اومئ بالنفي و هو ابتسامته ازدادت ناظر لأعينها بتعمق و ينخفض نحوها مع إبتسامة طفيفة ساحرة بينما شهد تعود إلى الخلف بتوتر لا تزال تشعر بخوف أنه أمسكها كما ظنت سابقاً ذعر الصدمة متبقي بجسدها ليصبح الجدار خلفها و مارسيلو يحاوطها بذراعية : أيتها الشقية لقد كنتي تتهربين من التدريب ...

تسللت يده الكبيرة و أنامله الخشنة قليلاً متلمس ظهرها و انامله تنخفض رويداً إلى الأسفل شاعر بأنحنائات جسدها يكمل بهدوء : لن يمكنك فعل هذا مرة أخرى لأني سوف أعلمك بنفسي شخصياً

كانت تشعر بأنامله و هي تتحرك بأنحنائات ظهرها المغري وصولاً حتى فخذها الطري يمسكه ببعض القوة بيده الكبيرة و أنامله الطويلة رافعه نحو فخذه جاعله يلتصق بجانب فخذه و هو يمسك مفصل ساقها بطريقة مثيرة جاعلها تلتصق به و هي تمسك صدره بيديها الصغيرتان تنظر له بهدوء مختلط ببرود و هو يده الآخر لاتزال مستنده بالجدار قرب رأسها غامز و هو ينخفض نحو شفتيها هامس بصوت مثير للغاية قرب شفتيها التي لا تبعد عن خاصته سوى كم إنش و ينظر بثماله كما حب : سوف يكون هنالك بعض التساهلات حسب تصرفاتك أنا شخص متساهل حبيبتي

كانت تشعر بأنامله و هي تتحرك بأنحنائات ظهرها المغري وصولاً حتى فخذها الطري يمسكه ببعض القوة بيده الكبيرة و أنامله الطويلة رافعه نحو فخذه جاعله يلتصق بجانب فخذه و هو يمسك مفصل ساقها بطريقة مثيرة جاعلها تلتصق به و هي تمسك صدره بيديها الصغيرتان تنظر ...

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

قبل شفتيها قبلة سطحية ناظر بعدها بجدية و هو يعقد حاجبيه قليلاً شعر أن هنالك أمر خاطئ : هنالك خطب ما بكِ لاتزالين لم تتفوهي بحرف واحد حتى الآن

نظرت بهدوء و لاتزال لم تتحدث بشيء و هي تنظر لتتحول نظرته من الطبيعية مع لمحة سعادة الى أعين مظلمة حادة للغاية و تعابير جادة قائل بهدوء كبير و هو يترك ساقها شعر أنها فعلت أمر ما كان يجب ان تفعله : أخبريني ما الذي فعلتي ؟

اومئت بالنفي و هي تنظر بهدوء بأعينها البريئة فيخفض وجهه جاعل جانب وجهه يلامس جانب وجهها يدعك بشرته ببشرتها الحريرية و هو يغمض اعينه و ذراعيه تعانق جسدها الدافئ بقوة يشعر بصغرها مقارنة مع جسده الضخم هامس بهدوء : لا بأس تحدثي لن أغضب مما فعلتي مهما كان ...

شعرت ببعض الخدر و هي تشعر بوجهه الذي يدعك بجانب وجهها كان شعور رائع بالحقيقة و هي تشعر بأذرعة الحديدية تحاوط جسدها بالكامل كما ينحني نحوها هكذا فتبادله العناق ممسكه بظهره العريض من الخلف مغمضة اعينها بتعب و هو يكمل بهمس هادئ : متأكد مما قمتي به لن يصل لمرحلة اغضابي حقاً .. او هل أنتي قلقة بخصوص تعليمي لكِ لأنك سيئة للغاية بالتصويب ... لا تقلقي لن أوبخك ..

شيطان واقع في الحبWhere stories live. Discover now