chapter "22"

6.6K 510 1K
                                    

*الكل ضل يرسل عشان البارت وإذا بنشر الخ الخ ، لدرجة أني توترت وضغطت على نفسي أمس عشان اكملة كلة وحسيت كل شي طار من عقلي رغغم أنة موجود ، حتى احس سردي ارتخى لما استعجلت فزهقت وخليتة على اليوم خصوصا أني تذكرت كون مافي موعد محدد للنشر ، سو خذوه البارت طويل واحس مو مرتاحة وانا اكتب النصف الثاني من البارت بس اتس اوكيه*

+*أنا عن نفسي ، حبيت أول مشهدين لميلمين 🥺🖤*

*استمتعو بيبيز 🥺💕*

*بوسة للي يتفاعلون نفر نفر 😔⁦♥️⁩*

+5300 words

+1500c +300v

٭٭٭

"أنا لستُ غامْض أو غريب، هُنالك أشياء لا تعرفها أنت، الشخص الغامض قد تعرض للخُذلان والخيبة، ولقد مرَ في جميع العلاقات وخسرَ بِها، لذلكَ عِندما تتكلم معهُ يتهرب منكَ ويكون كلامُه سطحي جدّاً، بارد، مُمِل، سيئ، وكثيرًا
يَكون غير مُهتم للأشياء المُستهلكة الّتي يقوم بِها الناس، وهُنالكَ الكثير مِن الأشياء اللانهائيّة، قلّة الكلام وإختصار الجُمل، نحنُ اكثر
الناس الّذين يعرفون العالم ."

.....

"إذاً؟ لن تصديني مرة أخرى صحيح؟"
أردف بعد أن أدارها نحوه وهي إبتسمت تنفي .

"إذا دعينا نبدأ بأمر مهم ، توقفي عن ملامسة رجال غيري!"
أردف يشابك كفيه بكفيها يجذبها نحوه .

"وماذا إن فعلت!؟"
إبتسمت تستفسر .

"إذا سأحترق كما أحترقتي اليوم!"
تلفظ يسند جبهته على خاصتها .

"أنا لم أحترق ، بل كان قلبي يزحف راكعاً في جوفي ، وكأن له مخالب خدش بها جدران صدري ، وكأن له رأساً لطمه بقفصي الصدري!"
أردفت تعانق سماويتيها زمردتيه .

"أنا أشعر بالذنب الآن لسبب ما!"
أردف يبتلع ريقه وهي تبسمت بخفة .

"حتى لو لم تنظر لأحداهن أو تفعل ذلك عمداً ، أكره عندما تكون تحت مرآهن!"
أردفت بصدق لوهلة عندما كلتا ناظريهما تجمدت ، هو تأثر بتملكها تجاهه وهي أدركت ما تلفظت به منذ وهلة وللآن .

𝐏𝐑𝐈𝐍𝐂𝐄𝐒𝐒 𝐁𝐔𝐂𝐊𝐈𝐍𝐆𝐇𝐀𝐌 || 𝐏.𝐉𝐌 حيث تعيش القصص. اكتشف الآن