The Royal Romance (مُكتَملَة)

By NourShaban

114K 4.8K 464

‎"أحببتك مرة واحدة، لكنها إلي الأبد، كجرعة سحرية لا يذهب تأثيرها ابداً! " لقد اعتاد ان يحبها منذ صغره لكن شا... More

هَل يُمكنُني الحصُول علَي هذِه الرَقصَة -CH1
CH 2- إفسَاد حيَاتِي
الأَمر الوَاقِع، أنَا خطِيبُك - CH3
Ch4- رغبَتكْ تَرسِم مصيرَك
CH5- العَروسْ ذَات الفُستَان المُلطَخ
Ch6-مُتصلَة بشدَة بخَيطٍ مُشابِة
Ch7- الفَخ الأَبدِي
CH 8- مكَانٌ جدِيدْ و حيَاة أُخرَي
note
note 2
CH 9-اليَوم الذِي لَم يَحدُث
CH 10- اللَاعب المُتطور
CH 11- لَا تدَع الأشيَاء المُذهلَة تفُوتك
CH 13-مَالِك الأَخرْ
Ch14- عمَلُ الرَب
Ch15- عَاشِقْ لأُخري
Ch16- مُتلاعِب منَ الدرجَة الأولَي
Ch17- المُساعدَه هِي الأصدقَاء
Ch18 - رِسّالَه مُفَاجِئَه
Ch 19- عَشَّاء
Ch 20 - عُطلَه
Ch 21 - عَرضْ زَواجْ
Ch22- احتِفالٌ نَاقِصْ
Ch23- الشَائِعَاتْ هِي سِمْ الحَياهْ
Ch24 - أنا أُحبَّك
Ch25 - هرُوبْ
Ch 26 - مُلاَحقَه
Ch 27 - خَّاتِمْ
Ch28- العائِلَه
Ch29- مفاجئآت
Importaaaaaaant
Ch30- زِفافْ
CH31- تسَاقُط الثَلجْ الأَوَلْ
Ch32- حَفّْلُ الإِسْتِقْبَالْ
CH33 - زِيارّه غَير مُتوقَعهْ
Ch34- مَاضٍ لَعِينْ
Ch35- شَّرُ مُقِيمْ
CH36- مِيلَادٌ مَجِيدْ
Ch37- العَودَه رَقْصاً منَ الجَّحِيمْ
Ch38- ذِكْري سَعِيدّة
Ch39- لِيَعِشْ المَلِكْ و المَلِكَة طَوِيلاً
Ch40 -أمَل اللقَاء فِي عَالم آخَر
Ch41-مَا بَعدْ النِهَايَة
Other stories ✨
تغيير الأسم

CH 12- رَوابِط تصِلنا

2.7K 154 13
By NourShaban


تَعدِي كُل الخطُوطِ وعَانِقينِي.

Emily's p.o.v

مرَت ثلاثه ايام منذ يوم مدينه الألعَاب
في كل يوم نذهب لمكان جَديد و يتنَامَي شعُورٌ جديدْ بينِي و بينَ زين
لدَي شُعور غَريب تجاهُه كأني اعرفه منذ زمنٍ طويلْ
احيانا اشعر كأنه جزء مني
كأنه هو نفس الفتي الذي رحل بعيدا عندما كنت بالعاشره
لَا يُمكنِني الكذِب و إدعَاء انه لا يملِك تأثيراً علي لأنَه يوجَد
فرَائِحة عطرُه التِي تمَلأ كُل ذرَة هوَاء حولِي تُصيبنِي بالتَوتُر كفتَاه مُراهقه

فِي صبَاح اليَوم الخَامِس كُنت اجلس انا وزين علي الإفطَار
أفَكر بمَشَاعرِي التِي تتزَايد نحوَه يومَاً تِلو الآخر بدءَاً مِن لحظَة لقَاءنَا حتَي هذِه اللَحظة تمَاماً
"لمَ أنتِ هادِئه هكذَا؟"
"مَاذا؟"
سألت بشرود فجَمع كفَاه ليتشَابكا و يستَند عليهُما بذَقنه في هدوُء
"لَا شَئ"
أجَبت بهدُوء لكِنها إجَابه غَير مُرضية بالنِسبه لهُ
يُمكنني الجَزم بذَلك بسَبب عينَاه التِي ما زَالت مُثبتَه بخَاصتِي
إلَهي لمَ ينبَغي ان تَكون عينَاه سبَباً لإربَاكي و خفقَان قلبِي المُتزَايد

"منَ الأَرض إلَي إيميلِي"
همَس بإبتسَامه و هُو يُلوح بيدَاه امَام عينَاي
"مَاذا حدَث الآن؟"
"هَيا أسرِعي، فمَا زَال لدَينا الكثِير لفِعله اليَوم"
قالها وابتسم ابتسامه غريبَه ثُم حرك حاجبيه مرتان متتاليتان
نظَرتْ له بتَعجُب مَا الذِي يحدُث لهُ
قطع تَساؤُلاتِي صوت هَاتفِي و الذِي تبَين انَه إتصَال مِن ليام
تحول نظري من الهاتف لزين و الذي بدَوره كان يبدو ان عينيه ستتحرك من مكانها لتَلتَهم شَاشة الهاتف

" لِيام اللَطيفْ خاصتي، كيف حالك؟"
"أُعايش ألَم فُراقِك طوَال الوَقت"
تحدَث بدرَاميه
"دُون أَلم الفُراق لمَا أيقنتْ قَدر المَحبه"
ردَدت بدرَاميه انا الأُخري ليقَهقه كلانا بعدَها
الآن زين عيناه تشتعل حرفيا و لكِنني تجَاهلته و تَابعت
"كيف حال الجَميع؟ ، و صوفي"
"هِي هنا، حبيبتي ايميلي علي الهاتف"

ماذا؟ لحظَه هَل نَادي ليام حبيبتي لصُوفيا
هل يعقل انه اعترف لها ؟
زِين سيتَأكد أننِي مجنُونَه بالكَامل الأن بسبب ما افعَله فأنا اقفز كالنجغر واطرافي الأربَعة تتحرك في كل اتجاه من سعادتي
"إيمِيليا بَاين"
تحدَثت بحمَاس لكِنها صمَتت للَحظه بغرَابه و تَابعت
"إيميليا بَاين-مَالك، لقَد تجَاهلتِيني تمَاماً الفترَه المَاضيه، مُتناسيِه عهدْنا جعلتِي رجُلاً يجعلنَا متفرقتَان"

"تعلَمين أن ذَلك غير صَحيح"
أجبتَها بإبتسَامه و أنا أحدِق بزِين كالمَهووسَه
"بلَي"
صرَخت لتُخرجنِي من شرودي به و تَابعت
"لكِنني أسَامحك، فقَط لأنه وسِيم و لَأنها علاقة جيدَه من وجهَة نظَري"
قَطع حديثَها ليام الذِي سحَب الهَاتف بضَجر

"لتَعودِي سريعاً إيم، يفُوتك الكَثير هنَا؟"
صرَح ليام
"ماذا؟، ما الذِي تعنيه؟ أخبرني بسرعه ليَام باين"
"ليَأكلك الفضُول حتَي عودَتك إذاً، وداعاً"
قَالها و اغلَق الهَاتف لكنَني ألتَقطت صُراخ صوفيا بجَانبه بالودَاع هي الأُخري
اللَعنه، لم اتمَكن حتَي من سؤاله عن صُوفيا

"إِذن"
همَس زِين لحظَة عودَتي للطَاوله
"لِيام و صُوفيا يُرسلون تحيَاتهم"
اومَأ و قَال
"سنعود غدا علَي أي حَال"
"حقاً!"
قُلتها بسعَاده واضحَه

————————
Zayn's PoV

لحظَة إخبَارها بعودَتنا القَريبه ظهَرت سعَادتها بعفَويه
هَل العَوده مُحمسه حقاً لتِلك الدرَجه
رُبما كُل ما في الأَمر انَني شَخص مُمل، أو بالطَبع تكرَهني لكُل مَا يحدُث
لنَنسي أمرْ لِيام بَل تظهَر العَواقب بينَنا بمرُور الوَقت حتَي مع مُحاولاتِي المُستميتَة التِي من الوَاضح لَم تُؤتِي بثمَارها
أفَكر طَوال الوَقت عَن مَا كَان سيحدُث لُو توَاجدت بجَانبها كمَا فعلْ ليَام طوَال تلكْ السنَوات، مَا الذَي كَانت ستئول لَه الأمور، رُبما مُتزوجَان لكِننا واقِعان فِي حُب متبَادل كَأي زَوجان فِي العَالم

خَرجت من شُرودي لُأجيبَها عن تَساؤلها عن مَوعد عَودتنا
"غداً صباحاً"
"جَيد"
همَست و هِي تتجَنب التَواصل البصَري المُباشر بينَنا واردفت
"سأذهب لتفَقد أغرَاضِي"
نهضَت تَاركَه الشُرفه لغُرفتنا
اومَأتْ بهدوء و حمَلت كُوب القهوه خَاصتي

"زييييييييين"
صرخت وهي تَركض عائده بإتجاهي
لكن ليسْ ذَلك فقط بكُل بسَاطه فمِثل كُل مَره انسكبتْ القهوه علَي ملَابسي
"اوبس، أعتَذر"
تَحولت تعَابيرها لتعَابير طفلَة صغيرَه تَطلب الصَفح من وَالديها بالرَغم من مَلامحها التِي تُصارع لتَكتم قهقَهه

بدون شعور ابتسمتْ علَي ذَلك ولكن مهلا انا غاضب ..لقد تسَببت بسَكب القهوه علي مره اخري
يميليااا"
قلتها بنفَاذ صَبر و بمجرد ان فعَلت بدَأت تركض مبتعده
"لقد أعتَذرت زيييين"
قالتها وهي تضحك بصوتٍ عالي

"ايتُها المُتلاعبَة الخَادعه"
كنت قد ادركتها مُحيطاً خصرها بذرَاعاي من الخَلف لتَرتفع عن الأَرض
اخذت تصرخ فحملتها رَأساً علَي عقب
"زييين انزلني يا احمق"
قَالتها بصعُوبه و وجهَها يتَحول للأَحمر إثَر تدَافع الدَم و ترَكزه به
"مَن الأحمَق هُنا، انظري لملابسي اصبحت بنكهه القهوه الآن"
سَخرت بإبتسَامه و إستمتَاع دَاخلي

"أعتذَر، يمكنك تبديلها ببسَاطه والآن اترُكني"
"انا كسول، لا أرغَب بفِعل ذَلك"
لمعت برأسي فكره فأردفت
"يمكنكِ ان تبدليها لي، كعقاب"
صَرحت
"انت لست طفلا وتستطيع ان تفعل ذلك بنفسك والآن انزلني"
"يُمكنُني حملِك هكذَا طوَال اليَوم إذاً، ليسَت مُشكله"

————————-
Emelie's PoV

"حسنا سأفعل"
صرَحت دونْ وَعي، يَبدو ان تَأثير تدَافع الدِماء فِي رأسِي جعلَني أفعلَها
لقَد كَاد ان يَقتُلني بضَغط الدِماء، حقاً زِين مَالك سيكُون سبَب مَوتِي بلا مُنازع
ترَكني لأستَعيد توَازني
"حسناً و الآن هيا، هذَا شُعور مُقرف للغَايه"
قالها نَاظراً لقَميصه بتقَزز ثُم وضَع يده علي كتفي بكُل أريحيه
لا حتي في اكثر احلامك جموحاً"
قلتها وركضت فتعثرت لاقع للخلف

لا لا لا لحظه لم اتعثر
يَد ذَلك المُختل كَانت تتمَسك بملَابسي من عند كتفي
فذَلك الاحمق امسك بي قبل ان اهرب
  الآن انا ملقاه علي الارض إثَر غبَاءه
الاحمق ينظُر وهو يضحك كمَعتوه
لا انكر انه وسيم
و اللعنه ايم  لقد طَرحك ارضاً من المفترض انك غاضبه
لكِن من يغضب من هذا الكائن الوسيم
توقفت عن الحديث مع عقلي عَائده للحَدث الرَاهن

"زِين، اتركني"
قلتها وانا انهض مُجدداً فهو امسَك بي مُجدداً
الأن أبدو كاللُصوص فِي عَالم موَازي
"سَأفعل، لكِن بمُجرد تنفيذ عقابك"
اومَأ بالنَفي ليسحبني خلفَه بإتجاه الخزانه

"زين اترك ملابسي وكتفي هذَا غير مريح بالمره"
"بعد تفكير الاجابه لا، ستهربين مجددا"
"انت احمق"
"اذاً، يُمكنك الإختيَار"
قَالها مُشيراً علي ملابسه و متَجاهلاً جُملتي

قَلبت عينَاي و مرَرت له تي- شيرت عشوَائِياً
اومَأ بالنَفي بإستفزَاز
رغمْ تلَف اعصَابي بحلول الآن اخرَجت شيئاً اخر ازرق
"هذا"
"مقزز"
قال وهو يرسم بوجهه نظرات مشمأزه
"هذا اخر ما لدَي، إن لم يلقَي إعجَابك فلتَفعلها بنفسك"
قلتها واخرجت هذه المره قميصاً باللون الأبيض
"رَائع، احببته"
همَس بإبتسامه كبيرَه لأرفع اخد حَاجباي بعدم تصديق

"جَيد"
همَست و وضعته في يده
"انتِ من ستبدلينه لي، اتذكرين بقيه عقابك"
قالها وابتسم بخبث ذلك المغفل المغرور
"في احلامك زِين"
قلتها وانا ابتعد من امامه ولكنه وضع يده علي كتفي و امسك ملابسي مُجدداً

"جدياً زين، ما مشكلتك مع مَلابسي، اشعر كأني سارقه"
قُلتها نَاظره له بغرور
"لن تهربي من هذَا عزيزَتي"
قالها وابتسم مُجدداً
"حسنا، حسنا، ابعد يديك عنِي"
"لا ستهربين مُجدداً"

"لن افعل"
"لا تحاولي حتي والإ"
نظرت له بلا مبالاه
فأبعَد يديه حاولت ان اركض لكن وجدت نفسي في الأرض مُجدداً لكِن هُناك جسد كالحديد علي هذِه المَره
جسَد اللَعين عاري الصَدر

تبَادلنا نظرَه طويله ليتَحدث
"اخبَرتك ان لا تهربي"
"معتُوه"
قلتها بصعوبه و انَا ادفَعه بعيداً عني لينهَض عندَها و يسَاعدني بالنهوض انا الأخرَي

"انتِ من تصعبين الأمر إيميليا"
"لعِين"
همَست و انا أسحب ذَلك القَميص فتَح لي ذراعاه بأريحيه لأضَعه عليه و أغلق أزراره بسُرعه و توَتر
أمسَك بيدَاي فجَأه لنتبَادل نظرَات طويلَه، أضطَربت أنفَاسي و زَادت نبضَات قَلبي و أجزِم انَه يشعُر بهَا نظرَاً لتقَاربنا الشَديد
مَال برَأسه نحوِي أقَرَب ممَا جعلَني أتجَمد للَحظه ثُم ابتَعدت مُتجهه لخَارج الشُرفه
"سَاعد نَفسَك زِين مَالك"
صَرحت بإبتسَامه لحظَة هرُوبي من بين يدَاه

تعلُو المُوسيقَي مِن مَكانٍ قَريبْ جعَلتهَا تترَاقَص علَي انغَامها و تُردْد كَأنَها كُتبَت خصيصاً مِن أجل مشاعِرها الحَالية

Sometimes I hate every single stupid word you say
أحياناً أكرَه كُل كَلمه غَبيه تتفَوه بها
Sometimes I wanna slap you in your whole face
أحياناً أرغَب بصَفعك على وجْهك بأكمَله
There's no one quite like you, you push all my buttons down
لا يُوج شَخص مِثلك، أنتَ تَدفعنِى للجنُون
I know life would suck without you
أعلَم ان حيَاتِى ستَكون مُزريه بدُونك
At the same time, I wanna hug you
في نَفس الوَقت أرغَب بإحتضَانك
I wanna wrap my hands around your neck
أرغَب بوَضع يدَاي حول عُنقك
You're an asshole but I love you
انتَ وغد لكِنني أحبَك
And you make me so mad, I ask myself
و تجعَلني غاضبه بالقَدر الذِي يجعَلني اتسَائل
Why I'm still here, or where could I go
لمَا ما زِلت بجَانِبك، و أين عسَاي أذهَب
You're the only love I've ever known
انتَ الحُب الوَحيد الذِي عرفتَه في حيَاتي
But I hate you, I really hate you
لكِنني أكرَهك، أكرَهك حقاً
So much I think it must be
أكرَهك بشده تجْعلني أقول ان هذَا يجب ان يَكون
True love, true love
الحُب الحقيقي

مَا لَم تشعُر به هُو وقُوف زِين عندْ بَاب الشُرفَة يُشاهدهَا بإبتسَامة و قَلبُه يترَاقص حُباً لهذِه الفتَاة المَجنونَة أمَامُه
توقَفت الأغنِية لتَتوقف هِي بإبتسَامة تعلُو محيَاها
فتَقدم زِين بإبتسَامة لطيفَة هو الأَخر
مَد كفَه لهَا لتتَمسك بهَا و يترُكان المَكان بهدُوء
——————-

توجهنا يومها اولاً للسوق المحلي
(الصوره)
طوال تلك الايام الماضيه لاحظت اهتمام زين البالغ في تلبية كل رغباتي
وضع اهتماماتي اولاً قبل كل شئ
كان يعرفني احياناً اكثر من نفسي

"تشعرين بالسعاده دوماً بجانب كل ما هو عتيق"
علق ونحن نتجول بين الباعة في السوق
لأبتسم مجيبه
"أحياناً أشعر أنني من زمنٍ أخر، كأنني انتمي للماضي أكثر من انتمائي لكل ما هو حديث، أحب كل ما هو عتيق، كل ما يحمل بين طيات تاريخه قصه، كل ما عاصر زمنٍ غير الرمن وحياه تختلف عن كل الحيوات"

"لذلك رأيتك تنتقلين لعالمٍ موازٍ في كل الاماكن التاريخية والقصور التي زرناها، رأيت ذلك في عيناك لذلك اخترت هذا المكان لنا، رأيتك تقعين في حب كل ذلك الجمال وتهيمين به وانتِ لا تعلمين أنكِ أجمل ما يمكن ان يحدث في تاريخي انا"
دق قلبها بقوه وهي تبتسم
تلاشت التوتر بمتابعة السير والبحث بين الباعه وغم انها فقدت تركيزها منذ بدأ زين حديثه

وعند أحد الباعة المتخصصين بقطع المجوهرات العتيقة
وقعت عينا زين على قلادة تحمل حجر الياقوت
امسكها بين يداه وابتسم ثم اقترب ليباغتني ويضعها حول عنقي
"لعلك تنظرين لها يوماً ما وتتذكرين أيامنا هنا، لقد جعلتي هذا الأمير التعيس الوحيد سعيداً بوجودك بجانبه"
قالها همساً في اذني وطبع قبله سريعة على رقبتي

وبينما انا مازلت في تلك الصدمه كان قد مرر بطاقته ودفع مقابله وامسك بيداي لنتابع
ما الذي يحدث لي الآن
انا أقع كل يومٍ أكثر
انا اغرق لأعمق نقطه في حب مالك



..................

بحب الشتيمه ...بمووووت فيها
بصوا بجد انتوا ليكوا حق تشتموا تمسحوا القصه وكمان متعبرونيش ...اي حاجه والله ما هزعل انا عارفه وحشه بس يلا
سوووووري عالتَأخير

آخر تعديل (١٧/٩/٢٠٢٠)

Continue Reading

You'll Also Like

396K 19.7K 47
ماضيٍ مؤلِم .. حياهٌ قاسية تُحاولُ أن تبدأ حياةً جديده بعيداً عن ماضيها .. بعيداً عن ألمها . حتى تقابِلهُ ليجعلها تؤمِن بالحب تعلم أنها سقطت وبِشد...
106K 6.3K 21
الخيَانه جريمةٌ يُعَاقب بها الحُب و ينفىَ من مَمِلكة القلب بصُورةٍ مشَوهه و لكن عندما تكون من اقرب النَاس لك فانتَ تنْزف عشقاً من جرح لا يعالجه الزمن...
17.1K 859 24
تٌعٌيَشُ حًيَآتٌهّآ آلَبًآئسِةّ بًآنِتٌظُآر مًوٌتٌهّآ بًفُآرغُ آلَصّبًر لَمً تٌکْنِ تٌظُنِ آنِ سِنِتٌهّۍ بًهّآ آلَمًطِآفُ بًجّآنِبًهّ....... ****** ...
28.6K 1.7K 37
* مهما كان الأنسان متحجرا و لكنه مازال لديه قلب * " هل قلت لكي يوما إني أحبك ؟ " قال و هو ينظر في عيناها بعمق " انت متحجر القلب كيف لك أن تحب ؟ " قال...