عشقته مافيا 💔 (وعشقتها طفله متمردة) 🔞

البارت التاسع😍 سعادة مؤقته💔

ماقدرت استنى للمساء 😂

اتقاضو عن الاخطاء الاملائيه بس لا تتقاضو عن انتقاضاتكم بدي اعرفه لتحسين اكتر من الكتابه💔

استمتعو بالقراءة 😆😘

-----------------------------------------

قد وصل لتوه الى ذلك المصنع المهجور حيث روز بالداخل.. اقام حرب الجسوس على كل من الرجلان اللذان كانا يحبسانها

غادرت الروح جسدهم ليهويا الى الارض يغوصان في بركة من الدماء، باتا ينزفان من كل جانب قام بذلك وحده بعد ان طلب من رجاله ترك امرهم له

بعد ان انتهى منها، اتجهه الى الداخل بحثا عنها وجدها ملقاة على الارض كالجثه وهي لاتزال مكبله وتلك القطعه الوسخه على فمها..قام برميها وفك تلك القيود، اغضبه فعلا ما رآه قال لنفسه لولا الملامه لعاد يضربهما مجددا ولكن ما الفائدة!؟ وهما ميتان الآن!!

لم تكن مدركة لما يدور من حولها، فقط ما استطاعت ادراكه هو ان مجنونها قد آتى.. عندما رأته تحركت شفتيها بشبه ابتسامة ناعسه قبل ان يغمى عليها مرة اخرى

انحنى ليهمس قرب أذنها ويحملها قائلا بالايطاليه التى يتقنها جيدا..
Ti amo, amore mio, mi dispiace, ma d'ora in poi, uscirai solo con me

"احبك حبيبتي ولكن انا اسف، من الان وصاعدا لن تخرجي إلا بجانبي"

اخذها ليأمر سائق سيارته بالانطلاق في المقدمة, خلفه اسطول سيارات سوداء لم يخلفو خلفهم سوا الدمار بعد ان اضرم رجاله النار في ذلك المصنع

بدأت تفتح عينيها شيئا فشيئا.. وجدته ينظر اليها بترقب وقلق لا زال يحملها ويضمها بيديه كطفلة ليقول بأسف وكأنه يريد الاعتزار منها "لقد تأخرت..!"

ابتسمت له ابتسامة ذابله واجابت بصعوبه وصوت خافت "يكفي انك قد جئت اخيرا" قبله لطيفه اطبق بها على شفتيها يمنعها الحديث

*****

استيقظت ميلا من نومها في تمام الواحدة بعد منتصف الليل شعرت انها ليست بالصاله او الارض كما تزكر اخر مره..

الظلام حالك هنا، كذلك هذا الفراش لا يبدو كفراشها الاضواء بالجانب ليست مشتعله

يدان كبيرتان تضمانها وتمسكانها بقوة، تحركت يدها تتلمس هذا الكس النائم بقربها، عضلات جسمه المقسم والسدادسيه هي كل ما استطاعت الوصول اليه حتى الآن..

ارتفعت يديها تبحث عن وجهه داعبت اناملها النعامه ذقنه الخفيفه لتحاول ايقاظه فهي تخاف وتكره الظلام كثيرا... قالت بصوت هاديء يكاد لا يُسمع "استيقظ الكس" وقد بدأ الخوف والرعب يدب من اوصالها

Falsh Back

عندما كانت في سن ال11 وذلك بعد مدة من مكوثها بالميتم المشؤم الذي لم يكن فيه لها اي زكرى سعيدة سواء المعلمة والمربيه "ماري"