" إعترافات ذكورية حقيرة! "

187 25 2
                                    

١ • كنت أعلم أنني حين أغضب لأتفه سبب وأغلق سماعة الهاتف بوجهك أنك ستعودين مثل القطة المكسورة، فأنا أملك خيوط قلبها جميعًا، بل وأتقن تحريكها!

٢ • لقد كنت أحكي لأصدقائي عنكِ، أخبرتهم كم أنكِ تحبينني وكيف أتلذذ بتعذيبكِ والتلاعب بمشاعركِ.

٣ • كنتِ تركضين خلف مشاعركِ لي، رغم أني أهملتكِ وإعترفت لكِ بأني لا أحبكِ، لكنكِ رغم ذلك طلبتِ بقائي بجانبكِ، أين كانت كرامتكِ؟

٤ • كنتِ كلما أرسلتِ لي صورة لكِ أتشاركها مع أصدقائي، فأرد عليكِ بما يعلقون هم.

٥ • عندما تركتكِ في ذلكَ المقهى معتذرًا.. شتمتكِ في نفسي ألف مرة! لقد نسيت موعدًا مع عشيقتي الثانية بسببكِ.

٦ • أمازلت تبكين بعدما تركتكِ؟ لا تنامين الليل إلا بمشاهدة صورتي وسماع تسجيلات صوتي رغم كل ما فعلته بكِ؟ هه أنتِ حقًا مثيرةٌ للشفقة!
( قالها خلال مكالمة هاتفية بعد الفراق بعام. )

٧ • لقد كنتِ مجرد طعمٍ، سَهَّلَ طريقي للفوز بلقب صديقتكِ.
( قالها بعد علاقة دامت ثلاث سنوات )

٨ • «لقد كنتِ مجرد دمية!»
( قالها بعد علاقة دامت ست سنوات )

٩ • أمازال قلبكِ مكسورًا على فراقي؟
ستتعذبين كثيرًا لأني لن أعود!

١٠ • كم كنتُ أضحك عندما كنتِ تبكين عند مكالمتي، تتوسلين لقائي كونكِ إشتقتِ لي، آه يا لكِ من ساذجة!

١١ • مسكينة أنتِ، عمر عشريني لكنكِ مازلتِ تمتلكين قلب طفلٍ صغير، عليكِ أن تنقعي مشاعركِ في ماءٍ بارد وتشربيها، لأنها لا تُهمني!

تراحلWhere stories live. Discover now