عشقته مافيا 💔 (وعشقتها طفله متمردة) 🔞

البارت السابع عشر/ العائلة الملكية😌

السلاااام عليكككم كيفكم ششخبااركم ما اتأخرت😆 بلا حكي كتير وبطيخ راح ادخل بالموضوع بليز بليز بليز🙏اذا في منكم حدا مهتم بالروايه لا تروحو قبل ماتعلقون على كل فقره بتعجبكم عنجد بتمنى منكم الدعم مشان استمررر وبحب وجهه شكر لكل الي بيقرا وبيتركلي بصمتو ومابروح بلا مايحكي رايو عنجد في ناس بسطوني كتيييير😘😘واستمتعو بالقراءة😌

                         ----------------

في الصباح استيقظت هي اولا لتجده يطوقها بيده الضخمتين.. لم توقظه ولا حتى تصرخ بوجهه.. يرتدي ملابس ساتره ليس عاري الصدر فهو لا يضمن نفسه بقربها لذلك فضل المبيت بجانبها ولكن بأحترام

تراقب ملامح وجهه وقعت عينيها على ندبة صغيرة بخده يبدو انها حديثه الظهور.. تلمستها لتكلم نفسها بعبوث وغضب طفيف "من هذا الاحمق الذي تجرأ على فعلها" وبدأت تشتمه وتلعنه دون ملاحظة نفسها

مسيقظ هو منذ ان تحركت بطفوليه باول لحظة تفرك عينيها العشبيه.. محكما قضبته اطبق فمها الذي تلعن به بقبلة لم يفصلها رغم تململها بين يديه.. ابتعد بعد ان شعر بتنفسها الذي بدا صعبا وبانها تحتاج لبعض الهواء

رمقته بغيظ; لماذا تفعل بي ذلك الم اقل.. قبلها ثانية بقوة وابتعد سريعا ليقول "توقفي عن الثرثره منذ الصباح"

ارادت مقاطعته قبلها ثانية بقوة ولا زال يطوقها بيديه.. بطفولية وغضب طفيف؛ ماذا الكس! مابك منذ الصباح تريد ازعاجي..

هيا ابتعد دعني انهض، اصلا لماذا جئت الم اقل لك ان تبق.. قبلها ثالثا بقوة ليقول بعتاب; الم اقل لكي بان الصغار لا يلعنون

استفزتها جملته اكثر من قبلته الععنيفه لتقول بتعجب وغيظ واضح: الصغار لا يلعنون؟!

تبا واللعنه اللعنه اللعنه اللع... قاطعها بقبلة رابعه

توقفي عن هذا والا انتهى الامر بما لن يعجبك.. لا تتمردي وكوني مطيعه واحزرك من ان تلعني مجددا ميلا انا اتكلم بجديه

"ومنذ متى انت جدي هكذا" ثم تزكرت امر الندبه.. لا تزال بحضنه ارتفعت يدها تتلمسها لتقول باهتمام;

من فعل ذلك.. هو لم يكن يظن ان اثرها لا زال واضحا.. لا ليس صحيح انه واضحا فقط لمن يقترب منه

اين؟ اين هي..؟؟! سألها بينما يحاول معرفة مكان تلك الندبه

امسكت بيده التى تتجول بوجهه بحثا عنها.. تلمسته اياها "انها هنا"

تزكر اخيرا اين حدثت، لم يكن يظن بان اثرها لا زال واضحا لمن يقترب منه..

"انها لي ادم"

ادم من!؟ ميلا ببلآهة

"انتي غبيه ام ماذا؟! ادم اخاكي.."

بعبوث طفيف قالت: لماذا فعل ذلك.. اجاب بينما يستمتع بغضبها من اجله "بسببك!!"