The Royal Romance (مُكتَملَة)

De NourShaban

111K 4.7K 461

‎"أحببتك مرة واحدة، لكنها إلي الأبد، كجرعة سحرية لا يذهب تأثيرها ابداً! " لقد اعتاد ان يحبها منذ صغره لكن شا... Mai multe

هَل يُمكنُني الحصُول علَي هذِه الرَقصَة -CH1
CH 2- إفسَاد حيَاتِي
الأَمر الوَاقِع، أنَا خطِيبُك - CH3
Ch4- رغبَتكْ تَرسِم مصيرَك
CH5- العَروسْ ذَات الفُستَان المُلطَخ
Ch7- الفَخ الأَبدِي
CH 8- مكَانٌ جدِيدْ و حيَاة أُخرَي
note
note 2
CH 9-اليَوم الذِي لَم يَحدُث
CH 10- اللَاعب المُتطور
CH 11- لَا تدَع الأشيَاء المُذهلَة تفُوتك
CH 12- رَوابِط تصِلنا
CH 13-مَالِك الأَخرْ
Ch14- عمَلُ الرَب
Ch15- عَاشِقْ لأُخري
Ch16- مُتلاعِب منَ الدرجَة الأولَي
Ch17- المُساعدَه هِي الأصدقَاء
Ch18 - رِسّالَه مُفَاجِئَه
Ch 19- عَشَّاء
Ch 20 - عُطلَه
Ch 21 - عَرضْ زَواجْ
Ch22- احتِفالٌ نَاقِصْ
Ch23- الشَائِعَاتْ هِي سِمْ الحَياهْ
Ch24 - أنا أُحبَّك
Ch25 - هرُوبْ
Ch 26 - مُلاَحقَه
Ch 27 - خَّاتِمْ
Ch28- العائِلَه
Ch29- مفاجئآت
Importaaaaaaant
Ch30- زِفافْ
CH31- تسَاقُط الثَلجْ الأَوَلْ
Ch32- حَفّْلُ الإِسْتِقْبَالْ
CH33 - زِيارّه غَير مُتوقَعهْ
Ch34- مَاضٍ لَعِينْ
Ch35- شَّرُ مُقِيمْ
CH36- مِيلَادٌ مَجِيدْ
Ch37- العَودَه رَقْصاً منَ الجَّحِيمْ
Ch38- ذِكْري سَعِيدّة
Ch39- لِيَعِشْ المَلِكْ و المَلِكَة طَوِيلاً
Ch40 -أمَل اللقَاء فِي عَالم آخَر
Ch41-مَا بَعدْ النِهَايَة
Other stories ✨
تغيير الأسم

Ch6-مُتصلَة بشدَة بخَيطٍ مُشابِة

3.8K 180 6
De NourShaban


شَعرتُ بِكَ هُنا، و أعنِي بِهُنا قَلبِي.

"لا داعِ لذَلك، فهي حبِيبَتي و زَوجتِي من اليوم"
شدَد زِين علَي جملتِه بإقتضَاب
"لقَد تأخرنَا"
صرَحت والدَة إيميلِي التِي ظهرَت للتَو بتَوتُر
دُون كَلمة أخرَي مِن ثلَاثتهِم
احَاط زِين خصرْ إيميلِي حتَي السيَاره الملَكية خَارِج المنزِل

كَان يتوَلي القيَاده سَائِق ملكِي و بجَانبُه شخص بملَابِس الإشبينْ
لفَت ذَلك نظَري لَأننِي أظُن انَني رأيتُه من قَبل
وسِيم ذُو شعرٌُ اشقَر لامِع
لَاحظْ نظرَاتِ المُستكشِفه نحوَه فأبتَسم ناظِراً لِي
"مرحَباً، انا نَايِل..نَايِل هورَان، انَا صديقٌ لهذَا المُتعجرِف، إشبينُه و مُساعدُه و كُل ما يملُك بإختصَار فهُو لا يستَطيع النجَاه بدُونِي، إنَه لشَرفٌ بالِغ لِي ان اتعرَف عليكِ، سمُو الأَميرَه"
انتَهي من حديثَة الطوِيل و تنفَس بعُمق و هُو يبتَسم نحوِي بلُطف
مَا فعلَه زِين لم يكُن سوَي إبتسَامه جانبِيه و قلَب عينَاه ناظِراً للخَارِج
من الغريب انني لم ألتقي به من قبل رغم الفتره المَاضيه بأكملها

"إنِه لشَرفٌ لِي ان اجِد شخصَاً لطيفَاً واحدَاً على الأقل بالأرجَاء"
اتسَعت ابتَسامتَه و اومَأ إمتناناً بهدُوء
توَقفت السيَاره لتظهَر سيَاره ملكِية اخرَي يتوَاجد بهَا سائِق فقَط
"أرَاكِ عندَ المذبَح"
همَس زِين بإبتسَامه لطيفة و نظرَه دافئَه ممَا جعلنِي اتعجَب بشدَه
سُرعان ما ترَك السيَاره و اتجَه للأُخرَي و رحلَت
وجهِي كسَاه التعجُب

"كمَا تعلَمين، يجِب ان لَا تصِلا معاً، لكِنَه ارَاد اصطحابِك منَ المنزِل بنَفسه"
"أرجُوك لا تقُل لِي انَه طلَب منكَ مُراقبتِي، هل يخشَي ان أهرب؟"
ابتَسم علَي جُملتِي و بدَأت السيَاره تتحرَك في طرِيقها مُجدداً
"فِي الواقِع، لَم أكُن سأصفُه هكذَا، الأَمر أقرَب للتَأكُد مِن حمَايتِك"
اجَاب ففرَرت ان اتجَنب الخَوض فِي ما هُو اكثَر
أنَا لا اعرِف حتَي إن كان يعرِف حقيقَة علاقتنَا ام لا

توَقفَت السيَاره أمَام الكنِيسَة الكبيرَه
يصطَف علَي الجَانب الآَخر مئَات الأشخَاص من النَاس و الصفيينْ و المُصورِين
دلفتُ للكَنيسَة برفقَة والدِي الذِي كَان قد وصَل مع والدَتي قبلِي بلحظاتْ
توَجهنا بعدهَا لغُرفه فارغَه بالدَاخِل للإنتظَار قبلَ مراسِم القرآن

"هل انتي مستعده، صغِيرَتي"
همَس والدِي فأبتَسمتُ بهدُوء و اومأتْ
"انَا كذَلكْ"
"هَل يُمكنُني الحدِيثْ معهَا وحدَنا للحظَات؟"
طلَب لِيام بتوتُر
"نعَم نعَم بالطَبع، يجِب علَي الجمِيع التوجُه لأماكنُهم علَي اي حال، سأنتظِرك بالخَارج عزيزَتي"
أجَاب والدِي و هُو يترُك الغُرفه و يتبَعه والدَتي و صُوفيا

"كَيف حَالِك إيمْ؟"
كسَر الصَمت سؤالِه المتشبِع بالخَوف و القلَق لحظَة إنغلَاق البَاب
"بخَير اعتقد ذلك، لا لا اظن ليام ،انا خائفه"
"تعلَمين، انا هنا من اجلك، دائمَاً سأكُون متواجِداً من أجلِك لكن هل انت متأكده؟"
"من ماذا؟"
"رغبَتك بالزَواج منهُ، فكُل شَئ حدَث و مازَال يحدُث بسُرعه، لأكُون صادِقاً ايضَاً فأنَا لم اقتَنع بكلامِك السَابق"

Flash back

بعد حفلُ الخُطبَة المَلكيَة بأيَام قليلَه 
كُنت فِي غُرفة المَرسم خاصتِي، اجلِس امَام لوحَة بشرُود و اعجَز عن إنهَاءها منذُ ايَام
تسَللت يدِي لتَلتقِط هاتِفي و تُهاتفُه
رَن الهاتِف مرَات قليلَة حتَي أتَي صوتَه من الجِهة الأُخرَي

"ظنَنتُ انكِ لنْ تتصِلي ابدَاً و لكِننِي انتظَرتْ بصَبر"
قالها و هو يجيب علي الهاتف
"انَا بإنتظَارك، كالأَيام الخوَالي"
"في طريقي"

مرت عشرُون دقِيقَة حتي سمعتُ صوتَ البَاب الرئِيسي
لحظَات بعدَها و كَان فِي المرسَم
"هَا انَا ذَا"
قَالهَا و هُو يقترِب منِي سلَم لِي مشرُوب القهوَه الباردَه المُفضل لي
وضَع كُوبَه و تحرَر من معطفِه ثُم جلَس علَي الأريكَه امامِي بهدُوء
تنَهدتُ بضِيق
"سأُخبِركَ بكُل شَئ"
رويت له ما حدث منذ لقاءنا الأول في الحفل حتي هذه اللحظه
"افهم من ما اخبرتني به انك ستكملين الأمر و تتزوجيه ؟"

"انظر ليام، انا لم اقع في الحب يوماً، سوي مره واحده و قد رحل منذ سنوات دون اي كلمه، كنت حتي طفله حينها و أظُن أنَه كَان طفُولياً، انا لم ارد يوماً زواجا مدبراً و لا اريد ان اكون اميره و لا اعرف تحديداً ما اريده، و بتَرك أمر إتفَاقنا جانِباً انَا أشعُر كأن هناك شئ داخلي يدفعني بإتجاهه منذ ان رأيته و اعلم انَ ذلك جنون بالكامل، اشعر اني ممتلئه بكل شئ و نقيضه تماماً و لا اعلم رُبما فقدُت عقلِي، انا حتي لم استطع مواعدة شخص اكثر من شهرين و الآن اتزوج من غريب لسبب غريب، لا انكر ان الايَام المَاضيَة بجَانبُه جعلتنِي اشعر بشئ تجاهه، شئ لم اشعر به من قبل و لكن انا اتزوجه و اللعنه"
قلت بينما هو ظل ينظر لِي بهدُوء حتي انتهيت
عندها امسك بكلتا يداي و نظر في عيناي

"اعتقد انك تحتاجين الأستماع لحدسك، فهو لم يخطئ يوماً، إن كنتِ تريدين ذلك و لكنك لست متأكده ف يجب عليكي ان تتبعي ذلك الأتجاه حتي لا تضيعي فرصه حب حقيقي من بين يديك بسبب الخوف، ولكن إن كان ما بداخلك تجاه كل هذا هو التعاسه و الضيق ف يجب عليكي الهرب ركضاً في الأتجاه الآخر، لكن إن اتبعتي الخيار الأول لما العجله نحن لسنا في القرن الثامن عشر او ما شابه"

"اتعلم أني شعرت عندما احتضني انني مع زييد"
صرَحت فِي مُحاولَه غريبَة منِي لتجاهُل جُملتَه الأَخيرَه
"فقط استمعي لحدسك و مشاعرك، لكن احذري"
"ما الذي تعنيه؟"
لم يجيبنِي فقط ابتسم و قبل رأسي و نهض
"ودَاعاً إيمْ"
و ذهب بعدهَا دُون إجابَه و تركني لأفكاري و كلامه يتردد في رأسي

End of the flashback

"لا اعلم، ابدُو كمُختَلة بالكَامِل"
اجبت بعد ان ظللت لحظَات انظر له متذكره ذلك الحديث في غرفتي
"إِيميلِيا، انا بجانبك، ان اردتي تركَ الزفاف و الرحيل سأقف بجانبك لا تخشِي اي شَئ ولا تفعلي ما قد يجعلك حزينه يوما فقط لاجل شخص اخر، حتَي لو كانَ ذلكَ نحنُ، عائِلتك"
"لا ليام لن اترك الزفاف انت تعلم جيدا ماذا يمكن ان يحدث ان فعلت، لا تقلق اعتقد اني ساكون بخير"
قلتها ونظرت له انه يعلم اني اكذب فهو اقرب الاشخاص لي لطالما كان كذلك

"إيم، فقط افعلي ما يُمليه عليك قلبك، وتذكري دائما ان تفصلي بين حكم عقلك و مشَاعر قلبك وان تعرفي جيدا اهم موقف يجب ان تتبعي فيه قلبك هو الان، افعلي ما يمليه عليك هذا"
قالها مؤشرا علي قلبي
اكمل
"يمكننا ببساطه الهرب من هنا الآن و سأقود بك مبتعداً حتي اخر العالم و ليحتَرق الجَميع فِي الجَحيم"
غمز لأبتسم و عندها دلَف أبي مُشيراً انه حَان وقتُ خروجَنا
نظرت لليام وهمست له قبل ان ياخذ والدي يدي ليسير بي إلي المذبَح
"ساكون بخير ولتعلم ان ما انا مقدمه علي فعله الان هو حكم قلبي"
كذبت ربما

وجَد ليَام طريقَه للجلُوس بجَانِب عائِلتِي من بَاب خلفِي اخَر للمقَاعد
بينَما انَا تأبطتُ ذرَاع والدِي
تنَفستُ بعُمق و انَا احاوِل ان اجعَل نبضَات قلبِي تهدَأ
و انَا ادعُو ان يتَوقف عقلِي عَن الأفكَار و المشاعِر المتضاربة بدَاخلُه
لحظَة ان ظَهرتْ مع والدِي أول ما رأيتُه كَان وجهُ زِين
ارتَسمت ابتسَامتَه سريعاً رغمَ مُحاولتِه فِي إخفاءِها و يبدُو كمَا انَه قدْ تنَفس الصُعدَاء لحظَتها، منْ يرَاه يظُنه عاشِق بحَق، كَم هُو مخادِع
الكنِيسَة بهَا اشخَاص حتَي اخِرها
لكِن كُل الحَاضرِين ليسُوا سوَي العائِله او المُقربينْ للغايه منْ العَائلتَين
شعرت كَأننِي شَاه تُساقْ للذَبح، كَأنَني القُربَان الذِي أختَار بنفسِه انْ يتنَازِل عنْ رُوحه منْ اجلِ الجَميع

بدأت اتذكر كلماتي الاخيره لليام كلما اقتربت نحو زين ...لم اكذب ...حقا قلبي يخبرني انه يجب ان اتزوجه لا اعلم لماذا...اعتقد ان حتي قلبي اصيب بالجنون وليس عقلي فقط وطوال الفترَه القصِيره السابقه شعرت بجانبه اني اعرفه منذ اعوام لا اعلم رُبما قَد وقعتُ في حُبه بالفِعل كحمقَاء او ربما يكون هو
"اللعنه، زييد رحل منذ سنوات و لن يعود تخطي الأمر انتِ تدركين انك تحبين زين رغم محاولتك تكذيب ذلك"
قالها لي عقلي
وصلت له وامسك زين بيدي
"ظنَنتُ لوَهلَة انكِ هربتِ"
همَس لِي فابتسَمت
"و أفَوت فُرصة تعذيبَك عنْ قُرب، ابداً"
همَست لهُ فأبتسَم هو الآخَر
نظَرنا للقِس

"أنا زين ياسر من بَيت مالِك أخذك أنتِ ايميليا ادوارد باين زوجه لي لأعزك و اقدرك و احبك في السراء والضراء والخير والشر والغني والفقر والحزن والفرح حتى يفرقنا الموت"
قالها القس و ردد خلفه زين ممسكاً بيدي اليمني
وهو ينظر لي ويبتسم
"و انا ايميليا ادوارد باين اقبلك زين ياسر ابن بيت مالِك زوج لي لأعزك و اقدرك و احبك في السراء والضراء وفي الخير والشر وفي الغني والفقر وفي الحزن والفرح وحتى يفرقنا الموت"
قالها القس
نظرت لليام لقد كان ينظر لي نظره عميقه افهم معناها جيدا
قَلِق كمَا لم يَكن من قَبل نعم هذا هو ليام لطالما كَان يحميني دائماً
كانت صوفيا تقف خلفِي كوَصيفَة وابتسامتها تعلو وجهها
نظرت لزين الذي بدي عليه القلق لاني لم اجب بعد وبعدها للقس
"و انا ايميليا ادوارد باين اقبلك زين ياسر ابن بيت مالِك زوج لي لأعزك و اقدرك و احبك في السراء والضراء وفي الخير والشر وفي الغني والفقر وفي الحزن والفرح وحتى يفرقنا الموت"
قلتها اخيراً

"اعلنكما زوجا وزوجه، يمكنك تقبيل العروس"
اقترب زين وعيني كادت ان تخرج من مكانها فهمست
"إلهي"

قاطعتني قُبلتَه واسمع الان الاصوات تعلو في المكان بالتهنئه والابتسامات تعلو الوجوه
دقت طبول قلبي إثر تلك القبله التي كانت حقيقه لي اكثر من اي شئ لا انكر شعور الفراشات التي تخلل روحي بأكملها

"سأقتُلك زِين"
قلتها لزين بهَمس لحظَة فصل القبله
"علينا جعلهم يصدقون"
همس بها في اذني لتزدَاد دقَات قلبِي التِي رغمَ سُرعتها لَم تمنَعني بالشعُور بنبضاتِه المُتسارعَة هو الآخر

"هنيئا لكما، باركُما الرب"
قالها الملك وهو يطبَع قُبلَه علَي جبيني اعقَبها بعنَاق لِي و لزِين
ترَكنا  ابتَعد ليُسرع الجَميع بجعلنَا نخرُج للذِهاب لحفلُ الإستقبَال بالقَصر
"مبارك لك ايها المشاغب"
قالها نايل وهو يقترب من زين و يُعانقُه
اتَت صوفيا و عانقَتنِي هي الأخرَي
"مبارك لك ايميلي"
قالت
"نعم، اتمني لكي السعاده عزِيزتِي"
قالها ليام وهو يقترب هو الاخر لعنَاق

"بجِب ان نُسرع"
قال زين واعلم من نظرته انه غاضب من ليام لا اعلم لما هو كذلك ونعم اصبحت اعرف نظرات زين جيدا فهو متقلب المزاج دائما و اعنيها بشدَه
خرجنَا من الكنِيسَه امَام الجميعْ لتعلُو الصيحَات السعيدَه
السعَاده تُغطِي اوجُه الكثيرْ لزَواجنَا

"إذاً الآن انت الأَميرَه ايميليا مالك، لقَد تزَوج زين حقاً لَم اظُن ان ذَلكَ سيحدُث يَوماً، كنت اتسائل من تلك الفتاه التي ستتحمله"
تحدَث نايل بحمَاس بالِغ مُجدداً في السيَاره التِي كَانت تُجمعنِي مع زِين هذِه المرَه

"هل تعتقد يا نايل انه قام بعمل سحرٍ اسود لي أو شئ من هذا القبيل"
سألتُه بسخريه
"هذا امر محتمل، يجب ان تتاكدي لكِنه واقِع لكِ بالتَأكِيد"
قالها نايل وهو يقهقه

اعتَلت وجهِي الدهشَة فحمحَم زِين بشدَه
"اعتقد انني ما زلتُ هُنا، هَل اصبحت الان ساحر ومشعوذ سيد هوران"
قالها زين وهو يتظاهر بالحنَق
"حسنا حسنا"
قالها نايل و هو يقهقه
رُبمَا فِي النهَايه لَم يُخبر زِين نَايل بحقيقَتنا

________________

وسمعني احلي زغروطه واخيرا اتجوزوا
بصوا انتوا عايزين اجيب الحكايه من وجهه نظر كل واحد شويه زي القصه التانيه ولا اخلي ايميلي بس هي اللي تحكي

تعليقاتكوا علي التشابتر
ارائكوا
بحبكوا كتير
آخر تعديل (٨/٩/٢٠٢٣)

Continuă lectura

O să-ți placă și

549K 21.5K 34
انا انجلينا مورغان طفله متبناة من صديق ابي المقرب من المفترض ان اكون انجلينا لاندي كوين ولكن اب ميت وام حمقاء مدمنه للمخدرات تخلت عني كل ما في حياتي...
15.1K 1K 31
- هل يمكن للحب أن يهزم عقبات الحرب؟ أم أن نيران الحرب ستحرق القلب بكل ما يحمله من حب و مشاعر؟ سؤال غريب طرحته فجأة ليجيب: الحرب لا ترحم أحدا، لا ال...
483K 29.6K 33
- " أذا وأخيراً القطه الصغيره تستطيع ان تتحدث ..." قاطعته فرح وكررت عليه سؤالها " ماذا تريد ؟" كان صوتها ثآبت وقوي على عكس ما كانت تشعر به تماماً بدا...
47.2K 1.9K 45
كيف يمكن لطبيب ان يصبح زعيم المافيا الأول في البلاد و هل هذا التغيير الذي بحياته سيصحب معه صعوبات منها ان يتخلى عن المرأة التي يحبها في سبيل عدم اقح...