عشقته مافيا 💔 (وعشقتها طفله متمردة) 🔞

البارت السادس عشر/بشأنها تعجز الكلمات عن وصفه💔 !!

السلام عليكم

كيفكن ششخباركم ان شاء الله تكونو مناح مابكتر بالحكي بس بزكركم متل كل مره اني بحاجة لدعم بليز تتركو بصمة قراءتكم ♥️♥️

                             --------

ذهبت لتنتظر كما امرها، لا شيء لا احد جميعهم يبدون مارة عاديون, رن هاتفها مجددا رقم اخر غريب..

"انظري شمالا ايتها الفاتنه" وجهت نظرها برعب الى الجهة المقصودة ثانية لا احد فقط المارة... . .

ضحك بصوت اقل ما يمكن قوله عنه قزر "حتى عندما تندهشين تكونين مثيرة"

سئمت كل تلك الألاعيب ارادت ان تشعره بانها لم تعد تخافه فهو حتى الان لم يحاول ازيتها كما رأت.. قالت بجرءة "فلتذهب للجحيم ايها الحيوان انت لست سوى حثالة وجبان" لتغلق بعدها

تكلمت مع نفسها: "ربما كان احد طلاب هذه الكلية الضخمة"

جميعهم يتمنون الرضى من فاتنة الكلية او الفاتنة الروسية كما اصبح يصفها الطلاب مؤخرا رغم عدم تكوينها لصداقات هنا ماجعلها الحدث الاهم ومحط انظار الجميع فهي لم تحب لوس انجلوس بعد وتعتبر بقائها هنا مؤقتا فقط ليس الا.. كما ان جميع فتياة الكلية لا يقلون غيرة وحقد عن سيلين التى تكره ميلا كثيرا فلم تحاول ابدا تكوين صداقات سوى صداقة مايك التى كان هو الطرف المبادر الاول بتكوينها

عاود الاتصال بها مجددا، اجابت فقط لكي تثبت له انها ليست ضعيفه اتاها صوته مباشرة; "انتي من سيذهب للجحيم ايتها ال****"! حيث كان يراقبها من مكان لم تلحظه فقط لشدة ارتباكها

اكمل لاستفزازها "جسدكي يبدو كاللعنه؛ الا تسمحين لي بالنيل منه ولو لليلة اعدك بان تستمعي ولن تنـ... اغلقت الخط ثانية لم تستطع استحمال حديثه القزر

اتجهت الى سيارة مغادرتها التى وصلت باللحظة التى كان يفكر بالتقدم فيها اليها,

بدأ يلعن بصوت عالي بينما ضرب بيده مقود سيارته بيئس لحظه السيء..

صعدت تفكر في ذلك الشخص وكلماته التى تدل على الحقد والكره الشديدين لها!!؟

وصلت الى المنزل ترجلت من السيارة فقط تريد الاسراع والعودة تستلقي لتنام لعلها تستطيع نسيان طنين حروفه التى لم تغادر مسمعها بعد..

رنت على جرس الباب لا اجابة.. ترى الى اين ذهبت روز؟

لا وجود لروز انا من سيكون معك الليله.. الكساندر بمرح فقط وصل الى هنا صباحا بعد ان اتفق مع كارولس على مغادرته مع الشقراء دون اعلام صغيرته بالمفاجاة

كانت بعض الاعين تراقبهم بحقد; ماالذي اتى به سيفسد علينا كل شيء؛ سنطر لتأجيل اليوم ايضا تبا له واللعنه عليه"! ثم غادر بعدها يشتم الكساندر بافطع الشتائم..