كيف أهرب من ذلك الرجل ؟

De HasaAra

305K 4.3K 2K

شرطي مرور عنيد مثابر متهور يفعل فقط ما يريده يقابل رجل عصابه كبير لا يعلم حقيقته أحد سواه فيحاول أن يكشفه و ع... Mai multe

تعريف بالشخصيات
الجزء الأول
الجزء الثاني
الجزء الرابع
الجزء الخامس
الجزء السادس
الجزء السابع
الجزء الثامن
الجزء التاسع
الجزء العاشر
الجزء الحادي عشر
الجزء الثاني عشر
الجزء الثالث عشر
الجزء الرابع عشر
الجزء الخامس عشر

الجزء الثالث

15.3K 293 125
De HasaAra

خرج شريف ضاحكا من المنزل تاركا حسام مصدوما تماما و لا يستطيع تصديق ما حدث للتو ، بعد أن فاق من شروده و انتبه لما حدث وضع يده على فمه و عينيه تشعان غضب وضاما يده الأخرى و ناظرا نحو الباب الذي خرج منه شريف ، بعد ثواني معدوده أنزل يده من على فمه ليظهر غضبه على كامل وجهه و أسنانه التي يضغط عليها بقوه ، أراد حسام أن يضرب شريف حقا و لكنه خرج قبل أن يستطيع ذلك و الأن لا يعرف كيف يخرج غضبه ، حاول أن يهدأ من نفسه قليلا و لكنه لم يستطيع فلقد كان ثائرا جدا لذلك ذهب لكي ينام كي يرتاح من التفكير الذي يزيد من غضبه ، كان حسام يتقلب على سريره كثيرا و لا يستطيع النوم مهما فعل فتفكيره يقلقه بينما كان  شريف سعيدا للغايه و هو مستلقي على سريره الكبير و يضع يديه أسفل رأسه و يفكر بما حدث حتى الأن و قلبه الذي لا يتوقف عن النبض السريع عندما يكون أمامه أو قريبا منه أو حتى يفكر به ، باعد يده عن أسفل رأسه و قربها من قلبه النابض و هو مبتسما .



شريف : لقد امتلكته تماما حسام ، فأنه لا ينبض سوى لك أنت فقط ، أأأأأه و أنا سعيد بذلك .



أغلق شريف عينيه و غفى سريعا فلقد كان باله مرتاحا تماما بخلاف حسام .



—————————



استيقظ حسام في اليوم التالي و مزاجه سيئا للغايه لأنه بجانب ما حدث بالأمس فهو لم ينم جيدا و لكنه نهض و توجه نحو الحمام ليقوم بتحضير نفسه للعمل ، تجهز و نزل سريعا متوجها نحو عمله ليبدأ مهمته بالتخلص من شريف المزعج بكشفه للشرطه و الناس جميعا .


بدأ بالاستئذان بعض الوقت كل يوم لأنه لا يستطيع أن يأخذ عطله لكي يقوم بمراقبته و كان يراقبه عندما يخرج من عمله بشركاته و متجره فهو يعلم أوقات خروجه ، كان حسام كالعاده غير منتبه و متهور للغايه فهو كان يتبع شريف كثيرا حتى عندما كان يتقابل مع الأخرين و كان يشك بأحد الرجال الذي قابله شريف أكثر من مره بأنه أحد تاجري المخدرات الكبار و لم ينتبه إلى أنه كان يراقب من قبل أشخاصا ما فلقد انتبه رجال هذا الرجل لتتبعه رئيسهم و اعتقدوا أنه يراقبه هو فأخبروا سيدهم بالأمر فغضب بشده و قرر أن يعلم من هو هذا الشخص الفضولي فأمر رجاله بمراقبته جيدا و أن بالبحث خلفه لكي يعلموا كل شيء عنه ، شريف كان يرى مراقبة و تتبع حسام له و كان سعيدا بذلك و لكنه كان حذر حتى لا يكتشف حسام أي شيء أو أن يعلم أكثر مما يريده أن يعلم ، شريف لم يهتم برفض حسام له و رفضه هديته فبدأ بأرسال الهديه تلو الأخرى إليه و التي كان يرفضها حسام و يغضب بشده و لكن هذا لم يوقف شريف عن الأرسال بل لقد كان يذهب إلى منزله كثيرا كما فعل أول مره و حاول أن يلمسه و أن يقبله و كان يأخذ من حسام اللكمة تلو الأخرى و لكنه لم يستسلم تماما و لم يستطيع حسام أن يمنعه من مجيئه إلى منزله ، مر أسبوعان بهذا الشكل حتى أعتاد حسام أن يجد شريف في منزله دائما عندما يعود و رغم غضبه إلا أنه يأس تماما من قدرته على منع شريف من المجيء إلى منزله ، لم يستطيع حسام أن يكتشف أي شيء يمكن أن يعتبره ضد شريف رغم مراقبته له لمدة أسبوعان كاملان و لكنه قرر ألا يستسلم .


في يوما ما و بعد أن أنهى حسام عمله و عاد بسيارته إلى مسكنه ، ترجل من سيارته و اتجه نحو مدخل عمارته فرأى بضعت رجال ضخام و ملثمين و يتشحون بالسواد يقفون أمامه فتفاجأ بشده من ذلك و شعر بالخطر ، بدا في عينيهم الغضب و الشر و كانوا ضامين كفيهم جاهزين للقتال فثبت في مكانه و بدون خوف أو قلق جهز نفسه للقتال حتى و هو لا يعلم لما سيقاتل ، هجموا عليه و بدأوا يضربونه بكل قوتهم و هو يرد الضربات و يدافع عن نفسه و لكن كان عددهم أكبر من أن يستطيع أن يقاومهم وحده فقد كانوا خمسة رجال .



حسام (يحدث نفسه) : إذن شريف أخيرا قرر أن ينتقم مني أو أن يتخلص مني رغم أنني اعتقدت بأنه ليس ذلك النوع من الأشخاص و اعتقدت بأنه لن يفعل ذلك ، و لكنه لا زال مجرما و بالتأكيد سيفعل ذلك فأنا عدوه ، تماما كما اعتقدت لقد كان يحاول خداعي بذلك الكلام المعسول لكي يجعلني أخفض دفاعي فيستطيع القضاء علي ، لكنه لن ينول مراده أبدا ، فأنا لست ضعيفا و لن أجعله يهزمني بتلك السهوله .



في تلك الأثناء قام رجال أسماعيل بالاتصال به و أخباره برؤيتهم لرجال ملثمين يعتدون على حسام فهو أخبرهم من قبل بوجوب اتصالهم به إذا حدث أي شيء له ، أتصل أسماعيل بشريف على الفور .



أسماعيل : سيدي ، هناك أمرا هام يجب أن أخبرك به .


شريف (بضيق) : ماذا هناك ؟ ألم أخبرك من قبل بألا تتصل بي في هذا الوقت ؟


أسماعيل (بقلق و توتر) : أ ... أجل ، أعلم سيدي ... و لكن ... هناك أمرا هام .


شريف (بتعجب) : ما هو هذا الأمر الهام !؟


أسماعيل : رجالي قاموا بالاتصال بي ليخبروني بأن هناك رجال ملثمين يحاولون الاعتداء على الضابط حسام الأن .


شريف (اتسعت عينيه و نهض من مكانه و بفرغ) : ماذااا !؟ رجال ملثمين ! أين ؟


أسماعيل (تعجب من صوته) : بداخل مدخل عمارته .


شريف (قلق بشده) : و ماذا يفعل رجالك الأن ؟


أسماعيل (بتعجب) : و ماذا يجب أن يفعلوا !؟


شريف (بصوت مرتفع و غضب) : أتسألني !؟ أخبر رجالك على الفور بأن يذهبوا لحمايته في الحال .


أسماعيل (أرتجف خوفا من غضبه و أجاب على الفور) : أجل سيدى ، على الفور .


 

أتصل أسماعيل برجاله على الفور و أمرهم بحماية حسام رغم تعجبه من هذا الطلب و أرادة رئيسه بحماية هذا الضابط و لكنه لا يستطيع أن يعصي أوامر سيده ، ذهب الرجال على الفور نحو حسام لحمايته رغم عدم أرادتهم لفعل ذلك و قد أتوا تماما في الوقت المناسب فلقد وجدوا حسام يقاتل بكل قوته رغم كثرة عددهم و كاد أن يهزم فاندفعوا ليقاتلوا معه ، عندما رأى حسام ثلاثة رجال غير ملثمين يندفعون أعتقد أنهم مع الرجال الذين يقاتلونه فاستعد لقتالهم معا رغم أنه يعلم أنهم سيصبحون ثمانية رجال الأن و لن يستطيع قتالهم ، تفاجأ حسام بشده عدما رآهم يهبون لحمايته و يقومون بضرب الأخرين و اتسعت عينيه تماما و ثبت مكانه و لكنه فاق من ذهوله عندما حاول أحد الرجال الملثمين ضربه فبدأ في القتال ، في ذلك الوقت شريف كان ينزل على درج عمارة حسام مسرعا و مرتعبا و قلبه يخفق بشده خوفا على حبه الوحيد و يتمنى أن يصل إليه قبل أن يصيبه أي أذى ، وصل حسام إلى مكان وجود الرجال جميعا و هو يلهث و قلق و رأى رجاله يضربون رجال أخرين ملثمين و متشحين بالسواد و حسام واقعا على الأرض فاتسعت عينيه و هرول نحوه  ليلتقطه و يحاول حمله كي يبعده عن المكان ، من خلفه من جهته اليسرى أتى رجلا يحمل سكينا صغيرا و حاول طعنه في ظهره فانتبه له و التفت سريعا و هو ساندا حسام بيده اليمنى و رفع يده اليسرى فجاءت الطعنه في منتصف ذراعه فقام بلكمه بيده اليسرى و لم يهتم بألم ذراعه أو نزيفها ، قام شريف بحمل حسام على كتفه الأيمن فأحس به حسام و لكن لم يكن لديه الطاقه للتحرك أو فتح عينيه ، صعد شريف بحسام إلى مسكنه و دخل به إلى الداخل و توجه نحو غرفة نومه و قام بوضعه على السرير و سريعا أخرج شريف هاتفه من جيبه و قام بالاتصال بالطبيب كي يأتي ليطمئن على حسام و يعالجه و كان ظاهرا على صوته القلق و التوتر ، أغلق شريف هاتفه و اقترب ليطمئن على حسام الذي كان يبدوا أنه نائما و صوت تنفسه طبيعيا و ضربات قلبه أيضا طبيعيه ، لم يطمئن شريف بعد و كان لا يزال قلقا للغايه و كان يسير ذهابا و ايابا في الغرفه و هو غير مهتم بدمائه التي تسيل من ذراعه ، بعد قليل رن جرس الباب فأسرع شريف إليه و قام بفتحه ليجد الطبيب يقف أمامه و بدون أن يتحدث أو أن ينتظره ليقوم بتحيته قام بسحبه إلى داخل المسكن حتى أوصله إلى حسام .



شريف (بقلق) : أفحصه سريعا و طمئنني على حالته ، هيا سريعا .


الطبيب (نظر نحو شريف بتعجب) : أ ... أجل ، سأفعل .



كان الطبيب متعجبا جدا من قلق شريف فهو لم يراه هكذا من قبل و تعجب من ذلك الشخص المصاب و الذي يرتدي بزة شرطه و الذي من المفترض أنه عدوهم و من المفترض أنهم يقومون بقتله و ليس معالجته ، لم يكن يستطيع الطبيب التحدث عما يدور بخلده فهو لا يجرؤ على فعل ذلك بل كان يجب عليه أن يقوم بفحصه كما طلب منه و إلا شريف سيعاقبه و هو يعلم ما يستطيع فعله ، أخرج الطبيب أدواته و بدأ في فحص حسام و شريف قلق للغايه و يهز قدمه اليمنى بقوه حتى أنتهى الطبيب من فحصه و نظر نحوه فنبض قلب شريف بشده خوفا و قلقا .


 

الطبيب (مبتسما) : لماذا أنت قلق هكذا سيد شريف ؟ لا تقلق فليس هناك أي شيئا خطير فوضعه مطمئن جدا و حالته مستقره تماما ، أمامنا هنا أنسان قوي للغايه (يشير نحوه) فلم يكسر أي شيء به ، مجرد بعض الشروخ في ذراعه و قدمه اليمنى و تحتاجا للراحه و عدم تحريكهما كثيرا حتى تلتئم الجروح ، سأعطيه الدواء الأن و سأترك هنا بعض الأدويه التي يحتاجها طيلة الثلاثة أسابيع ، و أيضا يحتاج للتغذيه خلال تلك الفتره و الراحه و سيتعافى تماما بعد تلك المده .


 

شريف (لا زال قلقا) : ألا يحتاج إلى بعض التحاليل و الإشاعات و تلك الأمور حتى نتأكد ، يمكننا أن ننقله إلى عيادتك ؟


الطبيب : لا يحتاج و لا داعي لكل ذلك القلق ، (نظر نحو شريف فانتبه لذراعه التي تنزف) أرني ذراعك ، (بقلق) تبدو مصابا أنت أيضا .


شريف (رفع ذراعه و نظر إلى الإصابه) : أنها أصابه بسيطه لا تهتم .


الطبيب (بقلق) : و حتى و أن كانت أصابه بسيطه فلا زلت قلقا ، (أمسك ذراع شريف) دعني أهتم بذلك الجرح ، فتلك مهمتي الأساسيه فأنا طبيبك ، أهتم بنفسك قليلا .


 

ضمد جراحهما هما الأثنان و قام بإعطائه الدواء ثم استئذن و غادر .


عندما غادر الطبيب ذهب شريف و جلب أحدى الكراسي و وضعه بجانب سرير حسام و جلس عليه و هو ناظرا نحو حسام منتظره كي يفيق ، فتح حسام عينيه قليلا و نظر نحو شريف بتعجب فلقد كان مستيقظا كل تلك المده و سمع كل شيء ثم أغلقها مرة أخرى .



حسام (يحدث نفسه) : ما الذي حدث ؟ من أولئك الرجال الذين أعتدوا علي و من كانوا الرجال الأخرين الذين قاموا بإنقاذي ؟ و لماذا شريف يبدو قلقا علي ؟ هل أنقذني شريف حقا ؟ (عقله يرفض الفكره) لا لا ، لا أعتقد ذلك ، أنها مجرد خدعه كي يجعلني أقع في حبه ، لن أصدق خدعته أبدا .



فتح حسام عينيه تلك المره تماما فانتبه شريف لذلك فسعد كثيرا و اقترب منه .


 

شريف (مبتسم) : الشكر للإله ، هل أنت بخير ؟ أتشعر بأي ألم ؟


حسام (مستاء) : أنا بخير ، يمكنك المغادره الأن .


شريف (بتعجب) : ماذا !؟ المغادره ! لا أستطيع فعل ذلك قبل أن أطمئن عليك .


حسام (بغضب) : قلت لك أنني بخير ، يمكنك الاطمئنان ، أرجو أن تغادر فأنا لا أحتاجك .


شريف (ازداد تعجبه) : ماذا بك !؟ هل أنت غاضب مني ؟ هل فعلت لك أي شيء يغضبك ؟


حسام : أنا لا أعرف ماذا يحدث هنا .


شريف : لا تقلق أن رجالي يقومون باستجوابهم الأن لكي يعرفوا من دفعهم لفعل ذلك .


حسام (بسخريه) : رجالك يستجوبونهم ! هاه ! لا تمثل على الأن .


شريف (بتعجب) : ماذا تقصد ؟


حسام (بنظره غاضبه) : أنت تعلم جيدا ما الذي أقصده .


شريف (ازداد تعجبه) : صدقني أنني حقا لا أعلم ما الذى تقصده .


حسام (بسخريه) : هه ! لا تعلم ! إذن سأقول لك ما الذي أقصده ، لقد فهمت حيلتك الخبيثه لكي توقعني في حبك كما في تلك الأفلام الغبيه .


شريف (صدم و اتسعت عينيه) : أتقصد أنك تشك بي و تعتقد أنني أخدعك ؟ (بفزع) لا لا لا ، أنا لا أخدعك و لا يمكن أن أفعل ذلك صدقني أنا ...


حسام : لا تحاول أن تخدعني أكثر من ذلك ، فلن أقع في حيلتك بتاتا .



كان شريف مصدوم و قلقا و جسده يرتجف فاقترب من حسام و أمسك كتفيه و نظر في عينيه مباشرة .



شريف (بجديه) : لا لا لا ، لم أفعل ذلك و لن أفعل ذلك أبدا فأنا لا أستطيع أن أرسل أي أحدا ليقوم بضربك أو أن أعرضك للخطر و حتى و أن تعرضت حياتي للخطر ، فمنذ أن قابلتك كان يمكنني أن أقوم بأذيتك فأنت ضابط و أنا أعمل ضد القانون و كنت أستطيع أن أقضي عليك تماما بدون أن يعلم أي أحد بذلك و لكنني لم أفعل لأنني أحبك ، إذن لماذا سأفعل ذلك الأن ؟ ثم أنني جعلت رجالي يراقبونك كي يحمونك فقط .


 

حسام (توتر من تلك الكلمات و من نظراته القويه فأشاح بنظره بعيدا) : لا تخدعني ، كل ما تريده هو جسدي فقط ، و كل تلك الخدعه لكي تحصل عليه ، أنا ضعيف الأن و يمكنك أن تفعل بي ما تشاء .


شريف (بنظره غاضبه) : لا ، لن أفعل ذلك البته ، لا يمكنني أن ألمسك و أنت ضعيف و بلا حيله ، أيضا قلبك (وضع يده على قلب حسام) ما أريده أولا و ليس جسدك و أن أحصل عليه فهذا أقصى ما أتمناه .


حسام (نظر نحوه) : .......


شريف : لا أريدك أن تجيبني الأن فكل ما أهتم به الأن هو أن تنام حتى تستريح و تشفى سريعا و لا تقلق فأنا سأبقى بجوارك حتى أطمئن عليك ، (محاولا الابتسام) و لا تقلق فلن أفعل لك أي شيء .


حسام (لم يعرف بماذا يجيبه) :  ......


شريف : هيا الأن يجب أن تخلد للنوم .


———————————


يا ترى أيه اللي حيحصل ؟ هل سيصدقه حسام ؟ هل سيلين قلبه له ؟


منتظره أرائكم و ملاحظتكم و توقعتكم


أتمنى الجزء يكون عجبكم


شكرا جزيلا لك من علق على الأجزاء السابقه و منتظره تعليقاتكم على هذا الجزء و منتظره أشوف أشخاص جداد


أسفه على التأخير و أتمنى تعذروني

Continuă lectura

O să-ți placă și

238K 14.7K 17
لكلّ شيء ثمن، وكلما عزّ المراد ارتفع ثمنه. كأن همًّا واحدًا لا يكفي، أو كأنّ الهموم يستأنس بعضها ببعض، فلا تنزل على الناس إلا معًا. العمر حين يطول يق...
364K 17.4K 24
مًنِ قُآلَ أنِهّآ لَيَسِتٌ بًآلَأمًآکْنِ کْمً آشُتٌآقُ لذالك المكان الذي ضم ذكريات لن تعود
194K 2.6K 13
حب بغداديه للانباري القصه جريئه الي ميحب لا يقرة
706K 31K 39
احبك مو محبه ناس للناس ❤ ولا عشگي مثل باقي اليعشگون✋ احبك من ضمير وگلب واحساس👈💞 واليوم الما اشوفك تعمه العيون👀 وحق من كفل زينب ذاك عباس ✌ اخذ روحي...