الفصل الحادي والعشرين

26.2K 2.9K 2.3K
                                    

صباح الخير
اعتذر على التأخير
التصويت ١٠٠٠ ينزل بارت
سبحة وتراجي
من كتابات زهراء العراقية

الفصل ٢١

‏اللهم اكفنا شر لُطفاء المظاهر خبثاء النوايا ،الغدر منهجهم والنفاق اسلوبهم
كأمثال حيدر...

*مختار

كاعد على السدية و صبري خالص اريد اطلع منا ،عمي ابو هادي وهادي ما يخلوني ..
شفت ابوي دخل للردهه و خضر وزين

انه جان راسي مخيط سبع خياطات من كصتي صعودا لكذلتي انه مخيط و ملفلف بشاش راسي وكصتي ..

جانت اعيون أبوي تبث قلق و تعب
- شجرالج مختار وين اخوك

-يبا ليش اجيت انه طالع جنت
،

ورة نص ساعة

طلعوني و انه صعدت بسيارة ابوي وجان خضر يسوقها و انه كاعد يم ابوي وشجاع
وزين يم خضر ، وعمي راح لسيارته..

ابوي جان بس يسأل بيه وين اخوي

وانه نفسي ما عارف
كلت اله ما اعرف شرد مني و غمضت راسي من الالم وملامة ابوي
،،

من اخذت عبد الرحمن
بعد ما وصلنا لأول سيطرة وازدحام
نزل عبد و انه ما كدرت انزل واعوف السيارة وسط السرة القائم والشرطة المرورية واكفه تنتظرني اتقدم الها بعد ما تحركت البيكب الي قبلي
اتعديت السيطرة و رجعت بالسايد الثاني
وهو فص ملح وذاب ماله وجود ،ظليت بالشوارع اهبد عليه لحد ما دخت

وتعبت ورجعت ،
بالاصمعي صار الحادث بسبب عدم تركيزي الغلط مني مو من السايق التكسي ضربت سيارته من خلف و حاولت اخفف السرعة و ابتعد عنه فقدت السيطرة وضربت تيل اتركعت مقدمة السيارة مسببه كسر بالجامة و اذت راسي اني اغمى عليه ،
صحيت من الناس طلعتني وصعدت ويه ابن حلال جابني لأقرب مسشتفى جانت ابن البيطار الاهلية
الرجال ظل وياي والي بيه خلاني ما اعرفة صديق عمي دفع الحساب و ظل وياي لحد ما وكفو نزيف كصتي و خيطوها..ومخابر عمي من المستشفى

اجاني عمي ومبلغ اهلي على الحادث.
،

وصلنا للبيت وعمي ويانه وصل هو وهادي

الساعة ١١ بالليل ..
ابوي يمي كاعد يحقق وياي
يريد يتأكد صحيح همه لو
عبد غلطان انه
سولفت اله الي شفته واشلون عبد شرد مني

ابوي
-زين كال عبد البارحة
كايل الكم؟
مخبركم شنو بنيته

زين
-ما عبالنا صدك
ما صدكناه گلنا
عذاب ضميرة فقده رشده

كلت اني
-جنت مستبعده
مستبعده حيل لحيدر
بذاك الوكت جان
صديقنا و عبد من زمان مجان
يلذ اله و تصير
مشادات بينهم
حتى من جنا ولد
نلعب سوة بالساحة الشعبية
طلعت غبي
ما صدكته
و ما اخذت كلامة
بعين الاعتبار
شفت يبا
حگك من جنت ما تريده يعرف
عبد طلع فوك توقعاتي
كدر يكتل!
كتل بشر! و نزال حقده الا وهو
تارس ايده
دم!
مو مثلي تحسبت عليهم
وتكتمت بلا ما اعرف احد

سبحة و تراچيحيث تعيش القصص. اكتشف الآن