رجعت للدار لقيت ختي ناعسة.. تكيت حتى وانا وبقيت كنفكر.. نهرب مللي يعطيني دوك الوراق.. في كل الاحوال غانخرج من الخدمة.. المهم غانتصرف بهدوء.. كأني بالصح قبلت اني نكون معاه.. نعست وانا كنخمم فداكشي اللي غاندير غدا .. الصباح فقت لبست الحوايج الجديدة اللي شريت .. وصاوبت راسي وخرجت.. مشيت باتجاه دار المتعة.. اجمل شيء فالموضوع ان جلال مكيصونيش لهاد النمرة ديال ايهاب.. تهنيت منو.. كان فارعلي راسي.. جبدت السوارت وحليت الباب.. ودخلت .. ملقيتوش تما .. طبعا اش غايدير هنا الصباح بكري.. سديت مورايا الباب وبقيت كنضور فالدار حتى وصلت لبيت النعاس.. بانلي شي صيكان تما.. مشيت قلبتهم لقبت فيهم كساوي كل الانواع.. شوميز دو نوي.. شي بيض شي حمر.. وشي بيسات مكنتش نفكر فحياتي اني ممكن فيوم نلبسهم .. معريين وبذيئين .. متلبسهم غير بنت ليل.. تجاهلتهك بعدما طلعولي الدم بقيت جالسة وجا فبالي ان ايهاب ممكن يكون حاط الوراق هنا.. بقيت كنقلب من المجر والماريو،. حتى لقيت شي حوايج اللي كان غايوقفلي القلب بيهم.. سوط بحال هاداك اللي كيجلدو بيه.، وواحد اللعيبة كيديروها للكلاب فالعنق.. وحبال.. وموس.. ومينوط.. منين جاب هادشي.. واش وجدو ليا.. فشلو عليا الركابي وفكرت ديك الساعة نخوي البرطمة.. هادا الى بقيت معاه غادي يقتلني.. ردي بالك اكرام نتي خاصك تاخدي الوراق وتمشي.. بردي وتكالماي.. تكالماي.. تنفست بعمق .. وجلست كنستنى.. تعطل بزاف حتى داني النعاس على ديك الناموسية... حتى فيقني وهو كيفرنس.. اكرام: تعطلتي.. ايهاب: كنتي تشغلي راسك بشي حاجة.. تكونيكطاي ولا تفرجي فالتلفزة.. اكرام: واخا.. فين الاوراق اللي واعدتيني بيهم.. ايهاب: جبتهم.. هاهما.. شديتهم وانا فرحانة.. واخيرا غادي نتهنى من العداب..واخيرا .. كنت كنستنى غير الفرصة اللي غادي يسالي فيها هاد الحيوان شغلو باش نمشي بحالي وميعاودش يشوفني من بعدها.. تمادى بزاف هاد المرة ومينوطاني ودارلي ديك اللعبة فالعنق وبدا يجرني بيها.. حسيت عنقي غايتقلع ديك الساعة.. ومكفاهش غا هادشي وانما كمملي فمي ..وجبد موس وبدا يشرط ففخذي بيه.. حسيت بحريق وانا مقادرة نغوت.. كان كيشوفني كنتعدب وانا مقادراش نعتق راسي وهو زايد كيضحك وفرحان بحالتي.. كيف لا وهادي هي الطريقة اللي كتوصلو للذروة.. كمل وخلا فخدي كله دم.. بدا يفكني.. وانا كنترعد.. بحال الى حس باللي اخر مرة وبغاني نبقا عاقلة عليها.. شد واحد الفاصمة وبدا يمسحلي رجلي من الدم.. نضت دغيا وهو يشدني.. ايهاب: فين غادية.. اكرام: 😭 نمشي فحالي ايهاب: اتافقنا تبقاي هنا حتى يوصل وقت الخروج من الخدمة.. اكرام: انا عيانة.. ايهاب: اكرام جلسي الارض.. 😠اجي ندوشو مرا.. 😉 اكرام: لا انا عيانة .. غاننعس شوية وندوش من بعد.. دوش نتا..😭 ايهاب: واخا كما حبيتي.. غانغطيك ورتاحي 😘 كما العادة درت السبة بالنعاس.. كنحس جسمي كله كيحرق .. خصوصا فخدي.. اش وصلني انا لهاد المرض كله.. ولكن الصبر.. دابا تتهناي منه.. الحمد لله مللي خديت الوراق.. دخلت هو يدوش .. متعطلش بزاف حتى خرج .. كان ناشط وكيغني.. وانا كنتعدب وجسمي كيحرق.. درت راسي ناعسة وتكمشت.. هو لبس حوايجو وجا عندي دوزلي على راسي وباسو.. وخرج.. الوحش داير راسو رومانسي.. وفقلبو الحنان.. اللي بحالو عمرو يعرف الحنان.. ولا الرحمة.. وباينة فمعاملتو ليا .. متنفست حتى خرج.. نضت دغيا لبست حوايجي.. وجمعت الوراق فصاكي وخرجت .. واخيرا واخيرا.. غانسالي هاد العذاب
