعتد على العمل ضمن فريق

استدار روي و رحل .مع أتباعه قبل أن يسمع أي شيء منه
تاركا اياه مشوش ...فكيف له أن يستوعب الوضع الذي فرض عليه
 
( انت بخير ) بادرت اريس..وهي تقبل نحوه 

فاومأ لها إيجابا وتحرك ليلحق بالبقيه  ..
ركبوا سياراتهم ...واتجهوا نحو مبنى فرقه النخبه  . .فاستقبلهم مجموعه من الخدم قادوهم  إلى غرفهم
كان القسم واسع جدا و أكثر رقي ..رغم أن أفراد فرقه النخبه معدودين على الأصابع

دخل رين غرفته ...كانت هادئه ذات اثاث جميل ....
جلس  على طرف السري  وهو يحدق بنقطة فارغة

....وتسائل (ما القادم ...)فبعد كل هذا هو لا يعلم مالذي ينتظره .....

______
يتبع ....

لسبب ما لم احب ان اغير الأسلوب الذي كتبت فيه الروايه..
فهو واضح
كما ولم ارغب بمسح الأثر القديم لي
ولكن أحداث الجزء الثاني ستدمج مع الاول
هكذا ستكون النهاية أكثر إقناع

دمتم بعافية  ❤

  

Continue Reading

You'll Also Like

Salvatore By smile

General Fiction

2.9K 273 4
#جميع الحقوق تعود للكاتبة الأصلية، لا أحلل السرقة أو الأقتباس مقتبس من روايتي القديمة. ابيض أسود Salvatore وتعني بالايطالية المنقذ
2.5K 146 6
مجموعة من الأفلام التي ننصح بها للإلهام والمتعة !
3.6K 413 18
دعوة للعودة الى عالمك (متوقفة )
69.8K 4.2K 43
ملامحه باردة لسانه لاذع وكلماته جارحه لا يكترث بما قد تسببه يكره العلاقات الانسانية وروابط العائلة يعيش وحيدا الا ان يكتشف انه يمتلك عائلة واشقاء ليق...