الحادي والاربعون

ابدأ من البداية
                                    

واتسعت ضحكتها بدموع ، تبجي وتضحك

لزمت الجليكان مرة ثانية بيمنتها ويسرتها لازمه الجداحة
وانه متحنط خايف اتقرب و تفر الجداحة ونحترك اثنينا

رفعتها يمكن تريد تدير على شعرها الي توه فتحته،
وانه استغليت انشغالها و طفرت عليها

موكعها وياي على الارض  قبل تبدي على راسها وتعمي نفسها ،   جنت معتليها
اتلاويت وياها  صامة بيدها الجداحه   وتحاول بأبهامها تفر الجرخ ،
وانه العرك يكت مني ، فرة منها انروح اثنينا فحم!
ضربتها راشدي حتى ترخى ايدها ، 
لزمت معصمها  و كمت اهز بيه حتى توكع من جفها  الجداحة

-هدي
هديها ما اريد اكتلج

وكعتها منها ، ولكفتها قبلها عن الارض ..

وكفت اتطوطح لان الشمس جانت عليه تصكع و انه سابح بالبانزين و طفرتي عليها خلتني الهث مختنك من الريحة

مسحت حلكي احس طعم البانزين بيه
واني اشمر الجداحه من السياج ، و هي ما كامت ظلت على الارض بالعكس تمددت بالشمس وتلهث
دنكت عليها لزمتها من ساعدها اكومها مثل الصلصال اجيبها منها تروح منا
لزمتها من جوة اديها ، من الجانبين رافعها عن أرضية  السطح  الحارة ،
عثرت بمدري شنو وهي هم وكعت عليه ،
التفتت لوراية لانه نعالها عثرت بيه وانه مناك دايخ
عروبة- شسون
ظلت جامدة تباوع النا

صحت عليها

-تعالي لاختج
اريد تحرگ روحها

اجتنا تركض

-ايمان شنهاي الريحة
كومي

حاولت اختها تكومها ، ما تكوم

جرجرناها اني وياها  كل واحد من كتر مدخليها لجوة عن الحر وصلابة الكاع ،  للبيتونه

عروبة
-زين للحمام وديها

نزلناها من سطح الطابق الثاني

دخلتهن للحمام  وطلعت سدت الباب عروبة واسمع بواجي وصياح ايمان
ظليت واكف ما مأمن لا تطلع وتحاول تأذي نفسها

-ئمووووو
و تتبع صوت ضحك  طفولي 
التفتت ليساري  لانها زهرة عدت اكبر درجاية و اخرهن  واجتني  تركض بشعرها الاشكر يطافر وية ركضها

سبحة و تراچيحيث تعيش القصص. اكتشف الآن