part 6

147 6 2
                                    

البارت به مشاهد +١٦
.
.
.




بعد سنتين
التوأم الآن في ال٢٧
.
.
.

كانت تركض في الحديقة تكاد رئتيها تنفجران من الضحك وكان هو يلاحقها بضحك يقول
" ااااه حبيبتي هيا توقفي بحق السماء إنها قبله واحده قبله واحده فقط"

"جيمينييي لا يستطيع الإمساك بي إذا لا يوجد قبلات"
وكانت تضحك ولكنها أبطئت من ركضها بدلال وكأنها تعبت ليصل إليها بسرعة ليمسك بها يحاول تقبيلها وهو يضحك
فتتمنع بدلال وتلصق جسدها به
لتشعل نار جحيمه

جيمين بدلال يقبل وجنتاها
" جيميني يريد أن .... يريد تقبيل جنه سيسليا بقوه"

"أيهم؟"
قالتها وهي تنظر لعينيه بإغراء لعين

"جنتك السفليه المقدسه"
قالها وهو غارقا في عيناها الساحرة الملعونه

"ولكن ... ءءءءء ولكن ذلك سيؤلم جيمينييي"
قالتها بصوت مغري لعين

"لا راحة بدون ألم حبيبتي ... أوليست راحتك تستحق؟"
قالها وهو مازال مخدرا يتنقل بين عيناها
حبيسا بين جفونها
مكبلا برموشها
ينتظر موافقتها
ينتظر أن تشعر به
ينتظر منذ سنتين أن يطأ ذلك المكان المقدس
ينتظر بحب بشوق
.
.
.
.
تلك اول مرة يفصح جيمين عن رغبته الدفينه
.
.
.
.
كانت تنتظر هي ايضا
كانت تنتظره بحب بشغف
كانت سنتين مليئة بالقبلات البريئه والحارة أيضا
القبلات الدامعه بعد كل عقاب من والدها والقبلات السعيدة أيضا
فقالت مبتسمه بحب
"جيمينييي قبل جنتي ... بقوة ... إجعلني أخرج من هذا العالم إجعلني لك فقط ... إجعل جنتي مسكنك ومآواك ... جيميني"

لم يستطع تمالك نفسه صوتها برقتها بتلك الكلمات جعل قلبه يكاد يتوقف
حتى انه لم يستطع الرد
كل مافعله هو جذبها من رقبتها ليقبل ثغرها غارقا في عالمه الوردي
هامسا على شفتيها
"الليله ... في غرفتي حبيبتي "
.
.
.
.
.
.







في تلك الاثناء كان تايهونج يضايق فيا كعادته

فيا بثقة مستنده ع الجدار
"لما لا تتركني وشأني؟"

تايهيونج مقيد بكرسي بسلاسل من حديد يبتسم يتغزل بها
"وكيف أتركك وأنت قيدتني بالفعل؟"

فصمتت تحاول كبح إبتسامتها

فقالت بثقة بها شئ من الإغراء الواضح" أنت لعوب

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.


فقالت بثقة بها شئ من الإغراء الواضح
" أنت لعوب ... وليس لأنك شقيق صديقتي يجب علي طاعتك أو ما شابه فأنت تحلم ... ثم إنك لست نوعي المفضل ... لذا توقف لا أحب الرجل الذي تلتم حوله العاهرات"

fallen Angel +18Where stories live. Discover now