🍁قيد العراقي 🍁 (طور التنزيل...

Oleh karimaworld

49.6K 1K 172

قال لي من أنت ..؟ فقلت لا يغرنك جرئتي في الكتابة .. فتلك التي تمسك بقلمها .✍...لتدون لك كل هذا الحب ليست ان... Lebih Banyak

part1
part2
part3
part4
part5
part6
part7
part8
part9
part10
part11
part12
part13
part14
part15
part16
part17
part18
part19
part20
part21
part22
part23
part24
part25
part26
part27
part28
part29
part30
part31
part33
part34
part35
part36
part37
part38
part39
part40
part41
part42
part43
part44
part45
part46
part47
part48
part49
part50
part51
part52
part53
part54
part55
part56
part57
part58
part 59
part60
part61
part62
part63
part64
part65
part66
part67
part68
part69
part70
part71
part72
part73
part74
part75
part76
part77
part78
part79
part80
part81
part82
part83
part84
part85
part83
part87
part88
part89
part90
part91
part92
parr93
part94
part95
part96
part97
part98
part99
part100
part101
part102
part 103
part104
part105
part106
part107
part108
part109
part110

part32

485 9 0
Oleh karimaworld

كان قبلة غير متوقعة  ، ماتصوروش الشوق يغلب العقل ...لاهو توقعها ولا هي توقعاتها منو ، كانت تتحاول تجهز راسها للحوار و الكلام و كانت تتخمم ليه  كي غدير ..حتى كان ماكان بلا تخطيط ، رجع العقل يسيطر على الشوق و رحمها من المشاعر لي غرقات فيه و الحشمة لي فشلات ليها الركابي و زنكات ليها الوجه ..بعد شفايفو  بعد ماذاق منها اول فاكهة حلال ،  فك صراحها طلق منها مبعد خطوة اللور اما هي  غي فكها بعدات يديها من على دراعو بالزربة  تترمش مزنكة و   غالبة عليها الصدمة و صدرها تيطلع و يهبط مفضوح ،  ..رن تليفونو قاطع ديك اللحضة ، تم رجعات عيونو للنظرات الداكنة و الحواجب المظلمة و رجعات الرزانة على ملامحها و الجدية تتسارا بين تفاصيلو ...  شاف رقم جليلة و رد بجدية..
_ نعم جليلة...شنو صرى ؟..... انا جاي....

كانت جليلة مع حنين تتدوي معاها بالهمس باش مايسمعهم حتى حد و تتحاول ترجع العقل لحنين حمقاتها بالبكا و الخناين و العناد جاتها الحالة كانت غير طبيعية و الاغلبية رد ليها البال..
_ عميتو حبيبتي باباك جاي جالس مع جدك عبد الغفور والناس  غيجي دابا انا اتصلت بيه دابا غيحضر...

عضات حنين صبع يديها تتبكي و تشهق و جليلة تتحاول تخبيها على العيون لكن صوت بكاء حنين تزاد و كلشي سمعها و شاف فيها مخلوع ...كانت فائزة قريبة ليها تدخلات بقلق...
_ حنين حبيبتي بسم الله عليك مالها ؟

من فائزة للبقية و تدخلات أصيلة و جويرية و لطيفة تتشوف فيها من بعيد مصدومة ..
_ مالها مسيكنة ..

شافت حنين كلشي تيشوف فيها و محمع عليها لي تتعرفهم و لي لاء و طلقاتها للغوات و البكا مخبية فحضن جويرية و تتشهق بصوت تيقطع فالقلب...
_ باابا بغيت بابا ...

عقدات أصيلة حواجبها بانزعاج من الروينة لي وقعات ، غمزات لجويرية تكلف و خرجاتها من المجلس تتسكت فيها ، اما هي دوات مع لطيفة و خرجو بجوج لفين عبد الهادي و مريام تتعاود ليها حالة حنين و عبد الهادي الا عرف ماغاديش يعجبو الحال علاش ماقلناهاش ليه المهم لطيفة فهمات بلي حنين متعلقة بالاب ديالها و هادشي لي خلى الخوف و القلق يتمكن من لطيفة على مستقبل مريام معاه تتبقى مريام مراة الاب ماشي ماماها و المسؤولية صعيبة و حتى حد مايرحمها الا صرات شي حاجة و كانت هي سبابها...خبات كلشي بابتسامة مزيفة فوجه أصيلة  دليل على التفهم زعما ،وقفو حدى الباب يلاه غدق و هو يتفتح الباب و خرج عبد الهادي عاقد حجبانو هز ليها راسو بتحية احترام و شاف فأصيلة ناطق ..

_ فين حنين ؟...

أصيلة : حنين مع جليلة بلا ماتشوش ، حالة طبيعية وقت تتكون مع ناس ماكتعرفهمش .. حالتها ماتحسناتش مية فالمية ..

عبد الهادي  : جيبي ليا حنين نتكلم معاها...

دخلات لالة لطيفة عند مريام لقاتها  تتقاد حزام قفطانها  تتسمع شنو تيتقال برا  بقلق ...
_ شنو وقع مع حنين اماما ؟

لطيفة ( قشعات يديها مافيها لا خاتم و لا والو و باقية بالمجوهرات ديالها و عينيها مزال مبكيين مزنكة ) تتبكي على باباها و تشوفيها كي ولات مسكينة مابغات تسكت ليهم و ماخلاو مادارو معاها ...

مريام : مسكينة تخلعات يمكن مع البراني ..فين هي دابا ؟

لطيفة : مشات تجيبها لالة أصيلة اوى ابنتي الله يهدي ماخلق و يدير لي فيها الخير هادشي لي غنقول....

سولاتها مريام بعينيها على عبد الهادي فين هو واش مزال برا ؟ ..لقطاتها لطيفة و هزات ليها راسها بالايجاب مكمشة فيها عينيها ...هربات مريام عينيها من شوفات لطيفة و ردات شعرها ورى ظهرها تتقاد فيه و تصاوب حالتها ...

ظلات حنين على نفس الحال ، تتبكي و تخبى فصدر جليلة بحال داكشي لي بقى كابث و حابس عندو و عيى ، و فاش عيا فرغ و طلقها للبكا  و ماشبع نفس شي حنين...عيات صابرة و فاش شافا كثرة البشر  شاف يمينها تتلقى البراني يسارها البراني قدامها البراني...و لالة نجمة تتشوف فيها بنظرة صارمة مالقات حد حداها غي جليلة ، و علاقتها مع جليلة ماشي كيف مع صفاء...عليها عطاتها للبكا و الشهيق بغاات تهرب و تخبى عند باباها....سمعات صوت أصيلة تتحاول ترفع ليها راسها من صدر جليلة تتسكت فيها بهمس و بصبر قالت ..
_ ماتبكيش حبيبتي ، اجي معايا عبد الهادي باغيك كان كيقلب عليك حتى هو...

هزات راسها فيها بالزربة تتشهق...
_ بابا ...

أصيلة : نعم باباك ، هو حاضر هنا مامشى لحتى بلاصة ...اجي معايا حبيبتي...

شدات ليها فيديها تتمسح ليها دموعها وهي تترمش و دور فعينيها ماترتاح حتى تشوفو  ، خداتها  أصيلة لعند عبد الهادي غي شافتو ترمات لصدرو تتشهق و تبكي ..
_ بابا ...
طبطب على راسها بملامح دافئة...
_ انا معاك ابابا ...علاش البكا علاش ؟ شنو صرى؟  ماصرى والو ...

هزات راسها بالزربة مزيرة عليه خايفاه يهرب

أصيلة ( بجدية )  مايمكنش تخليها معاك و نتا جالس مع الرجال الوضع غيولي صعب عليها كثار...و فنفس الوقت مايمكنش ماتجلسش مع الناس ..و صفاء لي تتقدر تسيطر عليها مسافرة اذن شنو الحل اعبد الهادي ؟

عبد الهادي ( نطق جملة وحدة مختصرة ) فيها خير....

مريام غي سمعات البكا ديال حنين و صوت عبد الهادي ،  سترات شعرها و خرجات لعندهم مهربة عينيها  منو بحياء تتشوف فحنين لي مزيرة عليه مابغااتش تطلق منو...بصوت دافىء قاالت...

_ شكون جا لعندنا اليوم حنووونة ...اهلا و سهلا حنيين....

هزات حنين عينيها فيها مبكية و حمرا كي ماطيشة و الخناين شافت فمريام و بقات تترمش بلا هدرة بلا جوج...قربات منها مريام بابتسامة مادة ليها يديها ...
_ ماجلسناش انا و ياك اليوم ، و ماخديناش صور مع بعضنا  ...تبقاي معايا ؟

حنين شافت فيها تترمش و دور فعينيها ، و رجعات شافت فعبد الهادي لي هز ليها راسو  تمشي  عندها ..بقات مترددة عين فمريام و يد مزيرة على يديه سولات بصوت مرعود بالبكا ..
_ و أبييي...

جاو عينيها فعينيه الثاقبة و هرباتهم لحنين بحياء...تتسمعو تيدوي معاها بسلطة ابوية جادة....

_ حنين سمعي الكلام ... شوية صبر هاذ اليلة ...

حنات  حنين عينيها ، تتشوف بنص عين  فمريام لي مدات ليها  يديها بابتسامة تتعكس صفاوة قلبها و حنانها  ، كاع الوليدات الصغار تيرتاحو ليها و ينعسو على صدرها بسهولة ،  يظلو يبكيبو من اليد اليد غي تيتحطو فيد مريام  تيسكتو و يلعبو و ينساو كاع واش كانو تيبكيو ..يمكن من احساس الأمومة لي متعطشة ليه و يمكن من شوفاتها الدافيين و صوتها غالب عليه نبرة حنينة تتهدن ...استجبات حنين للطلب ومشات لعندها تترمش حشمانة مخبية وجهها فكرشها...تبسمات مريام برقة مع جمالها باللون الملكي و شعرها الاسود لي مايل بانوثة مع خصرها تيبان من الشاال لي رامياه على شعرها...خيط الريح مع جبهتها و رموشها مستفة و مكحلة و مع الابتسامة لي رفعات ليها خدودها ضوات ملامحها.....

ضحكات أصيلة بخفوت و قالت...
_ وعلى سلامتنا كاملين...

ضحكات لطيفة تتشوف فعبد الهادي  تتحضيه كان  واقف بفخامة  تيشوف فمريام بنظرات مهييبة ، الجدية مخيمة على ملامحو و الرزانة ساكنة فتفاصيلو ، تيبان رجل رزين و ثقيل و ماعندو غي الجدية فطباعو ، ماشي داك الرجل المرح و لي تيضحك و يتمازح ولا تخايلو فعقلك  تيترومانسا ولي جا ففمو يقولو ، بقات تتقول فعقلها بنتها كي غدير تعيش معاه ؟ واش من النوع لي مع الناس بوجه و مع مراتو بوجه ؟ ولا عندو وجه واحد مع كلشي ؟ هو بنتو و فاش دوى معاها هكاك مازادت معاه فالهدرة ....

حنين 👇

عبد الهادي 👇

👇
ميريام

Lanjutkan Membaca

Kamu Akan Menyukai Ini

157K 3.7K 20
قال و هو يدعي التفكير " اممم ماذا تريد؟ !! ماذا تريد !! أموال 💡 يوجد ما يكفيني لقرون ..أسلحة 💡 لدى مخازني مليئة باغلي الأنواع ..💡 مخدرات لدى كجبل...
2M 74.9K 50
اميرة بين النساء انت لااسيره تركت لك الفصل والخطاب في الاختيار بين مماتي وعشقي نعم هاذه هو الاختيار بيدي سأمحو مر الذكريات الاليمه وستكون لنا بدلا م...
19.8K 348 23
... ان كنت تسأل مابي فأدخل الى احلامي وانظر تبدلها الى كابوس يكسوه السواد افلام رعب وقصص تنتهي بمأساة اصبحت اشتاق الى الفرح حتى في الاحلام ان كنت تسأ...
2.2M 221K 30
مَن اراد عالمنا فـ ليدخُل اليه حتى كتابنا لم يُفهم من عنوانهُ