عشقته مافيا 💔 (وعشقتها طفله متمردة) 🔞

البارت الخامس والثلاثين/زيارة مفاجأة😌

السلام عليكم😍

كيفكم🙈

وشخباركم😌🙈

اشتقتلكم وحاسه حالي غبت سنه والله مش بس كم يوم😭😓 متابعيني الجداد والقدام الي افتقدوني😍 والي ما افتقدوني😒 كلكم اشتقتلكم😚 هذا الفصل خلصت كتابتو من دقيقتين بس والمفروض انه يتنشر اخر الليل قبل ما انام بس مارقدرت اصبر وللاسف صارلي ساعتين احاول انشرو كل مره ينحذف واخيرا تم والحمد لله😆😅 فبليز تقاضو عن الاغلاط والهفوات ماراجعت الكتابه ولا تنسو تعلقو على الفقرات فضلا وليس امرا اعزائي😘🙏 ويلا من غير حكي وثرثرة كثيره😅

.

.

استمتعو بالقراءه😘😍

---------

نزلت اليه بالاسفل ناوية فقط على الانفجار عليه فقد شل تفكير عقلها مما قرأته.... .. وجدته يهم بالصعود الى السلم لكي يصل اليها اما سيزر فقد هم هو الآخر بالمغادرة جارا ازيال الخيبه فصديقه اللعين لم يسمح له برؤية القمر كما يقولون..

اوقفته بدفعة من ايديها الصغيره ولكنه حتما لم يتزحزح ولم يترنح ابدا قالت بغضب جام وصوت عالي جدا مع هدوء الليل, "ماهذا الكساندر اللعين"

نظر بامعان الى هاتفه ولكنه لم يفهم من شدة ارتباكه هل صادف حظه اللعين ان ترسل اللعينه رسائل وهاتفه بيدها وقتها.."؟؟!!

التقط الهاتف منها وقرأ ما بعثت ليبتسم بسخف من صغيرته التى اغضبتها تلك الكلمات البسيطه والتى حتما لو قرأها شخصا غيرها لادرك انها كلمات كيديه لا معنى لها سوى حقد وكره تقصده تلك الحمقاء وتريد به تفكيك علاقتهم وجعل ميلا تشك به وان غيرت صغيرته هي فقط ما جعلتها تغتاظ وتغضب كل ذلك الغضب ليس إلا.. ارادات ان ترفع يدها لضربه صفعه بدون ان تشعر ليمسك بيدها وينزلها ليقول بتعجب من ردة فعلها السريعه وقرارها المسترع في صفعه وكأنها لم ترى غضبه من قبل بسبب ذلك.. .

"تبا ميلااا ستفعلينها مجددا.. لا تتسرعي انتي لا تعلمين ماقد يفعله هذا التسرع"

قالت معافرة محاولة التحرر من قبضته "اخخ اهييي تبا تبا لك تؤلمني اهيييي اترك يدي واللعنه واللعنه اخبرني انت اولا ماهذا وما الذي تقوله هذه الفتاة"

افلتها باستسلام ليباغتها ويحملها عائدا الى غرفتهم مواصلا سيره قبل ان يلاحظ صديقه الذي لم يسمع محرك سيارته يدار بعد نقاشهم وصوتها الذي سيرتفع لاغضابه كما هي عادتها قال مواصلا مشيه دون الاكتراث لعضها له "انتي لا تفعلين شيئا سوا دغدغتي لذلك توقفي عن ذلك"

ويال جنونها احيانا عندما تستيطر عليها غيرتها اغتاظت لتجاهله لها وقالت تزيد من قوة عضتها بحرقة.. "اذا فلتتحمل هذه الدغدغه كما تقول"