البارت السادس والعشرين/ممتلكاتي الخاصه😍

5.9K 124 80
                                    

خلصت كتابتو باسرع وقت عشان اصحاب التعليقات الحلوه والي حمسوني للكتابه يلي ما بخلو علي بتعليقاتن سلبية كانت او ايجابيه منتقضين او مش منتقضين المهم انكم ادليتو برايكم وبتمنى ثاني مره ان تحفيزكم وتشجيعكم دعمكم لي ما يتوقف وبوجهلكن الشكر من اعماااااق اعماااااااق قلبي عنجد شكراااااا شكراااااااا شكرااااااااا كتير💜💜💜💜 واستمتعو بالقراءة😘😘

في مشكله بالصور اول ماتتصلح راح عدلو بالصور 😭😭😭😭 عزبني هذا البارت وانا احاول انشرو الكم من امبارح لهيك بليز لا تروحو قبل ماتعلقولي اقتلكم والله كنت ابكي منو زهجت وتعبت وعدلت القصه ومشاكل الواتباد مابتخلص 😭😭😭💔💔💔💔

---------

تزكير نهاية البارت السابق..

(ناظرته بعبوث وابعدت يده التى تتجول بوجهها تنفضها بعيدا عنها مكملة.. "انا لم اسامحك ولم انسى فلا تلمسني" ثم التفتت بالغطاء واستدارت تعطيه ظهرها اغمضت عينيها لتنام ثانية بينما تكلم نفسها بغيظ منهما.. 'ادم الاحمق لم يقل لي بانه سيغادر ويترك هذا الابله يحرسني')

في الصباح..

لا شيء اختلف كالعادة اتت اليها تلك الممرضه اللطيفه تتفحصها وتطمئن عليها فيما لا اثر للباقيات بالطبع انتهى امرهم كطبيبات بهذا المشفى ويعود الفضل في ذلك للشيطان وصاحبه الشبح اما بالنسبة الى تلك التى كانت تكلم الكساندر سينتهي امرها اليوم بحلول اخر النهار كما اتفقت المشاكسه مع صديقتها الشقراء.. وبالطبع يأتي اليها الجميع للاطمئنان عليها تبقى معها روز الى اي يحين موعد محاضراتها لتذهب وتبقى معها السيده وحدها اما الكساندر فقد طلبت منه والدته المغادره اليوم لعمله فهي هنا معها ولن تتركها فلا داعي للقلق.. وبالتأكيد اعترض في البدايه ولكن اصرار ميلا جعله يغادر غاضبا... .

عند الظهيره..

تجلس معها والدته تبقى معها الى ان تأتي اليها روز تسرح لها شعرها وتساعدها في الاستحمام وتبديل ملابسها تهتم بها كما لو كانت طفلة حقا.. لا تفعل شيئا سوا التسلي بهاتفها او هاتفها واليوم تتسلى بهاتف شيطانها الذي سرقته من سترته قبل اي يذهب لعمله كانت تبحث وتلقب فيه عن اي شيء يجعلها تختلق المشاكل معه ولم تجد شيئا من هذا بل لم تجد شيئا غير صورها به حتى انها تفاجئت منه لم تعلم ابدا قبل اليوم كم هو مجنون بها؛ منذ متى كان مولعا بالتقاط الصور هكذا يلتقط لها صورا وهي نائمة بصدره وايضا صور بينما هي نائمة بوضعيات مخجله ومضحكة لم تستطع ان تصمت عندما رأتها وانفجرت ضاحكة مثيرة قلق السيده التى حقا طنتها قد جنت..

نظرت اليها وقالت متردده.. "م م ميلا لما تضحكين" سألتها بينما في عقلها, ارجو ان لا يكون ابني قد افقدها صوابها انا حقا اخاف عليها من ذلك الولد؟؟!

عشقته مافيا 💔 (وعشقتها طفله متمردة) 🔞حيث تعيش القصص. اكتشف الآن