2020/5/8
البارت مرتين كتبتة وانمسح مدري شون
اسفة جدا ع التأخيرالتفت بكل مكان حتى بس اشوف طيفة
احاول ما ابين رجفة كلبي وخوفي بس دا احس كلبي صاير طبل والكل ديسمعه
تعبت واني ادور علية بكل مكان وعيوني هلكت بس حتى تشوفة
وبنفس الوقت خايفة اذا التقيت بي شنو رح تكون ردة فعلي وردة فعله هوزهير: يا هلا.. يا هلا
شرفتونا
شلونج هدولة
مشتاقيلجهديل: مو بكدي والله يا جدو
كلش مشتاقتلكم ومشتاقة لكعدتي وياك على السفرةزهير: والله اني هم
شتاقيت لسوالفجابتسامتها ما فاركتها من اجت لحد الان
بس كلبها يفور من الخوف والتوترزهير: شبيج.. شو جنج ما مرتاحة؟
هديل :لا ماكو شي.. بس تدري بعد الطريق طويل وكلبي بالهباطة لان عادل ديسوق
ضحكو عليها وعادل رد
عادل: علساس ما اعرف اسوق اني
هديل :لا حبيبي. تعرف تعرف.. بس 3 مرات سويت حادث مو هواية
ظلو يسوالفون والبنات كلهن بالمطبخ وبالطابق الثاني يشتغلن وعين زهرة ما نزلت عن هديل واهلها
وام سيف وام طلال وام فرح كاعدت وية زواجهن وشيخ زهير وياهم
والباقين كلهم يفترون ويشتغلون
لحد ما اجة جلالجلال: سلام عليكم..
ردو علية والسلام بس ظل واكف بمكانة
زهير: هلا.. كول يوليدي
جلال: جدي الغرف حاضرة
الولد وياية بالغرفة والحجي والحجية بغرفة وهديل بنفس غرفتهااسامة: عمي احنا منريد نزاحمكم اني وية الولد بنفس الغرفة بس على كد التبديلة والحجية وية هديل بنفس الغرفة هم على كد التبديلة ترة احنا اليوم نرجع لبغداد
زهير: لا والله ازعل عليكم
اليوم بياتة
خلونا نستضيفكم ليلة اقلها
اليوم منكدر نبقة وياكم هواية لان هوسة بس اقلها باجر نعوضكماسامة: واله ما تقصرون بس مصطفى وهديل عدهم شغل يوم الاحد وعادل دوام
وبنفس الوكت ما نريد نزاحمكمزهير : والله ابدا ما اقبل اي عذر
اقلها ابقو اليوم وباجر العصر رجعو
خلونا نتغدة سوة والله كريماسامة: من بعد امرك ماكو حجي
استسلم ابو مصطفى ووهو فرحان بكرم ضيافتهم
صعدو الولد للغرف وهجيل اخذت امها وراحت لغرفة سمية
لكتها فارغةهديل: امشي ماما يمكن البنات بالمطبخ
خلت غراضها بالغرفة ونزلت
دخلت للمطبخ وكلها مشغولة وتفتر
محد انتبهلها
وكفت بالنص وصاحت
YOU ARE READING
لا يناسبني
Romanceلم يكن يشبهني مطلقا انا امرأه عاملة واحب عملي وهو شرطي وفلاح تعجبت.. كيف لعالمينا ان يلتقا بهذه البساطة لا يمكنني ان اتقبله وايضا لا يمكنني ان اتخلى عنه اول قصة لي باللهجة العراقية اتمنى ان تنال اعجابكم ومختلفة جدا عن القصص الي قريتوها لاهل الجنوب *...